وابتغيتك..
كأنك الوحيد الذي يلازم ظلي.. كأنك الوجهة التي أولى قلبي جهة قبلتها.. كأنك الزهد في قلب راهبة تعبدت خطاك. كأنك القضية التي ستنتصر.. ابتغيتك ولم أكن أريد بعد ذلك شيئا يردم هذا الصدع الذي خلقه الفراغ.. |
كيف هي حكايات المرجفين؟
هل ظللتك من إعياء أم هل جاورت مدن الغي؟ |
سنون من الانتظار.
والبيدر شحيح والتلاقح عليل وعباءة الترقب مزقت |
ثمّة أوجاعٌ خلِقت من ضلع إبليس ، التعوذ منها لا يؤثر !
|
تحنن..
هذا الليل هائج شجع يريد أن يلتهم سويعات الجذل.. يجندل سياطه في حرم الحزن.. يميط كل لثام الهوي |
( الموت ليس مخيفا.. هذه الحياة أشد رعبا) *
|
من الوجل
أن أفقدك بعدما وجدتك. وان أجدك فأفقدك. كيف أحرر نفسا قيدت بك؟ كيف السبيل يا ابن أم قلبي؟ |
الله يعدي الحجر على خير.
الروح وصلت أوج القنوط والسأم |
ثقل كل العالم الآن أعيشه
|
يا رب.
رحمتك الواسعة وحنانيك امنح هذا القلب السلام وخفف وطأ جراحه |
الساعة الآن 02:24 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية