::
هَقَيِتْ انِي مَلَكْتِكْ مَا دَرَيِت ان الأمَانِي غْرٌورِ
وانِك فيِ يِديْ ليِنْ انْتَحَابِي الوَقْت وَاقْفَا بِكْ
::
سِقَا الله يُوٌم كَانْ اكِبَر هُمٌوْمِكْ خَاطِريِ المَكْسُورْ
وكِنتْ الضّي فِيْ عِينِكْ وكِنْت السّقُم فِي ثِيَابِكْ

مؤلَمً حًين تبًوٌح الَعٌيوٌن بً لغة الَدٍمًع ..
شوٌقُا ل أروٌاح بعٌيِدة جدا حدٍ الَوٌجع â™،

لَحَظَآت رائِعَة أن تجَدَّ بِ قَرُبَك شَخْص

يَعْتَنِي بِـ أدَقَّ تَفَّآصِيلِكْ..

لَحَظَآت رائِعَة أن تجَدَّ بِ قَرُبَك شَخْص

يَعْتَنِي بِـ أدَقَّ تَفَّآصِيلِكْ..

جَمِيل أنْ تعَيشَ فِي كُلِ ثاَنِيهَ تنَتظَر حُصُول
{ مُفَاجأه } مِنَ الله وَالأجَمل أَنَك مهَمَا انتَظرتَ فلَنْ تمَل.

يَتألمُ البعَضْ مِنْ قِرآءةّ بعَضُ العِباراتْ فَـ كيفْ يكُونَ حَال مَن يكتُبهْا

الِّحقِيُقة ِّأن الِذكّرياِت كًُّلهاُِ ملًك ِللمِّاٌضيِّ ،
الًُِجمًيلِة ِّمنّها ِو اّلمٌِؤلمِةُ ..
و ُالماضُي ليُس مًلكاً لنًا .. و لا الُمستًقبلً
ما نُملكهِّ هو الآُن .. و ليِّسً الأُمَِسُ ، وِ لاًُ الغًٍُد

لََيْسَ مِن الوَاجِب عَلينَا إِجْبَارُ النَّاسِ عَلىّ حُبِّنَا ..
سَوَاءً بِالقَولِ أو الفَعِل فَقَلِيّل مِن الأَخْلآَقَ تُمثِل كَثِيرًا مِن الحُبْ ..

البَعضُ تتَحققُ معَهُم الأمَانِي الجَميِلهَ ،
والبَعْضُ الآخرْ هُم الأمَانِي الجَميلَه بِحَدٍّ ذَآتِهَآ,,

لَيتَهُم يَعلَمُون أنَّ { نَقاءَ القَلْبٍ } لَيسَ غَبَآءآً !
إنَّما فِطْرة ،، يُمَيِّزُ اللهُ بها مَن أَحَبْ.