![]() |
نكتم شعور قلوبناا من حيا الروح دام الاماانـي بـالمحاني كثيره احيان نطريهاا على البال وتروح واحيان تطغى بالخفوق وتثيره |
يَموتُ الفَتى مِن عَثْرَةٍ بِلِسانِهِ
ولَيْسَ يَموتُ المَرْءُ مِن عَثْرَةِ الرِّجْلِ فَعَثْرَتُهُ مِن فِيهِ تَرْمي بِرَأْسِهِ وعَثْرَتُهُ بِالرِّجْلِ تَبْرَا عَلى مَهْلِ |
خَليلَيَّ هَل تَثنى مِنَ الوَجدِ عَبرَةٌ
وَهَل تُرجِعُ الأَيّامُ ما كانَ ماضِيا إِذا شِئتَ أَن تَسلى الحَبيبَ فَخَلَّهِ وَراءَكَ أَيّاماً وَجُرَّ اللَيالِيا أَعِفُّ وَفي قَلبي مِنَ الحُبِّ لَوعَةٌ وَليسَ عَفيفاً تارِكُ الحُبِّ سالِيا الشريف الرضي |
فإن كان وصل للحبيب تعذرا
وحظي على درب اللقاء تعثرا بقيت على طول الفراق وما جرى تمر الليالي والشهور ولا أرى غرامي لها يزداد إلا تماديا رحلتِ وفي العينين دمع تكلما وتمثال حب في الضلوع تحطما أما آن بعد البعد أن نتلملما وقد يجمع الله الشتيتين بعدما يظنان كل الظن ألا تلاقيا.. |
قال الشَّافِعِيُّ رحمه الله:
وَأقْبَحُ شَيءٍ أَنْ يَرَى المَرْءُ نَفْسَهُ رَفِيعًا، وَعِنْدَ العَالَمِينَ وَضِيعُ تَوَاضَعْ تَكُنْ كَالنَّجْمِ لَاحَ لِنَاظِرٍ عَلَى صَفَحَاتِ المَاءِ وَهُوَ رَفِيعُ وَلَا تَكُ كَالدُّخَانِ يَعْلُو بِنَفْسِهِ عَلَى طَبَقَاتِ الجَوِّ وَهُوَ وَضِيعُ |
سَقى اللَهُ أَرضاً أَنبَتَت عَودَكَ الَّذي
زَكَت مِنهُ أَغصانٌ وَطابَت مَغارِسُ تَغَنّى عَلَيهِ الطَيرُ وَالعودُ أَخضَرٌ وَغَنّى عَلَيهِ الغيدُ وَالعودُ يابِسُ أبن شرف القيرواني |
صاحبي محتاج لك شعر وشعـور واحتياجي شيء ما كان اختيااري من متى والغصن يختاار الطـيور من متى والباال يختاار الطـواري |
حَسَدوا الفَتى إِذ لَم يَنالوا سَعيهُ
فَالقَومُ أَعداءٌ لَهُ وَخُصومُ كَضَرائِرِ الحَسناءِ قُلنَ لِوَجهِها حَسداً وَبَغياً إِنَّهُ لَدَميمُ - أبو الأسود الدؤلي |
تبطي علي وانا شعوري تعنى ولا ذبحني الشوق ماحب افكر محتاج لك وابغى اتصل واتمنى لو اسمع انفاسك ثواني واسكر |
ما عالَجَ الناسُ مِثلَ الحُبِّ مِن سَقَمٍ
وَلا بَرى مِثلُهُ عَظماً وَلا جَسَدا ما يَلبَثُ الحُبُّ أَن تَبدو شَواهِدُهُ مِن المُحِبِّ وَإِن لَم يُبدِهِ أَبَدا - الاحوص الانصاري. |
الساعة الآن 10:05 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية