منتديات قصايد ليل

منتديات قصايد ليل (http://www.gsaidlil.com/vb/index.php)
-   …»●[آمال وتطلعــات الفئـهـ الخاصــهـ ]●«… (http://www.gsaidlil.com/vb/forumdisplay.php?f=47)
-   -   عالم الكفيفات مشكلات «حاضرة» .. وأمنيات «بعيدة» (http://www.gsaidlil.com/vb/showthread.php?t=141127)

ضامية الشوق 07-04-2018 01:00 AM

عالم الكفيفات مشكلات «حاضرة» .. وأمنيات «بعيدة»
 
عالم الكفيفات مشكلات «حاضرة» .. وأمنيات «بعيدة»
الدراسة في المدارس «معضلة».. والجامعة» أزمة»
رقيّة الفنّاخ ـ الأحساء
http://www.alyaum.com/images/13/13673/799211_1.gif
نجـحت المـكفوفات فـي الأحسـاء، فـي تأسيـس عـالم جمـيل بهـن، عنـوانه «الرحمـة» و»الشفقـة» و»الأخـلاق الحميـدة»، ورغـم المـخاطر التـي تكـمن فـي عالمـهن الخـاص، إلا أنهن وضعن لأنفسهن إستراتيجية للتغلب عليها، ولكن هذا لم يمنعهن من إشهار سلاح النقد اللاذع، والهجوم المباشر على الجهات التي من المفترض أن تكون داعمة لهن، معتبرات ما يقدم للكفيفات، دون المستوى المأمول، الهجوم الأكبر كان في حق جمعية رعاية المكفوفات في الأحساء، التي «لم يكن لها نشاط كافٍ، أو دور بارز» بحسب كفيفات، عبرن عن أحلامهن وأمنياتهن في أن يكون لديهن عالمهن الخاص، الخالي من كلمات الشفقة والمواساة. ولم تنس الكفيفات أن يوجهن انتقاداً إلى اليوم العالمي للعصا، مؤكدات أنه لا يخصهن مباشرة.

العزيمة والإصرار
تقول خولة خالد السلطان:»عالمنا مليء بالمخاطر والمعوِقات التي علينا الحذر منها والتصدي لها، نحن نعيش في عالم مِلؤه العتمة والظلام, لا ندرك بصيص النور, حتى لا نكاد ندرك مكانا نضع فوقه أقدامنا بثقة وثبات, في كل خطوة نتردد خشية مما قد يكون أمامنا من عثرات, لكن ورغم هذا، فإن العزيمة والإصرار تملأ قلوبنا حتى نصل إلى مقاصدنا».
وأضافت السلطان «في الحقيقة لا توجد بيننا زيارات خاصة لمناقشة أمور تخصنا, ولكن مناقشاتنا في قضايانا غالبا ما تكون في لقاءاتنا اليومية، سواء في المدرسة أو الجامعة، أو عبر الهاتف, إذ أنه لا يوجد مكان يجمعنا يُفتح فيه المجال لنا بالحديث للتعبير عن معاناتنا وقضايانا.
يشعر بالضياع
وتستطرد السلطان بقولها: «الدمج من وجهة نظري نوعان, الأول: الدمج في الفصول, والثاني: الدمج في المدرسة. والنوع الأول وهو الدمج في الفصول، أعارضه، إذ أنه لا يحقق الأهداف المقصودة من وراء دمج الكفيف في المجتمع, لأن طريقة الشرح للمبصرين تختلف عن طريقة الشرح للمكفوفين، وهذا بِحَد ذاته، سيجعل الطالب الكفيف يشعر بالضياع أثناء الشرح..؟َ! لأن الاعتماد عادة ما يكون على السبورة وكيف للكفيف أن يدرك ما تحويه هذه السبورة؟ والمعلم لن يُفَرِغ نفسه، ويضيع وقته من أجل الشرح «لطالب أو أكثر من المكفوفين» عما تحويه السبورة، هذا فضلاً عن الرسومات من خرائط ورسوم توضيحية، لا يستطيع الطالب إدراكها إلا بطرق ووسائل تناسبه» .
وتتابع السلطان «أما النوع الثاني من الدمج، وهو الدمج في المدرسة، فأنا مؤيدة له إلى حد ما, وأقصد به أن تكون هناك فصول خاصة للمكفوفين داخل مدرسة عامة، بحيث يدرس المكفوفون في فصول منعزلة وبطرق تناسبهم وبراحة تامة, وفي أوقات الفـُـسَح والأنشطة يخرج الكفيف ليندمج مع بقية الطلبة المبصرين ولكن شريطة أن تكون هذه المدرسة مُهيأة لحركة الطالب الكفيف داخل نواحيها بسهولة ويُسر، وتكون هناك توعية مسبقة لمعلمي وطلاب هذه المدرسة بكل ما يخص الفرد الكفيف من احتياجات وأسلوب في التعامل وعدم إشعاره بالنقص وما إلى ذلك»، موضحة «هذا من حيث الدمج, أما من حيث تكوين الصداقات مع المبصرات, فبحمد الله تمكنا من إنشاء صداقات مع أخوات مبصرات، يتعاملن معنا معاملة طيبة، لا تشوبها الشفقة أو الإشعار بالنقص، وتشير السلطان بقولها: «للأسف في وطننا، لا يكاد أحدنا يمتلك هذه العصا إلا ما ندر, فهي ليست مفعلة بشكل كافٍ في مجتمعنا، ولا حتى في معهدنا, فنحن لا نتعلم عنها إلا الشيء القليل في الصفوف الدنيا من المرحلة الابتدائية, فكيف لنا أن نحتفي باليوم العالمي لها...؟!
جمعية الأحساء
وتضيف هيفاء العوضي «بكل صراحة سمعنا مؤخراً عن جمعية للمعاقين بالإحساء, ولكن ليس لها فعاليات أو منافع حققتها لنا إلى الآن, والشيء الوحيد الذي قامت به، ولم تكرره، هو إقامة دورة للكفيفات لاستخدام برنامج الناطق على الحاسب الآلي، بالتعاون مع جمعية المعاقين في القصيم, ولم يلتحق بها إلا عدد قليل، لا يتجاوز 15 طالبة (إن لم يكن أقل من ذلك), ومن ثم وُوعِـدنا بإقامة دورة أخرى في الإجازة الصيفية الماضية، لكننا لم نر أي أثر لها مع أن الإقبال كان كبيرا عليها من قبل الطالبات الكفيفات.
أما بالنسبة للمنتديات، فلا أعلم عنها ولم يصل إلى مسامعي شيء عن ذلك»، مضيفة «بحمد الله وفرت لنا بلادنا الحبيبة معاهد خاصة بنا, تحوي متطلباتنا واحتياجاتنا من كتب وأدوات وأجهزة تعيننا على التعلم والدراسة من المرحلة الابتدائية، مرورا بالمتوسطة، فالثانوية، مثل أي طالب مبصر», مبينة «لكن مع الأسف لا نجد مبنى مُهيأ لنا ككفيفات أو ضعيفات بصر, فالمبنى الدراسي الخاص بنا تملؤه المرتفعات والمنخفضات والأعمدة، وما إلى ذلك، مما يسبب لنا عوائق أثناء السير والحركة داخل نطاق عالمنا التعليمي». وتضيف «تزداد معاناتنا عند انتقالنا إلى المرحلة الجامعية...؟! فعند دخولنا إلى هذا المجتمع الكبير الذي لم نألفه من قبل، نجد المصاعب التي تنتظرنا حائرة بين طموحاتنا وإمكاناتنا», موضحة «نحن تائهون ما بين موقف أفراد المجتمع منا، فهنا نستمع إلى كلمة جارحة بصوت مسموع يخرق قلوبنا قبل آذاننا «مسكينة, الله لا يبلانا, الحمد لله على النعمة...إلخ», وهناك نجد من يقسو ولا يفكر حتى بمد يد العون لنا عند حاجتنا إليها, ومن الأساتذة من لا يلتمس لنا عذراً فيما لا نستطيع تحقيقه, والكثير الكثير».
جهد وتعب
وتضف سلمى. ع «نعاني من كتابة الكتب المقررة من الكتابة العادية «المبصرة» إلى الكتابة بالنقط البارزة (طريقة برايل), وقبل هذا وذاك ما نجده من جهد وتعب من أجل البحث عن من تقبل بمرافقتنا إلى الجامعة من أجل كتابة المحاضرات، ومن ثم تسجيل ما كتبته بصوتها ثم تفريغ محتوى الشريط بكتابته بطريقة برايل, فمن الصعب أن نجد من تقبل بهذا العمل, وحتى عندما نجد من تقبل بذلك نواجه مشكلة أخرى معها...! فقد تكون بطيئة في الكتابة, أو تتأخر في تسليم المادة المُسجلة, أو أن لها خطاً سقيماً غير واضح مما يؤدي إلى نقص درجاتنا أثناء التصحيح».
الطفل الكفيف
وتتابع سلمى «كما أن بعض المقررات يصعب علينا استيعابها بسبب وجود رسومات وتخطيطات وما شابهها, ونحن مُطالَبات بمعرفتها من أجل تخطي المادة بسلام مثل الإحصاء, والحاسب الآلي, واللغة الإنجليزية, والقياس والتقويم ...إلخ هذه لمحات سريعة عن بعض ما نواجهه في الجامعة, أما في المجتمع بشكل عام, فحدث ولا حرج، بداية من الأهل, فكثيراً ما تجد أن والدَي الطفل الكفيف لا يتقبلانه, فتجده منبوذا من قبلهما, يُمنع من الخروج من المنزل...! يُمنع من مقابلة الناس حتى داخل البيت، كما قد يُحرم من الدراسة وإلحاقه بمعاهد المكفوفين، خوفاً من حديث الناس, تجده وحيداُ منطوياً لا يشارك حتى إخوته اللعب، قد يخجلان حتى من ذكر اسمه أو الاعتراف بوجوده أمام معارفهم وأقربائهم، وبعد الأهل ومدى تقبلهم ترى المجتمع الذي كثيراُ ما ينظر له نظرة دونية, نظرة شفقة, نظرةً تدفعه للانطواء والعزلة كي يتخلص من كل ذلك».
وتضيف سلمى «تطلعاتنا لا حدود لها, وآمالنا تفوق حجم السماء, نود أن نكون عنصرا فاعلاً في بناء وطننا, فردا مشاركاً في رقي مجتمعنا, سنواجه العقبات ونمحو المستحيل من أجل أن نحقق أهدافنا, ونصل إلى ما لم يصل إليه مَن قبلنا, ونبدع في جميع مجالات الحياة, ونبتكر ما يعيننا ويغنينا عن الحاجة للآخرين, سنطلب العلم ونبحث في كل مجال حتى نصل إلى مراتب عُليا بإذن الله» .
ضعاف البصر
وتدرج فاطمة الغدير (كفيفة) أمنياتها فتقول: «نتمنى من بلادنا ومجتمعنا إنشاء جمعيات مختصة تقوم بإعداد أنشطة وبرامج للمكفوفين وضعاف البصر، وإقامة دورات لاستخدام برنامج الناطق في الحاسب الآلي للمكفوفين, من أجل أن نواكب التطور والمجتمع ونرتقي بأنفسنا وبعلمنا، توعية المجتمع بأساليب التعامل مع الكفيف وإبراز إبداعاته وإمكاناته وقدراته، وإقامة برامج للتأهيل المبكر لأسرة الطفل الكفيف باحتياجاته، وتنمية طاقات المكفوفين وتوفير أعمال ووظائف مناسبة لقدراتهم، والاستفادة من تجارب وإنجازات بعض الدول المتقدمة في تسهيل حركة وتنقل المكفوفين، وإنشاء مبان دراسية مناسبة للمكفوفين لسهولة التنقل والحركة داخل أرجاء المعهد، فلا تحوي مرتفعات ومنخفضات وأعمدة، وما إلى ذلك، مما يكون معوقاً لحركة الطالب داخل نطاق مدرسته، ألا ينظر المجتمع إلينا نظرة دونية, فنحن مبدعون لا ينقصنا سوى البصر, ومع هذا النقص، إلا أن البصيرة سدت وسادت عليه ، وتوفير الاجهزة والأدوات المتطورة التي تسهل علينا التعلم والتنقل، وطباعة كتب ثقافية وتعليمية بطريقة برايل، وإقامة دورات للمعلمات والإداريات المستجدات في المعاهد الخاصة عن طرق التدريس الخاصة بالمكفوفين, وأساليب التعامل السليمة مع المكفوفين (لا شفقة ولا قسوة)، أن تهتم جامعة الملك فيصل بالأحساء بطالباتها الكفيفات وتوفر لهن احتياجاتهن، وتستفيد مما تحققه جامعة الملك سعود بالرياض لطالباتها الكفيفات وتطوره .
معلمة ناجحة
وتشاركها في الرأي زميلتها ( ف ـ ع ) حيث قالت: «عالم الكفيف ينقسم إلى قسمين، عالم منعزل يعيش فيه الكفيف في عالم خاص به، ويرفض العالم الخارجي والعلاقات الاجتماعية, وعالم منفتح، بحيث أن الكفيف يكون شخصا منفتحا ويحب تكوين علاقات الصداقة مع الآخرين بشكل ممتاز». و تستطرد « ف ـ ع» في حديثها حيث تقول: «إن الدمج مع العاديين حقق نجاحا باهرا، حيث أصبح الكفيف شخصا منفتحا وأصبحت له علاقات مع الأشخاص المبصرين»، مضيفة «هؤلاء يعانون من صعوبات في الجامعة، بحيث لا تتوافر المقررات الدراسية بطريقة برايل، وصعوبة في إجراء البحوث الجماعية، وصعوبة في إجراء عروض البرجكتر، ومنهن من ترغب في أن تصبح معلمة ناجحة تربي الأجيال، ومنهن من ترغب في تكوين أسرة وإنجاب أطفال، ومنهن غير ذلك». وترى أن «كل كفيف يتمنى أن يكون ناجحا في الحياة، وأن تتحقق كل طموحاته وأحلامه، وأن يكون ذا قيمة للمجتمع ككل».
عالم جميل
وتشاركهنّ في الرأي رابعة العرفج قائلة: «عالمنا هو ذلك العالم الجميل الخلاب الذي تسود الألفة والمحبة بين أفراده وتحلق في رحب فضائه طيور الحب والخير والعطاء، وترنو القلوب فيه إلى تحقيق الأفضل وتجاوز الصعاب والعثرات» .
وعلى الرغم من كثرة زياراتنا، إلا أنه لم يكن بينها زيارات لمناقشة القضايا الخاصة والتطور في ما يخصنا بل كانت غالب تلك الزيارات كي نعرض مواهبنا وإبداعاتنا ونشاطاتنا المختلفة في مختلف المحافل»، مضيفة «من وجهة نظري الشخصية، لا أرى للدمج أي منافع أو ثمرات مرجوة، ولعل من يؤيد قضية الدمج يفسر ذلك بخروج الطالبة الكفيفة من حياة العزلة إلى حياة تختلط فيها بالآخرين، وتشاركهم اهتماماتهم وطموحاتهم, وهذه للأسف وجهة نظر الكثيرين، ممن يؤيدون الدمج, ولكن من قال إن الطالبة الكفيفة تعيش في عزلة عن المجتمع، ومن قال إنها فتاة منطوية على نفسها تحب الانفراد والعزلة عن الغير؟».
العصا البيضاء
وتضيف العرفج «الطالبة الكفيفة في الغالب على العكس من ذلك تماما، فهي تلك الفتاة النشيطة المبدعة المشاركة لمجتمعها في آلامه وآماله, تلك الفتاة الاجتماعية المرحة المتفائلة والقادرة على اكتساب محبة الآخرين واحترامهم، فنحن بحمد الله استطعنا وبجدارة تكوين علاقات وطيدة يسودها الحب والاحترام مع أخواتنا المبصرات» .
وتستطرد العرفج «نسمع باليوم العالمي للعصا البيضاء، ويخصص لها عندنا يوم، ليتم التحدث عنها في الإذاعة المدرسية فقط، هذا بالإضافة إلى أنه توجد في الأحساء جمعية للمعاقين، وتعنى بذوي القدرات الخاصة، ولكننا لم نر لها نشاطًا واضحًا في الأيام السالفة، سوى ما قامت به من عمل دورة لتعليم الحاسب للمكفوفات فجزاها الله خيرًا, ونسمع عن نشاط آخر لهذه الجمعية المباركة إن شاء الله وهو طباعة الكتب بطريقة برايل، لتخفيف عبء كتابة المراجع في المرحلة الجامعية عن المكفوفين، أما بالنسبة للمنتديات، فهناك موقع لجمعية المعاقين بالأحساء على الشبكة العنكبوتية ويسعى إلى تلبية احتياجات ذوي القدرات الخاصة».
المشاق والمصاعب
وتتحدث العرفج عن معاناتهن قائلة: «المعاناة تشتد في المرحلة الجامعية، حيث نضطر نحن خريجات معهد النور إلى كتابة المراجع بطريقة برايل وهذا يشكل عبئا علينا، أما عن معاناتنا في الحياة الاجتماعية، فتكمن في نظرة بعض أفراد المجتمع إلى الكفيف على أنه عاجز وضعيف ومثير للشفقة، وينسون أننا قادرون على تحقيق ما يعجز أمثال هؤلاء عن تحقيقه، أما عن آمالنا، فهي أكثر من أن تحصى، وأوسع من أن تسعها هذه الصفحات، فكل منا لها تطلعاتها ولها طموحاتها ولها أهدافها التي تضعها نصب عينيها، وتسعى إلى تحقيقها غير أن هناك آمالا تجمعنا، فنحن نأمل من مجتمعنا الذي نعد جزءًا منه أن يكون لنا خير معين في التغلب على المشاق والمصاعب، وفي تخطي العقبات والمتاعب من خلال توفير الوسائل المعينة للمعاق، لأن يعيش حياته بكل يسر وسهولة, ونتمنى من أفراد مجتمعنا أن يكونوا وإيانا جسدًا واحدًا، نسهم في بناء المجتمع، ونسعى إلى ما فيه صلاحه ونفعه».
اللغة الإنجليزية
وتقول العرفج: «نحن خريجات معهد النور، نتوجه إلى إدارة جامعة الملك فيصل بالشكر والتقدير ونطلب منها أن توفر لنا المراجع مطبوعة بلغة برايل، كما توفر لأخواتنا المبصرات، وأن تكون هناك حلقة وصل بين هذه الإدارة المباركة إن شاء الله وجمعية المعاقين . كما أتمنى من إدارة جامعتنا الغالية توفير القواميس المترجمة مطبوعة أو الكترونية بما يناسبنا, فأنا ولله الحمد اخترت رغبتي الأولى في تخصص اللغة الإنجليزية، وفي أمس الحاجة إلى مراجع تفيدني وإلى قواميس تعينني».

الرروح 07-04-2018 07:35 AM

رائعه ضاميه

سلمتي قلبي ع الجهود الجباره

فزولهآ 07-04-2018 10:54 AM

طرح جميل

لا أشبه احد ّ! 07-05-2018 03:02 AM






آنتقاء مميز .. مَ ننحرم من جديدك

دلع 07-05-2018 04:02 AM

يعطيك العافيه لا عدمنا هالتميز والابداع ...

مجنون قصايد 07-05-2018 07:53 AM

ماشاء الله تبارك الرحمن
ذوق في اختيارك
وعافيه عليك وعلى الطرح الراقي
لاحرمك الله رضاه
‏لك كل
تقديري واحترامي
مجنون قصآيد

ضامية الشوق 07-06-2018 02:16 AM

حضوركي شرف لي
نورتي عزيزتي
الروح

ضامية الشوق 07-06-2018 02:17 AM

حضوركي شرف لي
نورتي عزيزتي
فزولها

ضامية الشوق 07-06-2018 02:17 AM

حضوركي شرف لي
نورتي عزيزتي
أول أطيافي

ضامية الشوق 07-06-2018 02:17 AM

حضوركي شرف لي
نورتي عزيزتي
دلع


الساعة الآن 07:19 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية