![]() |
أَتُراك تَعلمين أنني على شفا حُفرة الإنطِفاء؟!
خَطر لي أن آتي إليك، أن أقبضَ على إجَابةٍ منك لسؤالٍ لم ينضج على نخيلِ الاستفهام لكنَّني أَعرضت خجلاً، فما فَائدة الأجوبَة.. وقَد رُفعت الدّروب وجفتْ القُلوب. |
لاتزال النهر الذي اضبط نفسي عن الغرق به
كلما بلل الشوق خد الحنين |
يجيبك النسناس واذكر واعاني *** بحتك ... همسك .. ضحكتك .. بالتتابع من غيبتك أحس حتى الأواني *** باأركانها حزنن له شهور قـــــابع ياسيّد أحساسي وأمير المحــــاني *** جايع خفوقي ماله الا أنت شابع عقبك اسولف للسكك والمبــــاني *** وذكراك ينسجها كئيـــب الروابع مزعفر حديثك لاأنسكب بالأذاني *** صادق واحسه من رباء الروح نابع تعال فلسفني فرح للأغاني *** من طابعك بااخذ للأفراح طابع قل للغياب اللي طواك وطواني *** 3 أشهر واحسب من أمس رابع تعال شف برّاق أنسان ثاني *** مليان حزن وهم معهن تــوابع سولف مع النسناس ماابغى أعاني *** واترك علي ملامحك باالتتابع من قصائدي |
أشنع ذكرياتك .. هي الذكريات التي يدفنها (( عقلك )) ..
وينبشها (( قلبك )) .. !! |
عندما كانوا أطفال ..
كانت الشركات (( الكورية )) تعمل في شوارع المدينه .. وكانوا أهلهم يخوفونهم من الخروج للشارع بقولهم : ترا الكوريين .. بـ (( ياكلونكم )) .. !! مرت الأيام .. ودارت رحى السنين .. وكبر الأطفال .. وعرفوا عندما كبروا أن .. الكوريين .. ياكلون (( الكلاب )) .. !! |
بين العقل والجنون (( ثغرة )) ..
تسلل منها الثاني .. فحكم الأول بطريقته |
جيشان بكامل العده والعتاد .. في منطقة واحده لاتقبل الا بسيطرة (( جيش )) واحد .. كلاهما يرغب في السيطرة عليها .. كلاهما متيقن أنها له .. لذا نشبت حرب داميه .. حريق هنا وحريق هناك .. عراك محموم وعلى مدار الساعة .. البقاء فيه للأقوى .. والأقوى ميزة متغيرة .. فهي تاره للجيش الأول وأخرى للجيش الثاني .. معركة حامية (( الوطيس )) .. ليست محكومه بوقت .. ولا بعدد جند .. فالجند متجددون والمعركة أخر احتمالاتها (( السلم )) .. بل أنه الأحتمال المستحيل فيها .. تخيل أن هذه المعركة بـ حالتها المرعبه .. وعراكها الشرس .. في حيز صغير وسط أضلاع صدرك .. أسمه : القلب .. !! |
العدوانيه .. تقاس بـ كيلـ (( و )) إجرام
|
كل الطرق التي لاتوصلك الى ماتحب (( عمياء
|
[ وداع ] :
موقف ثنائي بين (( ذاهب )) و (( داع )) .. الذاهب يهم بـ (( الرحيل )) .. والداع يحاول ثنيه عن رغبته .. ومن شدة (( العاطفة )) التي تجمع الأثنين .. اصبحا معطوفين على بعض بـ (( واو )) ألتصقت بهم .. ولثقل نقلهما مع بعض عند الحديث عن نتيجة ذلك (( الفراق )) .. حيث يصعب أن يقال : [ ذاهب وداع ] ذاب ذاهب هذا الموقف في حرارة عاطفة داع يئس من أن يثني صاحبه .. وبقيت الواو عالقه بالأقوى عاطفة .. لنعرف فيما بعد سر كلمة (( وداع )) .. !! |
الساعة الآن 09:50 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية