لا تتمادى على من تُحبّ بالتّجاهُل والبرود وعدم الاحساس به ..
لآنه من الممكن آن يتعامل معك بكرامته (فتخسر كل شيئ ) ..

البعضُ نقابلهُم كُل يوم ، ولا نتأثـر .. والبعضُ نراهُم مرة كُل أسبوع
أو أكثـر ، ومع ذلك لا يشغلُ تفكرنـا سواهُم كُل ليلة قبل أن ننام .
البعضُ يخافُ الوقوع في الحُب لأنهُ جربهُ ولم يذق منهُ سوى الألم
و البعضُ يخافُ منهُ ، لأنه رأى الضحايا الذين وقعوا فيه من قبله !

كَثيراً مِن النَآس لآ يُدركُون آن سَبب شُعورهم بِ التعَاسة
هُو عـَجزهِم عَن التـعَبير عَن… . [مَــشَآعِرهِم ]
يمضـُـون حَيآتهُــم و هُم... يــكـِتـِــمُون

عنـــدما تتخــــلى عــن شـــيء تحبــــــه وتريـــده ..لتظهــــر للناس انك قوي ولا تبالـــي
وتستطيـــع العيـــش بدونــه ... فــ اعلـــم أنــك ضعيـــف جــــداً

دائماً نعتَقد ...
أن حياة الأخرينّ
هيَ أفضَل منّ حَياتنا !!!
والأخرينّ يَعتقِدون أَنّ حَياتنا أفضَل . .
- كل ذلڳ لأننا نفتقد ا̄لقناعة

الاعتذار مؤثر ... حينما يقدم في وقته ....
المجاملة تنعش القلوب حينما تقال في حينها ...
الابتسامة علي طرفة تسعد النفس حينما ترتسم فور القاء الطرفة .....
كل تصرفاتنا قيمتها في دقة تقديرنا .... لمواقيتها
احترام الوقت والتوقيت ...
علامة فارقة بين الانسان المحترم والانسان اللا ........................ مبالي !!!

الرجُل الذي يُنظف الشارع لا يسمّى زبّال !
إنما يسمى ( عامل نظافة )
فَ الزبال هو مَن يرمي الزبالة في الطريق . . !
فَ لِنرتقى بِتَفكيِرنِا ولَو قَليلاً ♥:) !

سٌبحآن الله
الحمدلله
لآ إله إلا لله
الله أكبر
آستغفر الله
اللهم صلِ على مٌحمدِ وعلى آله …

تقدَر تِقُولْ : . . . . . . . تْفَآرَقُوآ ,!
يَعنِيْ رِقوآ رَغبآتهمْ ,
وِ ظْهورْهُمْ صآرتْ | وِجِيييه . .
صَآرَوآ بدونْ أَرْوآحهُمْ ,
فُوقْ " اَلْضلُوعْ . . اَلْمقبرةْ / وِ اَلْنبضْ قرعِ نعآلُهُمْ !



هُمْ :
بيتوا اَلْنيهْ قَبلِ . .لآ تبيتْ اَلنيهْ بِهُمْ ,
بسْ اَلْأَكِيْيْيْيْد |
. . . . . . . تْفآرَقُوآ ,!



كآنْ اَلْبكآ . .
آَاَ اَ اَ اَخر وِسْيلة لِ اَلْبكَآ /
كآنتْ قبآيِلْ منْ بُكآ . . تَنخَىَ شيوخِ جْفونهمْ ,


كآنْ اَلْحكيْ . .
آَاَ اَ اَ اَخر وِسْيلة لِ اَلْحكِيْ /
كآنْ اَلْفَجرْ " عآشِقْ يِثرثر بِ اَلْوَدَآعْ بِ شْفآهُهمْ ,



وَ مآ اَشرِقَوآ ؟
إِلآ اَشْرِقوآ . . بِ وْدَآعهُمْ |


وَ اَللهْ وَ لآ مرَه نسَوآ ,
كيفْ اَلسحآب يِبْرَّهُمْ .!
عآدِيْ يِعآدِيهُمْ مِطرْ . . بَسْ اَلسْحآبْ أَدْرَآبِهُمْ ,
يرضُونْ بَ أَبسَطْ مدَّته , هَ اَلأَبيِضْ اِلْلِي فوقُهُمْ ..
مآ يدْبر إِلآ |
لآ بِدَتْ " رِيحْ اَلعَتبْ تغتآبُهُمْ ,



حآلةْ آَبَدْ مآ تنْقِرِيْ . .
. . . إِلآ إِذَآ مآتِتْ عِيونْ ,
وِشْلُونْ تقْرَآ حآلِهُمْ : وِ اَلْصفحة هِيْ أَصْلاً جْفُونْ !


حآلَةْ آَبَدْ مآ تنكِتبْ . .
. . . إِلآ إِذَآ مآتِتْ يدْيِن ,
وِشْلونْ تكْتبْ حآلهُمْ : وِ دَقآقْ عظمِك " حِبْرهُمْ !



شِفْهمْ . . يِنآدُونكْ بِعآآآدْ ’, شِفْهُمْ يرآضُونكْ عِنآدْ
وِشْ عَآ آ آ آ دْ : لَو تِبقَىَ كِذَآ ؟!
{ مَنفيْ تِجسْد هاَلبِلآدْ !



تقْدَر تِقُولْ : . . . . . . . تْفآرَقوآ ,!
يَعنِيْ رِقُوآ رَغبَآتِهمْ ,
وِ ظْهورْهمْ صآرتْ | وِجيه . .

صآرَوآ بُِ دونْ أَرْوآحُهمْ ,
فُوقْ " اَلْضلُوعْ . . اَلْمقبَرةْ /
وِ اَلْنبضْ قَرعِ نعآلهُمْ !

مُؤلِم ان تتصنع الصَبر و ضلوُعك تَكادُ تنفجر.