خدش مستطيل..
. . في كلام العرب يبدأ الخطاب بالنداء ولا أعده خطاباً ليكون مبتدأ الكلام يا متبوعة بسادة لكنها نقطة انطلاقة .. قد لا يُقصد تحطيم الجمود وأسعى جدياً لفعله. في الحقيقة كل شيء جامد بلا زخرفة الألوان التي نتنفسها على الرغم من فخامة الأسود إلا أنه مُستثنى حزين ولا يحمل على عاتقه وزر أن يجمع بين الأمرين ويحق له الغرور بهكذا تفرد.. قد تكتشف عندما تصل لعمر ما أن جميع ما حولك لا يحمل إلا اللون الأسود والأبيض وقليل من الرماد بغض النظر عن حقيقية الاحتراق هنا اتخذ الحديث طريق غير الذي كنت قاصدة تماماً إنها الحياة تنهشنا العوارض ويأخذنا الحيود ثم نعود كالذي سأفعله الآن لأقول كحكايا ثابتة : لم أعش حتى يومي هذا ساعة تختلف عن معنى الحياة ترجح تارة كفة الصخب والضحك وما يتبع من مفردات تحمل معاني دالة لذات الوجه وتارة مظلمة دامعة وكأني لم أعايش وجوهاً أخر في سابقيتي أخاف من الحرب بالمناسبة وتشعرني رائحة الدماء برغبة أقاومها مجاهدة بالتقيوء وأرى السلحفاة كائن غبي بعض الشيء يشبهني في سلميته ربما وأتصالح مع صغارها ثم إني سأحب وقوفي هنا لا استطيع إقرار أمر كهذا الآن.. ليكن، إليكم يا سادة ( حل النداء) لا تغرنكم ملامح البهرجة في الأوراق خلف كل نبرة قد توجد همزة مخبأة، صامتة الآنين مظهراً و استتاراً ، والخوافي يعلمها الله ونحن من يقف لنعلم . أنظر للوراء قليلاً وخاطب تفكيرك، الذي حدث قبل عام هل هو صالح للاستخدام هذا العام أيضاً؟؟! هنا أيضاً انعطفت إجباراً !! لا بأس يا رفاق ماذا سيكون أكثر من هذا الارتحال هنا و هنا متوقع من خدش مستطيل غائر أثره ومتأصل وجعه؟؟ هذا السرد إمضاءه: خدش .. بقلمي/ثالثه لاتميل.. |
. . . لأني ذات الخدش المستطيل تتشكل البداية لدي عند الرقم اثنين مع كامل تقديري للرقم واحد .. |
. . . واغفر لي طيش صلواتي يا الله.. |
ولأني أدرك الحقيقة المبطنة لهكذا احتفال، أتباطأ عن إتمام مهامه . . يتنازع قلبي وعقلي، ومع من يجب أن يكون وقوفي هذه المرة فشلت في إبداء رد مناسب على غير عادة مني هذه المرة كانت تلفظ عيني أكثر من شفاهي المُطبقة التي تتأرجح في الفراغ نتاج صدمة القرار سيعتصرني الوجع عندما أرى ابتسامة الفرح منها بهكذا تنظيم فاره أنا أعده وسأتهاوى أكثر إذا ظهرت علامات الغد وإشاراته أذن الله ليكون حِلاً لأدم مثنى وثلاث ورباع وهلت مدامعي على صوتها الخافت (ما عدت أفلح لشيء إلا أن أموت).. . . كان عائق أمام أمومتها وأبوته الوراثة جهز له باب أخر وهو متشبث بيدها.. |
. . حاولت استشعار الصدق لكنه لايجيء سريعاً ( متقطع المدى ) أجمع خصاله من الأقاصي ولا انتهي يضيع بلا تأني بدعوى وجود مكذوب وأعود للاستفهام الأكبر لما لا أشعر بالذي قد قيل، ولا أجزم على الخواء فيه؟! متذبذبة بين حرف يعيش والأخر يموت بلا تخيير في قلبي . . نامت الحمامة يا أمه .. |
. . . عُدنا يا رفيقي لنلتقي والتقينا يا ترى ما الذي فينا تغير؟!! أما عنك فإني أراك كما أنت، مقبلاً وتفوح منك رائحة الجديد على الأغلب لم يحدث لتفاصيلك أي تحديث وعني؟! أخبرني يا صديقي ما الذي تبدل في تفاصيلي؟ في الحقيقة كلما عُدتَ من جديد، أدرك أني أكبر عن سابقتي ثم : بأي حال عُدت يا عيد.. |
. . رغماً عن كل شيء عن هذه الأنفاس اللاهثة والأقدام التي تصرخ في وجه الوقوف المستمر وتبصق على الأحذية العالية في محاولة لجعلها تمضي عنها بعيداً ولا تفلح. رغماً عن الاحتياج الصادق لنصف ساعة من الهدوء وقليل من النوم لكسر حدة النعاس و الارتحال عن الضجة رغماً عن هذه القهوة المتكررة التي لا احتسيها ، ورائحتها التي تجعل رأسي يدور والحلوى التي تكاد تشق طريقها للخروج من أنفي لكثرتها أسجل الميلاد لكل جديد و ومضة صغيرة قد لا تُرى حتى خطأ سائقنا لعدم إداركه اللغة الشائعة أضعه في خانة ذكرياته ومحاسنه في يوم ما سأنظر لكل ما مضى ضاحكة يجاورني الحنين لهكذا لحظات يقيناً سيجازيني الزمن بالتاريخ المنصرم وسيذكرني في سطر "لقد جمعت من تاريخ المعية ما جمعت وبقيت في سطر صغير.." . . هلوسة افتقار النوم وفي رواية اخرى (هسترة) |
. . وقبل التلاشي ماذا ستعرض على مسامعي هذه الدقائق من مزيد؟!! ألم يكن يكفيني أن علمت حال التخبطات السريعة والقرارات الحمقاء بين عشية وضحية ثم عجبي من تكون هذه الأنا فيك لأرغب أن أكون فيها؟! مدينة لكل صور الغباء التي تجسدت في صنيعك باعتذار في حين أنك ترتكب ما يظلم الغباء بصور معوجة، ولا أجد لها من تعبير إلا الغباء.. |
. . أتعلمي يا رفيقتي لقد كان صديقاً جيداً إلا أنه مثل كل الرجال.. |
صوتك يُحيي الخُسران في قلبي ثم الأسى الذي لا أتقبله جعلتني ارتاده ولا أُحييه . . قاتل الله هجرك وغفر لخاطري.. |
نلعب الغياب كالغميضة يعاتبني بالهجر وافتعله لأنتقم يأتي بالصد وأركله بالمثل و (الجروح قصاص).. |
من أكثر العادات التي افتعلها سوء ، أن أجعل صباحي يبدأ بك. ثم ( صباح التيه).. |
. . . كل الأشياء التي كانت تُبهرنا ، ستعود خلاف ذلك سنعتادها ربما، أو نكتشف أنها لم تكن تستحق كل الذي مضى.. |
. . . أتعلمين يا مرآتي عرفت عني أني أفرح من أجلك أكثر من كونه شيء من أجلي.. |
. . . صوتك؛ لم يعد آمن.. |
. . . أسدلوا عليّ الغطاء قلبي أصابه برد تشرين.. |
. . . إلى رأسي العزيز كف عن التفكير والقلق أن تسترجع مشهد الموت من جديد تسحقني ولا أملك القدرة للتحمل . . صج ودي أنام شسوي؟ |
