سألته عن الوطن
قال أنه أنا... |
صديقتي أسماء: ليكن الحظ الجميل حليفك دائماً
كما أنك حظي الجميل في فصل الصداقات.. |
تخيل
هذا المحيط مزدهم جداً لكني أراه فارغ بدونك... |
كنت في موضع مؤتمن
لكنك خنت الميثاق واتلفت أفراح قلبي أنا اليوم أسجلك خيبة جديدة ثم مرحباً بك في ساحة احتساب الخطأ.. |
في جبيني غصة
اشتكت لكتفها بأني متعبة لأنها ستغيب هناك... |
من المسؤول عن حزن عينيها..
|
لماذا كانت وحيدة
وكلكم عدد طويل كان يشبه العدمية أياً كانت الأسباب باهظة لم يكن يستحق هذا الثمن.. |
حلّ صوت الأذان
الذي يرافقه الفرج لكن... أمي..قلبي يئن.. |
عائلتي..
أنتِ حظي الجميل في الحياة.. |
يارب
إني أخاف كثيراً من الغد... |
هي غصة نجدية، أكذب باحتراف إذا نظمت قولاَ بأني تجاوزتها..
|
اقتباس:
|
مع الأسف الممتد يؤذيني أن أخبرك بأني: أنهيت تاريخنا السعيد قبل أن يولد.. |
أمثال كل شيء
أنت تفنى.. |
من اكتشافاتي المتأخرة .. أني كثيرة الشكوى من السهد وهروب والنوم وأيضاً من بعدهم لم أعد أكتب كما كنت ثم أدركت أني أعيش فقدي بطريقتي الخاصة.. |
يقول عبدالله: (ويختلف فيك عن النساء، أن لك أذن ليست طروبة بالكلام العذب) . . لدي قناعة أن سكب العذب من الكلام وبلا انذارات حسية استشعارية سابقه (كذب) وأن مزيداً من الإطراء في غير موضعه تزييف وأن الصادق من الحديث لا يأتيك إلا مغلف بإحساس مستقيم . . أليس في قناعتي إقناع يا عبدالله.. |
البعد أحياناً نختاره من أجل أن نُبقي نقاء صور الأخرين لو أبقينا التمسك لربما سنحتفظ بالظلام فيما بعد نُسنه في المقدمة من أجل الجمع ولو تزعزت دواخلنا مكلومة. و اذا ما غادرني الاخر لأني اختلف معه في وجهة النظر فهو خير لي وبين القوسين (مع السلامة).. |
المُتبقي : 15 يوما و6 ساعات. . . أحاول عدم النظر إلى التقويم وتجاهل نبض الساعة الذي لا يصمت كأني بذلك سأجبر شيئاً على التوقف إلا أنه لا يتبدل حتى مع إظهار أخر بطاقة حيلة في يدي المغادرة في ساعة ما ، لا أكافح من أجل إقصاءها وإنما أريدها أن تتأخر لأرضى لم أكتفي بعد بالمحيط الذي انتمي إليه ولم أتصادف بالاقتناع بعد هناك مزيد من الهدايا لم تصل وبعضها لم أنهي زخرفتها بعد بقي الكثير والكثير أريد وبشدة أن أعايشه قبل هذه المغادرة قد تكون هناك عودة أقبل هذا ولكن في زمانها يكون كل شي لم يعد كما كان وعلى الخصوص أنا سأفقدني عند باب الخروج والنصف الضئيل سيكون محصوراً لساعات على مقعد الطائرة ثم يحلق ولن التقيه مرة أخرى يقيناً لا يمكن أن يكون الغد كالأمس وهذه الاستحالة هي الأصعب على الإطلاق.. |
. وفيك العناد كسماته في الأطفال عندما أنهاك وصلاً تقصده وحين أعاتب هجرك تفعله أكثر أساير طباعك حتى تستقيم (أمنية) لعل هذا الصبر يقودني إلى الجنة هرولة.. |
لو لم تكن اخترت أن نبقى
لاخترت أن نبتعد.. |
يُطلب مني إعطاء التمكين للفراغ
هل استطيع ياترى؟؟ |
صباح الخير
قبل أن تُغلق أبواب الصفح وقبل أن تُهتك زجاجات المشاعر صباح الخير للحظات التي تلوح ل أرواحنا بأننا في السلام و إليه وأن الشمس تداوم ابتساماتها صباح الدمع والغيم والفرح.. |
ثم ماذا سنفعل عندما نشتاق؟..
|
لقد أُفلت السهم من القوس مع الأسف..
اجتمعن يا نساء حان وقت النحيب.. |
وخصومتي مع النوم
كيف سأداويها؟!! |
هزمني الشوق بإطاره الغليظ فأبقاني في موطني الصغير اتكئ على وسادة من سهاد واتدثر بملاءة من الآه الوثيرة لا تأفل عينك بأني لا أجروء على عبور المحيط و أنساق للدمع كحل أخير قيد الشعور.. |
صِغر سنها كان الذنب الأول..
|
ذبلت قبل أن تخبرني
كيف لها أن تفوح حتى وهي ميتة.. |
يجدر بنا أن نرثي انفسنا قبل أن نُرثى
على الأقل نعطي انفسنا حقها قبل أن نغيب .. . . . للمعني شكراً مزخرفة بامتناني الخالص.. |
صادفتني الذكرى
تربعت في حنجرتي أولاً ثم مضت من عيني منسابة العبور.. |
لم أكن أعول على ان يكون أمر له مسمى حتى أني لم أسعى ليكون له إسم ما في أي اتجاه كان الغصة: أتى بهذه السرعة كنت أمضيه بلا فكرة أو تتمة اللحظة حانت، ليس لأنها مستحيلة لكنها كانت بعيدة أكثر من كل شيء وقريبة بقرار حرفين.. هذه ليست خيبة هذه صفعة واقع.. |
عندما تصغي لهموم الأخرين
ستفهم جيداً أنك كنت تبكي من أجل أمور لا تستحق... |
لا بأس بتتبع مسار تظن فيه بأنك ستكون بخير..
|
خاصمت اليأس
كما أفعل على الدوام إلا في حقك فأنت الخيبة التي فهمت معناها حتى الآن.. |
الرسائل التي من خلف الستار
فهمت مقاصدها جيداً لجزء منها شكراً و لنصف منها يكفي و للباقي منها مع السلامة .. |
انطوى يومي كموجة
مذهلة الشكل، قاتلة بالتفاصيل خلدت الكثير من اللحظات ووثقت الميلاد الجديد سؤال يشذ عن التممة: لماذا الصور التي تجمعنا قليل وأنت في قلبي كثير وذكرياتنا غير منتهية؟ أواخر صفوف الإمضاء.. مراكب الراحلين و نحن؟!! القافلة المتوقفة ونحن؟!! أسراب الحمام ونحن؟!! قبل النقطة الأخيرة: و أنا؟!! |
أنت المزيد المنخفص عن مستوى الشعور
والذي طلبته الأمنية بهل من مزيد.. |
هناك واحدة استبقيتها
ليس لأن لدي أدنى نية في تصوير جواب لاحق ولكن فعلتها من أجل ألا أنسى ربما تزول مع الأيام وهذا ما لا أريده.. |
.
أُبتليت بنهر لا أستطيع الشرب منه اكتفيت بأن أنظر ثم أتأمل ( الله ربي ) ثم أقر بالعجز (حقيقة / كيف وصلنا لهذه النقطة) ومع هذا وهذا وذاك ( على أساس أني ابتلعت الطُعم) فأنا لا أبكي.. ( تلقيت تنبيه بشكل جدّي أكثر) ... شطر من رؤية.. إسراء/ خائفة أن أراني.. |
قبل عدة أشهر أصبحت أنتم بدلاً من أنت
واليوم؛ أنتم أصبحتم ثلاثة مبرووك قد السماء والأرض والفرح المتراقص في قلبي.. |
الساعة الآن 02:16 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية