منتديات قصايد ليل

منتديات قصايد ليل (http://www.gsaidlil.com/vb/index.php)
-   …»●[عــالــــم الطفــولهــ ]●«… (http://www.gsaidlil.com/vb/forumdisplay.php?f=48)
-   -   تأثير التكنولوجيا الحديثه على أطفالنا (http://www.gsaidlil.com/vb/showthread.php?t=128588)

شيخة الزين 10-24-2017 10:40 AM

تأثير التكنولوجيا الحديثه على أطفالنا
 



التّكنولوجيا اجتاحت التّكنولوجيا حياتنا بشكلٍ يصعبُ الاستغناء عنها، وتعلّق بها صغيرُنا قبل كبيرُنا، وأصبحت جزءاً لا يتجزّأُ من أسلوب حياتنا، فهي تُسهّل الكثير من الوظائف والأعمال وتملأ أوقات فراغنا بوسائل التّرفيه والتّسلية، ولكن علينا كأهلٍ أن نُراجع أنفسنا مرّاتٍ عدّة قبل أن نسمح لأطفالنا بقضاء معظم أوقاتهم باستخدام التّكنولوجيا، وقبل أن نتركهم يلعبون بها من دون رقابةٍ منّا، فهي لها من السّيّئات والتّأثيرات السّلبيّة الكثير، وسنتعرّف عليها في هذا المقال. تأثير التّكنولوجيا على الأطفال هناك تأثيرا إيجابية وسلبية لاستخدام التكنولوجيا من قبل الأطفال وهي كالتالي: التّأثيرات الإيجابيّة تنحصر تأثيرات التّكنولوجيا الإيجابيّة في كسب المعرفة والمهارات، وتتقيّد بشروط يحب الحرص عليها ليحصل طفلك على كلّ فوائد التّكنولوجيا، ومنها: رقابة مستمرّة من شخصٍ بالغ أثناء استخدام طفلك للتّكنولوجيا. تحديد أوقاتٍ معينة، بحيث لا تتجاوز السّاعتين في اليوم. الحرص على ممارسة طفلك للرّياضة بعد استخدام التّكنولوجيا للحدّ من آثارها على الظّهر والرّقبة، نتيجةً للجلوس لفتراتٍ طويلة. التّاثيرات السّلبيّة يُعدّ الأطفال الحلقة الأضعف فيما يتعلّق بالتّكنولوجيا، فهم علِقوا مع الكبار في دوّامة التّكنولوجيا، وأُرغموا على أن يُدمنوها من دون أخذ مخاطرها وآثارها الجانبيّة بعين الحُسبان، والّتي تتلخّص في ما يلي: السّمنة: لم يعُد الأطفال في وقتنا هذا يهوون اللّعب والمرح والرّكض في الخارج، ولم يعُد الأولاد يمارسون مباريات كرة القدم وبطولاتها كما عهدناهم في السّابق، ونادراً ما نسمع أصوات الصّغار يضحكون ويلاحقون بعضهم في الحدائق والسّاحات، فانحصر لعبهم ومرحهم في عزلةٍ مع ألعابهم الإلكترونيّة الّتي طغت على حياتهم، حيث أصبحت أريكة غرفة الجلوس حديقتهم ومكان لعبهم، فيقضون يومهم بالسّاعات جالسين من دون حركة، ممّا يؤدّي إلى إصابتهم بالسّمنة، والّتي تعدّ مرض العصر. العزلة والتّوحّد: تدفع التّكنولوجيا الأطفال إلى الانعزال والوحدة، فتجد أفضل صديقٍ لدى طفلك شاشة التّلفاز، ممّا يحدّ من علاقاتهم الاجتماعيّة، وتعمل على إنشاء جيلٍ أُمّيٍّ بما يتعلّق بالثّقافة الاجتماعيّة، كما وجدت الدّراسات بأنّ الأطفال دون سن الثّانية والّذين يقضون السّاعات أمام شاشات التّلفاز أكثر عرضةٍ للإصابة بمرض التّوحّد من غيرهم. أضرار على النّظر: بقضاء السّاعات أمام شاشات التلفاز أو شاشات الحاسوب، وبالتّعرّض المستمرّ للأشعّة المؤذية المنبعثة منها، تتعرّض أعين الأطفال وأجسامهم بشكلٍ عامٍ إلى أذىً كبير، من ضعف النّظر إلى تحسّس العين، ممّا يؤدّي إلى الاستعانة بالنّظّارات الطّبيّة. ظهور السّلوكيّات السّلبيّة: نظراً لكثرة الألعاب العنيفة، والبرامج التّلفزيونيّة الّتي تحلّل العنف والضّرب والمصارعة، وغيرها من السّلوكيّات الّتي قد تعلق بأذهان الأطفال، وتحبّبهم بها من دون رقابة أهاليهم، فقد ينشأ جيلٌ متشبّعٌ من هذه السّلوكيّات السّلبيّة، فترى الطّفل يضرب أخويه ويتمرّد على والديه، ويهمل دروسه وواجباته تقيّداً بنجمه المفضّل في برنامجٍ ما.

اللعب بها لفترة طويلة يعزز أنانية الطفل وسوء تغذيته ويُضعف نظره.. وتأثيرها كالمخدرات
a a a
58
مشاركة
صحيفة سبق الإلكترونية - الرياض 3 0178,798
- الدراسات أثبتت أن إدمان الألعاب الإلكترونية والجوالات و"الأيبادات" يضر الدماغ.
- "النمر": الهواتف المحمولة تُسبب أضراراً أخطرها الإدمان النفسي.
- "الشيمي": الألعاب تصنع طفلاً أنانياً يحب نفسه فقط؛ عكس الألعاب الجماعية الواقعية التي يدعو فيها الطفل صديقه للعب.
- "الشريف": دون السنتين يجب ألا يستخدمها لكونها تُضعف نمو اليدين والأصابع.
- "دقمة": على الوالدين عدم إشغال الأطفال بالأجهزة للتخلص من متاعب تربيتهم.
خلود غنام- سبق- الرياض: أثبتت الكثير من الدراسات أن أطفالنا يعيشون جهلاً اجتماعياً نتيجة العزلة التي نتجت عن إدمانهم على لعب أحدث التكنولوجيا؛ كالجوالات، والأيبادات، والألعاب الإلكترونية.. إلخ، ومع الأسف معظم الأسر يشجعون أبناءهم ويسهمون في زيادة العزلة الاجتماعية؛ من خلال إهدائهم هذه الألعاب والحواسيب المتطورة التي لا تتناسب مع المراحل العمرية، ودون إدراك مدى تأثير الساعات الطويلة التي يقضيها الأطفال مع هذه الأجهزة، كلما تقدموا في العمر؛ خاصة من الناحية الصحية؛ فهي تؤثر في نموهم الطبيعي.
سلطت "سبق" الضوء على خطر الأجهزة الإلكترونية نفسياً وصحياً على الأطفال.
إجهاد للعين
أوضح استشاري وأستاذ أمراض القلب وقسطرة الشرايين والتصوير النووي الدكتور خالد النمر لـ"سبق" أن الهواتف المحمولة تسبب أضراراً؛ فقد يسبب إدمان الأجهزة الإلكترونية آلاماً لفقرات الرقبة وإجهاداً للعين، وأخطر من ذلك هو الإدمان النفسي؛ بحيث ينعزل الطفل للساعات المتواصلة ويعيش في عالمه الافتراضي، ويفقد مهاراته الاجتماعية، وهذا بلا شك سيكون له أثر كبير في المستقبل".
وأضاف: "الأجهزة اللوحية تُصدر موجات كهرومغناطيسية "غير مؤيِّنة" (بكسر الياء)، ولشرح هذا المفهوم؛ فهناك أنواع للموجات الكهرومغناطيسية تتدرج من موجات البث التلفزيوني إلى موجات الإشعاع النووي، وتنقسم علمياً إلى "مؤينة" مثل الأسلحة النووية والنظائر المشعة، وهي التي ثبت علمياً أنها ترتبط بالسرطان، وتتلف الأنسجة البشرية حسب الجرعة المتعرض لها الشخص، والتي قد تكون كبيرة تؤدي إلى وفاته، وهي كذلك التي تستخدم طبياً في إتلاف أنسجة السرطان مثل علاج سرطان الثدي بالإشعاع.. أما النوع الثاني وهو الموجات الكهرومغناطيسية غير المؤيِّنة؛ مثل الميكروويف والراديو والتلفزيون والأجهزة الذكية؛ ومنها الجوالات فلا تنتج أيونات من الأجسام، ولم يثبت علمياً أنها تسبب السرطان، أو الصرع، أو الخرَف المبكر، أو مرض الباركنسون، أو أمراض الكلى، أو أمراض الأعضاء التناسلية، أو العينين، كما أفادت منظمة الصحة العالمية في عام 2010، ومن المعلوم طبياً أن امتصاص الأجسام لموجات الأجهزة الذكية أقل من 5% من امتصاص موجات الراديو والتلفزيون، وأمواج الراديو، تعرّضت لها البشرية مئات السنين؛ فلم تسبب الأمراض حسب الأبحاث العلمية المستمرة ومن ضمنها السرطان".
