الحياة تمضي
لا تقف عند نقطة واحدة الأبواب كثيرة والعثرات لا تحصى نسقط في واحدة ونقف في عشر اسلوب الحياة باختصار |
أنا السحابة التي قد قال عنها
وطفلة الغيم والمطر.. |
أنا أتبع ما أريد الوفاء به بمعنى ( المجرى أنا التي رسمته ).. |
المهمة التي في يدي أصعب من المتوقع أن أحارب النوم وهو في عيني لهذه الدرجة نضال يستحق الإشادة.. |
كل الحكاية في صمته/ كأنه دليل الثورة.. |
لا يمكن أن تعيش سعيداً و أن تنظر إلى الباب كل لحظة تنتظر قدوم الموت.. |
أخبرني عن معنى الصباح و أخبرك أنه في صوت أمي.. |
ممرات كرونا ستخبرك دائماً مقدار النعمة التي كانت في يديك..
|
كل الذي تفعله عائد لاعتقادك حول الصح والخطأ فتتبع ما يملي عليه اعتقادك به.... |
أليس الله بأحكم الحاكمين؟
|
من الأخر / صدعت
وأعتقد اني أبليت بلاء حسناً.. |
مما وجدته مشترك / غياب ياء النداء
يا ترى أين غابت؟ |
أنا لا ألوم حتى القطة لماذا تموء في الليل ورفاقها نيام...
|
حين تحذو سبيلاً
و للقدر رأي اخر يتعين عليك صبر طويل و إذا شاطرت لياليك الذكرى أضحيت ضحية المسافة والماضي والزمان |
فقط كنت أخاف أن تُبتر ذراعي
وأن يكشف ستاري ويموت الشوق قبل أن يولد وتهزمني عاصفة الصدمة فقط كنت أخاف.. |
عادت القنبرة إلى عشها باكراً
غفت مبكرة عن وجنة الليل.. |
هل الاحتمالية العالية تصل لهذا الحد من المصادفة؟
|
ما كنت أريد أكثر من قليل من الانصاف..
|
مرحباً بصوتك/ به كأني أحيا من جديد..
|
ما ألطف (شموخي) منك يا ( حناني)..
|
لو كان بيدي طي المسافات لما توانيت.. ولو كان بيدي محو كل العثرات لساويتها بالأرض بهمة لا تتأخر.. |
أعد إلي عمري الماضي وأنا أسامحك..
|
شعور النهايات متذبذب بين فرح الفوز و حزن الانقضاء.. |
هل مازالت هناك محاولات لثني غصن الخريف؟ قبل ٤٨ ساعة/ استفهام كبير؟؟ الأرض قاحلة.. |
هو يخبئ/ والله يخبرني..
|
عندما تكون في دولة ما
وترغب بالتواصل مع شخص أخر في دولة أخرى يجب عليك الانتباه لفارق التوقيت هذا إذا كان رفيقك ولديك رقمه وعنوانه الصحيح أما أن تجرب حظك وفي وقت متأخر بالنسبة للطرف أخر وتصيب بفعلتك الاخرين أعتقدها فعله تستحق الشتيمة (أدعي على اللي ازعج نومي ولا أدعي عليه) اففف |
ينوح وجداني بين حين وحين
والله يفعل ما يريد.. |
ابتلت الأرض وأضحت مرآة للسماء..
|
طالما رافقك الصمت
فأنت محظوظ ليس كل البوح عوناً لك على الأقل لا يجالسك ندم ( ليتني لم أحكِ).. |
كل ما في الأمر أن اوقاتنا لا تتفق..
|
هل رأيت شكل الأرض حين ابتسمت للسماء ؟ كان بريقها مختلف.. |
بعض الأحكام جائرة
فلا تتعجل في رسمها |
اتسائل / هل هناك تتمة لليوم حتى أتصور أمنيته؟ |
لا يجب أن تعيش حياتك تعيساً بينما أنت تعيشها مرة واحدة .. |
وبينما كنت أعلي الزغاريد
لاجتياز شمس امتحانها بشكل جيد تصدح إحداهن ( بابا نايم بابا نايم) عزيزي لم أقصد قطع وقت راحتك لكن فرحة تجاوز شمس كانت تستحق.. عقبال حفظ الكتاب كاملاً يا شمسي.. |
فهمت الآن معنى ذلك الذبول الذي اكتسى ملامحك يا ( مريم)
فهمته في وقت بعيييد عنك لو نعود/ لاختلفت الطرق والأساليب في المساندة مريم / صديقتي في أيام الدراسة .. |
منى/ زينب
أنا الآن أرى من ذات الزاوية تلك الأحداث.. |
ستفهم خيرة الله التي كانت غائبة عنك مع الأيام..
|
ليس من عمود قائم إلا وأخره السقوط...
|
هل غنت الأطيار صباحاً أم أنها صمتت حزينة؟ فرت عن أعشاشها لم تعد آمنة سعيدة من قتل أفراخها وأخذ عنها دارها.. ما أسكتت الطير المواساة ولا خفف عنها الاعتذار مازالت تبكي حزينة... |
الساعة الآن 01:33 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية