![]() |
لصوتگ يندهني مع المسافات ..
تلك الاماكن الصغيرة حينما تضمني كأنها تحصر خاصرة الراحة ب صدري ، كاللواتي سبقن صدقي و تأخرن عن قطار الوداع ، لم يكسبن حب قلبك لكنهن بقين الاجمل به ، والانقى مني ..
لا تدرك حجم العذاب المتصبب من جبين وجعي ، و الله اني اتمزق و قلبي يدعوك مرة اخرى لضفة تحوي الخليل و انا في قلبها ، تسعنا لو صافحتني بقلب محب ، ما ذنب الليل عندما يحمل بشاعة حاجتي الملحة فقد تفقدني توازن كرامتي معك رغم ان لا كرامة بين محبين ، اثني عليّ ب عطفك لاكون ممتنة ، ليخجل الدمع و تهدأ ثورة الحاجة بي ، ازهر قلبي ياسمينا في بعادك ، لكن عطره انخمد اثر ذبوله ، اسمعني مرة اخيره و ودع كل صفات الرجولة التي لا تضعفك معي ، لم يكن من حجر بيتنا سوى مأوى للصابرين ف مالضير لو احصيت عدد الايام التي لم يأويني اليه لان صبري قد نفذ . جئتك مرة اخرى محتاجة عل الذاكرة تثمل بنبيذ ذكراها و لا بد انك تعلم انني انسى الوجع معك و الحزن المصاب ب تخمه بشعة ، يضيق الاحساس بها لكنه لا يتغير ، ليت مفاهيم الحب لديك تشيب معي و يفهمها العقل الذي لا يستوعب سوى حب الحديث المسموم ، ليتني اتنفس الهدوء الذي يمشط خدود التمني ب اسمك . تنتقي من اثار شقاوتي ما يجرح ، و تخبرني بلسان اخرس ان الرياح تأتي بما لا تشتهيه نفس سقيا و أنا خلف ظل الشهوة أزهر ضحكتك التي تتقن فن رسم ملامح الفتنة ثم اتساءل ب تقسيمات وجه متعجب لو كنت نافراً لا تؤملني ، لان سقيا قلباً لا يروي الا خيبات تبتلع صمتك ف تبقى المتعطش الوحيد ل شعور هذا البخيل . و هل أأمل عبثاً ؟ حفظت عادتك السيئة التي كنت احرص على الاحتفاظ بها ، فيها لا تشم رائحة النوم ، ف مع لون الدخان المنبعث من شفاه احرقتها السيجارة في عتمة الانسجام انا اكون حضنها تمارس ثرثرة المحتاجين دون بوح او اعتراف ، و عناقي ايضاً . تحتضر الدمعة و انا بذات الموقف الأخير كل شيء ينوح غيابك الا صوتي المبحوح ! لا زال يحفظ ود حزنك . ثم لا انسى اني اخمد رغبتي بحضورك و أقسو .. كيف آنستني يد قد خدشت طهر ذكرياتي و أتت بالامكنة التي غلبت حبي بكل شيء تعلق به قلبي . تذكرها جيدا عند هذا السطر فإنها والله دمعة ايقطت كل حرف نائم ، و كل احساس صائم ، ثم انك الوحيد الذي يستطيع ان يتلطف بجفاف العاطفة و يسقيها اياها عل الفرح ينبت بعدها دون تعب يحوينا . تحت كرسي الزمان المهتريء مددت عكازك الاول ناسياً انه كان يحمل على ظهره عويل حبيبتك و عزلتها ، متناسياً ان الطفولة شلت اقدام جرأتي المهرولة ، لم اجد سبيلا للراحة في ذلك الوقت سوى وجها يبتسم لاجلي ف أصفعه بما يعرف من حقيقة في راسها ثقب صغير كلما حواني كلما كبر جرحي في قلبك .. هاتفيه سريعة ، حصرية . |
قد آنسَ قلبُك ِ بجانبِ طُوره وواديهِ .. نَارًا هِيْ ألذُ مِنْ كلّ ما قدْ يُثارُ حولك !
بينْ هذه الصِّراعات العِدَّة .. وهذه المائدةُ المُكفهرةٌ والتي تشبعت بالكثيرِ مِنْ الخيبةِ والذكريات المُعتمة وَالتي تحمل في داخلها عُسر اللحظة وتؤصد على نفسها حُلم اللقاء !. كُنت أضوعَ ألمك .. كان علقمًا .. ولكنّه ما زالَ يُنافسُ الطريقَ المسدود .. يُرتبُ خُصلاتك المُبتلة بالدّمع .. ويعي أنّ الدَّرب شَاق .. والعناء قدْ امتلأ بتخمة العذابِ ..! لكنّه ما زال يحبو .. ويجابه كل ملماتِ الحياة بشوطِ الإصرارِ : سُقيا : وهبتُك كفيّ .. اسندي قلبك عليه فإنّهُ سُجادةٌ لقلبك .! |
الله ي روحي
الله على هالحرف اللبق الذي زادنا شغفا لتلك الارواح ولصدى اصواتهم حرفك جميل رغم الالم رغم الارق والوجع تحدثتي بعمق ي حبيبه تحدثتي فابدعتي استمري |
ماشاء الله تبارك الله روووعة قلبي
وقلمك ابداع ونناظر كل جديد ورائع |
الحروف من بين يديكِ
ترتدي وشاح البهاء وتتفنين بالتلاعب بالحروف بـ ريشه ألابداع وترف من أبجديه تهطل عطرآ يحملنا إلي أبعد مدارات الخيال أسعد الله قلبك وماحرمنا تواجدك الكريم أرق ألامنيات |
المحتسى " الألم " قاسٍ وجارح فبعد الفقد عاد الحنين والشوق حضر والماضي تصوره العقل ولم يقوى على النسيان أو محو الذكريات ثقي بأن مصير الجراح الإندمال سقيا بما يُبهر المشاهدين إنسكب حبرك وبالقلم أنشئتِ ملاذاً لإحساسك الناضر للمزيد حتماً سأكون تواقاً |
قلم جميل
وأسلوب رائع لآعدمنآك ., |
؛
آنسهُ ي حبيبة ، ولم يخلق بعد الابتسامة سوى هذا الشعور المدجج بالفوضى ثم لا اخفي عليك اني اشكر الله ألفا أن جعل من طهر هذا الشعور قلمُ يكتب رغم العناء الواصل قلبه ذات قراءات مجهولة الهوية و الأجل . عناقيد عشق ؛ تدثرت بكفك كثيراً ، ما خشيت سوى فقدكِ قبلتي مع ودي |
مكاني ولي عوده تليق بحول الله
|
ادمان : رفيقة الفرح آتية به كيفما كان
انرتي ي عبق القصيد ، لا حرمت طيب نورك قبلتي ، و الحب . |
وُصوف : أنرتِ و في نوركِ الجمال , لا هنتِ .
|
مفردات بـاذخه جِداً كومةَ إحساس تنـاغمَ في الحروف و تألق في الإنتقاءِ و الحُضور فـ لك كم أُردد شكراً كبيـره بحجم الأرض وَ السماءِ وضعتها و بعُمقِ جُذورِ الجمالِ أهتف بها مُمتنه لـِ هذا الإبداع المتفرد وتقديري لـِ رائدته البارزه كانت هنا |
إرتواء نبض : أهلاً بِكِ ايتها الجميلة
سعدت بحضوركِ ، لا حرمتكِ وردي |
اقتباس:
لا أفهَم كيفَ لِهذا الحب أن يغيّر مَسير الكتابة وكيف يصيغ الوجع بأجمل العبارات وكيف له أن يُشكّل الفرح على هيئته بأشياء لا تكتمل الا بِه أهلاً بِهذه العظمة |
اقتباس:
ممتنة |
ما أجمل نبض قلبك وتطريز قلمك
حروف نثرتها شفتاك وخطتها أناملك فلحنتها سطورك وغناها متصفحك وبثتها مشاعرك فاستقبلتها قلوبنا وتراقصت لها مشاعرنا وسعدنا بحضورنا واستمتعنا بعزفك الراقي |
500
مشاركه تقدير لك نص جميل ولاجديد سوى ان الابداع يتلو بعضه من خاطره لاخرى جمال حرف سقيا كاتبه ذكيه في شدك للمتلقي ببعض الامور مثال : تذكرها جيدا عند هذا السطر فإنها والله دمعة ايقطت كل حرف نائم ، و كل احساس صائم ، ثم انك الوحيد الذي يستطيع ان يتلطف بجفاف العاطفة و يسقيها اياها عل الفرح ينبت بعدها دون تعب يحوينا . التذكير غي اكثر خواطر يعيدنا للخلف لخواطرك السابقه فنستعيد ذكريات قلمك نقطه تحسب لك شكرا ياانيقه |
سلطان الغرام / لا حرمت نورك ي أنيق
أهلأً بك |
:
أخي عود ، كلما شرّفت حرفي كلما ازداد النور و عطّر الجمال أفواه التمني ، سعيدة جداً بعطائِك . :48: |
هذا الحب وجنووونة سق سق
عليك كتااابااات تخلي اللي مايقرا يقرا فنااانه |
الفن حضورك الجميل بحد ذاته ، أنرت والله
لا هُنت . |
ابنتي العززيزة
عندك فلسفة خااصة فيك اتابع خوواطرك اسلووبك محاافظه عليه وذي نقطه تدل على كارزماا قويه فيك .بيض الله وجهك |
:
روعة مجيئك أخجلت تواضعي أهلاً بكَ مجنون قصايد لا حرمت الطيب |
الساعة الآن 08:34 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية