![]() |
توضَأ بِطُهري .,
. جئتُكم بِحالة الفرح الذي أوصَلني فيه بمشيئة قلبه أن أسكُب بينَ أيديكُم اعتراف وَ أمتص فراغكم الذي تتخلصون منه عبرَ القراءة ، حالتي الآن موزونة ، لكني مُبعثرة جداً أحاول التمسّك بِ حُزمة قرار لا يُعيدني لِما يُضعِفني لأبقى ، في ظلال الكلمات ربما ترون مالا اراه لكني أنشدُ بكل صَراحة أني سَ أخلِي مكاني فاحفظوه جيداً ، غاية قَلبي الراحة وريح الاستفزاز تنفرني ، تُشوه هويتي ، تبسط كفوف شيخوختي على الحائط الذي لُصِقَت عليهِ اعلاانات الوفاء الكاذِبة ، والمسافات الباردة التحمل ، مَنطوقة كلمات الوداع مُنذ زمن لكن قلت في فوضى الفكر ربما ليسَ هنالكَ أي احتمال وارد لتتحمل هذا لكن ثبتَ الأمر بِلُغتك التي غطّت جيلَ دمعي وصفعت ورود قلبي ، ثمَّ أحرقت أملي ، حتى أنكَ توددتَ اليّ بفمٍ شرير وازدحمتَ عند اول اشارة للفتنه بشارع التمني ، قضيتَ على ما تأملتهُ فيكَ أحصيتَ أزقّتي حتى قطعتها عليّ وكنت الأخير ، بقيتَ تسلب مسيري حتى تماديتَ وأنهيتني .! بدلاً من أن أكونَ الماكثة بعيدةً عنكَ بِ حُزن مشحون بالأمل أخبركَ بكل البساطة التي كَسرتَ ضلوعها وَ حشوتَ أفواهها بِالعُزلة شَاطر حنجرتي المبحوحة جحيماً أغرقتني بِهِ ، توضّأ بِطهري توضأ بِطهري توضأ بِطهري واذهب أينما تُريد ، لاشكَّ أنكَ تغضّ طرفكَ عن جبالٍ تقيأت اسمي وَقواميس حُب أفرغت جيوب عيبي في قلبك / ولماذا لا أأثم ؟ تبكيني والله تبكيني .! لا يأفل احتلالي عن ظلامك ما دام نوري رحمة لك ولا يأتي الوقت الا بِ هوىً مكلوم الأيدي التي ربّتكَ ، وهبتني حزناً مديداً أوقدتُ نوراً كنتَ المخمده على الدوام انا شمسُ ضبابكَ ، و نجاة غرقك أنا سُقيا روحك ، و سَ تأتيني بِ غيث التمني تبحث في اسمي عنكَ يومها ستبكي كثيراً عليّ ماتت في غار النحيب شَهيدة ياسَمين . 3:24 ... سُقيا . |
في الحُب البتول ما يُدمي الروح ل رغبة او خطيئة
ولأن القلب لا يستوعب حجم الانتظار ، وكّل ذاكرتي بِاتساعها . |
وتبقى ذاكرة الياسمين تعج بالبياض من بين نور البتلات وشوكة كسرت ظهر البعير في المرادفات القاسية الوارفة / سقيا ومطر يزداد طهرا كلما رتلتي ايات الشجن على صفحة الليل رائعة بكل التفاصيل |
متصفح جميل جدأ
سلمت الأنااامل ونتشووق لحضوورك المتميز شكرا لك |
اقتباس:
ثمة ردود مغطاه بالنور ، رحبة بالقبول كيفما كان الحرف ، وهبت البهاء حُلة حضور و عطر ياسمين رقيق أهلاً بك . |
اقتباس:
سلم قلبكِ ودام نوركِ ي وردة سعيدة بِ ودكِ وجمال شُكركِ . |
الله الله ياسقياااااا
وش ذا الغرور من حرقة قلب في الخاااطرة تفننتي في صياااغتها انا اشهد انك قلم ولااحلااااا منه |
ابدعتي وامتعتي
سلمتي |
سقياي
لروحك قبلةة الى ان اعود |
صح لسانك
وعلا شأنك اعجاب وتقيم |
اقتباس:
:( يسسعد قلبك ي طيب موفق ، لك تقديري و احترامي . |
اقتباس:
سلمكِ الباري . |
جمممممميلةة
كلي شوووق للمزييد لا تحرمينا غلاتي |
سقيا اشكركم على الموضوع الراقي ومتصفح جميل جدأ ننتظر المزيد من القادم الشيق كما تعودنا من سموكم دمتم بوود |
اقتباس:
حُبي لك حبوبة |
اقتباس:
أنرتِ ي نبوضة لا حرمتكِ |
اقتباس:
|
اقتباس:
العفو ، أنّقت الحضور ب نورك ممتنة / جل تقديري |
نصك مهندم بعنفوان أنثى ملحلق في البعيد ألى روح الجمال.
سقيا يا ذات القلم البارع شكر |
سقيا طرح متميز كتميزكم بارك الله فيكم جهد رائع كروعة أناملك ننتظر المزيد من العطاء دمتم منورين |
اقتباس:
نوركَ بيان الجمال والحرف ي أنيق العفو ، أنرتَني |
اقتباس:
بآرك الله بحضورك الجميل أهلاً بك مرة أخرى , |
قلبك كتاب "سقيا"
والعابرين من خلاله "عناوين" إستهوتنا العناوين التي ماتت ولم نمت إلا حبا لقرائته الفرق بين الموت عشقا والموت نسيانا أن الأول عشق "الأصل" والآخر عشق" التجربة " والأصل أبقى لمن أحب ..! دوما أنيقة .. |
قلم خالي من الشوائب
يجيد السير على السطر أن يتأرجح ابدعتِ وامتعتِ احترامي |
اقتباس:
وقد يحفظونَ بهِ صفحاتٍ بيضاء ولو سَقَطَ من فيض الوجع موقنة أن العناوين لها تاريخ انتهاء لكن ممتنة لمَن لا ينسى ما اعظم وأبهى نورك ممتنة |
اقتباس:
لا هُنت , |
عدت لقلبك الابيض
و اي طهرا تتحدثين عنه وانتي الطهر بذاته رائعه انتي ي سقيا ورائع الفرح حين تأتين به رغ امتزاجه بالشتات الكبير هنا و بالحزن المكلوم الذي ابديت وضعه بروحي استمري / فالفرح لا يليق الا بك واحبك جدا ي رفيقه |
اقتباس:
تُعيد لي حياة بقُربكِ كفيلة بِ خلق ابتسامة على وجهِ نصّي ووجهي أثريتي النور ضوءاً ، ممتنة ي روح |
أميرتي الجميلة وصاحبة الحرف والحضور المخملي رويكِ يا شقية الحرف " توضأ بطهري" لقد أستوقفني عنوان هذا البوح كثيراً قبل دخولي الى شغب حرفكِ النقي أخذا يجول في خاطري ماذا يكون في جعبت ذلك البوح وأخدت الحروف تتصارع معي عن ماذا سوف يكون داخل ذلك البوح دخلت وقراءة وتواريت بالرحيل من هنا حتي استطيع أن أعود وأنسج ما شعرته هنا داخل هذا البوح الصاخب والمؤلم لقد المني كثير تلك الحروف وأرهقتني كثيراً فاتنتي وأميرتي الجميلة لقد كان بوحكِ مثقل بالوجع والتعب وخيبات مرهقة وحروف متساقطة خلف ذلك البوح وغموض كسا بوحكِ أتعلمين جميلتي ما خلف سطركِ قوي ومؤلم رويدك يا جميلة كفا قسوة وخيبات فهناك غداً مشرق لكِ طوق من الياسمين يزين عنقكِ فاتنتي المبدعة كانت هنا خلف شجي بوحكِ المبدع ♥@ آميرة آلح ــب @♥ღ :13870511881: |
أميرة الحُب :
بكِ اكتمل النور والبوح ايا راقية ولأن ملامح النص توضحت لكِ بهذه الدمعة فأنا ممتنة من القلب على الرد الجميل ، أهديكِ ابتسامة رقيقة و قُبلة لِمصافحة حضورك الأول ب ضفاف الكلم , أهلاً بكِ |
كلمآتگ وقطرآت حروفگ
قد تمآزجت حروفهآ وعزفت لحن مفعم بآلروعہ وآلجمآل شگرآ لگ على هذآ آلبوح آلرآئع لآحرمنآ شذآ عبير گلمآتگ ومدآد قلمگ لگً گل آلوٍرٍد |
ما أجمل نبض قلبك وتطريز قلمك
حروف نثرتها شفتاك وخطتها أناملك فلحنتها سطورك وغناها متصفحك وبثتها مشاعرك فاستقبلتها قلوبنا وتراقصت لها مشاعرنا وسعدنا بحضورنا واستمتعنا بعزفك الراقي |
مفردات بـاذخه جِداً كومةَ إحساس تنـاغمَ في الحروف و تألق في الإنتقاءِ و الحُضور فـ لك كم أُردد شكراً كبيـره بحجم الأرض وَ السماءِ وضعتها و بعُمقِ جُذورِ الجمالِ أهتف بها مُمتنه لـِ هذا الإبداع المتفرد وتقديري لـِ رائدته البارزه كانت هنا |
|
إرتواء نبض .
أبهجتِ المكان ، لقلبكِ عطر وردي . |
سُلطان الغرام . أسعدت القلب وأزهرتَ البوح بِ الفرح
لا هنت |
البارزة : ذات الضوء البازغ / أهلاً بِ نوركِ الجميل ,
ممتنة |
نزف القلم / متألق بحضورك ، من اعماق الود / ودي
|
نقدر نقول
مجرمة حرف ياسقيا اقسم بالله عجزت ارد بشي يليق فيك كل شي هنا مذهل لايهمني فرح الم او او او مايهمني هذا التفكير واسلوبك في سردك وتراث احرفك ربي يسعدك وين ماكنتي |
٥٠٠
مشاركه تقدير لك اطلبيها |
الساعة الآن 11:32 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية