يَموجُ بَحرُكِ وَالأَهواءُ غالِبَةٌ
لِراكِبَيهِ فَهَل لِلسُفنِ إِرساءُ - أبو العلاء المعري |
وَما مُجاهَدَةُ الإِنسانِ تَوصِلُهُ
رزقَاً وَلادَعَةُ الإِنسانِ تَقطَعُهُ قَد وَزَّع اللَهُ بَينَ الخَلقِ رزقَهُمُ لَم يَخلُق اللَهُ مِن خَلقٍ يُضَيِّعُهُ وَالدهرُ يُعطِي الفَتى مِن حَيثُ يَمنَعُه إِرثاً وَيَمنَعُهُ مِن حَيثِ يُطمِعُهُ .. ابن زريق |
ألَا إِنَّ عَينَ المَرءِ عُنوَانُ قَلبهِ
تُخَبِّرُ عَنْ أسرَارهِ شَاءَ أمْ أبَى |
|
وقفت ومافي الموت شك لواقف
كأنك في جفن الردى وهو نائم. |
شهرٌ تتوقُ الروح لاستقبالهِ
وتحفّهُ الخيراتُ والرحماتُ يا أمّة الإسلام شدّوا مئزرًا فالشهر في أيّامهِ نفحاتُ رمضانُ أقبلَ بالهناء وإنّ في رمضان من بينِ الحياةِ؛ حيـاةُ. |
«كم مِن أيَّامٍ مَضَت كأنَّها العُمْرُ
وكم مِن عُمْرٍ مضى كأنَّهُ سَرابُ» |
احفظ لسانك عن أعراض المخاليق
.. واستغفر الله كل ماأصبحت وامسيت ينزال عنك الهم والحزن والضيق .. و يعطيك ربك كل ما طلبت و تمنيت |
سُعوديُون نحنُ إذا رضينا
كسى الأصحاب ديباجٌ وخزُ سُعوديُون نُثبِتُ إن غضِبنا بأن النصر دون الفتكِ عجزُ سُعوديُون تحمدُنا السَّجايا لكُلِ سجيةِ في الخيرِ رمزُ ألا يا أيُّها الوطنُ المُفدَّى ولاءُ قلوبِنا لك لا يُهزُ |
|
الساعة الآن 04:16 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية