ظل الكاف..حصري لقصايد ليل..
أحياناً لملامحنا شبه كبير من الطبيعة وأحياناً لغضب الطبيعة
وجه متستر عجزنا إظهار تقاسيمه. كن كالثائر أو لتكن كالمزارع كن كالنار أو لتكن كالثلج كالصنارة شهية ومغرية كالقطن حريرية ناعمة وساترة جعلتني أرى من شقوق المعتقلات حرية أعيش أدق تفاصيلها كضوء اقتحم خرم إبرة وداخل الخيط الضيق حياة لا يمسكها سوى النظر كانكسار نكباتي إذا الطرق واجهتنا كإبريق لا تسكنه العفاريت ولا يلبي إلا الوفاء والعهود كمنديل تحمله نسمة بزقاق جعل من المشردين مخلوقات صالحة للعيش. دعونا كالسرب نحلق بنفس الوجهة وبأشكال مختلفة |
كالمطبات الهوائية تأتي الذكرى بمن هجروني
|
كيف لي أن أترك هذا العالم المتسمر على الواح الخشب وكأنه لا يفقه الا لغة المطرقة ؛ حسنا تريدون الضرب سأضربكم بصوتي لتتحركوا
|
كنوع من الانتماء أنا قادم وتطرز المشيئة خطاي ﻷنتصر على بؤس هذه الأيام وسوقيتها
|
كانت
كنوعٍ منَ الأيّامْ .. لم تصدفهُ سوى مرة في أيّامك .. كنوعٍ من السكاكرْ .. فاجأكَ يوماً في طعامكْ |
كعلب السجائر أعشقها وأعلم أن عشقي لها موتي البطيء
|
كن لي ظلا ،و أنفاسا ، كن قرين الفرح و استوطن فؤادي،كن في دمي مسافرًا في رحلة لاتنتهي ،تبدأ من الوريد لتصل إليه ثم تنطلق من جديد، أقم مدينتك بين ضلوعي ،و هات قبضة من وهج الشمس أصنع منها شمسا أخرى؛ أخبئها في قبو ذاكرتي ذخرًا لأيام الغياب لو طال بك المكوث في دهاليزه ،و أعياك العناد المقيت، فربّما تتفتّح عيناك على وميض شمسي فتعود إلي ملقيًا خلف ظهرك حقائب الرحيل
|
كل يوم كل صباح وكل مساء أتطلع إلى حقيقتي الغائبة
|
كنوعٍ من الحديثْ ..
يأخذكَ الفضولُ لمجراه .. أو نوعٍ من القصصْ .. تدوخُ .. وتدوخُ من فحواه كان هذا المكان |
كهل في مطالب أحلامك طفل في مرأعاة أهتمامك ميت في حضورك حي في غيابك وهذا الارتباط المرعب الذي علق داخل أحلامك ليس جبنآ مني لا هو النبل بعينه لانني لم أحقق حلم من أحببتها
|
كم "ضعفاً" عليّنا أن نمارس
كي يسمعون ؟!! |
كورن فليكس ليتك أتيت نياية عن أحزاني لكان للحزن مذاق
|
كم هوةٍ أحتاجُ أن أردم..؟!
كم غابةِ غربةٍ..؟! كم بحيراتِ جليدٍ...؟! كم من الجدران أحتاجُ لأُبقي نباتات الروح بعيداً عن سياج الجمر والإحتراق..؟! كم ذاتٍ أحتاج لأستردّ ذاتي منهم..؟! |
كل الأموات هنا أحياء ...!! وكأن الله لوحدي اماتني
|
كالسنابل أيامي تركت عارية من دون عصابات الدمى المتوحشة بوجة الاعداء
|
كف عن حديث المقابر فلنذهب الى ساحة العالم من النوادي الرخيصة الى بلاط الحياة الاستقراطية ولننصب لنا نصب تذكاري تتحدث عنه الاموات
|
كـ من وضع تحدي لحصآن بترت سآقه للسبآقٍ مع جيآد..
أضحوكة الزمن فآقد الشيء لايعطيه ابداً.. |
كل المراهنات تفوز مع القادمون من الخلف ليمضؤ أكثر تخلفآ والعائدون الى الوحدة قبل قرع حفلة توديع العزوبية
|
كحمامة بيضاء تحمل غصن الزيتون وتغني للصيادين أغاني السلام
|
كمال هذه الصفحة
لا يقاس بما يكتب بقدر ما يختبئون بيسار صدورنا ويمين الصفحة |
كبيرة جدآ جدآ چدآ يا صديقي !
بعد قتالي الشرس ضد العالم واللوذ عن ظهرك بمجلس الأقارب، تأتيني سكاكين غدرك في خاصرتي. كل هذا لأجل أن أشاركك ثيابك الملطخة ؟ |
كمن أحتوته غربة وفقد ملامحه وتغيرت نظرتة
بت أرى الجدران أشجارآ فارعة والاسقف تتدلى منه الثمار اليانعة أذا... يا صديقي هل أنت من أعدائي |
كالانعتاقات المتأخرة ، تأتي بعد أن تلفظها الإرادة مترنحة الخطوة ، هائلة الفرج.. . . هذا المُتصفح فاخر النبرة والكلمة شاذروان، أبدعت سنكون هنا بالتأكيد.. |
. . كظل أوراق الخريف، الطريق الذي بيننا لا يفتأ يكتمل إلا وسقط مع الرياح.. |
كـ شرايين قلبي ملتصق بي
كـ نبض الوتين يرق لـ صوتك |
كل الليالي فنها يوصل صباحك وكل الصباحات لوقت الغسق تبكي على ليلك
|
.
. كأنك أمل مغضوب عليه تنقطع قبل أن أكمل فكرة تمامك وتنصيبك حقيقة في مُخيلتي حتى شعور الفرح المزيف الذي أعيشه معي حاله الوأد من قِبل عقلي قبل أن يتنفس هل يجوز أن تكون وليس في قلبي هذا الالتزام كله وأحافظ على عقلي معك في تارة صغيرة |
كنعامه اخبي وجهي عن وجهي اذا التقى حديثي مع مايثير حفيظتك
|
كيف وصل هذا الاحمق إلى هذة المكانة
شيء رائع ان اسمع مثل ذلك |
كوني كاركتير جروحي غير مؤلمة وساخرة
|
كما تشائين كوني
بذري في العناد بددي بالغياب فأنتي الدور الرئيسي لأيامي أطمسي ممرات أقدامي أغتالي وجهاتي وحاصري أفكاري لديك قايمة طويلة تخلصي منهم الى ان تجديني أسنجوبي أنفاسي ومارسي الضغط حتى تعترف رئتاي بأن الهواء ريح ليس من عطرك |
أنتِ الحسنة رُغم سيئات هذا العالم
|
كل دقيقة كل ثانية كل جزء من الثانية عقيمه هي من تواقيتي ان كانت لا تشير إلى شي من تفاصيلك
|
كراس سعادتي لم يبتسم مع ليوناردو دافنشي ولا بيكاسو
تعال شخمط ولا تلون دامك لوني |
.
. . . . كم ليلاً ذرفت حتى تكون الهالة بهذا السواد؟.؟! |
.
. . . كم ليلاً ذرفت حتى تكون الهالة بهذا السواد؟ |
ك قبل أول لقاء كان سيجمعنا في ٱخر رواق
كانت أعضائي الحيوية من كليتاي الى قلبي تردد أية الموعد الاول لا الثاني لا الثالث أن اقبلت اليك سارعني اية الموعد الماطر لا الاجمل لا الانقى ان غبت عنك سامحني وقبل الرواق هرولت قدمائي وتدافعت يداي ورأت عيني بقعة دم ومنديل واحد وباقة ورد مبعثرة وكف يحمل اناملها البيضاء ما عداء راس احدهم قد طمس بالاحمر واقتربت ورأيت ماخطت ( حزني عليك هو ما يعتريني) سقطت كبدي واظطرب بنكرياسي وتوقفت تلكا الكليتين وتسارعت رئتاي الى ان تربع قلبي أرباعآ ليضاعف الحزن حتى أخر نوبة وسقط في أول لقاء وكان يردد سارعني |
. . كبعض الحدائق ترى فارغة على الرغم من كثرة الناس الضجيج وحده لا يكفي لتقول أنت موجود كن حاضراً بنفسك أولاً لتكون موجود... |
'كأنك تعلم بإنه يحبك جداً ولكن لاتملك دليلاً'.
|
كن صديقي
|
الساعة الآن 07:25 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية