الإجابة للمرة الثانية:

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عَنَـاقِيد عِشق (المشاركة 3790861) أهلًا جسدٌ أولًا كيف حَكمت عليَّ أني من بني آدم ؟ عمومًا أنا من جِنسِ حوَّاء . - بني ادم تقال للكل .. قال تعالى ( ولقد كرمنا بني ادم ) عموماً مرحباً بجنس حوا. ثانيًا : وأعتذر عَنْ هذه الصراحة " الجارحة " ردودك طفوليّة ولا أقصد كلها إنما بعضها بمعنى تكلّم كرجلٍ !. - الإجابة هنا تحتاج لمعرفة المؤهل التعليمي ؛ ولو افترضنا جدلاً صحيح كلامك ايكون بهذا الاسلوب! ثالثًا : نأتي للأسئلة. بما أنَّ المرأة الآن أتيحت لها السياقة .. هل تؤيد سياقة المرأة للسيارة ؟ - ابصم العشرة انها فكرة سديدة ؛ خصوصية وامان بعد الله ؛ اقتصاد في مصروف السواق. ما رأيك بالرجال الذين لا يساعدون المرأة في الطريق ويعنفونها ويضجرون حينما تكون جاهلة بشيء ما في السياقة !! أعني مثلا ً " امرأة تسوق في الشارع وكانت تحتاج إلى أن ترجع للخلفِ لكن لم يسعفها ذلك بسبب قلقها .. فاشتدّ غضب الرجل الذي أمامها " هل هذا تصرف حسنٌ أم نحتاج إلى توعيّة وَ مراعاة وَمساعدة لطيفة من الرجال؟ - الرجل ما اقدر احكم عليه قد يكون تحت ظرف قاهر .. هذا لا يعني اتفق او اختلف أنا متساهل واحب اعطي فرص ومبادر .. عشان لا اتاخر ويخرب جوي. يعني حتى لا تقعي بمثل هذه المواقف تدربي اكثر فالممارسة بالقيادة تجعلك ماهره. ونصيحة تقدمها لي كوني مررت بهذه الأزمة ؟! - اختاري الاوقات التي لا يكون فيها زحام ؛ السيارة غذائها البنزين الزيت الماء هذه تحتاج لتفقد شبه يومي. ادخلي لعم قوقل وتلاقي نصائح مهمة. من المعروف أنه ليس من اللائق للمراة أن تذهب إلى مكان " تصليح السيارات" كونها امرأة وهذا الشيء نلجأ فيه للرجال لعمله !! ماذا تقترح لتجاوز هذه الأزمة ؟! حتى يسمح للمرأة بالذهاب بنفسها لتصليح سيارتها ؟ - ان كانت سيارتك لازم انتي تروحي وتتفقديها ؛ الغش التجاري يحتاج لشخص ذكي فطين لكي يفيده. : كيف توازن بين عملك وَ بيتك ؟ - ممشينها بالطول والعرض دعواتك. : هل لديك مذكرات في بيتك إذا أمكن تصورها أو شهادات أو ذكريات من الطفولة " ألعاب ، صورة ، هدية ، ذكرى ".؟ - اللابتوب مضروب وهو من أستطيع ضغط الصورة به. لو صلحته وجيت بالكرسي مرة أخرى بأطرح اقدم شهادة أخذتها من مكتبة المدرس. : وجدت لك ردًا عَنْ كونك الأقرب لوالدتك وأكثر المحبين لها .. لِمَ هذا التفرد الخاص .. هل هناك قصة خلف ذلك ؟! - كما هو معلوم ترتيبي بين أخوتي الخمسة جعلني الشخصية التي يعتمد عليها نظراً للكم الكبير من للمشاوير .. ابي رحمة الله عليه كان يبحث عني بالاسم مع العلم اني لا ازيد عن اخواني لا يد ولا رجل ؛ كان الوضع يضايقني نفسي هي تقول ذلك ؛ توفى أبي حزنت جداً ولكل امتعاضاتي وتأففي ؛ بقت امي وما ابغى يمر الندم الي عشته أبداً. وشعور الحب العميق هي تدركة حتى دون ان اتكلم ؛ وكيف لا تدركة واحماضي الجينية كلها منها. أحبها ليس كلام أنا أحبها فعليا وعملياً وحسياً ..... الخ : هل أنت سريع الإنفعال ؟!

بعض الاحيان.
مرحباً بك مرةً اخرى