بدائل للصغار
من جهة أخرى أشارت "رانيا الشريف"، في ورقتها التي قدّمتها في ملتقى "التقنية والمجتمع إلى أين؟"، المنعقد أخيراً في "تعليم الرياض"، إلى بدائل الاستخدام السلبي لتقنيات الاتصال الحديثة".
وذكرت "ملامح الاستخدام السلبي، ومنها ظهور الأمراض الجسدية وظهور المشكلات النفسية، والمشكلات الاجتماعية والأخلاقية، وحذّرت من استخدام التقنية دون تقنين، ودون السنتين يجب أن لا يستخدم أجهزة اللمس التقنية نهائياً؛ فقد أثبتت الدراسات أن استخدامهم للأجهزة يضعف نمو اليدين والأصابع؛ فليحذر أولياء الأمور، ومن لديهم أطفال تحت مسؤوليتهم ومن عمر ثلاث إلى أربع سنوات لا يُسمح لهم بأكثر من 30 دقيقة فقط؛ لأنه بحاجة إلى نشاط حركي وبرنامج عملي يمارسه، وأكدت على ضرورة إيجاد البدائل للصغار".
دراسات وأرقام
وأوضحت دراسة أن إصابة الأطفال في السابعة من العمر بمشكلات في الانتباه والتركيز، تزداد بزيادة أوقات مشاهدتهم للتلفزيون من عمر سنة إلى 3 سنوات، ووجد الباحثون أن كل ساعة يومياً يقضيها الطفل قبل عمر 6 سنوات في مشاهدة التلفزيون، تزيد خطر إصابته بمشكلات في الانتباه بنسبة 10%، وتؤدي للعزلة الاجتماعية بنسبة 37%، كما أوضحت الدراسة أهمية عامل العمر؛ لأن نمو المخ يتواصل خلال هذه السنوات؛ بينما أثبت بحث آخر، أُجْرِيَ في 12 دولة، أن المهارات الاجتماعية مثل (الاعتماد على الذات، والقدرة على الاستماع، وفن التواصل، وتقبل الآخر) -والتي ينبغي أن يتعلمها الطفل- حلّت محلها مهارات رقمية".
ومن جهة أخرى، كشف العلماء مؤخراً أن الوميض المتقطع بسبب المستويات العالية والمتباينة من الإضاءة في الرسوم المتحركة الموجودة في هذه الألعاب، يتسبب في حدوث نوبات من الصرع لدى الأطفال، وحذّر العلماء من الاستخدام المستمر والمتزايد لألعاب الكمبيوتر الاهتزازية من قِبَل الأطفال؛ لاحتمال ارتباطه بالإصابة بمرض ارتعاش الأذرع".
عزلة وانطوائية
وقال المستشار النفسي الدكتور أحمد الشيمي لـ"سبق": بيت ستيف جوبز يخلو من الألعاب الإلكترونية؛ حيث ذهب وفد من المحررين لمنزل "أبو التقنية الحديثة" -إن صحت التسمية- وظنوا أن منزله ممتلئ بالأجهزة التي اخترعها، وإذ بالمفاجأة -التي أنقلها لكل أب أو أم أو مُرَبّ- حيث لم يجدوا جهازاً واحداً؛ فلما سألوه: وكيف يلعب أبناؤك إذاً؟ رد عليهم: أُفَضّل الجلوس مع أبنائي على كتاب، وهنا وقفة تأمل.. لماذا صنع ذلك؟ والإجابة لمعرفته بخطورتها".
وأضاف: "تؤثر الأجهزة الإلكترونية سلباً على صحة الطفل؛ فتُضعف من بصره بشكل كبير؛ نتيجة لتعرضه لمجالات الأشعة الكهرومغناطيسية قصيرة التردد المنبعثة من تلك الأجهزة أثناء اللعب، ويؤدي الجلوس أمام تلك الأجهزة إلى عزلة الطفل عن واقعه، ويكون غير اجتماعي، والسبب أنه يعيش بكل جوارحه وعواطفه مع الألعاب، ويدخل عالمها الافتراضي ليكون بطلاً من أبطاله، وعند مقارنة العقل بين العالمين الطبيعي والافتراضي يختار العالم الأكثر متعة بالنسبة له، وهو العالم الافتراضي؛ فيعيشه ويستمتع به، ويبتعد وينعزل عن العالم الواقعي".
من جهة أخرى؛ فإن تلك الألعاب تصنع طفلاً عنيفاً؛ لما تحويه من مشاهد عنف وقتل ودماء، وقد أثبتت بعض الدراسات وجود علاقة وثيقة بين السلوك العنيف للطفل، ومشاهدة مقاطع وألعاب العنف على أجهزته الذكية؛ بل إنها ربما تصنع هذا الطفل مجرماً في مستقبله، إلى جانب عوامل أخرى؛ لاستمتاعه بلقطات العنف بصورة كبيرة؛ محاولاً -فيما بعد- تطبيق تلك المشاهدات في واقعه الفعلي".
تنشئ جيلاً عنيفاً
وقال "الشيمي": "تلك الألعاب تصنع طفلاً أنانياً يحب نفسه فقط، ويهتم بإشباع حاجته هو للعب، دون النظر لغيره؛ عكس الألعاب الجماعية كالكرة بأنواعها وغيرها من الألعاب، والتي يدعو فيها الطفل صديقه للعب؛ بل ويتمنى ذلك منه، ويغضب إذا رفض المشاركة معه؛ مما ينمي الجانب الاجتماعي التعاوني لدى الأبناء؛ فضلاً عن موضوع النظر الذي يضعف كثيراً مع الإكثار من هذه الألعاب، قد يصاب الطفل -وخصوصاً في مراحله الأولى- بضعف في عضلاته وأعصابه وعظامه".
وتابع: "كما أنها تسبب سوء التغذية؛ بسبب أن الطفل لا يشارك الأسرة في أغلب الوجبات، وبالتالي يأكل بمفرده الوجبات السريعة صاحبة الأثر السلبي البالغ على صحة الطفل، وأظهرت بعض الدراسات أن الإفراط في تلك الألعاب يؤثر سلباً على عقل الطفل، وقد يصاب الطفل بإعاقة عقلية إذا أدمن على تلك الألعاب، وقد يُدمن الطفل هذه الألعاب إدماناً حقيقياً؛ حيث أثبتت بعض الدراسات أن تأثير الإدمان على هذه الألعاب له نفس أعراض الإدمان الحقيقي للمخدرات، وبعد كل هذا نترك فلذات أكبادنا ليضيعوا مع هذه الألعاب الضارة".
وأشار "الشيمي" إلى أن "الألعاب الإلكترونية في الحقيقة لا تخلو من فائدة؛ فلو استُخدمت بضوابط رقابية، وبأسلوب تحفيزي، وبأوقات معقولة ومنضبطة؛ فهي في هذه الحالة وسيلة إيجابية لزيادة مهارات الدقة والتركيز والمتابعة".
الانطواء والعزلة
فيما قالت الأخصائية النفسية العيادية عبير دقمة لـ"سبق": الأجهزة الإلكترونية لها أثر بالغ وواضح على كثير من الأطفال، وبالأخص عند استخدامها بشكل يومي ومستمر؛ حيث تُساهم في الانطواء والعزلة الاجتماعية وقلة التواصل مع أفراد الأسرة، وبالتالي يؤدي إلی فقدان الكثير من المهارات الاجتماعية والمعرفية والوجدانية والتعليمية".
وأضافت: "قلة الحركة المصاحبة لاستخدام الأجهزة إلكترونية، يؤدي إلى مشكلات القلق والتوتر والعصبية، ومشكلات نفسية عقلية، وللوالدين دور كبير في الحد من هذه المشكلة بتحديد أوقات للاستخدام، بالإضافة للاستفادة من استخدامها بالتعلم أو البحث بطريقة مقننة وبضوابط ومراقبة".
وأشارت "دقمة" إلى أنه "على الوالدين عدم إشغال الأطفال بالجاهزة؛ للتخلص من متاعب تربيتهم، أو عند شعورهم بالانزعاج، وعليهم وعي بأن الأجهزة تسبب الكثير من المشكلات التي تظهر مستقبلاً على الطفل".


