![]() |
هل البحر أقوى غدراً ... أم الإنسان ..!!..؟؟
هل البحر أقوى غدراً ... أم الإنسان ..!!..؟؟
كثيـــــراً من النـــــاس يظنـــــون بأن البـــحرغــدار* ولا يـــــوجد من هـــــو أشـــــد غـــــدرا من البحــــــر .. ولكنني أخالفهم الرأي فالإنســـــان بحــــد ذاتــــــه* أكثر خطــــــرا وفتــــــكا على نفســـــه من البحــــــر .. فالبحر له وجه واحد !!!* فمهما أخفى من أسرار وأخبار فلابــــد في يـــــوم تخــــــرج* أســــراره علــــى سطـــحه أوعلــــى شواطـــــئه... اما الإنـــسان فهــــو بحــر عمـــيق جــــدآ بلا شـــواطئ ولا أمــــواج* يشبــــه تماما مثـــلث بــــرمودا المـــوصوف بالخطــــر* فالبحرإذا غــــدر بنـــا فـــإن غــــدره يكـــون مفاجــــئا* ويــــأخذ ما يــــريد دون رجعــــه ودون تعـــــذيب دائــــم .. فنــــحن نعــــلم أن البحـــر قـــد أخـــذ الكثيـــر مــــن أجــــدادنا* ودفنــــهم فـــي أعمــــاقه* إذا فغـــــدره يـــؤدي إلـــي المـــوت المباشــــر دون أن يمنــــح لضــــحيته الفــــرصة لتـــقبل الآلام بيــــنما الإنســـان إذا غـــدر فــإنه يحـــدث جـــرحا عمـــيقا جــــدا جــــدا بضحــــيته .. يــظل ينـــــزف حتـــى يفــــارق الحيــــــاة...* أي أنـــه يــــُـرِي الجمـــيع أنــــواع الألــــم وهنـــاك مــــن يمـــوت مـــن شـــــدة العــــذاب* وهنــــاك مــــن يرفــض مـــوته حتـــى يذيــــقه المــــزيد مـــن الأســى والألــــم... بــل أنــه ربمـــا يطلـــــب المـــوت* على أن يســــتمر فــــي تجــــرعه لـــهذا الألــــم وكــــأن المـــــوت أصبـــــح رحــــمة له... .. بعــــكس ما يظنـــه الكثــــيرون .. إذاً هل البحر غدار ام نحن البشر!!؟ |
مافي أكبر من غدر البشر
وخاصه في ها ألزمن سلمت ع الطرح |
انا انسانه ولامثقال ذره اٌيمن باان البحر غدار نهائي
الغدار من البشر والخبث منهم البحر ماله صلاح لكن نسال الله السلامه ونكون دائما حريصين بالدعاء يكفينا الناس اللي ماتخافه |
البحر ينظر الناس اليه كرمز للغموض والغدر وبامكانك الاتقربه ان كنت تخاف غدره..ولكن ابين الناس قد تقترب ولاتعرف الذي امامك ان كان طيبا او انه مخادع..قد يظهر عكس ما يبطنه ومهما قراته لن تستطيع معرفة غدره الا بتذوق مرارة الغدر منه لهذا فالانسان اكثر غدرا..لانك قد يظهر لك كل المحبة وتظهر الوداعة في ملامحه والطيبة وفي داخله وحش كاسر ينظر لمن حوله على انه فرائس..ويستغل الفرص ليغدر..
تسلم الايادي على الموضوع المميز يعطيك الف عافية |
حضوركم شرف لي
نورتم جميعا |
*،
آنتقاء مميز .. مَ ننحرم من جديدك |
حضوركم شرف لي
نورتم جميعا |
الانسان
|
حضوركم شرف لي
نورتم جميعا |
لا والله البحر غدار
ولكن غدرنا اكبر |
قد يكون البحر غدار ولكن الانسان اكثر غدرا
شكرًا عيني لطرحك |
طرح رائع قلبي
|
حضوركم شرف لي
نورتم جميعا |
طرح جميل
|
حضوركم شرف لي
نورتم جميعا |
الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع حضوري شكر وتقدير لك ولاهتمامك في مواضيعك اخوك نجم الجدي |
يعطيك العافيه ..
طرح رائع لاعدمنا عطائك المميز شكرآ لك..من القلب .. |
يعَطيكَ العَآفيهَ
آطَروحهَ جميِله ورآئِعهَ سَلمتَ علىَ هذاَ الآنتقَآءَ دمتَ بسعآدة. |
حضوركم شرف لي
نورتم جميعا |
غدر الانسان اشد وامر من غدر البحر الغدر صفه نُطلقها دائما على ماهو في قلوبنا .. وتكون اغلب الاوقات لأنسان .. حتى لو كانت تُطلق على جماد .. تخوننا دائماً الطبيعه .. ولكن يا عزيزتي الطبيعه جماد .. لا يشعر ولا يفكر بنا .. او يكون له قلب او عقل ليزرع على أرجائه الكره والغدر لأنسان محدد ,, غالباً ما تكون قلوب الناس تخشى هذا العالم الغامض .. فـ البحر أسرار وخفاياً عجيبه فعلاً .. ولكن لا نقارنها بقلوب البشر يا اختي .. فـ البشر يختلفون .. وأذا أتجهنا لموضوع الغدر ,, لـ تيقنا أن الغدر هو من زرعة الانسان واطلق عليه هذا الاسم ,, وهذا قبل ان تكون هنآك كلمة أسمها غدر .. لم تعرف الطبيعه أبداً في يوم انها ستكون غدارهـ .. إلا عندما عرفت الانسان ,, فهو من اطلق عليها مثل هذا المسميات :: أماعلاقات البشر وقلوبهم .. فهي أنواع .. لتعدد وقدر الارتباطات بين كل أنسان يتنفس على وجة هذه الارض ,, هنآك من يُنزل بالعلاقة الى القاع .. وأسفل السافلين .. وهنآك من يرفعها لعنان السماء .. شآمخة دائماً بالمحبة ,, والصدق والوفاء بكُل ما تعنية الكلمة .. موضوع أكثر من رآئع .. ويستحق الشكر والتقدير .. شكراً لكِ |
حضوركم شرف لي
نورتم جميعا |
متصفح رائع ومميز الله يعطيك الف عافيه ننتظر جديدك بكل شوق لك مني ارق التحايا واعذبها |
حضوركم شرف لي
نورتم جميعا |
الساعة الآن 01:15 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية