( وَلَيَالٍ عَشْرٍ )
‏ اللهُم بلغنا ليلة القدر وارزقنا فيها
‏تحقيق الأمنيات وإجابة الدعوات ..

(ولمَّا توجَّه تلقاء مدين قال عسى ربَّي أن يهديني سواء السَّبيل) ادعُ ربّك في كلّ حالاتك وأوقاتك ولا تنتظر جوًا خاصًا للدعاء، فلا تعلم ما هي اللّحظة التي يستجيب الله لك فيها فتُضيء بها حياتك، فموسى عليه السلام فتح الله له أبواب الخير والهداية بدعوة دعاها وهو يمشي في الطريق."




قبس..

( وَلَقَد يَسَّرنَا القُرآنَ لِلذِّكرِ فَهَل مِن مُدَّكِرٍ)
(سورة القمر)

(ولقد يَسَّرْنا القرآنَ للذِّكْرِ فهل من مُدَّكِرٍ) أي: ولقد يسَّرْنا وسهَّلْنا هذا القرآن الكريم ألفاظه للحفظ والأداء ومعانيه للفهم والعلم؛ لأنَّه أحسن الكلام لفظاً، وأصدقُه معنىً، وأبينه تفسيراً؛ فكلُّ من أقبل عليه؛ يَسَّرَ الله عليه مطلوبه غاية التيسير، وسهَّله عليه، والذِّكر شاملٌ لكل ما يتذكَّر به العالمون من الحلال والحرام وأحكام الأمرِ والنَّهْي وأحكام الجزاء والمواعظ والعِبَرِ والعقائِد النَّافعة والأخبار الصادقة، ولهذا كان علم القرآن حفظاً وتفسيراً أسهل العلوم وأجلُّها على الإطلاق، وهو العلمُ النافعُ الذي إذا طلبه العبدُ؛ أُعِينَ عليه. قال بعضُ السَّلف عند هذه الآية: هل من طالب علم فيعان عليه. ولهذا يدعو الله عباده إلى الإقبال عليه والتذكُّر بقوله: (فهل من مُدَّكِرٍ)
- تفسير السعدي

- القارئ : ناصر القطامي

( واصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا غ– وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا)

سورة الكهف | الآية [28]

ودَاعًا رمضان و إن كان بالعمر مُلْتقي فلنلتقي بأحسن حال بإذن الله




قبس..

‏وليغلبن لطفه ‏شتات أمري وخوفي


قبس..

وحتى عندما ارتبك المسار لم يهتزّْ اليقين. لأنني ساذجة؟ لأنني متفائلة حدّ البلاهة؟ لأنني أؤمنُ بقشَّةِ الغريق فلا أُفلِتُها أبدًا من يدي؟ ربما.

أثقل من رضوى | رضوى عاشور

ورغم ذلك... كنت أقول لذاتِ نفسي: «اصبر، يا ولد، أنتَ ما زالت على أعتاب عمرك، وغدًا، وبعد غد، سوف تشرقُ شمسٌ جديدة، ألستَ تناضلُ الآن من أجلِ ذلك المستقبل؟ سوف تفخرُ بأنَّكَ أنتَ الذي صنعته بأظافرك، منذ أسِّه الأول، إلى الآخر.»

موت سرير رقم ظ،ظ¢ | غسان كنفاني

وإذا أراد الله إتمام حاجةٍ
‏أتتك على سفرٍ وأنت مقيمُ

قبس..

‏«وما تَحسُنُ الأيَّامُ إلا بأهلِهَا ولا الدَّارُ إلا بالصَّديقِ المُلائِم»
— البارودي