ضامية الشوق 10-24-2017 12:49 PM

سلمت يمناك
طرح جميل جدا

كـــآدي 10-24-2017 01:42 PM

طرح جميل
عوافي

عازفة القيثار 10-24-2017 03:40 PM

يعطيك عافية ع الطرح المفيد والرائع
سلمت أناملك يالغلآ..
بانتظار جديدك القاآآدم
ودي لروحك ووردي*♥

عازفة القيثار 10-24-2017 03:41 PM

يعطيك عافية ع الطرح المفيد والرائع
سلمت أناملك يالغلآ..
بانتظار جديدك القاآآدم
ودي لروحك ووردي*♥

مجنون قصايد 10-24-2017 09:32 PM

ماشاء الله تبارك الرحمن
ذوق في اختيارك
وعافيه عليك وعلى الطرح الراقي
لاحرمك الله رضاه
‏لك كل
تقديري واحترامي
مجنون قصآيد

لا أشبه احد ّ! 10-24-2017 10:02 PM






آنتقاء مميز .. مَ ننحرم من جديدك

إرتواء نبض 10-24-2017 10:07 PM

انتقـآءْ رآئــع, وطرح جميــل كجمآل روحك
دآئمـآ مآنرى الإبدآع والتميز يلآمس انتقآئك
لآحرمنـآ الله من روعة ذآلك الإختيآر
وجميل الطرح والإبداع
لك خآلص ودي

ملكة الجوري 10-24-2017 11:44 PM

؛؛ تَحية طيبة ونقٌية
أقدمٌ لكـ بآقـة وردْ ومحبـة
ودوٍمآ أترٍقبٌ آلمَزٍيدْ من مواضيعكـ الراقية ،،

بوزياد 10-25-2017 04:30 PM


خفوق

الله يعطيكم الف عافية على روعة ماباح به قلمكم

ــ طرح واختياآر ذووق وقمة في التنسيق
لا حرمنا ابداعك وطلتكم وتألق اختياآرك
.. لكم باقة جوري لجهودكم المتواصلة والواضحة للجميع
ننتظر قادمكم بشووق

دمتم بسعادة دائمة


الساعة الآن 07:57 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية