![]() |
ما يُطرِب الروح .!
:
:112: : أطرَبتَ الروح بِما يَكفي حينما تُردد أن لهذه الحياة من لدنّي سُماً تعشقهُ وأن الراحل في نفسهِ ما كانَ غيري ، فَبمجرّد اعتباركَ أن الساقطِة بِمعناها البذيء هي سُقيا فَلا شَيء يَربطكَ بهذه الساقطة ولا أي شَيء .! - قابلة للقِسمة على عَشرة .! كما ترى ، وكما يَرى مَن أخبركَ بهذا النبأ او هذه الجملة الساخرة بِ سُقيا فقد كنتَ لا تصدّقهُ وقَد وجدتَ لكَ شَعرة تُثبِت لكَ هذه الكلمة عند أول نقاش حاد .! لا يعنيكَ هذا ولا يَزيد من شأنك إنه فقط يؤذي قلبي .! ديمومة الرغبة في الرحيل لم تكن الا لأنني خشيتُ هذا التمنع خَشيتُ أن أخذَل حتى وإن كنتُ مخطئة فَ كيف لَو أكلتُ نَصيبي من الوجع دون ذنب ؟ بشّر الورد طريقَ عطركَ إلي لكنكَ ما وَصل قلبكَ اللاهِثة لهفتهُ للقاء الا و استظلّ ب قسوتي لم أعرِف ان الآهة تضيع في جَسد دمعي الغريب و أنكَ حلفتَ ألا يَجهَش سُقوطي الا أشياء لا ارغبها لكنها لِأجلي تُصلِحني كثيراً وتغيّر طباعي السيئة التي آمنتُ انها سيئة لحدٍ ما .! لطالما عبّرتَ ما لَم يُعبّر به أحد غيرك بالتعبير عما يجول في خاطرك و حبك و أذيتكَ لي وصَفعتني بِظنٍ آثم لطالما رفعتني الى السماء لكنني أسقَطتكَ وأسقطتني حينَ اول زلّة لِي .! من دمع السُقيا التي أعددتها مظلومة بلهجة سَاخرة أشد سخرية من قبل .. بِ ضحكة عابثة لن أكتُب ما يُستَحق من بياضِي ولَن أخبركَ أنني لَم أسقُط الا حينما مسّني سُوء قُربك لَستُ أي شَيءٍ جدير بالذكر ، ف الحُسنُ عندَ دمعتي السوداء تكاثر واكتحل النبضُ بِ شغفِ جرأتك فإنّكَ لا تعلم أن , مَكنون الأمل " ابتسامة" يَشحذها فَقراء الفرح من شِفاهي وَ رغبة تلتف حول خاصرة التمني بما لا يجيء او ما قَد أنشِيء من رحم المستحيل طفلاً يكبر أو لحناً تغمزه عيناً زاهدة عن كل زفرة انتصَف الرفق بسؤال اللئيم عن حالي ! ربما هذا نِتاج ما أبقاه الالم في العُمق ، لا بدّ أنكَ تنتظر ما أكتبه لأجلك فغيرَ سيّد غبي لَا تستحِق أكثر منها ، ثمّ إني أود القول أنني غَاضِبَة على مَن دوّن خَرَسي بمنتصَف غضبه و مَس كرامتي على مَن تبرّجَ حُبه بِكذبة لا تتعلّق بِشَرف الاكتفاء .! وبالرغم من كل هذا اعتبرتُ قسوتي و تمنّعي شَيئاً يجرح كبرياءهُ لم تؤلمني أحلام اليقظَة بِالحد الذي آلمني فيه أن أكون أنا ومن اعتدى عليّ من نفسِ صِنفِ الكمال الذي لا يُنصِف والذي لا اعتبرهُ بِي بتاتاً .! لم يُفقِرني البعاد ولا الحاجة لم يؤلمني الا ما كانت الروحُ تتوق لارتدائه فَ علمتُ لاحقاً أنَكَ السبب في أن يكونَ فضفاضاً أكثر مما توقعت خشيتُ أن تكون الضحية في كل مرة ألجأ فيها اليكَ بِدمعي ، لكن جزاء هذا الخوف كان اني ضحيتكم أجمعينْ .! حَسبي ربي وَكفى |
يسعد لي هالقلب
وسلمت أناااملك ونتمنى رؤيتك مره أخرى في صفحه ممتعه كهذه اشكرك |
الغند / أهلاً ي وردة ، أنرتيني وسلمكِ الباري
|
ابدعتي وامتعتي
يسلم بوحك |
الحروف من بين يديكِ
ترتدي وشاح البهاء وتتفنين بالتلاعب بالحروف بـ ريشه ألابداع وترف من أبجديه تهطل عطرآ يحملنا إلي أبعد مدارات الخيال أسعد الله قلبك وماحرمنا تواجدك الكريم أرق ألامنيات |
لعلها رسائل مفخخة بالندم مجملة بديباجة ال آآآه
أمطرتنا دموعا بعدما تلبدت العذابات بسماء القلب عل أولئك المتقولون تقودهم رياح السموم أو يتلصصون من خلف ستار طهر هذا النص رائعة سقيا ،،، |
كادي : سلمكِ الباري : أنرتي
|
يعطيك العافية
|
إرتواء نبض : أهلاً بكِ ي وردة ، لا هنتي
|
سقيا الاخلاااق
سقيا الانساانة الطيبة سقيا طفله دااخل انثى سقيااا ارفع واكرم من اي كلاااام سقيا نااجحه والنااجح محااارب الواافي محاارب سقياااا مثمررة وتبقى شاااامخه عموماااا سقياا دايم الطيب واللي على نياااته ياااخذ درس في حيااااته كلااامك اثر بدااخلي عمووووووو |
هديل الحرف : أجل نادمة وبِشدة .!
أسأل الله أن تَحضر الذاكرة ويصدح الحق بِ صوتٍ يجلجل أفئدتهم , و أن يُنصِفَني ولو بعد حينْ كم أنا سعيدة لأنكَ هنا ، لاا تتصور . لا حرمتك |
خواطر الله يعافيكِ منورة . أهلاً
|
نجم الجدي ، صدقت والله وقبل هذا الدرس يكون من نصيبهِ أن يُصفَع بِعصاة من غير مُعلم / ة
لكنهُ يتحمّل .! أهلاً بكَ و شَرف لي أنكَ حضرت وقرأتني . لا حرمتك |
ابدعتي سقيا
مميزه دائما بمواضيع الحلوه اعجاب وتقيم |
نبض القلوب /
أهلاً بِمَن تنبضُ فرحاً ل أبتسم ، شاكرة ل نورك الجميل ي عطره |
500
مشاركه لجمال هذا الحرف الفاخر تقييم اعجاب احياننا عند تصادمنا مع من نحب او نوهم انفسنا باننا نحبهم يظهر حقد تلك القلوب وتظهر حقيقة مابداخلهم سقيا صورتي واقع بحقيقة حرفك و اقسم بانه واقع ولاتكتبين الا واقع ولكن اي واقع مرير وشديد المرارة حتى ان الكبد تعافه النص رغم الظرف اللذي تكتبين فيه الا انك متمكنه ومسيطره على بناء افكارك وهذا ديدن محترف الحرف وانتي كذلك لااعلم كيف اقدم شكري على روعة حرفك وجماله سجلي اعجابي هنا شكرا سقيا ياقديره |
عُود الليل .. وأحياناً نندم على هذه المعرفة لأنها خذلت فينا شُعوراً لم نملكه لغيرهم
: ممتنة لهذا الاطراء الجميل والناثر الفرح بالارجاء ,, أهلاً بكَ فقد أسعدتَ القلب بنورك . ودي |
ما أجمل نبض قلبك وتطريز قلمك
حروف نثرتها شفتاك وخطتها أناملك فلحنتها سطورك وغناها متصفحك وبثتها مشاعرك فاستقبلتها قلوبنا وتراقصت لها مشاعرنا وسعدنا بحضورنا واستمتعنا بعزفك الراقي |
اعجبني كلامك ي انيقةة
سسلمتي غلاتي وكلي شوووق لجديدك الرااقي |
سُلطان الغرام : أهلاً بِ حضورك و عطر ردك الجميل
ممتنة |
عنادية : لا حرمتُ هذا الاعجاب ولا الجمال الهاطل وِدكِ
سلم قلبكِ |
و ماهدا الخطب ي سقياي
و ما هالالم حبيبة القلب انتي تاج وقار وعفه و رفعه انتي طفلة من تاج عفاف ي حبيبه حماك الرب لي و ابعد عنك كل شيئا ارادك بسوؤ ابتسمي حبيبة الروح و دعيهم خلفك مركولون |
:
إدمان / يا هيئة الفرح و الطمأنينة ، ابقَي بِخَير وَ هذه البيضاء التي تحبينها لَم يكتمل طهرها الا بِقُربكم . ممتنة ي روح ، أهلاً بكِ |
سقياااا
نعم انت من أسياااااالكلم اتمنى لك كل خير |
~
سيّدة الجمال : الغند ، أنرتي ي وردة |
|
نَزف القلم : أهلاً بما نزفهُ حضورك ، و وِد تقييمك ، أسعدني عطر نورك ، لا هُنت ..
|
طرح رائع قلبي
وماشاء الله عليك روعه قلمك |
سسلمتي ي وردة : وصوف لا حرمتُ نقاءكِ .
|
بغض النظر عن حزن هذه الصفحه ..سقيا .. دائما لا تأتي لوحدك فعلى سبيل المثال : الديم : الملازم ل معرفك ليسقي الصفحات ..والارواح ..والأعين لذلك .. شكرا .. ممزوجه باانتي وأظن ان لك .إسم آخر ..أظنه ال عذبه مودتي |
براق : أعجبني حُضورك و ردك ، وليسَ كل ما في سُقيا مُثير للاعجاب والنور .!
فلَيسَ كل هطل خير ، لا تنسى أن منه مطر ومنه ودق . أهلاً مرة أخرى ، وإن قصدتَ بمعرّف / فليسَ لي سوى سُقيا حالياً أما عذبة لم يكن ولن يكون .! ولو كانت صِفة محشوّة بالثناء والمجاملة ف أنا ممتنة و جداً . |
الساعة الآن 01:35 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية