‏â–ھï¸ژ اللَّهُمَّ إِنَّكَ عُفُوٌّ ، تُحِبُّ الْعفْوَ ، فَاعْفُ عَنِّي .

‏â–ھï¸ژ لَا إِلَظ°هَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ .

" يسمعُك الله وإن كانَ رجائُك حبيسَ صدرُك "


قبس..

قال ابن تيمية -رحمه الله-
"*الدعاء يدفعُ البلاء النازل من السماء"*
وقال ابن القيم -رحمه الله-:
"*الدعاء عدوّ البلاء يدفعه ويمنعُ نزوله*..

قبس..

-

• سُئلَ سَعيد بِنْ جُبير - رَحمهُ اللّظ°ـه - :

« بمَ نَال العشرة المُبشرونَ بالجَنَّـة هَذا الشَرف؟»

• قَال :

« كَانوا أمامَ النَبي ï·؛ في القِتَال، وَخلفهُ في الصَّلاة.»


قبس..

من كان قصده في دعائه التقرب إلى الله بالدعاء وحصول مطلوبه، فهو أكمل بكثير ممن لا يقصد إلا حصول مطلوبه كحال أكثر الناس.

‏ابن سعدي

واعلم أن الله تعالى إذا نظَر إليك وعلم أنك قد جعلتَه مُعتمدَك ومَلجأك، وأفردتَّه بحوائجك دون خَلقه = أعطاك أفضلَ مما سألته، وأكرمَك بأكثرَ مما أردتَّه.
فإن عجَّل لك الإجابة فقد جمَع لك بين قضاء الحاجة وخير الدنيا والآخرة، وإن لم يُجبك عاجلا فقد عوَّضك عن ذلك خيرا منه، فأنت على خيرٍ في الحالين.
- شيخ الحنابلة ابن قدامة المقدسي رحمه الله -

‏ï´؟ فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكينَتَهُ عَلَيهِ ï´¾

إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ"
‏توسّل بهذا الاسم عند أسئلتك الكبرى فقد أعطى الله بهِ مرةً
‏مُلكًا لم يعرف البشر مثله


قبس..

••

‏• قِيلَ في وَصفِ النَبيِّ ï·؛ :

"كانَ حُلوَ المَنطِق، وقورَاً، فإذا صَمتَ علاهُ الوِقار، وإذا تكلَّمَ عَلاهُ البَهاء، وكانَ دائمُ البِشر، سَهلُ الخُلُق، وَكانَ أكثرُ الناسِ تَبسُّمَـاً وأبعدَهُم غَضبَاً، وأسرَعهُم رِضـا."
قبس..

والعبد مفتقر إلى الهداية في كل لحظَة ونفَس.
‏- الإمام ابن القيم.

​​أذكار الصباح ��:

‏يقول الشيخ الشنقيطي:
‏ لن تجد مكروبًا ولا منكوبًا لزم أذكار الصباح والمساء،
‏إلا جعل الله له من بين أطباق الدنيا فرجًا ومخرجًا .

من أسماء الله الحُسنى: الحييّ!

‏وأما حياء الرب تعالى من عبده فذاك نوع آخر لا تدركه الأفهام، ولا تكيفه العقول؛ فإنه حياء كرم وبر وجود وجلال، فإنه تبارك وتعالى حي كريم يستحيي من عبده إذا رفع إليه يديه أن يردهما صفرًا.

‏- ابن القيّم.

قيل في اسم الله ï·» ( اللطيف ) :
هو الذي يُحسن إلى عباده من حيث لا يعلمونâ‌¤ï¸ڈ

مفتاح التوفيق: الدّعاء، والافتقار إلى الله. وعلى قدر نية العبد وهِمّته؛ يكون توفيق الله له وإعانته".


قبس..

تأكد أن الدعاء يقودك لكل خير، لو لم تخرج منه إلا بزيادة الإيمان وتجديد العلاقة مع الله لكفاك،


قبس..

(وَابْتَـغِ فِيمَا آتَـاكَ اللَّهُ الـدَّارَ الْآخِـرَةَ غ– وَلَا تَنـسَ نَصِـيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا)

الدار الآخـرة مركـزية في حياتك، خلقك الله لأجل العمل لها واستثـمار عمرك فيها، أما الدنيا فهامشية، ولأنها هامشية فربما تغـفل عنها في خضـم انشغـالك بآخـرتك، فلا تترك نصـيبك منها.
هذا هو الذي ينبغي أن يكون عليه الحال، فماذا حصل لنا؟
الذي حدث هو العكْس تمامًا، فقد أصبحت الدنيا هي مركز حياتنا ومحورها، تلتـهم قلوبنا وتستـولي على أعمارنا، أما الآخـرة فأمر ثانوي أو شيء فرعي، إن بقي لها من مجـهـود أو وقت فهو النـزر اليسير والفتـات القليل.


قبس..