وبين السطور أهذي

.,
يا سيدة روحي
!
ارتقي بك دوما عندما تتكئين على معصم حنيني
تعلوا أشواقي بين شواطىء اللهفة
أدنوا منكِ
// ||
وأبصرني فيكِ نجماً أضاءته خيوط الشمس
وسربا من زاجل يتوق لـ توصيل رسالة غرامي
يا أنتِ تعالي
كي يولد حلمي
.

مساء هادىء

يترنم على ضفاف الحلم


:0_c7f01_1194c319_S:

.
بذات خيال

تسلقت سيقان حروفها

أيقظت ماغاب من وجد
!
تأخذني سماوات الحنين

وتتدلي مني بعض أمنيات

أغفو بأحضان القمر

وأصحو على حفيف الشجر

تنزف من الورد شذى أشعار

ألملم ما تناثر من شغف

//////

أعود أرتبني قليلا

وأرتكب بعض حماقاتي

أتلو ما تيسر لي في عينيها

فتنسيني ذاكرة النساء

تكسر مجدافي موجات شوق

فأعترف

ومكتوبي على جبين الحنين

الصمت كان بمحراب اللقاء هراء !
أم كان لسؤال الجوى ولاء
~
الصبر أينع في الدجى منية
هام بأطياف النهار عطاء
طال إنتظارى .....
ومضى الوقت باكيا
ينعي شذى الروح بشهقة الثوار
ماذا أقول ....
لشمس أبصرت واحتي
بعد ما أصابتني الرمضاء
بارت قسمات روحي ,
أضناها الخواء
يا من لامستي في الهوى غايتي
مازالت عيوني يؤثرها الوفاء
إن كنتُ في الليالي واهما !!!
فلقد رأيتكِ نسمات المساء

,
يافراشة وعدي
كنتُ أنتظر الشروق ,
لتنزعي الأشواك من جبين الصبح
كيف أدمنتِ الغياب
أدماني حنيني

يا درب القصيدة
جنونك يسبقه جنوني
تعالي
نامي في عيوني

,
لـِ عَصرُكِ طَعمٌ يَعَصُرنِي
أَحَسَبُه دَواءِ فَبِدَاءِ
و
لـ ِهَمسْ الكَلِمَة بِـ شَفَتَيِكِ
تَعلِيلُ الأَهَـ لِـ فَنَائِي
أَعَذُرِكِ اليَومَ سَيِدَتِي
حَرَامٌـ لَومُكِ حَواءِ
أَنَسَيتِ حُبِي وحَنَانِي
أَنسَاكِ الآنَ .......هَرَاءِ

,
**
أنا فارس أضناهـ المسير....
جئتكِ فاتح لا أسيرْ
جئتُ لأكتملَ بكِ يا كُلَ العمرِ...
ويا أحلى مَصيرْ
كوني لي الغيث ,
أكون لكِ الضميرْ
يا مِعصم رُوحي وشهيقي....
تعالي عَبرَ الاثيرْ
يا نقشاً سَرمدياً على فاهـِ العَبيرْ
جئتُ أكتحل بـ بوحي
ولستُ بـ عالمٍ ولا خبيرْ
يا فاتنتي إلى متى الصمت ؟
العمر كـ فستانكِ العاجي القصيرْ
,,.

هذا المساء
إزداد الحنين بصدري
لازلت أبحث عن ميناء
تستريح عنده السفن

هَسْهَس الْنَّسِيْم يُدَاعِب بِالِدَلَال صُبْحِي
وَمَال الْفُؤَاد وَمَا عَاد يَدْرَي
أَثْمَل أَنَا! أَم مَاذَا يَسْرِي
جُنُوْن الْهَوَى , قَد نَال مِنِّي
.,.

.,.
نَديّتُ وَجَهِي ِبَندَاكِ
فنَادَيتُ َطِيفـُكِبنِدَاكِ
وهِمْتُ شَوَقاً ليَدَاكِ
فـ سَلـَبتِ قَلبِيّ البَاكيِ
وَبقىِذكرى لأَسَاكِ
فكَيِفَ ِليّ أْنسَاكِ
!!
ونَهَارُكِوَمَسَاكِ
ألَمْ أَمَسَ سْلوَاكِ؟
سُبْحَانَ مَنْحَلاكِ
.,.,

.,.
أفترقنا ..!!
أو سوف نفترق ..!!
لا يهم .. لــ نزيف الرضا
لــ نقول هذا هو القضاء
نقول أكنا عمر وانقضى!!
شئنا أم أبينا كان عهد ومضى
.,.

بكِ لازلت أهذي

مع انعدام الجاذبية

أسبحُ في ملكوت الحنين برغم انصهاري

:


أشعر أنكِ من جلدي

من دمي

من وجعي

كأنك أنتِ الانثى التي خرجت من ضلعي

وما أبرأ يوما بغير عبورها عيني

أراكِ أنثى تشتهي الليل

فيراودها عن الابتسام

وأنا العاشق

أنتظر منذ الوجع الأول

والسنين فرس جامح

لا ينتظر لجام





,’,

جاءت بهمس تخطو
وقع خطوها على أرضي
برغم ما أربكني أحياني
أيقظني من سباتي
نظرت نحوها وجدتها
تمسك بيدها كتابي
تقرؤني كما أنا
أدخلتني مدن الغيمات
اغتسلت بطهرها ثلاثا
وعادت تكحل روحي
بزرقة سحاب ونور النجمات
مسكين يا هذا الفؤاد في فلكها
تسوح في عصر الشعور والشهقات

,.,
ذات مساء

جنيت الشوك من ثغر الورد

حتى عقارب الوقت لدغت فيني اللحظة

واللحظة صارت مابين جبلين من فقد واغتراب

والغربة قبر يلتهم بريق الضوء

والضوء ما ابصره الا ما اعتكف بمحراب روح

والروح من عند الله

والله أعلم بما تخفي القلوب

والقلوب مضخة تمطرنا نبضا

والنبض يدندن موال الصبر

والصبر كأس نرشفه بذات مضض

فكيف لنا أن نحيى بعيدا عنا

عندما نتكسر على عتبات الفقد

ونمرغ جسد بالي على قارعة المساء

فصمت الطبول أزاح عن الليل العزاء

.,
جاءت الفراشات تشي بأنثى
رددت نشيد الخلود
فارتدت بصيرة الحروف
بعدما أصابتها الفتنة لسنين عجاف
دعيني أكتبكِ فصلا جديدا غير باقي الفصول
تمطريني ربيعا بأبهى العطور
تعالي أؤرخك نبضا بصدري موصول
وتبقي أنتِ ....أنتِ سيدة كل العصور
,.,

آهـٍ

من حرف دق بكف الحزن مسمار

أعاد للقلب مسار

قلبٌ,,,,,,,,,

كان دائما من الثوار

يعتلي البحار

وماهمه يوما ركوب الأخطار

كنتُ دائما له في إنتظار

فهل لنا في الحياة إختيار؟

ظهرتِ
نظرتْ في مرآتي
فسلبت من ملامح الدخان
مسائي
سكرتِ بعيني
ومازالت تتلو آيات البنفسج على جفني
فرشت لها روحي سرير حب
فتوسدت صبحي ومسائي
غفت لحظة بين ضلوعي
فهللت لها أحشائي
لملمت مابي من فقد
وبخرت باقي أجزائي

(أنفاس)
مابين موت وحياة
تتصاعد الزفرات فرادا
يتبعها ضجيج من رعود
يزلزل كون ضاع في متاهة
متى تكون النجاة !

(إنتظار)
في وسط الروح تأتي الريح
تمشط أرصفة السنين
لا الأرض إستراحت من الدوار
ولا نجمة سطعت في سماء العمر
إلى متى الإنتظار !

(ذكريات)
في مساحة ما
أمشي في كوني
تتبعني الذكريات
كأنها السيل
أجثو على ركبتي الحنين
تبتل أطرافي
وتلمع بأحداقي الدمعات
متى تتبدل نظارتي السوداء !

(بوح)
في محكمة الحياة
فراشات فكر يقاضيها الأدب
أدون جم ما إعتراني من ألم
وكأن الدماء للجروح أصبحت حبر

(دموع)
ذات فرحة
ألتقيتُ إنسان عانقني
خرجت من صدري دمعه
تساقطت سهوا
تركته ورحلت
لازلت أبحث عن آخر لا يراني أبكي
تراقصني اللوعة
أدخل في حضرة الصمت
ألملم شجني في معطف الليل
أبتسم رغما عني
متى يولد إنسان لا يخشى الفرحة
مثلي أنا

أغتابك
عندما تنزوي مابين العقل والجنون
وأكرهك أكثر
عندما تشرقين بعيني
تسدلين رمشي على جفني
فأشتاقك
حينها أسلمك مفاتيح القصيدة
وأنام

:13870511881:

جئتي كـ در إستحلب الدفىء من عيون المحار


أشتاقكِ

أستحل بعضاً من شمسِ الروح

شمسي أنتِ تستبيحي الضياء

وتختلجي طريقاً لعيني

جموح أنثى إختارت جنوح موانىء السفر

أحيانا

أراكِ ملاك حالم نائم على ثغر المساء

فتغفو عيني فيما بينك وبيني

أحبك بكل احوالك