. . . ..كل المنافذ مغلقة.. الغصة استطيع أن استبقيها إلى أن تعود لكن حقيقة احتاجها الآن.. ثم غيابك يُشعر به، لا تفعل مرة أخرى.. |
. . . ورب هذا النور الذي شق الأفق؛ أني اشتاق إلي أكثر عندما تتوافد المشاعر الصادقة ب( اشتقنا لك ) |
ما معنى كل المظاهر إذا كان اللب أقرب ما يكون فاشل في ال تركيب الألبسة الفاخرة لا تبدل حقيقة جوهر سيء ولا كثرة العلاقات ونجاحها تعني أن الكمال متواجد بشكل فاره ولا اللامبالاة تغفر نتائجها إظهار صورة البراءة الُمبالغ فيها مع كل احترامي لا تعني إلا العكس . . الأبناء نعمة من الله إذا كنت تجد في نفسك قليل مسؤلية تجاه هذه الأمانة لا تُفكر في بناء أسرة من الأساس الضحية لن يكون أنت ولا هي إنما البذرة الصغيرة .. |
. . . ألهج بالدعاء حتى أصل ل احفظ لي والداي ثم أردد متلعثمة باكية (يارب) أعلم أنها لحظة ستأتي لا محالة إلا أني أخاف شمس بزوغها ستأتي في حينها الشمس مظلمة لا تحمل المعنى الذي اتطلعه فيها سيخنقني الوجع وربما يجف الدمع على إثر فجيعة الحدث ربما تنقضي مفاهيم الحياة الرائعة وأفهم معنى الآه الحقيقي وربما كثيرة لا تنقطع لا تحمل إلا التأكيد في شتاتها أصل لاتجاه يارب اجعلني الأسبق فيتصاعد الآنين عندما أتذكر احتراق فؤاد أمي وانهزام مدامع أبي لن يؤذيني مُصاب أعظم منه ولن أسقط إلا في بئر أن أراني أنانية في هكذا دعوة أني لا احتمل الوجع فاختار الصعود أولاً ومن خلفي كيف سيكون وجعهم بعد أن تبتلعني أروقة التراب يارب هون هذه الرحلة متى غاب المساء لا أعلم انقشعت ساعة التيه على إثر قبلة والدتي وعناق والدي وصباح الخير الأعظم التي لن يأتي أحد ب مثلها أبداً .. |
. . . http://www.3rbz.com/uploads/6c8be05869561.jpg تأتيك السعادة في أوقات وبأشكال خارجة عن التوقع من بعث بهذه الملاحظة أنا لا أعرفه، لكنها زرعت في صدري السعادة يا لكم من رائعين، آل القلوب الطيبة شكراً ل لطفكم ألا منقطع.. ثالثه لاتميل.. |
. .غيابك قاسي مثل الأشياء التي لا استصيغ وجودها، وأجدني مرغمة على تقبلها أحدث رحيلك فراغ مدوي، ولو أن الالتقاء في حضورك كان قليل الدقائق، عظيم الأثر والوقع كان يكفي أن أحس بأننا نتقاسم ذات الهواء سأشتاق للحزن الساكن في عينيك رغم شغبك وللشوق المتوهج في صدرك الذي لا ينطفئ ولنزاعنا المستمر، وحكايات الصباح سأشتاق أن نتبادل الحديث صمتاً وابتساماً، ولتحوير كل حدث قريب أو بعيد سأنتظر دوماً عودة نتقاسم فيها السخرية على مجود، والشكوى من مزاجيته وعناده سأشتاق لدلالي، ولجوابك ( لو تبغي المريخ أوديك) سأشتاق أن تعود كما كنت قديماً ولو بشبر صغير الفقد أحدث ثقبه في صدرك وأشعل ما أشعل في صدري بصمت ومضة كل عام ومجدك قائم ولا تنسى قبّل لي وجنتيك... |
لمن يراوده السؤال عن معنى كتف ثالثه :48::48::48:باختصار معناه ارتكازة ثالثة مستوحى من فكرة : عندما تشعر أنك ستسقط فإنك تستند على كتف أحدهم لتقف يقولون هو كتفي هو عضدي وبطبيعة الحال للإنسان كتفين والثالث هو الذي يرتكز عليه ويعتمد أحياناً وعن سِر معقود.. للقارئ ما ظهر من حرفي وما خفي فهو لي عائد ومعناه في قلبي مع كامل تقديري وودي.. |
يرتبط الظهور والظهور ولا يكون مربعاً ، أو جواباً منطقياً هو بالمعطيات ربع بعيد وربع صحيح وربع صادَق المصادفة وربع من كنف الخرافة ليصل إلى استحالة الحل أجدر.. . . كيف اقتنع بأحد الأرباع جواباً.. |
. . هذا الانتظار لا يعنيني ، لا يمتد ليكون متصلاً بي يرهقني أن أجدني في صفه الأول أزاحم المارة لأثبت ولا يضيع عني لو كانت الساعة التاسعة الآن اعتقدني انتهي من هذا كله.. |
أقسى الخذلان يأتي من القريبين جداً صبراً يا آل القلوب الطيبة إن موعدكم التعود.. |
. . . من التجأ لحيلة العطب خشية ضياع الاستمرارية (أنت ضعيف) إذا كنت كاملاً لن تخاف من رسالة تحت الطاولة ولأنك تعلم هشاشة وقوفك تفعل ما تفعل هذا الخوف سيجعلك تنتهي يوماً ما إلى حينه سأكون آسفة من أجلك.. |
. . تخنقني أوطان الذكرى باتساع جريء ما أبقت فيّ عزم إلا و هزمته ولا انكسار إلا ورسمته أنكرت البداية والنهاية كأحقية أخيرة فدهست مطلعها ومنتهاها حتى جناتها ..استحالت رماداً.. |
. . كأني قطعت شوطاً من العدو لا بأس به بلا توقف ألهث بين تردد المتابعة أو الوقوف لتقبل الخسارة بشجاعة أواسيني ب (الهرجة مسألة وقت وحيعدي كله) أتابع المسير علّ الرقم الأول يكون حليفي أقترب وأقترب النفس يكاد ينقطع توارى علم النهاية ، أراه بذات النظرة الابتدائية(حلم) أكاد أصل و ضاع حلم الرقم الأول تعثرت قدمي بينما كنت في قمة نشوة الانتصار ووقعت ، ولم أزاول الركض بعدها أبداً.. |
. . . تطول يدي في هذه الدنيا أم تقصر أنا كفيل على الأقل أنها ستطول بالقدر الذي يجعلني ألفك عن وعثاء تقاسيمها وعن سوء مشهدها وعن وحشيتها الباقية ، وعن دهاليز مآقيها مع إقرار زوالها يا نصف هذا العالم. أنا العضيد وأنا عكاز الأيام مخاوفك سألقيها عنك في صدري وأثقال لياليها على ظهري لا يهتدي إليك ظن بالتيه بقربي سأقف باباً أمام عثرات وجودك ، إلى أن تتوازن وأبقى هذا الترك الذي تخافه آمالك وأن غداً حياة وما شابه ارتدي الراحة فلن يكون سأمسك بيدك قدر عيشي ومايليه فإني أودعك إلى الله فلن يكون بمقدوري الوفاء بالوعود وأنا هناك إلا أني أمنتك إلى الله .. |
.
. . كل الحكاية أنك كُنت رائع للحد الذي لم يُصدق ، وكنا نتفق بالشكل الذي لا يُعقل ظننت وجهاً للواقع قد يظهر غير الذي أمضيه فإذا بك الواقع بأصباغة الحلوة والمرة تلوت فكرة ضياعك في خشية وخفية واستغفرت تيه الوساوس مني بألا تعودني نبذت مطلعها وقبضة أناملها فاستعصت علي تلوكني لحظات افتقاري منك بسوءٍ قد تدوم مسغبة ولا تنجلي ليهبط الآنين على قلبي حتى آراك تذبذبت بين التحليق بك وابتعادك حتى ضاع وجودك في هذا الكون من حيث لا أدري تلاشى الوطن العظيم الذي كان أنت قبل أن يعود طرفي هرمت من أجل حلم قد يأتي بك لي ولم يأتي تقاسمت مع الريح ذكرى هبوبك وعصيانك حتى سقوطك الأخير وقبل أن يأفل صوته، كنت هناك حيث لا أدري ولا أعرفني إلا أنك لن تعود... |
. . تنحشر في جسد صغير روح كبيرة بهذا الشكل ،أكاد أعدم تصديقي بذلك تريد أن تكون لها السماء ملجأ وحيد، حتى أني مؤمنة ،لو أقسمت أنها ستحلق هناك على الدوام وهي بخير، أني سأعود صادقة وستبر قسمي قامتي قصيرة على احتواء إلزامي كهذا وعندما يتفشى الأمل وأجدني واهبة ذاتي لاستعداد متجلي ، سيكون به مرفرفاً أتنفس مرة ومرة وفي الثالثة الموعد المحتوم للإنطلاق يموت ما أردته سعياً قبل أن يكتمل ثقيل علي فراغ مشابه لهذا ثقيل على جسد صغير مثلي حتى شعور (هناك سرور ) الكاذب، لو شئت أن أعيشه معي ينعدم عند انطلاق بدائي ولا يكتمل... |
. . أوجع واقعك أن انكشف الستار عن ثقتي التي لم تستطع أن تستعيدها !! ليكن ، وكأن في ذلك شيء من المؤازرة لي أن ظهر أو لأقول: لتشعر مرارتها أكثر حين سقطت الأسوار المؤتمنة كان وجعي أعظم أي غصة تحاول أن تبتلعها الآن ، ابتلعت أضعافها خفية ، وعينك تدري ،واجتهد في تضليلها حين هجرني كل سكون ، يظهر ما لا أرتضيه وتنهال سهام الأحاديث والخوافي يعلمها الله كم من نجوى كانت في ظهري ، وتغرس في صدري التمتمات آلاف الانكسارات كم من عثرة لمعت ظواهرها حتى يبقى الستار في محله ، ولا تبالي هذا الكم من الإقناع الآن والوعود لن أقبلها لأن ذكياً لن يسقط في ذات الفوهة مرتين وعلى الرغم من كل ما سبق ، ما كنت أريد أنه حدث.. |
. . من أكثر المصادفات التي أحببتها رسالة دونتها ذات مرة بكل صدق إلا أن الله يعلم بالسوء الذي سأتهاوى به ربما إذا وصلت فاستحالت كل الخانات إلى العدم بعض العدمية تفوق غائب الإدراك عنك.. |
الأوجاع إذا وطئت أقدامها بقوة، فإنها تمضي أما إذا وضعتها في إطار الترك، خشية من عاصفة الألم ستأخذ وقتها أضعاف ولك الخيار تتقبله بشجاعة في مرة أو تنتظره كالجبناء مامن بُد عن المواجهة.. |
يرتسم في العلية ، والمقصية عني وجداً حلم لا تأتيني به الدنيا ولا تأتيني به معالي الرغبة عندما أقول أريد يحاورني البحر وموجه كنوع من المؤازرة الزجاجة لم تصل :!هكذا يقول والرسالة: في درك المنسيين . . بعد نقاط التوقف الكثيرة سيحتاج حزنك أضعاف لتنسى شطره الأساسي |
. . هذا الصباح شهي أن أكون بين دفتي أوراق وكتاب.. |
كأن يدي تتثاقل عن فرضية البوح منذ تيه السِر وكل عُقده متناثرة حتى الغمام لم يعجز عن الهطول لكنه واقف عند نبرة لأنه لا يُريد هذا الخدش يبدو وكأنه آثم المطلع منقطع الديمومة مستتر الجودة والشعور . . اعتراف ضيق العطاء، متوسد البخل.. |
. . . عندما تغادر الكلمة نقطة ،حتى لو تبعها حرف هاء مكررة لا يعني أن الذي أمامك يضحك، لربما دمعة حجبت الرؤيا وكُتبت الشين سين فبدل الشكر كان السكر إقرأ بقلبك، قبل أن تلتقط عينك موضع الكسر والفتح.. |
الساعة الآن 08:05 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية