.
.
.
ثم إياك والرضوخ أيها المنخور بالفقد
حاول أن تجبر نفسك هذه المرة على الأقل
اكتساب مهارة عدم الاحتياج والتأقلم على التنازل عما تحب
اصنع لحظة تمردك حالاً
لتكتفي بك..

.
.
.
:من قال أنا عالم فهو جاهل

عمر بن الخطاب ( رضي الله عنه )

يخاف معظم الكتاب الجُبناء من إغضاب الناس،
لأنهم يشعرون أنهم سيفقدون جزءًا من جمهورهم.
شعوري كان دائمًا ألا أخاف من ذلك.
من الأفضل أن أكتب بمفهوم أني جيد كفاية،
أني يمكنني أن أغير حياة الناس.
هذه واحدة من أقوى دوافع الكتابة،
شعور أنك وسعت وعي الناس.
والطريقة التي تفعل بها ذلك أن تفتح عقولهم.
قد يبدو هذا مؤلمًا ومزعجًا الآن أو أسوأ بالنسبة للناس،
لكن لا يمكنك النظر خلفك.

نورمان ميلر.

ألا تعتقد أن كل إنسان يغير نظرته بوعي أو بدون وعي بعد انتهائه من قراءة كتاب؟
- إيميلي نوثومب

.
.
.
الكاتب المبدع هو الذي لا يكتب جملته الجديدة، نثرًا أو شعرًا، دون أن يكون فيها سرٌ من سحر اللغة، أو جانبٌ من جمالها.
- قاسم حداد

.
.
.
أخاف أن أنسى رغم أنني، ويا للسخرية، يؤلمني أن أتذكّر.

بثينة العيسى..

.
.
.
لا قيمة لأراء الناس ما دامت أفعالك تمنحك ضميراً مريحاً..!

ويل سميث..

.
.
.
لم يخلقنا الله لنحزن
هو فقط يعلمنا الرجوع إليه عندما ننكسر...