تعااالي ضميني تكفين بقوة
ضميني حيـــل حيل أه منه
صاحت فيني ترفق ..
قلت تونا يا نور عيني ما بدينا
تـــو الناس بدري ما أرتوينا
ما تلوت ورى ظهرك يديني
ما تهنيــت بضماتك علينا
صبرك يا عيوني شوي
تدرين حنا تونا ما بدينا
خليني أقهر واحد ملعون جده
خليني بضمتك أقطع وريـده
قالت ...وش تقصــد يا حبيبي
قلت ما طيق أذكر أسمه
قلت هو الجفــــــا
ضحكت لي وقالت تكفى
إلعنه وأبوه وأبو جد جده
رد لي وقالت ..
ضمني حيــل يا مجنون تكفى
قلت له أنا بحاجة تكفين ضمه
والله حالتي حالة ...
الهــــــــواء ما ترك شخصن بحالة

إليك ..يا من ملكتي قلبي وعقلي
إليك يما من سكنتي بدواخلي وجوارحي
قلمي يحمل لك إحساسي من مشاعري
يكتبها لك حروفي تعبيرا ما كونتيه أنتي
إليك أنتي يا حبي ومعشوقتي يا أنثاتي
أشتاااق لك شوقا كغيوم ملبدة بها السماء
وأغــــــار عليك من ظلالك وحتى من الهواء
أنتي عشتي فيني وبطــلة أحلامي
أنتضمت حروفي من أجلك ولرضاك
ستكون لك الضياء والهواء ..
خصص لك أنتي فقط ..

لحظــة ... صباح الخير
تعالوا ...يقول لكم كلام الطير
مشكلتي أن خيالي واســــع
يثسألوني عادةً من يعشق الطير
دوما أجيبهم وأقول لهم ...أنثى
يحتار قلمي في وصفها
وتعجز تعابيري أن توفيها حقها
وترفض حروفي أن تكتب لغيرها
لكنهم فاجأوني هل هي تعشقك ..!
فأحترت أنا ...كيف سأجيبهم ..
فسرحت قليلاً .. في الخيال
فقلت لهم ..الحرف بيني وبينها ليس في الخيال
نعم ...أنها تعشقني ولا يوجد في هذا جدال
وكثرة أسئلتهم ...
يسألون ...ماذا تعني لك ..
قلت لهم بالله عليكم ..وش أقول ..
هي عفرائي ...وهي الأماني والآمال
وهي حكايتي ..في كل مكان وزمان
فهي التي دوما تغمر دنياي بإبتسامتها
وجلعت قلبي معنى للوجود
وفي كل كلامي وأحاديثي وكتاباتي
أكتبها في كل سطر ..وبين الحروف
كل نبضة في قلبي تنطق بإسمها
فأنا أسميتها عفراء ... بمعانيها
فمعانيها كلها صفاء ونقاء
وهي جمال أحلامي ..ولذة خيالي
إنها ... الحبيبة والرفيقة الجميلة
هكذا أعيشها خيال ...
وأمنيات قد تكون من المحال
يالذة الحب ...أنتي
:
هذا هو خيالي وأحلام يقظتي
أكتب عن ما ينقصني ...
وأعيشه خيال في كتاباتي
أستمتع في سطوري ...
وكأنني أعيشه حقــاً ..

صمتي خوفـا بعشقها
وبوحي لن يقنعها
أحفظ نفسي وأحفظها
لا تخســرني ولا أخسرها
سيطول صبري ..
وستشفى آلآمي وستنشف
دموعي وستغادرني تلك الأوهام
تلك الأفكــار والشكوك والظنون
لكن لن يغيب ولم يعيب طيفك عني
طيفك ملازمني يسكن بداخلي
سأكون لك قربك ومن حولك
سأتتبع أخبــارك أين وكيف أحوالك
سأعرفك ولو كنت بعيـدا ..
سأغنيك وكأنك قريبــا
سأكلمك وكأنك جانبي
سأستمر بك وفيك ولك
سأرسمك حضنا يحميني
وسأجعلك بداخلي تنهم مني
كل ما فيني حبا وشوقا وعشقا
سأتذكر طبعة قبلاتك على خدي
وضغطك ليدي بيدك ونحن نمشي
سأتذكر همساتك بالحب ..والغزلي
ولن أفقد الأمل ..فيك لحظة لقاء
مهما طال الانتظار ..وسأتحمل
شمس النهار وسموم الصعااب
لأني أعشقك بصمت ..رهيب
يسكن في وتيــن قلبي ..

حبيبتي
كل ليله ارسمك بأعذب الكلمات
واناديكى بأعلى الأصوات
فماذا افعل اذا جاءنى الحنين
محملا بغرامك ويزف لى
بشرى قدومك ...
تدرين يا ... غاليتي الجميلة
أحلم بك وأنا أفكر فيك ..
يخيـل لي أنك تناديني ...تعال
تضحكين معي تبادليني الكلام
شعوري أنك تعشقيني بإستحياء
يعني خجلانة أنتي وخشتك ..
بين الحين والأخر اردد اسمك
على مسامعى
فماذا افعل اذا زارنى طيفك
يوما على ضياء القمر
وتراقصت كلماتك فى وجدانى
وتطاير صدى صوتك فى وريدى
فأين انتى منى
اكتب اليك ضجيج حبى
حتى امتلئت حد الأختناق
ترتجف انفاسى كلما طرق القلب
انين الحب وانين الأشتياق
عطر انوثتك يأثرنى ويسرق
الحياء منى يحتل حصون
كبريائى حتى يرقد الوقت
ليصلب نفسه على شمس
زمنك ويطرق الحجر
حتى يهمس فى يداكى شعرا
ولينبت على اناملك زهرا يفوح
منه غرام العشاق
فى جمالك كتب القبانى
وشعراء الجاهليه فأنتى هديه
من السماء وانتى دوله النساء

أبجدياتي تجعلني في حيـــــــرة وتوهاان
فلي قناعاتي التي تعجبني وقد لا تعجب الغير
ولي نظرتي التي قد تكون صائبة أو خاطئة
ولكن لا أكون الا أن أستمع من الآخرين
مع أنني أكبر منهم سناً واستفيد منهم
ومن تجاربهم ... ولم أكون متزمتا
و أعترف بالرأي والرأي الآخر ..
ودوما المشورة تجعلك قلما تندم
تسمع من هذا ومن ذاك وبعدها تقرر
ما تراه أنت ..فرأيهم فقط يفتح لك
نوافذ قد تكون مغلقة وترى من خلالها
ما قد يكون خافيا ... عليك
وبعض الآراء يجعلك تتراجع
أو يجعلك تنفذ أمرك