منتديات قصايد ليل

منتديات قصايد ليل (http://www.gsaidlil.com/vb/index.php)
-   …»●[ خ ـــيـر الخـلــق ]●«… (http://www.gsaidlil.com/vb/forumdisplay.php?f=4)
-   -   من حقوق المصطفى علية السلاة والسلام (1) (http://www.gsaidlil.com/vb/showthread.php?t=100711)

فزولهآ 05-14-2016 08:48 AM

من حقوق المصطفى علية السلاة والسلام (1)
 
الحمد لله الذي أكرمنا بمبعث محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم معلمًا ومربِّيًّا وموجهًا ومرشدًا فقال عز من قائل: ﴿ لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ ﴾ [آل عمران: 164].
:
والصلاة والسلام على أشرف الخلق وأزكاهم نبينا محمد قدوة العاملين وإمام المتقين وخاتم الأنبياء والمرسلين ورحمة الله للعالمين، اختاره الله عزَّ وجلَّ واصطفاه ﴿ وَرَبُّكَ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَيَخْتَارُ ﴾ [القصص: 68] و ﴿ اللَّهُ يَصْطَفِي مِنَ الْمَلَائِكَةِ رُسُلًا وَمِنَ النَّاسِ ﴾ [الحج: 75] فأرسله ﴿ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا * وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُنِيرًا
﴾ [الأحزاب: 45، 46] وكتب العزة والسعادة والفخار لمن سلك سبيله، والذلة والشقاء والصغار على من خالف أمره فصلوات ربي وسلامه عليه ما ذكره الذاكرون الأبرار وما تعاقب الليل والنهار.
:
أما بعد: فمن المعلوم أنه لا مجلس أشرف من مجلس النبي صلى الله عليه وسلم ولئن ذهب الصحابة رضوان الله عنهم بشرف مجالسته في الدنيا والنهل من تعليمه وتوجيهه وتربيته فإن الله تبارك وتعالى قد يسر لنا برحمته وكرمه سبيلاً إلى تدارس سيرته وسنته وهديه ومعالم شخصيته عليه الصلاة والسلام التي تميزت بكمال الرحمة والسماحة والنبل والكرم والخلق الكريم.
:
ولقد كانت تراودني منذ فترة طويلة فكرة كتابة مجالس مختصرة وميسرة تقرِّب للمسلم سيرته وهديه وجوانب القدوة في حياته صلى الله عليه وسلم لتكون معينة له على تحقيق قوله تعالى: ﴿ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا ﴾ [الأحزاب: 21] وقوله سبحانه ﴿ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا
﴾ [الحشر: 7].
:
وقد حرصت على عدم إثقال هذه المجالس بالحواشي التي قد تصرف القارئ عن بعض مقاصده، كما حرصت على ضبط الكلمات بالشكل وكبر حجم حرف الكتابة تيسيرًا على إمام المسجد الراغب في قراءة هذه المجالس على المصلين، وعلى المعلم الذي يرغب في قراءة شيءٍ من مجالس هذا الكتاب على طلابه.
:
ولا يفوتني أن أشكر كل من أسهم معي بفكرة أو جهد حتى خرج الكتاب بهذه الصورة وأخص منهم أخي الأستاذ/ خالد أبو صالح على جهده الكبير في جمع المادة العلمية وترتيبها، والأستاذ/محمد الطايع على جهده في التصحيح والمراجعة، والأستاذ/ إمام عرفة صاحب مطبعة الفسطاط على جهده في الإخراج الطباعي وتعاونه في سبيل تخفيض سعر الكتاب لخدمة الراغبين في التوزيع الخيري.
:
أسأل الله عزَّ وجلَّ أن يوفقنا جميعًا للقيام بحق نبينا صلى الله عليه وسلم وأن يجعلنا من خدّام سنته وهديه الشريف وأن يزيدنا شرفًا ورفعة في الدنيا والآخرة بالاقتداء بنبيّه صلى الله عليه وسلم كما أسأله سبحانه أن يرزقنا جميعًا صحبة نبيه صلى الله عليه وسلم في الجنة وأن يجعل أعمالنا خالصة لوجهه الكريم. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
:

المجْلِسُ الأوَّل
مِنْ حُقُوقِ المصْطَفَى صلى الله عليه وسلم
لَقَدْ أَكْرَمَنا الله تبارَك وَتَعَالى بِبَعْثِهِ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم، وَمَنَّ عَلَيْنَا بِبُزُوغِ شَمْسِ رِسَالَتِه قَالَ تَعَالى: ﴿ لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلاَلٍ مُبِينٍ
﴾ [آل عمران: 164].
:
وَإِنَّ لِرَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم عَلَينَا حُقَوقًا كَثِيرَةً، يَنْبَغِي عَلَينَا أَدَاؤُهَا وَالحِفَاظُ عَلَيْهَا، وَالحذَرُ مِنْ تَضْيِيعِهَا أَو التَّهَاوُنِ بِهَا. وَمِنْ هَذِهِ الحُقُوقِ:
أَوَّلاً: الإِيمَانُ بِهِ صلى الله عليه وسلم:
إِنَّ أَوَّلَ حَقٍّ مِنْ حُقُوقِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم هُوَ الْإِيمَانُ بِهِ، وَالتَّصْدِيقُ بِرِسَالَتِهِ، فَمَنْ لَـمْ يُؤْمِنْ بِرَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم وَأَنَّه خَاتَمُ الْأَنْبِيَاءِ وَالمرْسَلِينَ فَهُوَ كَافِرٌ، وَإِنْ آمَنَ بِجَمِيعِ الْأَنْبِياءِ الَّذينَ جَاؤُوا قَبْلَهُ.
:
وَالْقُرْآنُ مَلِيءٌ بِالآيَاتِ الَّتِي تَأْمُرُ بِالإِيمَانِ بِرَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم وَعَدَمِ الشَّكِّ فِي رِسَالَتِه، فَمِنْ ذَلِكَ قَوْلُه تَعَالَى: ﴿ َآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالنُّورِ الَّذِي أَنْزَلْنَا
﴾ [التغابن: 8].
:
وَقَالَ: ﴿ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا
﴾ [الحجرات: 15].
:
وَبَيَّنَ تَعَالَى أَنَّ الْكُفْرَ بِاللهِ وَرَسُولِه صلى الله عليه وسلم مِنْ أَسْبَابِ الهَلَاكِ والعِقَابِ الْأَلِيمِ فَقَالَ تَعَالَى: ﴿ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَمَنْ يُشَاقِقِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ
﴾ [الأنفال: 13].
:
وَقَالَ النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم: "وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ، لَا يَسْمَعُ بِي أَحَدٌ مِنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ، يَهُودِيٌّ وَلَا نَصْرَانِيٌّ، ثُمَّ يَمُوتُ وَلَـمْ يُؤْمِنْ بِالَّذِي أُرْسِلْتُ بِه إِلَّا كَانَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ" [رَوَاهُ مُسْلِمُ].
:
ثَانِيًا: اتِّبَاعُهُ صلى الله عليه وسلم:
وَاتِّبَاعُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم هُوَ الْبُرْهَانُ الْـحَقِيقِيُّ عَلَى الْإِيمَانِ بِهِ، فَمَنِ ادَّعَى الْإِيمانَ بِالنَّبِيّ صلى الله عليه وسلم، ثُمَّ هُوَ لَا يَمْتَثِلُ لَه أَمْرًا، وَلَا يَنْتَهي عَنْ مُحَرَّمٍ نَهى النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم عَنْه، وَلَا يَتْبعُ سُنَّةً مِنْ سُنَنِهِ صلى الله عليه وسلم فَهُوَ كَاذِبٌ فِي دَعْوَى الْإِيمَانِ، فَإِنَّ الْإِيمانَ هُوَ مَا وَقَرَ فِي الْقُلُوبِ وَصَدَّقَتْه الْأَعْمَالُ.
:
وَقَدْ بيَّن اللهُ تَعالَى أَنَّ رَحمَتَهُ لَا تَنَالُ إِلا أَهْلَ الِاتِّبَاعِ وَالِانْقِيَادِ فَقَالَ تَعَالَى: ﴿ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الأْمِّيَّ ﴾ [الأعراف: 156،
157].
:
وَكَذَلِكَ فَإِنَّ اللهَ تَعَالَى تَوَعَّدَ المعْرِضِينَ عَنْ هَدْيِ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم الْـمُخَالِفِينَ أَمْرَهُ بِالْعَذَابِ الْأَلِيمِ فَقَالَ: ﴿ فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ
﴾ [النور: 63].
:
وَقَدْ أَمَرَ اللهُ تَعَالَى بِالتَّسْلِيمِ لحُكْمِ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم وَانْشِرَاحِ الصَّدْرِ لحُكْمِهِ فَقَالَ: ﴿ فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا
﴾ [النساء: 65].
:
ثَالِثًا: مَحَبَّتُهُ صلى الله عليه وسلم:
وَمِنْ حُقُوقِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم عَلَى أُمَّتِه: مَحَبَّتُه كُلَّ الحُبّ وَأكْمَلَهُ وَأَعْظَمَهُ، فَقَدْ قَالَ صلى الله عليه وسلم: "لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى أَكُونَ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ وَلَدِهِ وَوَالِدِهِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ" [متفق عليه].
:
فَأيُّ إِنْسَانٍ لَا يُحبُّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم فَلَيْسَ بِمُؤْمِنٍ، وَإِنْ تَسَمَّى بِأَسْمَاءِ المسْلِمِينَ وَعَاشَ بَيْنَ ظَهَرَانِيهِمْ.
:
وَأعْظَمُ الْـحُبِّ أَنْ يُحِبَّ المؤْمِنُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم أَعْظَمَ مِنْ مَحبَّتِهِ لِنَفْسِهِ، فَقَدْ قَالَ عُمَرُ بْنُ الخطَّابِ لِرَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم: يَا رَسُولَ اللهِ! لَأنْتَ أَحَبُّ إِليَّ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ إِلَّا مِنْ نَفْسِي. فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: "لَا وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ حَتَّى أَكُونَ أَحَبَّ إِلَيْكَ مِنْ نَفْسِكَ". فَقَالَ عُمَرُ: فَإِنَّه الْآنَ - وَاللهِ - لَأَنْتَ أَحَبُّ إِليَّ مِنْ نَفْسِي. فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: "الْآنَ يَا عُمَرُ" [رواه البخاري].
:
رَابِعًا: الانْتِصَارُ لَهُ صلى الله عليه وسلم:
وَهُوَ مِنْ آكَدِ حُقُوقِهِ صلى الله عليه وسلم حَيًّا وَمَيِّتًا، فَأَمَّا فِي حَيَاتِه فَقَدْ قَامَ أَصْحَابُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم بِهَذِهِ المهِمَّةِ خَيرَ قِيامٍ.
:
وَأَمَّا بَعْدَ وَفَاةِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَالذَّبُّ يَكُونُ عَنْ سُنَّتِه إِذَا تَعَرَّضَتْ لِطعنِ الطَّاعِنِينَ وَتحرِيفِ الجَاهِلِينَ وَانْتِحَالِ المبْطِلِينَ.
:
وَيَكُونُ الذَّبُّ كَذلِكَ عَنْ شَخْصِهِ الْكَرِيمِ إِذَا تَنَاوَلَهُ أَحَدٌ بِسُوءٍ أَوْ سُخْرِيَةٍ، أَوْ وَصَفَهُ بِأَوْصَافٍ لَا تَلِيقُ بِمَقَامِهِ الْكَرِيمِ صلى الله عليه وسلم.
:
وَقَدْ كَثُرَتْ - فِي هَذَا الْعَصْرِ - حَملَاتُ التَّشْوِيه الَّتِي يَطْعنُونَ بِهَا عَلى نَبيِّ الإِسْلامِ صلى الله عليه وسلم، وَعَلَى الأُمَّةِ كُلِّهَا أَنْ تَهُبَّ للدِّفاعِ عَنْ نَبِيِّها صلى الله عليه وسلم بِكُلِّ مَا تَملِكُ مِنْ وَسَائلِ قُوَّةٍ وَأدوَاتِ ضَغْطٍ، حَتَّى يَكُفَّ هَؤُلاءِ عَنْ كَذِبِهِمْ وَبُهْتَانِهمْ وافْتِرَائِهِمْ

ورده 05-14-2016 03:06 PM

جزاك الله خيرا
وجعله في ميزان حسسناتك
دمممتم بود

البرنسيسه فاتنة 05-14-2016 03:50 PM

جزاك الله خير
وجعله الله في ميزان حسناتك
وجزاك الله الفردوس إن شاء الله
ودمت بحفظ الله ورعايته

شموخ 05-14-2016 05:06 PM

جزاك الله الجنه
سلمت أناملك لروعة ذوقك
يسعدك ربي ويحقق أمانيك

نجم أبو أحمد 05-14-2016 05:07 PM

الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع


حضوري شكر وتقدير لك
ولاهتمامك في مواضيعك


اخوك
نجم الجدي

متمرده 05-14-2016 09:02 PM

آختيَآرَ جَميلَ جِدآ
سَلمتَيِ علىَ هذهِ الآطَروحهَ الآنيقَهَ

وَسَلِمتَ يُمنَآكِ المُخمليِهَ لِ جلبهآ المُتميزَ
جَزيَلِ شُكِريَ
..ْ~|

دلع 05-14-2016 09:17 PM

سلمتي

نظرة الحب 05-14-2016 09:22 PM

جزاك الله خيرا على هذا الموضوع

طهر الغيم 05-14-2016 11:26 PM

,‘*
جزَآك آللَه خَيِرآ علىَ طرحكَ الرٍآَئع وَآلقيَم
وًجعلهآ فيِ ميِزآن حسًنآتكْ
وًجعلَ مُستقرَ نَبِضّكْ الفًردوسَ الأعلى ًمِن الجنـَه
حَمآك آلرحمَن ,,~

RioO 05-15-2016 02:13 AM

بوركت على الطرح القيم
سلمت و جوزيت خير الجزاء
لا حرمنا من هذا الابداع
دمت بكل ود

عـــودالليل 05-15-2016 02:20 AM

اختيارك جميل للطرح
و دقه في اختيار المحتوى

كله فائده وإمتاع

دليل ذآئقة عالية المستوى لديك
وهذا مانبحث عنه

لقلبك السعاده
اتمنى المواصله والاستمرار

تقديري
عود الليل

أبو إبتهال 05-15-2016 02:40 AM

ماشاء الله تبارك الرحمن

ذوق في اختيارك
وعافيه عليك وعلى الطرح الراقي
لاحرمك الله رضاه

لك كل
تقديري واحترامي

مجنون قصآيد

http://i18.servimg.com/u/f18/12/38/24/05/4afakk10.jpg

عطر الغمام 05-15-2016 03:59 AM


انــتِـقَـاء قــيِّـم أمــتَـعنـَــا ؛
وَ حُـضور فَـاخِـر أسعَـدنَـا ؛
وَ عطَـاء جَـزيل أَشبَـعنَـا ؛

باركَ الله فيك و زادك مِن واسِـع فضلِـه و نعمَـائه..
شُـكراً عَـظيمَــة /
وَ عَـاطِـر التحَـايا النَّـديَّـة لِــ ذاتــك ..

http://forum.hwaml.com/imgcache2/hwa...669233_947.gif

عازفة القيثار 05-16-2016 04:51 PM

جزاك الله خير الْجزاء*
وشكرا لَطـــرحك الْهادف وإختيارِك الْقَيِم*
رِزقك الْمولَى الْجِنـــــــــــــة ونعيمها*
وجعل ما كتب في موازِين حســــنَاك

جنــــون 05-16-2016 08:31 PM

عوافي

هدوء 05-17-2016 01:18 PM

اختيار مميز
وطرح جميل
كل الشكر لك ولرووعة انتقاءك
موووودتي

الغنــــــد 05-18-2016 02:54 AM

جزااااك الله الجنة ونعيمها

فزولهآ 05-21-2016 08:54 AM

شاكره مروركم

فزولهآ 05-21-2016 08:55 AM

الغند
شاكره مرورك

فزولهآ 05-21-2016 08:55 AM

غياهيب
شاكره مرورك

فزولهآ 05-21-2016 08:55 AM

عود
شاكره مرورك

فزولهآ 05-21-2016 08:55 AM

عناديه
شاكره مرورك

فزولهآ 05-21-2016 08:55 AM

عازفه
شاكره مرورك

فزولهآ 05-21-2016 08:55 AM

دلع
شاكره مرورك

فزولهآ 05-21-2016 08:55 AM

ارتواء
شاكره مرورك

فزولهآ 05-21-2016 08:55 AM

ادمان
شاكره مرورك

فزولهآ 05-21-2016 08:55 AM

شموخ
شاكره مرورك

فزولهآ 05-21-2016 08:56 AM

متمرده
شاكره مرورك

فزولهآ 05-21-2016 08:56 AM

مبارك
شاكره مرورك

فزولهآ 05-21-2016 08:56 AM

مغروره
شاكره مرورك

فزولهآ 05-21-2016 08:56 AM

مجنون
شاكره مرورك

فزولهآ 05-21-2016 08:56 AM

وصوف
شاكره مرورك

فزولهآ 05-21-2016 08:56 AM

جنون
شاكره مرورك

كـــآدي 05-22-2016 11:07 AM

بارك الله فيك

فزولهآ 06-06-2016 05:38 AM

شاكره مرورك

نزف القلم 06-17-2016 12:37 AM


فزولهآ 07-18-2016 10:42 AM

شاكرة مروركم

فزولهآ 07-18-2016 10:42 AM

نزف شاكرة مرورك


الساعة الآن 04:51 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية