![]() |
|
. مُذ أن صار ليلكَ لا يحمل اسمي ومنفاكَ تعيشه بوطنٍ غيري طَار جناحي بظلّ شَمسٍ علّه يحمل ضعفي وقلة حيلتي علّ أظافر قسوتك لا تخدش قلبي مجدداً = باكيه |
أما يَسمع أنينَ قلبي .؟
أقلبه ميتٌ أم فيه من الأوجاع ما يكفيه كي لا يشعر بِسُقياه ربّ هبني من لدنكَ رحمة . |
- نسيتك أنا .
- كرهتك انا . تأتيان من عُمق الوجع الذي أقول لربما يَخِف لربما يتلاشَى يوماً ، لا بد أنكَ واقف الآن على منصّة السؤال تنتظر كَي تمجد كبرياءَك العظيم وَ ترفع لنفسكَ قبعتكَ احتراماً لكَ على فعلتكَ الشنيعه ، أؤكد لكَ أنه ليسَ ذنبكَ بل إنه ذنبي كيفَ كنت في كل مرة أتأمل أن ينقطع حبل كل هذه الالام لكنكَ كنت تجلب حبلاً آخر وتوصله ثمّ تربط جديلتي بهِ بحجةِ الحُب الأبدي . لا أعلم لماذا نحن الى هذه الدرجة نهون على بعضنا حتى نجلب لأنفسنا الكلام ونفتح ابواب الحاجة لِمن يتودد الينا على أساس أننا لم نستطع التجاوز والنسيان الا بمساعدتهم ؟ هل حان الوقت لأكون غيري ؟ |
لا تثيرونَ حقداً ولا مشكلة !
لا تُدوّنون قانوناً لا يليقُ بِحقنا في العيش والممارَسة لا تنادونَ لغير الوِد منذُ متى ونحن نخضع لِأهوائِكم ؟ منذُ متى والمشاعر تُباع لأجل مصالحكم ؟ كيفَ لكم أن تحصُروا رغبةَ إنسانٍ في توجيه رِسالة لأجل مصلحة أنتم تديرونها ! اعتقدتُه وطناً يحتضنني بشكل مغاير ، لكننا نُباع لأجل أن نبقى نُخدَع لأجل نبضكم ! وربما يأتي يوماً نهون فيه ولا تهونوا .! ممتنة |
مَكنون الأمل " ابتسامة" يَشحذها فَقراء الفرح من شِفاهي
وَ رغبة تلتف حول خاصرة التمني بما لا يجيء او ما قَد أنشِيء من رحم المستحيل طفلاً يكبر أو لحناً تغمزه عيناً زاهدة عن كل زفرة انتصَف الرفق بسؤال اللئيم عن حالي ! |
كم مقعد بدّلته لأجل اتفاق بينكَ وبينَ رغبتكَ حملَ عطرَ فيروز المركّب بِتفاصيل حياة تثير الغناء والبصق
في وجههنّ لأنكَ تبحث عن ملامحها ولا زلت تقع في أخطاء أكبر مني منك !؟ ليسَ هنالكَ نافذة متاحة حالياً لأتكيء عليها وأكتب لقد كانت نافذة قلبكَ آخر النوافذ التي قبلتُ لنفسي أن أضجر وأصرخ عليها كما أشاء وأرمي منها همومك كما لم تشاء و بحرية تغلغلت بِوسادة التقمت راحة صاحبها بعدما تبللت بدموعه ! أقولُ أحياناً ربما وضعني الله في هذه العتمة لأتأقلم مَع نفسي وَأوازن هدوئي وضجري في الحين ذاته ثم أفكر لبرهة ، ربما كي لا أخسرهم أجمعين وفي آنٍ واحد ! |
سُقياكم صَديقة الجميع ، حبيبة الليل .
سَتُغلَق المدونة لاشعارٍ آخر , دُمتم بالقُرب وبحب وسعادة . نُقطة بداية *تعنيني الكَثيرْ , |
السّلام على مَن نادى روحي لِأكتُب .
ربما هنالك الكثير من الذينَ ينتظرون هذا اليوم بِفارغ الصّبر وآخرينَ لا يكترثونَ لمعناه أصلاً ,, يُخاصمها العالم حينَ تَغيب ، تَعِد الحاضرينَ كذباً فَتغتصب الظروف حضورها وَهو يمزّق بعضهُ إثر حنين وريحُ أتت به إليها . نعم انها انا ، الباكيه التي تُرهبها دموع التوق والحُب والحزن تدكُّ غضبَكَ بينما أمرّغ قلبي بِطقوس البعاد ولا أسأل أبتعد عنهم أجمعينَ وأتي بِنفسي يومَ يرسمون ميلادي بِنشيد همهُ موزّع في كواكب الفِكر ينبسونَ فرح ذلك اليوم الذي اتيت ما كان قليلي يعنيهم لكنه الآن يُبهرهم ، وبكل صيغ الأنين تغطي اعترافي بأن أنقش تعاريف جديده لما في داخلي خوفَاً من أن أتأثر أو تتأثر أو تصرفني بصمتك المنطوق بزاوية الورقة قُلتُ أحبكَ وَأرددها بخفيه ففتور العلاقة أخذ وقتاً كافياً حتى انك بدأت تتشبع من انتحار بوحي بلسانٍ متعب يخونني هذا الميلاد لو لم تكن ! يُحزنني أن أقول أني بنيتُ سعادتي هذه الليلة بِثمن سؤال ، أو تهنئة ، كما أن لا شيء يعنيكَ بي كان كل همكَ أن يُراق همّي وينزف قهري دمعاً بكيتُ وابتعدت ولا زلت كما وعدت أبي أتعب قلبي أوقف أملي اتجاه كل انسان سِواه فقدَ نطقهُ لكني اعلم ان قلبه في كل مرة أحضر ينطق اضعافاً ، كتف تحمّلي مشلول ، اختصرت العالم قرأت اوجاعي بِسرية ولا زال موت هذا الحُب يُضيّعني . لن أعود حتى اسمعك و أبي تنطقونَ اسمي .! 31\12\2016 |
منذ زمن علمت ان الانسان لا يبوح بما يؤرقه و يوجعه
لا يمتلك الجرأة ليقول ما هو ألمه ... و من هذا المنطلق ربما فهمت اشياء كثيرة لم تكن في الحسبان ... |
ابشع شعور بالكون النوم متاخر و الدمع بعيونگ و تصحى بكيييير و شعورگ
انك فاقد جزء منك بيخليك تبكي اكثر ..! |
استترَ بغموض ابتسامتهِ مُتلبّساً ملامح الغضب يُعانق نُجوم توقّعي بأنه : يُمازحني ! ليعيدني لِطقوس دفن ابتسامتي بعدما شكّل الفراق كما يُحب ليبقى لديّ تضحية أخيرة لعلّ الحياة تُقدّر وتُغني اسمي دون أن أكترث لعمــري الذي تقول احداهنّ على لسان أخرى أن أنفاسه مكبوته بعدَما تمت الخربشة بِهامش الورقة . أخشى أن ألمحَ اللون الذي أحبه يفيضُ من وجنتيكَ عجزاً تدقُّ عبرهُ أصابع الوحدة أخشى أن أبرُد أحكَّ جلدَ غيابكَ ولا تأتي أشقُّ طريقَاً ضيّق لا يسع كُل ما يحملهُ قلبي من وجع لكني سَأثبِت أنني لا أتخلى ، ولَو تخليت تبقى بعدي درباً معبداً بالورد يا ورد .ما اشتعلت معكَ شمعه الا وانزاحت رياح الهمّ لبابٍ آخر أنّبتَ ضمير السواد داخلي ، بلغ الجنون سَقفه وانا أكسفُ قلبي كلما بزغ قُربك ، سَكبوا في شِفاه حديثكَ صمتاً يُؤرق مضجعي . استهلكتَ عُمر حُبي في سَهوة التواقين ، والسكون في قلبي سكيناً أيقظت الشفقة والقسوة لِتضيئان سؤالاً يقطف من عناقيد الوله حياة أرخي بها جديلتي وتتبرأ من الصمت تماماً كَي أتقن أنا مواجهة عفوية الاحداث وَأعيق كل ضوءاً يغتصب الفرح ثم َيموت .! سَلخَ الزمنُ ذاكرتهُ كأنه تعمَد أن يقف في ظل جدار فيه أدمغة الحياة بخيرها وشرها ثمَّ صوبَ شمس النسيان على صدره بعدما أدركَ أنهُ غاص بألوان زيفها .........! أظنُّ أنه يَسعى لأن يكدّس ملح دمعي بِقانون يوهمني بِأن العبرات اليتيمة تزلزل حالات الانهيار وَتقتل لو كان بعيداً . لا يهمني كأسَاً تقصص بهِ اخبارك وَترمي بهِ زفير الوطن لا تغريني صفعات الفراق وخيبات الزمان ولا تعني لي ولادة القهر في اقناعاتٍ تقترف بها ذنب التعجب والحرمان انصاف الامكنة و انشغالات الروح بأرواح تحبها ، الدوران المستمر لهذه الدنيا يُوعك تصورات الخير يميل شمالا لكن اوان التخلص لم يحين ، كنت اظن اننا سنتعب حينما تختار الميعاد ظناً أننا لن نفرط بقلوب مكثت طويلاً بحثاً عن بعضها وحققت خلواتٍ تعيث بالشعور دماراً . مَن أنتَ في غباش هذا الألم ؟ كيف تجعل الأنين أغنية تفضح سرائر الحب ؟ كيف لعينك أن تستكين دون ان تردد تلاوات السكينة بِمداخِل تفكيري ، لن يُهديء من روعكَ لا أنا ولا الليل ولا الشتاء الذي نفيتَ عنه كل معنىً للضم . |
يبو عيون وسااع
حطيت بقلبي وجاع . |
حينما كان الاسر يختص ب غيري ما كنت اعتقده بهذه الصورة البشعة
وكأن جناح الحرية أمتطاؤه أسهل بكثير من أي عائق يبعث في روح الامل الموت او يطعنه بخيبات الزمان ، فكرتُ في هدوء الليل الا من نباح كلاب الوفاء ، في كل ما يغير وجهة او هيئة هذه الغربة في كل ما يُعين قلبك على النسيان الذي ما كان و لن يكون ، على رأيك أن هداية الضوء هذه تفتقر لكل ما يتعلق بمعنى الضوء و سمة الهداية التي لا تمت لي ب صلة .. |
لا فكرة هادئة
و لا صخب يشفي غليلي ولا تعب ينسيني ولا براءة معتبرة من التي ملكت الحِس و أسكتت الالحان عكر المزاج يشير لكره الوجود للاستخفاف بقوتي باب سؤاله مغلق وفوقه نافذه تتقيأ اجابات خاطئة تشققت سماء الرجاء شعورك ابرد من شمسها الغرابه في الفراق ينعكس مفهومه في مرآة انتظاري هو نجمة سطعت يوم امعنت فقررت وانا انطفأ جفن سعادتي بصمتك . |
., ها هو الليل يزيح عني الكلمات الباقية من الامل والمستحيل أكثر الاشياء التي تقف كصفعة ان تعدّى وجهي حقّ ابتسامة أخرى ، فَمَن يحمل همّي غيري ؟ لا أريدُ أحداً ، ولا أودُّ أن اكشف المكنون المزيف بالاشتياق ! حتى الاشتياق بات كذبة الفراغ الآتية ! كانت تقول رِيم ، كلهم يكذبون الا الامهات ، فما ذنب جديلتي يومَ كانت مائلة وكذبت أمي يوم قالت مستقيمة !؟ ما ذنب رغبتي بالبقاء معها وأسألها هل تودين أن أبقى وتكذب لتقول : لا !؟ تتساءَل الروح يا أمي لِما تُخرجينَ من فمكِ الطاهر كلمات تجرح كبريائِي ؟ أنا يا أمي أخاف عليكِ من حُزن الليالي الوحيدة وأن تكون الثمرة التي خلقتها بِابنتكِ قد هرمت وما عادت تعي الا ممارسة الضياع في ظل هذه الفوضى |
. مَن اعتاد عليكَ يحتاج الكثير الكثير جداً من مضادات الاكتئاب والوحدة ، لأنه خسر ظلهُ دون أن يشعر مَن يتذكّر أنكَ كنتَ خليلهُ يوماً يُصيبه مَس من الغربه فَقد اعتاد أن تكون وطنه ومأواه ! نعم ، لم أهمد ولَم أعود إليكَ كونــي طِفلة شَقية أتعَبتكَ وَمن حَولها من لامبالاتها ! تخيــل ، يتطاول الفِكر على خيالكَ البارع لأتولى منصبي الأول من الذنب وأنتَ تُسيّر اسمِي بينَ ألفاظكَ العارية أتذكُر ؟ بلغَ نِصف الليل رُشده ونحن نتكلم ، فأضعتني بفقري وحاجتي وضعتني خارج إطار الحديث وألبستني معطف الحُزن برسميّة تامة وكأنني لَستُ سُقيا وكأنكَ لستَ أنت ، لم يدفئني ذاكَ المعطف و لم أشرب نبيذَ انتظاركَ بارتدائه ، ولم أسمع فيروز الوحيدة السجينة كنتُ أبتسم لأنني حينها كنتُ أعرف كيفَ توصَف الحياة بمن يُميتني على قيدِ كلماته وجعاً . ممتنـــة |
.,
- YouTube الفرحة يمّا لقيتها قأل أحبك قالهـا , / :( مَا حلَّ بِترتيبها بِنبضكَ وَبين شفتيك ؟ كانت تُقال لي فوق ما أحتاجها وما يحتاجني هذا الحُب الحُب يُنصِف لكنه لهيب وجع منفوث برئة الشعور بياضكَ يا عزيزي أصَالة تتجذر في حناايا عهودك بأن لا تتركني بذاتِ التوقيت الذي لا يُذكر كي لا يستفزّ عمق نبضي ولا يُثير تعبي اتجاهك ، أحرر فضولك وَأُأثر عليكَ شَفقة بمشوارِ الحكايا الأخير نَسيت أن أكونَ حادة كما لا تَود ! الحُب الموزون فقط أجدهُ يوم تسأل عن حالي وتشتاقني وَ تجزم ان اللقاء أكبر أنشودة رفيقة لحالتك هذه حينها يزيد الضخ بوجنتيّ بعدَ قلبي فَأجدكَ منهمكاً بِمعرفة تكوين هذا اللون بِخديّ . أشتاقُ لِخلو أحاديثنا من الغزل المحشو بِالمشاعر الصادقة بأن يمتزج صوتكَ بِأغنية تحفظها لأجلي . أشتاق لأن أزوركَ في خلوةِ خيالكَ فتبتسم . |
مَساء الخيبة والخذلان .
أمسِكُ دمعي أين الغد الأجمل ؟ أين المساءات السعيدة ؟ ثناؤكَ يرفع من قدرِ خيبتي قدراً لم أتوقعه كَصفعات متتالية تأبى يد البكاء الوقوف ، بابي مهتريء لا تطرقه بمزحه كهذه أرجوك أجل أنا غريبة أربُطُ سلامي بِلسان أخرس وَأشعر أنني أصعد سلم الأنين درجات متفاوته تحرقني باشتعال غابة الحنين وأسأل صارخة من أين يأتي شجنك ؟ كفى كفى كفى |
Nassif Zeytoun - Khalas Stehi [Official Lyric Video] (2016) / ظ†ط§طµظٹظپ ط²ظٹطھظˆظ† - ط®ظ„طµ ط§ط³طھطظٹ - YouTube
قاسية ، شديدة الحُزن كَ أنت .! |
>
Mom and Dad, thank you for making me realize that I’m worth everything in this world. That I must be treated like a queen, and that I should never settle for less than what I deserve. "A journey with a thousand miles begins with a single step" Thats a quote for lao tzu I'm really greatful to all who they are always there for me, who they are encouraged me to achieve this, especially my father & my mother who are holding such a big place in my heart, who pray for me all the time ,supporting me & never letting me give up , I found them on my side whenever i need them. Thanks to all my teachers who tought me the study skills & how to face the challenges. I also will not forget my friends a big thank for them, who helped me & encouraged me . |
. التمادِي بالاهتمام يُشعرني بِالفُتور أحياناً فَأكرهُ اتصالك الدائِم والتمادي باللامبالاة مَوتٌ بَطيء . وكما تعلم وأعلم "ما زاد حده انقلب ضده " لا اعلم هل أنا أفكر بطريقة لا تليق بك ؟ أم أن فكري يُعتبر من منقضات الحُب ؟ أخافُكَ أخاف أن تَرشُقني بوجه الحياةِ وأعتَبَر بصقة مُحرمة فلا أغفر لكَ ولا تغفِر للنصيب ! نَوبات فزعكَ المخيفة وَ قلق الذاكرة يُعيرني شَيئاً جميلاً من مساءاتِ اسمكَ المحشوة بفراغات الوقت القاتلة |
. كيف ل قلبكَ التلذذ بِوجع معجوناً بالذل ؟ نظرات الشراسة ووحدتكَ المليئة بِبطولاتٍ حانية رغباتٍ غير ممنوعة وأصابع الحاجة تكسرت إزاء خيبة أتوقكَ فقد سلمت فقدي لوحل الفوضى الزائل ولحن الوجع راكز في جبين الهوى . صُداعٌ يَقضي على فكر هاديء ! وأنا مَن تَشتِمُ الطب مُذ كنتُ صغيرة أحببت صَوتي وألحانهِ الفوضوية التي تخلق عذوبة ويومئذ باغت اسمك لساني طال الانين بِي فَحظي مُزهرٍ حينما لفظتهُ . لا أود منك سوى قُرصاً بأطرافك يعي وجعي فَيُسكِنه حتى أنام أغفو لأشبه موالاً عشقتهُ ولا أشتكي ظُلماً ولا عتاباً . أتباكى بحضرة قلبي وأبكيكَ بحضرتي أنا أتوقكَ ، وأتوق روحاً على هيئة قلب أمي . |
مَساء الخير ...
أظنني خشيت بعادك ! حاسبتُ نفسي كثيراً ، أنّبت ضميرها حينما أخطأت لجأتُ لِشغف حُبك لِمبالاتك ، لِقربك لأسئلتك أظنني خفت الفراق كثيراً ابتعدت عن كل ما يربطكَ بي إلا قلبي لَم يوقِفه ليل ولا هَم تأرجحت أفكاري حولك ماذا حصل الآن ؟ لاشيء ! لم يحصل أي شيء يتعبني بل حصل كل ما يُخدش الروح الغياب خير لك ، العتاب لا يليق بك الحُب لا يعرفني ( أنا مصفوفة شِعر مَنثور عليه الورد ) اعتقدتك الكاتب والناثر الورد وعلى أية حال دمتُ ذابلة كيفما وقفت ! / الى اللقاء . |
شُو حكت فيروز .؟
- بتزكر آخر مرة شو قلتلي ؟ - بدك ضلي بدك فيكِ تفلي ! *زعلت بوئتا ما حللتا إنه إنتا هيدا انتا . - قال قايل عني آشيا بشعة معليش معليش . - ما رح ترجع بعرف إنن غيروك . - تعا ولا تيجي |
.,
. تعبقُ الحضور بأنفاسِ حبرٍ يسري في سُطورك الفرح لتزيل عن لذة الوهم شوائب التفكير ، أنتَ الذي جئتني حبيب الغياب مريض العذاب تغمض قلبك عن كل حكايا السراب تنجلي عن ملامحك صفة القسوة تيبس الدمع والله والحنين لبرود الشريرة يرسم لعمر البقاء حداً لا نتقدم مع الحظ خطوة ولا نعود , فقط نجحظ لأننا أخطأنا بظننا أن كل شيء سيكون على ما يُرام |
>
أتباتُ وأنا عنكَ غريبة فعلاً ؟ |
|
لغُرف الفكر والوداع ، لِبحار الهوى ، ولمن يأتي مستمعاً لحزني مستمتعاً بِدمعي ، مغترباً معي في شتاتي .! ما كانت عينيّ أمي تهطل دمعاً حينَ رؤيتي لكنَّ قلبها يرقُص فرحاً وكان هذا يكفيني ، فكيف لو كنت أبلغ درجات النجاح بعيدةً عنها وأنا الطفلة المختلفة التي لا يمتد بطريقها حبل الفرح الا وقطعته الظروف ، أجودُ هُنا بإحساسٍ آخر بعد الخيبة وَ سنواتِ اللامبالاة لأكونَ مشتاقة حدَّ الذي أطرق فيه باب أمي ولا تسمعني ، وأكثر ما أخشاه غداً بعدَ عُمر الانتظار أن أنظُر لعيون المتواجدينَ وأجد فيها عيون أمي بسبب قلة انتمائها لمشاركتها بفعاليات نجاحي ، فَلا أودُّ أن يكون المكان مكتظاً بالكثير الاها ! لا أود أن يكون الأمر تقليدياً كما كنت في المدرسة أقصص لها حكايا الدراسة والزميلات وانا اعلم انّ ذهنها في مكان آخر في هذا الكون الواسع لطالما عرفتُ أن تاريخ الشوق تمزقه الحروب وأن قَصف الحُب يخنق مهجتي وبهجتي يميتُ رأفتي يا أمي بلغيني راحتي بعينيكِ والا متُّ وجعاً ! |
.
في عينيّ ضوء أنتَ نوره في قلبي نبض فرح ، وأردد من خلف ظلال الحزن أن الحمدلله يارب تمت فرحتي بخير شعرتُ أنني أحمل العالم بكفيّ ، تذكرتُ مارسيل خليفة وهو يُرد ، منتصبَ القامة أمشي مرفوع الهامة أمشي اعتقدتُ أن الوطن فقط من يحتاج لِحروب كي نحرره من ظلمته لكني اليوم علمتُ كيف خرجتُ من ظلماتي بدهشَة أمي وأبي بلغتُ ما يتمنونهُ لِي ، كنتُ أنظر بِثقة بِمن كنتُ أخجل من النظر لعيونهم مباشرة ، مَن الذي بشّرني بحفنات هذه السعادة غيرَ أملاً وضعتهُ بدعاءٍ أراقَ لُطف الله بدمعي . لوجنتيكَ قُبلة فرحتي الكبيرة ، لِقلبكَ المشتاق حفناتُ ودٍ وباقات وردٍ ، وأضواء زينة كَ تلك التي في سَماء حَارتي ، أحبكَ جداً في خراب هذا الكون في انتصاراتنا فِي نجاحي وَ بعادك الذي اراكَ فيه قريب . |
.
تعبت في بعدي عنك كان ناقصني حاجات كتير وحاسس بيك برضو وعارف انك مش بخير :( :( :( :( |
,
قُربكَ يستقي من جَفني هَيبة الفرح مَن يُنوّلني غيركَ ابتسامة غنية بِتلاوات صوتكَ المثقوبة فيه أحاديث الشجن ، المنتصرة فيه الأعين المهزومة ، المفترقة عند كل حدٍ يغوي الحربَ لأن تأرجح الحُب بِكفوفها كيفما تشاء . |
لمن يسترق النظر الماكث في شريط الذين يشاهدون الموضوع
" تُصبح على خير " |
|
.,
لِمَن يتممونَ تعبي ولا تنقصني ورود أعذارهم لمن يخنقون دمعاتي لمن اتجاهل ذكرهم لهوس التبريرات في كلامهم ، آلاء ، بيسان ، آسيل ، خلود ، لمن ينقصون من قدري في غيابي ويرفعون مني بحضوري ، انا لا احتاج الا صمتكم الموقر مع تحايا قلبية تشبه فشلكم في أذيتي ومنكم كُثر لا تُذكر اسماءهم , |
مَن قَال أن تُمارِس محنتي بِحرفٍ تُدركَ فيهِ الأماكن التي
يجب أن تخشع بِهدوئها دون أدنى فكرة عني وعن حالي كانَ ريقَ اللقاء يسقط من حنجرةِ الوجع ك ثمرة جرحت العيون والأمل والسهر ! حتى قُلت ، " عايفك " ! ما كنتُ أتّزن كما هذه المرة كَلحن يُهذّب رقص خاصرة كما اعتدتُ أن تستقيم ظلال الوجع معك لكنكَ انتهيت عند المدى الأخير الذي احتجتكَ فيه , |
.,
حَقارةُ الموقف والكلام ، كَـ سكين أبت إلا أن تكون ماسِخَة أتعبت الحُنجرة بعدما بانَ الكذب ، أيهما أحتمل ، نِفاقه أم مسخرتها بِ حدّة تصرّف ؟ منهم مَن يُتقن تمثيل الاهتمام ومنهم مَن يقسِم الروح نصفين بعدما اعتدتُ أن يُضيء أزماتِي بِقُربه ! تباً لكما ، من تفترونَ عليها فيضيعُ أغلى ما عندها لأنها أكثر الفاشلات في حفظِ تعبها في وطنٍ كهذا ... كرهتُ عمري وَ اسمي يا نَدم الروح و وجعها . |
., لا زلت تأتيني راجماً دمعكَ بِوجع وجهي وأنا المفروض عليّ في موقفٍ كهذا أن أسرد حنينكَ المسروق من عمر الانتظارات في جوف لامبالاةٍ تلمُّ بتفاصيل الغياب ك هدية أخيرة تخشى أن تقرّها بإجابة عن حالك الحالك سوادهُ بتَّ تستقر في ركن البرود كلما خُيِّلَ إليّ أنكَ تحمل ورد اعذاركَ بِباقة من كلماتكَ المعسولة . |
مرحباً بمن يختنق الكون بِرائِحَة رصاصِهم
فيُرخي الياسمين أغصانه صوب الشهادة مرحباً بمن يتهمّني الحقير بِصُحبةِ الأوغاد منكم وَيُشبعني أذية ، أشتمُ اسمكم وَأبصُقُ في وجه اسمه أتقيأ غربة أفكاري على وسط جدار سَلامكم أحلامنا لا تنام بحضرتكم ليته يعلم أنها تموت تسرح في اثم سلطتكم .. خسئتم طالما جئتم لسرقة المكان و قتل الأهل وَ ضياع الزمان لِ مس طهري و كسر قلبي بعدما كان الجزاء يميناً عظيماً... تباً ما بي من قوتي ولا صبري الا دمعاً يارب رحمتك . . |
القلب المعلّق بِهتافكَ لن تُشبعه أقصوصة فرح يرضعها من ثدي حبك
لستَ ليّناً بما يكفي لتحمّل مشقّات الندم ، كنتُ أعدُّ من حضوركَ ألفَ وردة مدسوسة بِشِفاهٍ عاجزة أن تبتسم معك ، انا ذاتها الانثى التي سرحتَ في أكوان عشقها لكنكَ نزعت القوة التي تعينكَ أن تحمل عنها همها وتفرح لِفرحها انتشلتَ كل شيء دونَ أدنى حجة او اعتذار . |
الساعة الآن 01:52 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية