الا يـاقـدم عنيـتـنـي لـيــه بالله لـيــهعلى واين ناوي حذفتي ياقـدم تسلـم
الك مقصـدٍ مـا بـان لـي خافـيٍ يابيـهوأنا أنت تعرفْنـي لنْفتـح قلبـي اتلعثـم
قليبي حنون مطيـع لـك ونتـه تدربيـهتبـاه يتعلـق فـي عسـل جنـة المبـسـم
هاليه اللعانه ياقـدم شـف مـوار التيـهتفـرج ودف النفـس ياصاحبـي تـكـرم
ولاأ ظـن تقـدر بـس قـرًب نبـا نحيًيـهعسانـا عسانـا منـه نظفـر بكلمـة ســم
اويـلاه مـن درٍ علـى مسمعـي يرمـيـهيهـز المشاعـر مـا تحمـلـت يــا فـنـدم
كلام كمـا ذوب العسـل سحـر ياواقيـهوأنا شايلٍ نفسـي علـى راحتـي وابلـم
يبـه ياجمـال فـيـه سبحـانـه مسـويـهجمـالٍ خرافـي يقنـع الكـافـر ويسـلـم
تلاعب بعقلي مثل كـوره مسكهـا بليـهتلاعـب خبيـرٍ فاهـم الحـب والسستـم
بعيـدٍ علـيً ايـتْ تخـلـص ولا أسـويـهمقاليـد امـوري كلهـا فـي يـد المجـرم
عساني بعد شوفه وماقال لي ما ابكيهمـع إن العمـار بدبـرة الخـالـق الاعـلـم
عليه الامل ثبًـت ساسـه وقمـت أبنيـهابـا اصيًـره بـرجٍ كمـا المملكـه وأعظـم

أنـا مــن الاصــوات صـايـر جفـولـيكثروا رماتـي وأزعجونـي بالاصـوات
إن جيـت أعـادل كــل قــولٍ بقـولـييمشي معـي زول العنـا كـل الاوقـات
وإن جيت أطنـش ريشـوا نخنخولـيحطـوا علـى دربـي عيـونٍ وخفـارات
إن كان ما صادفتهم صـدف جوولـيما يسمحون آخذ نفس وأنعش الذات
يبسـوا علـى قصـدٍ معوكـس يهـولـيوأنـا إعتصمـت بحبـل رب السمـوات
مانـي مـوخـر شـبـر تقـصـر تطـولـيإما إنتهى يـوم الفتـى حـيً مـا مـات
وإنما إضرست بالزند سود الحجولـيوالله لتسـبـق مـدتــي كـــل مـــدًات
واليـا إنفلـت مـنـي عـنـان الذلـولـيخليتـهـا تـطـوي الخـرائـم ولا جــات
ما أرجـي سنـد مـن باليـات الهمولـيشوفت خرايمهـا علـى العيـن نكبـات
يالايـمـي خـذنــي بـقــدرً معـقـولـيوإن كنت صدق تعزني قـل سلامـات

أنـا مادريـت ان الـهـوى يـسـرق الاشــواقويسـري بهـا فـي ظلـمـة اللـيـل وسكـونـه
ويرمـي علـى صـدري همـومٍ وأنـا مـاطـاقيـحـرك بـراكـيـنٍ مـــع الـوقــت مـدفـونـه
ابا اشك الهوى للـي جنابـه سعـه مـا ضـاقتغـمـض عـيـون الخـلـق مانـامـت عيـونـه
يـهـب الـهـواء والـذاكـره عاقـهـا الارهــاقمـلامـح حبيـبـي تبـهـر الـذهـن وتـخـونـه
ماشـا الله سهـوم العيـن لاهدافهـا عـشـاقتحـطـم خـطـوط الـمـخ وتبـيـح مكـنـونـه
ويشرف على رقص المفاصل صليب الساقعـلـى برمـتـه تقـويـسـةٍ مـــوت ملـعـونـه
تـراقــص مـعـالـم جسـمـهـا والـنـهـد زراقمشـهـل عـلـو الـجـسـم ومـعــدل مـتـونـه
ليـا قهقـرت فــي مشيـهـا واانثـنـت بــراقيـهـز المـشـاعـرلا كـشــف عـالــي مـزونــه
شعرهـا يظلـل مــا يـجـي مــن وراه رواقلـيـا فلًـتـه يـدهـش نـظــر كـــل مـزيـونـه
لهـا تـهـوي الانـفـس لـهـا تلـتـوي الاعـنـاقلهـا النـفـس تـواقـه لـهـا النـفـس مرهـونـه

