بععيد ععن الفلسفهہَ وآلتعقيد '
لنء يذوق ااحد السعاادهہَ . .
.. ۆهو لآ يصصليَ ♡~

قَدم الخَير وَامضِ ،
لَا تَنْتَظر كَلمَات شُكرٍ وَثنَاء ،
فجَزاء رَبي خَيرُ عَطاء ♥

لدي حبيب اسمهَ ( محمدّ )


ما تحلا الحياة إلا بالصلاة عليہ ♡

اللهم صَلِ على محمد

"‏ذنوبناا : وااجد
ودرب الخطاا شين ..
وقلوبناا .. من
كثرة الذنب , هلكہ : (

نأخر التوبہ
ولاا نتوب .. بعدين !
وحياتناا من
قلۃ الذكر , ضنكہ ♡̷̷♡̷̷!

, ويُحكى أنّ نَفساً رَضيتَ بِآلآقدار

فَـ عاشت سَعِيدةً ~ ♥ ِ

ثق بااِللہ'ة ، و سَتااِتيگ منہ'ة
سعااِدهَہ'ة تزيل همّگ ♥♥')

تمتعوا . .
بالإستغفار / حتىَ
. . يعتليّ حزنگم !
ۆتنزل رحمآت الإلہ
عليگم ‘
"ٱسٓتغفر اللّہ وٱتووب إلٓيٓہ”

زينة الفتاةة في هدوئها وخجلها
وترفعها عن الألفاظ البذيئة
والضحك بصوتٍ عالٍ للفت الأنظار وتفريقها بين الدلع والسخافة
والتصرف بعفويتها ♡♡ ♥♥

معلومہه جميلہ :
عندما يرتكب آلانسان / ذنبا
فإن ملك آلشمال يضل رافعا
ٱلقلم 6 ساعات
يمھلہ لعلہ يستغفر فلا يكتبھا
سبحآنك ربنآ مآإ ٱعظمك

يمتصّ القرآن الحزن من القلب كإسفنجة ،
ويبدو الخطاب فيه شخصيًا , حميميّا ودافئًا .. و عظيمًا أيضّا !
لا أحد يستطيعُ أن يربّت على قلبك ,
كما تفعل سورة يوسف
ولا أن يمنحك الطمأنينة الكاملة ,
كما تفعل سورة يس
ولا أن يقول لك بكلمات الله :
[ ما ودّعك ربُّك وما قلى ]
إلا هو ()
إذا قرأت القرآن حزينًا .. كان كضماد !
وإذا قرأته سعيدًا ، ضاعف تلك السعادة =
هو القرآن , فلا تهجره