![]() |
|
|
ليت العذول يكف عذلن عذلني
وياخذ عيوني لاجل منها يشوفك |
«كأني غَداةَ البَينِ يَوْمَ تَحَمَّلوا
لدى سَمُراتِ الحيّ ناقِفُ حَنظلِ». *بمعنى: لقد وقفْت أبكي في الحيِّ عندَ أشجارِ أُمِّ غيلانَ صبيحةَ فراقِهِمْ يومَ ارتحلُوا كأنَّي أشقُّ الحنظلَ بظُفْرِي (لأن الحنظل يتميز بمرارته، ليجد أثرًا أمرّ في حلقه وعينيه وأنفه) لأستخرجَ منْهَا حَبَّهَا. |
سولف لي عن غيبتك وشلون دنياااك عساك تضحك والحـزن مادرابـك لامر طيفك قلت اقلـط وحيـاااك وسط الفؤاد اللي هـواك وشقى بك |
|
سأُحسِنُ الظنَّ مهما طالَ بي أملي
كَم مُستحيلٍ بحُسنِ الظنّ نِلناهُ.. |
صلاحُ أمركَ للأخلاقِ مرجعُهُ
فقوم النفس بالأخلاق تستقمِ و النفسُ من خيرها في خيرِ عافيةٍ و النفس من شرها في مرتعٍ وَخِمِ تطغى إذا مُكِنَت من لذةٍ و هوىً طغي الجياد إذا عضَّت على الشُكُمِ - مِنْ بُردة شوقي |
|
القلبُ بُستانٌ وأنتَ السَّاقي
يا مَن "أتَمَّ" مكارِمَ الأخلاقِ" صلَّى عليكَ اللهُ ما اشتقنا إليكَ وسارتِ الدَّمعاتُ في الأحداقِ |
تَفَضَّلَتِ الأَيّامُ بِالجَمعِ بَينَنا
فَلَمّا حَمِدنا لَم تُدِمنا عَلى الحَمدِ فَجُد لي بِقَلبٍ إِن رَحَلتُ فَإِنَّني مُخَلِّفُ قَلبي عِندَ مَن فَضلُهُ عِندي وَلَو فارَقَت نَفسي إِلَيكَ حَياتَها لَقُلتُ أَصابَت غَيرَ مَذمومَةِ العَهدِ المتنبي |
الساعة الآن 09:12 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية