جروح الليل
 

جروح الليل ...



جروح الليل مبكية ومتعبة بالقلب ..
تعرضك للإنكسار ونبعها من الحزن ..



لا حدود لها مرارتها بالجسد ..
في أوج قوتك تحطمك ..




ذات يوم كعادتي كنت وحيداً ..
أتجول بمفردي بشوارع خالية ..




وبكيت كثيراً حتى تعب البكاء مني ..
وقلبي محترقاً على ما كان بالماضي ..






والمكان مظلماً ومعتماً في سكون ..
عدت إلى والدتي منكسراً من حسراتي المتكررة ..





لا يزال الحال كم هو والكثير من الأشياء لم تتغير ..
إقترب مني الخوف في مواجهة حقيقية مع الوهم ..



شعرت بالإثم إلى هذا الضعف ..
الذي لا يزال يسيطر على نفسي ..





أيقظتني محوالاتي مجدداً وخسرت ..
ولكن لا زالت على فشلي رغم مجاهدتي ..



كأنه تعذيب للضمير ..
مفاوضاتي يأئسة ..




توقفت الحياة على نهاية أحلامي ..
لم تعد نفسي على النهوض مجدداً ..



أصبحت في البكاء والخوف القديم ..
في بقايا الأحزان الحاضرة ..



على حدود المكان والزمان ..
داهمتها الرغبة الجامحة ..




حتى إلى لحظات بكائي الأخيرة ..
كانت تتركني في لحظات جروح الليل ..



وتؤقظني إلى مرات عديده بصراخي ..
وفي المأسأة كانت تشعر بألم الوداع ...

قلم راقي ومميز
رغم خيوط الحزن
الله يعطيك العافية

حرُووف عَذْبه كَلمات نقيه
وَزاادَها جَمالا ًبانتقائك لها
دام نبض بوحك
مودتي

صح بوحك وتسلم لنا على النص الروعه
كاتب احب اقرا له باستمرار
لاتقطعنا ياقدير اطرح

ومن منا سيواجه الحقيقه ويتقبلها
نص عبقري كعادتك

مميزجدا وقلمك ذو جودة عالية
اشكرك

صح منطووووقك
الخوووف مع الوووهم اصعب حااااال
بين وبين
اناا اشهد انك مبدع

حروف انيقهه

ابدعت

اعجابي وتقييمي

كلمات جميله جدا
صح لسانك
وعلا شأنك
اعجابي وتقيمي لك

ماشاء الله ابداع
الله يعطيك العافية
*******************

ييعطيك العافيه

كلمات مترابطه بمعانيها
ومسحة الحزن طاغيه
سلمت ودام عطائك

حرفك جميل
سلمت