منـك السلامـه راس مالـي وأبــا أروحبعـد السلامـه خلـلـي روحــي أفــداك
مـا فادنـي عـذب الاسالـيـب والـبـوحسقت الخطى وأنته تباطيـت بخطـاك
يكفـي رصيـد فـات سـجـات ومــزوحيكفـي عـذاب الله مـن العـيـن يـاقـاك
لو كـان قلبـي منـك مسمـوم مجـروحخلـه لعلـه مـع بطـى الـوقـت ينـسـاك
سامحني ان ماجيت والا أنت مسموحخطـاك كلـه دافـنـه تـحـت مــا طــاك
والله ما أسمـع فيـك يـا متعـة الـروحلانً عرفـت أدنــاك يـاخـوك وأقـصـاك
فاهمـك مـن روعـة مشاعـرك والـبـوحوأعفيك من حاجات تحرجـك وارفـاك
تدري وأنا أدري ذابـح النفـس مذبـوحأحـسـن نـكـون بـعـيـد مـنــاك مـنــاك
أبــا أتحـمـل وأجـحـد الـهـم والـنـوحوأحذر عدوي وأنـت تسلـم مـن عـداك

قعد يضحك وأنا ما أباه يضحك صامل الزندينأبـــاه يـشـطًـر اليـمـنـى لـخــدٍ زان مـضـرابــه
بعد طال اللسان ومن شدوقـه يلحـس اللحيـندواه دواه عـنـدي لامـلـخ أطـنـابـه ومنـسـابـه
ليا ما جـت بصـف الماقـف ولـوًذ غـراب البيـننغـق غيـره مـن الغربـان مـن شــرواه وأذنـابـه
تضـرك زائـده مـن مشبهانيـيـن عـلـى وجهـيـنيــدرج كلمـتـه ويدبـلـج المـوضـوع لاصحـابـه
ولـن مـرت بـدون حسـاب مـرت مثلهـا بعديـنوتسمـن حجـم فـي المعـلاق لـو ماتـازن ذبابـه
أكيد الي يبا المخلاص مستعجل لقضـي الديـنولا يـرتــاح مـديـونــن وراه يــحــثً طــلابــه
أنا شديت حبل وهوخطر يلعـب علـى الحبليـنومـن لا يحتمـي الميقـاف ليتـه يحلـق اشنابـه
حليلـك يالمواقـف تكشفيـن الطهـر والنجسيـنولا ألـوم الخصيـم يحـق لــه يــردح بمشعـابـه
نقـابـل مانخـاتـل لا يخاتلـنـا العمـيـل الـشـيـنعـلـى الاشـهـاد يـبـدي ويتـعـلا راس مـرقـابـه
عرفنـا مـاوراه مـن الهقـاوي والخـوافـي تبـيـنبعـد فـل الكتـاب وبـان وجــه الحـقـد بكتـابـه

اليً يبا اللعـب يدخـل ساحـة الملعـبويدحـرج الـكـوره المنفـوخـه البـرقـا
ان سجل اهداف والا الكنـج لا يتعـباوراقه الصًفـر بـارت فـي يـده حرقـا
طبع الهويًن يحـاول ياصـل الاصعـبحظـه ردي ويتمنـى الصعـب يافـرقـا
ياهاجسي عد بي فـي عالـي المرقـبأفحص ظنون العـرب وأسامـر البرقـا
ولسانـي مـن اللحـون يـدرًج الاعـذبتجـي علـى صوتـه المزيونـه الطـرقـا
واليا احتواني نسائم عطرها المرهـبمن قارس البرد امدًي مشلحـي درقـا
فداك عمري واشيلك حب في المنكبتنجـي سفنًـا وسفـن المرجفـه غـرقـا
من صار مع كل مركوبه غبـى يشعـبترقـل عمـوده ريـاح الغـرب والشرقـا
متى الثعالـي تبـاري المبـري الاشهـبيسري ويرقى وهـي فجحـور ماترقـا
ياثايـر الشعـر خيًـل ياهـلا و ارحــبحياتنـا دروس بيـن الطـعـن والـزرقـا
ان راح مـاراح قلنـا المقبـلات أطيـبونعود للصفرغصب ان ناحـت الورقـا
دنيـا غريبـه نشـوف ونسمـع الاغـربصارت رجوله فنون الكـذب والسرقـا