 |
منتديات قصايد ليل
(http://www.gsaidlil.com/vb/index.php)
- ضويت بخاطــري شمعهـ .. "يمنع اللمنقول"
(http://www.gsaidlil.com/vb/forumdisplay.php?f=111)
- - عيني عين هذا الحُب
(http://www.gsaidlil.com/vb/showthread.php?t=110814)
عيني عين هذا الحُب
الله أكبر ، أكبر من كُل شَيء ، فَلا تُقابل كبري على أي شَيء لا عليكَ ولا على الذين أحبهم ما دمتُ أرى الله أكبر منا أجمعين لَا اتخطّى حُدودي معك أو مع الذين لم ينقصوا من قيمتي ولَم يجرون أفئدتهم لخيبة تتلو ليلاً طويلاً عليّ وعليهم ، كنتُ أشمئز من قُربهنّ منكَ حُباً ثم يأتينَ إليّ بفاحشةٍ أكبر يَغتابن حُسنكَ وتكبّرك الذي لا يُطاق لكن مع كل مرة كان قلبي يَهفِت لِأرضِك كأنهُ كان في كل مرة يقع بها يَتشبّث بِصورتك ، بِذاتكَ بِسيئاتكَ يتقبّلها قبل حَسناتك ، ما عَلِمتُ أن الخلافات بيننا والاختلافات تكبر مع مُرور الوقت واقترابنا ، ما عرفتُ أنكَ تُعدُّ حياة الذين تودّ قربهم كما تَشاء وَتُبعِد عنكَ من لا تريده أيضاً كما تَشاء بطريقة بشعة أعجَز عن البوح بها لأن الحروف لا تطيق أقوالكَ ماعدد الكذبات التي ارتشقت بوجهٍ ضَحوك ؟ كم مقعد بدّلته لأجل اتفاق بينكَ وبينَ رغبتكَ حملَ عطرَ فيروز المركّب بِتفاصيل حياة تثير الغناء والبصق في وجههنّ لأنكَ تبحث عن ملامحها ولا زلت تقع في أخطاء أكبر مني منك !؟ ليسَ هنالكَ نافذة متاحة حالياً لأتكيء عليها وأكتب لقد كانت نافذة قلبكَ آخر النوافذ التي قبلتُ لنفسي أن أضجر وأصرخ عليها كما أشاء وأرمي منها همومك كما لم تشاء و بحرية تغلغلت بِوسادة التقمت راحة صاحبها بعدما تبللت بدموعه ! أقولُ أحياناً ربما وضعني الله في هذه العتمة لأتأقلم مَع نفسي وَأوازن هدوئي وضجري في الحين ذاته ثم أفكر لبرهة ، ربما كي لا أخسرهم أجمعين وفي آنٍ واحد ! ربما كي أنسى فِعلته الشنيعه طالما أن بيته يلتصق ببيتنا ممكن كي أكون أقرب الى كوثر ، لأعاشِر الذين أحببتهم من ضوء يُعيد لي عاداتي القديمة التي نسيتها أنا ولم تنساها أمي ، أفكر أكثر لماذااا يا الله ؟ لماذا تنخر هذه البساطة بِأحاديث كثيرة أحبها فيهِ ويحبها بي ، يرى بي الفتاة التي لم يخطف شعورها أحد مسبقاً وإن فُقِدَت مؤسِف عليّ ذلك ! وان ظلمت تقف أيامه حتى يأتيني حقي عاجلاً أم آجلاً لكن ,,,,,, أينه ؟ انا راضية يا الله ! أرضى كَنملة تسعى لرزقها رغم تعب المسافات وحرارة الشمس والمصائب الضخمة التي تسمى بشر على راسها ! راضية كَ ورقة ذابلة بِطرف غصن عطشى راضية أكثر من سَقف مهدوم و حبيبة شَهيدة وَ غربة قاتلة . الألم لا يَنجلي ! صفة الوفاء تشقُّ طريقَ الأصدقاء الذين حفروا حبنا في قلوبهم ومَضوا دون أدنى خبر لكنه يختلف عنهم تماماً ، انفرَط لؤلؤ التمني بِحضور عينيهِ وبقيت حواسي صامدة رغم فلتانها حينها كنتُ يقينه بابتسامة قلبه حتى نظرتُ اليه فكانَ يلتفت لمسيرته يمنعني عن طقوس غرق أخرى يُنجدني من أسئلة بنات العم والصديقات المتطفلات ، حتى وان حدّثتُ حالتي على الفيس بوك اعتبرنه شِباكاً عاطفيّ لا مفرّ منه فَ يَدُسن بأحلامهن على شعوري بضحكة مموجة توحي لسخرية الشعب والعالم ، هذا التطفل لا يحتاج الا لرايه بيضاء تهوي لألف تسمية تستيقظ بها حارتي على حالتي التي ربما أتت إثر حدث واقعي عشته ! أمر آخر يا أنت ,, قُربكَ يعني ان الدنيا التحمت حُباً أما بعد الفراق تنازلنا عن ابسط حقوقنا انتشرت السيئات في كوني ، أرى الخصام أينما أذهب وفي زوايا الظن أرواحاً لا ترتاح حتى يعلم الظالمون ان الله أكبر ! قُلت لسوف أكتبُكَ وأقبّل عينيكَ يوماً لكن احترقت شفاهي بِدمعة وداعك لم أذكر ان القلب اعمى امام كذباتك كالآن ! وان مكالماتك تجلب ذبحة عاطفية تسمى لم يُرد عليها حتى انكَ لا تفتح لي مجال السلام لكن لا بأس تلاشى هذا البأس وأتى النسيان كارثة أكبر مما توقعت ! لا أغنية تعينني ولا شموس الحُب لا أزقة الفقراء لا أمي ولا بكاءها خفية ولا أبي واخلاصه الموجع لا جدي ولا كوثر ولا المطر ولا صوت السيارات وضجيج المدارس ولا حضور الموت ولا الدكاكين ـ ولا الاحتلال حتى فقط الله أكبر تُغني وتُقنع بأن النسيان صفة لا تستحق كل هذا العناء ها انا أنسى يا حبيبي ، أنسى بِرؤيتي لكَ بهذه الصفة وانتَ تكذب عيني عين هذا الحب . |
لك ورد الجوري لحين عودتي
|
ختمي للتميز
http://up.1sw1r.com/upfiles2/2je28306.gif تقييمي اعجابي و ٥٠٠ مشاركه سقيا اجمعي جميع مشاركات وارسليها |
الله اكبر على كل من طغى وتكبر
النص جميل وسهل جدا في القراءه لانه نابع عن بوح صادق جدا وباح به القلب، وخرج دون زخرفه او تكلف هم الناس هكذا وليس الكل فلن تجدي الجميع في صفك ولن تجدي ذلك المدعي الحب في قلبك ربما يكون بالبال لكن القلب يرفضه سقيا قد يطول الحديث هنا لكن اكتفي،بشكرك استاذة الحرف |
سقياي
ي نبض القلب و توام الروح الله على حرفك والله على كلماتك كـ انك تعاتبين بها جميله انتي دائما و يروقني حرفك بكل الحالات رائعه هنا |
الف شكر ع الابداع يالغلا
|
ماشاء طرح جميل
شُكرَاً أقطِفُهَآ مِن قَلبْ ألجَمَآل لِتُلِيق بِ حَجمَ جَمَآلِ طَرحِك طَوقُ يَآسَمِينْ لِروحِك |
لكن ,,,,,, أينه ؟ انا راضية يا الله ! أرضى كَنملة تسعى لرزقها رغم تعب المسافات وحرارة الشمس والمصائب الضخمة التي تسمى بشر على راسها ! راضية كَ ورقة ذابلة بِطرف غصن عطشى راضية أكثر من سَقف مهدوم و حبيبة شَهيدة وَ غربة قاتلة ياااه صمت كثيراً ببالي جات اشياء كثير هكذا دوماً الكتابه تويقظ الساكن ربي نحن اقوياء بك وفيك رووووووووووووووووووووووووووووووووعه حبيت الحروف |
الله عليك
دائما رااائعةة وحرووفك دائما راقيةةة وجدااا سسسسلمتي سقيا |
سلمت سقيا
جميلة بحرفك الممتع شكرا كثيفه |
الله أكبر تدوي في سماوات الروح كلما لاح في الأفق سهم مكين سقيا شجية هذه النبضة رائعة بكل المواسم فاضلتي طبت |
الجمِيلهْ قَلباً وَ قَلماً سُقيا الجنّه لاَ شيءْ بِ وسِعهُ أَنْ يَشفعْ لنَا غَيرْ النِسيَانْ رُغمَ نًدرتهُ ..! حَاولتُ أَنْ أَختَارْ أَكثَرْ شَيءْ أَحببتُهْ أَو أَحسستُهْ أَنهُ يُشبِهنِي فَلمْ أَجِدْ لأَننِي رَأيتُ ذَاتِي فِي فِي مِرآةْ حُروفِكْ وَ مَا كَتبتِيهْ لاَ مسنِيْ عَمِيقاً و و لكِ هذهِ لأِنهَا تُشبِهكِ {:48:} |
اقتباس:
ولايهمها سوا مصالحها الخاصه وكأنه يعيش بحيات السياسه اذا شعر انه من الممكن ان يرى الفائده منك تجده يتودد اليك ويوهمك انك اغلى مالديه ومن ثم يختلق الأزمات العجيبه لأبتعاد عنه ...! اشكرك على روعة طرحك وحرفك اختي سقيا دمتي بود |
لجمال عودتكِ سَخاء تمطرينَ به عليّ
إرتواء نـــبض : أهلاً اخيّة . |
عـــود الليـل : ممتنة :48:
|
.,
عُود الليــل , نَمى زَهــر حُضوركَ فرحاً جمّل النص وَقلبي الحَديث يَطول ونستطيع أن نختَصِرهُ بِكلمتــين كمَحبتنــا لأنــاس ننتمِــي لهم ويجهلون معنى ذلك ! أهلـاً بك أخي أنرت وأسعَدت الروحْ , |
الأجمل إدمـــان كيفمَا حضرتي وأينما كُنتِ
تبقينَ ثابتة لا شَيء يُغيركِ . تُحافظينَ على المحبّة التي وهبتيني اياها دونَ زَيف ومجامَلـات ,. سَلـام الله عليكِ وَ محبتي لكِ ي روحـي , |
:butterfly:
مشتاقهـ لضمتهـ , أهلـاً بكِ يا راقيــــــة . |
نسمـــات اشتــياق :-
عافاكِ البـــاري وَحماكِ لا هُنتي . |
فِزولـــها ، على بَــالي إعجابكِ وتقصِيري اتجاهكِ يا رقيقة
تُسعدني ردودكِ الأنيقــة الـباعِثــة السعادة داخلي حتى ولو كانت كلمة يكفيني أنها تخرج من طيب قلبكِ وَ فرحكِ بأنني هنا . كوني بالقُرب دَوماً , |
فَاح عطركِ يا أحلـــى وردة
سلمكِ الرحمن وحمــاكِ أسعدتي قَلبي . |
الغَنــــــــد : الشكر موصول لِانكِ هنا .
أسعدتيني وجداً . |
الله أكبــر ما اكثرها وأكبرها سِهام القلب إما طاعنة أو معانقة
فرحهُ . فَهمــي السيــّد : دائماً ما تُفرحني بَصمتك في مواضيعِي و إني ممتنة من القلب . :48: |
سُكرة يا سُكره يا عَبق الجنهـ
النسيان أفق نَسبَحُ بهِ بحيرة على الدوام اما ان نقضي عليه أو يقضِي علينا فَننهار ! قَبل اختيــاركِ وجودكِ هنا يَكفيني نثرتِ ورداً يا عميقــة يسسعد قلبك إلهي ، محبتي , |
.,
كم يلزمنا كَي نَقــع في خَيبة كهذه أو اعتبار هزيمَة من الدَرجة الأولى فقط لأننا وثقنا بِمَن لا يَجب أن نثق بهم هُم أدرى أن الله لا يَنسى وأن قلوبنـا لَو صَافحت يتجمّلون بِها , الكايد ، أهلاً بِكَ حاضراً كَنسمة رقيقة أحيَت جمال النص أخي ممتنة |
حروفك قطعة من نور
وقلمك نبض الوفاء راقني البقاء هنا اتابع رقي السطور كل حرف وكلمة نطقت بتميزك لكِ ولطيب عطائك |
ارتواء نبض ، أهلاً بعودتكِ يا رقيقة
أسعدتيني ب نبض ردكِ الجميل لا هنتي |
المشكلة تكمن أن لدينا مفاتيح عدة
ولكن الأقفال أصبحت تتنكر من مفاتيحها ربما لأنها أستبدلت بأخرى على حين غفلة أو لأن الصدأ "عشش" فيها بعد طول هجران أيا يكن سبب ذلك التنكر تبقى أنها أستبدلت لم يتبقى إلا أن نحتفظ بتلك المفاتيح فلعلها تحن "للأصل" وتترك "المستنسخ" كنت هنا سقيا ورا لي ما قرأت دوما أنيقة أخية،، |
هديل الحرف " عادةً ما يُصيبنا الجفاف حول أمرٍ يستعصى حله لأزمانٍ
عدة ، وقد نستنجد بتلك المفاتيح طالما أنها فادتنا ذات يوم هنا تكمن المصيبة تتغير المسميات والشعور الفاتر يصطحبه غموض حزن بكيان انسان فقط ندعو الله ان يحررنا من ظلم النفس والكركبه التي يحدثها تغير ارواحهم ممتنة لانك هنا . |
ما أعذب خيارآتك وهي تترنم بالإبدآع الله يعطيك العافيه وعساك على القوه في إنتظار جديدك بشوق أعذب الأمنيات |
صمتي حكاية " عافاك الباري
أهلاً بنورك الجميل |
ابدعتي بطرحك
لاعدم |
أهلاً بكِ يا جميلتي | خواطر
ما انحرم يارب |
| الساعة الآن 02:06 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية