تَفَاءَل إنّ بَعدَ العُسرِ يُسرَا
وَلَا تُسلِم فُؤَادَكَ لِلشُّجونِ

يَذُوبُ الهَمُّ فِي إشرَاقِ فَألٍ
وَيَفنَىظ° اليَأسُ فِي وَهَجِ اليَقِينِ

َتَرَىظ° الألطَافَ فِي كَنَفِ الرَّزَايَا
وَتُنبئُكَ الرَّوَاعِدُ بالمُزُونِ.

والجرح اذا جاء من قلب غليناه

مايداوى حتى لو صار ماصار ….

هذون

وهَممتُ أن أشكو الهموم لصاحبي
فذكرتُ أنك من وريدي أقربُ
عبدٌ أنا والحُزن يَعصرُ خافقي
ضمد جِراحي إنّني لك أهربُ!"

أدْنى الفوارِسِ مَن يُغِيرُ لمَغْنَمِ
‏فاجْعَلْ مُغَارَكَ للمَكارِم تَكرُمِ

- أبو العلاء المعري

‏«الأرض يمّشي بها المظلوم والظالم
‏والناس بين الخطأ _والصح منتشره

‏أحتاج صدرٍ وسيع _يسايس العالم
‏وأحتاج لي صبرٍ أطول من شهر عشره»

ي شين حال الموجوع لاجا يشكّى

..ماحدٍ يفهم وضعه المر ويهديه

هذوووون