منتديات قصايد ليل

منتديات قصايد ليل (http://www.gsaidlil.com/vb/index.php)
-   …»●[الروح الرياضيــهـ والتنافس الشريــف ]●«… (http://www.gsaidlil.com/vb/forumdisplay.php?f=22)
-   -   كأس امم آسيا 2011 .. قطر .. (http://www.gsaidlil.com/vb/showthread.php?t=30134)

نظرة الحب 01-14-2011 12:57 AM

شريدة يعتبر الأمل قائماً

كان ضيق الوقت حائلاً دون البحث عن مدرب أجنبي، فأسند الاتحاد البحريني المهمة إلى سلمان شريدة الذي قاده في دورة كأس الخليج في اليمن، لكن النتائج لم تكن مشجعة بخروجه من الدور الأول برصيد نقطة يتيمة من التعادل مع عمان، وخسارتين أمام العراق (2-3) والإمارات (1-3).
وكما تأثر المنتخب البحريني بغياب عدد من لاعبيه الأساسيين عن "خليجي 20" بسبب الإصابات وعدم تحرير أنديتهم لهم، فانه يعاني الآن من ابتعاد محمد سالمين أبرز لاعبيه وسيد محمد عدنان والحارس محمد السيد جعفر بسبب الإصابة.
وما زاد الطين بلة إصابة المدافع حسين بابا بشد عضلي في الدقيقة العاشرة من المباراة الأولى ضد كوريا الجنوبية، إذ لا تبدو مشاركته في مباراة الهند مؤكدة، كما يأمل المنتخب البحريني بالحصول على خدمات لاعبه المخضرم سلمان عيسى الذي غاب أيضاً عن المباراة الأولى لعدم تعافيه من الإصابة.
أبرز العناصر التي سيعتمد عليها شريدة غداً الحارس محمود منصور وعبد الله المرزوقي وراشد الحوطي وفوزي عايش وعبد الله عمر وعبد الله فتاي وجيسي جون وإسماعيل عبد اللطيف.
وأوضح شريدة: "سننظم صفوفنا لمواجهة الهند، أمامنا مباراتان والكرة ما تزال في الملعب، وسنحاول ضد الهند وأستراليا التعويض والمنافسة على بطاقة للتأهل مع أن الجميع يرشحون أستراليا وكوريا الجنوبية عن هذه المجموعة".
وتحدث عن الإصابات قائلاً: "أزعجتني إصابة حسين بابا، وهي مشكلة عانينا منها بإصابة محمد سالمين وسلمان عيسى وسيد محمد عدنان".
يذكر أن منتخب البحرين أهدر فرصة التأهل إلى نهائيات كأس العالم مرتين في تصفيات مونديال ألمانيا 2006 حين اجتاز الملحق الآسيوي قبل أن يسقط أمام ترينيداد وتوباغو، ثم في تصفيات مونديال جنوب أفريقيا 2010 حين خرج أمام نيوزيلندا.
هوتون ورجاله ليس لديهم طموحات

في المقابل، بدا منتخب الهند قليل الحيلة والتجربة في مباراته الأولى أمام استراليا، ويشكل الحلقة الأضعف في هذه المجموعة إن لم يكن في البطولة ككل.
تعود الهند للمشاركة في نهائيات كأس آسيا بعد غياب دام 27 عاماً وتحديداً منذ نسخة عام 1984، وتشارك مباشرة من دون خوض التصفيات بعد فوزها بكأس التحدي عام 2008 بناء على لوائح البطولة.
وكانت الهند شاركت للمرة الأولى في البطولة عام 1964 وحلت وصيفة.
وتعتبر كأس التحدي بطولة للمنتخبات التي لا يسمح لها تصنيفها القاري بالمشاركة في التصفيات، لكنها تشكل فرصة لها لكي تبلغ النهائيات والمشاركة إلى جانب صفوة المنتخبات الآسيوية وتكتسب المزيد من الخبرة والاحتكاك.
يقود المنتخب الهندي منذ أعوام المدرب الإنكليزي بوب هوتون الذي سيحاول الخروج بأقل الأضرار غداً أمام البحرين، خصوصاً أنه كان واضحاً قبل انطلاق البطولة بالقول إنه يريد تجنب هزائم ثقيلة أمام منتخبات المجموعة.
ويمكن مقارنة نتائج المباريات الودية مع منتخبات خليجية قبيل البطولة لمعرفة المسار الذي ستسلكه مباراة الغد ضد البحرين، إذ خسرت الهند أمام العراق (صفر-2) والكويت (1-9) والإمارات (صفر-5).

نظرة الحب 01-14-2011 12:58 AM

شريدة يلعب للفوز وحده وهيوتون يتطلع للغد


http://www.aljazeerasport.net/Resour...17848734_2.jpg


كشف سلمان شريدة، مدرب منتخب البحرين الوطني لكرة القدم، أنه سيدخل مباراة الهند لتحقيق الفوز ولاشيء غير ذلك مشيراً إلى أن منافسه القادم ليس بالفريق السهل بل منظم دفاعياً وتكتيكياً بشكل جيد.
وتلعب البحرين أمام الهند غدا الجمعة على إستاد السد في ثاني لقاءاتها ضمن منافسات المجموعة الثالثة لبطولة آسيا الخامسة عشرة- قطر 2011. وكانت البحرين استهلت مشوارها في البطولة بخسارة أمام كوريا الجنوبية 1-2، كما لقيت الهند هزيمة ثقيلة أمام أستراليا صفر-4.
وقال شريدة في المؤتمر الصحفي الذي عقده اليوم الخميس، إنه سيلعب أمام الهند بطريقة هجومية "كل مباراة لها ظروفها. سنختار لاعبين هجوميين لديهم القدرة على التهديف، لكن دون أن نغفل الجانب الدفاعي لإيجاد حالة من التوازن بين الهجوم والدفاع".
وتحتاج البحرين للفوز على الهند إن أرادت إحياء آمالها بشكل جدي للمنافسة على إحدى بطاقتي العبور للدور ربع النهائي وهي ستلعب في الجولة الثالثة أمام أستراليا.
ورأى المدرب البحريني، الذي خلف النمساوي جوزيف هيكرسبرغر في أيلول/سبتمبر الماضي، أن سقوط الهند أمام أستراليا 0-4 لا يعني أنه ضعيف "الهند فريق منظم جداً ويلعب دون ضغوط وهو من أفضل 16 فريقاً في آسيا".
أما عن جهوزية لاعب الوسط المخضرم سلمان عيسى قال شريدة: "حالة سلمان عيسى في تحسن مستمر وقد شارك في التمارين الأخيرة وأمر مشاركته أمام الهند يتوقف على التمرين الأخير (اليوم الخميس)" وأضاف "نسبة مشاركته تصل للثمانين بالمائة".
واعترف المدرب الوطني البحريني أن كوريا كانت أفضل من منتخبه في اللقاء الأوّل: "النتيجة أمام كوريا لم ترض طموحاتنا. كل الظروف كانت ضدنا والمنتخب الكوري كان أفضل. حاولنا على الأقل حصد نقطة واحدة لكنهم يملكون لاعبين جيدين للغاية، ونحن نعرف مسبقاً الفارق مع كوريا".
وتمنى شريدة أن تؤول مباراة كوريا الجنوبية مع أستراليا لمصلحة الأولى.
هيوتون يشيد بالبحرين
من جهته رأى الإنكليزي بوب هيوتون، مدرب الهند، أن البحرين منتخب قوي جداً ومن الأفضل آسيوياً: "البحرين من أفضل خمسة منتخبات في آسيا، وكاد لمرتين متتاليتين أن يتأهل لكأس العالم (2006 و2010)" واعترف أن اللقاء سيكون صعباً عليهم لكن الفوز ليس بمستحيل.
ورفض هيوتون، الذي استلم مهامه عام 2006، الإفصاح عن التغييرات الذي سيجريها "سأجري بضعة تغييرات على التشكيلة التي لعبت ضد أستراليا، لكنني لن أكشف عنها"، بيد أنه كشف أن مشاركة نجم المنتخب المخضرم بايتشانغ بوتيا تبدو صعبة "إنه واحد من أفضل اللاعبين في الهند لعب أكثر من 100 مباراة للمنتخب. أتمنى أن يلعب لكن الأرجح لن يفعل. من الممكن أن يلعب المباراة المقبلة".
ويتطلع هيوتون، الذي يدرب الهند منذ 2006 ويعتبر صاحب النهضة الكروية في بلاد تعشق الكريكيت، يتطلع إلى ترك بصمة جيدة عن الكرة الهندية في البطولة الآسيوية "هذه فرصة جيدة للهند كي تثبت حضورها في كرة القدم كما فعلت في الكريكيت".
وشكا المدرب الإنكليزي الكثير الترحال والسفر حول العالم، شكا من قلة التسهيلات والتجهيزات في الهند لذا تمنى أن تشكل مشاركة الهند في قطر 2011 منعرجاً هاماً خصوصاً أن تأهل المنتخب لهذه البطولة آثار اهتمام الرأي العام الهندي.
"مشاركتنا في كأس آسيا هي بداية لتطور الكرة في الهند. لدينا رئيس اتحاد جديد وممولين متحمسين. مجرّد تأهلنا لفت الرأي العام إلينا ونسعى لزيادة قدرتنا التنافسية. لدينا متابعة كبيرة من الجالية الهندية هنا وهذا يعني أن الشعب بدأ يحب كرة القدم".
والمعلوم أن تأهل الهند لنهائيات كأس آسيا هو الأول من نوعه منذ العام 1984، وجاء تأهلها بعد فوزها بكأس التحدي العام 2008.
وأعطى هيوتون مثلاً على ضعف التسهيلات باللاعب الذي جلس على يساره في المؤتمر الصحفي رندي سينغ "إنه لاعب رائع وموهوب. طور نفسه بنفسه وتعب كثيراً إلى أن وصل وتأهل لكأس آسيا"وأضاف "عندما لعب رندي أمام اليابان لمنتخب تحت الـ19 لم يفكر بالفوارق، لكن حينما لاعبها بعد خمس سنوات وجد الفارق كبيراً جداً" وأعاد الأسباب لضعف البنية التحتية الكروية.
وتطرق هيوتون للمباراة السابقة أمام أستراليا قائلاً "يمكنني القول إن الهند كانت جيدة خصوصاً في الشوط الثاني والأهداف التي دخلت في شباكنا لم تكن سهلة. لاعبونا كانوا جيدين".
وكانت الهند سقطت بشكل كبير أمام أستراليا إلا أن أداءها العام في المباراة أرضى الرأي العام الرياضي لا سيما الهندي خصوصاً جهة التنظيم في الفريق.

نظرة الحب 01-14-2011 12:58 AM

تشو لوقف أجنحة أستراليا وأوسيك لا يأبه للأعمار


http://www.aljazeerasport.net/Resour...42517734_2.jpg


كشف تشو كوانغ راي، مدرب منتخب كوريا الجنوبية لكرة القدم أنه درس بشكل جيد منافسه المقبل الفريق الأسترالي وطريقة أدائه معتبراً أن الفريق الذي سيسيطر على الوسط سيتحكم بمجريات اللقاء.
وتلعب كوريا الجنوبية مع استرالياً غدا الجمعة في إستاد الغرافة ضمن الجولة الثانية لمباريات المجموعة الثالثة التي تضم أيضاً منتخبي البحرين والهند.
"درسنا أسلوبها بشكل جيّد، وهم يعمدون إلى تغيير الاتجاهات يميناً ويساراً كثيراً وبشكل جيد. لقد تحضرنا لكيفية مواجهة هذه المسألة"، وعقب في حديثه خلال مؤتمر صحفي اليوم الخميس "الفريق الذي سيسيطر على المباراة سيحقق نتيجة جيدة".
وكانت كوريا الجنوبية فازت على البحرين في مباراتها الأولى 2-1 فيما سحقت أستراليا منافستها الهند برباعية نظيفة.
ورأى المدرب الكوري أن الفوز يتحقق من خلال إيقاف خطورة الأستراليين في الهجوم عبر الأجنحة "أهمية دفاعنا تمكن في إيقاف أجنحتهم وكراتهم العرضية، وتعطيل مفعولها. ندرك أننا أقصر في الطول لكن نعتمد كثيراً على التوقيت الجيد"، كما شدد على أهمية السيطرة على وسط الميدان واللعب بطريقته المفضلة، أي التحركات السريعة.
ولم يبد المدرب الكوري الجنوبي أي اهتمام بهوية الفريق الذي يفضل مواجهته في المرحلة القادمة "لا تهمني المرحلة القادمة الآن. كل ما يهمني التركيز على مباراة أستراليا وتحقيق الفوز فيها"، علماً أن المتأهلين عن هذه المجموعة سيواجهان بطريقة المقص المتأهلين عن المجموعة الرابعة التي تضم إيران، العراق، الإمارات وكوريا الشمالية.
وقال المدرب الكوري أن لديه ثلاثة خيارات في إطار التبديل الاضطراري الذي سيجريه بعد إيقاف المدافع كواك تاي هوي إثر طرده أمام البحرين في الدقيقة 85 من اللقاء بين المنتخبين.
وأشاد تشو الذي استلم مهام المنتخب عقب مونديال جنوب أفريقيا، بالمنتخب القطري "إنه فريق جيد جداً. لديه إمكانية بناء خطط ومباراة جيدتين, ويلعبون كرة جيدة وخاضوا مباراة رائعة أمام الصين وسيكون بمقدورهم التأهل للدور الثاني".
وعبّر لاعب المنتخب وبولتون الإنكليزي لي شونغ يون –بلغة كورية- عبّر عن سروره بالتواجد مع رفاقه في هذه الكأس الآسيوية مبدياً بعض الحزن لأنه لن يكون بمقدوره التواجد مع زملائه في الفريق مبدياً الثقة برفاقه بالبريميير ليغ.
أوسيك: لا تأثير للأعمار
بدوره توقع مدرب الألماني أولغر أوسيك، مدرب منتخب أستراليا مباراة صعبة وقوية مع كوريا الجنوبية رافضاً اعتبار ارتفاع معدل اعمل لاعبيه عائقاً أمام طموحاتهم في البطولة.
"نعرف نوعية اللاعبين في كوريا الجنوبية ومهاراتهم الفردية العالية، ومفاتيحهم وطرق لعبهم، لقد تحضرنا جيداً لهم ولدينا فرصة جيدة للفوز عليهم"، ورأى أن كوريا خاضت كأس العالم الماضية بشكل ممتاز وهي قوية جداً.
ورفض المدرب الألماني، الذي يحب اللعب بنزعة هجومية، اعتبار ارتفاع معدل أعمار لاعبيه مقابل صغر سن لاعبي كوريا، أمراً
سلبيا" "المسألة ليست في العمر. الأمر يتعلق بمدى إيجادتك تطبيق الخطط ولعب كرة القدم. سوف نرى في الملعب إن كانت الأعمار تشكل مشكلة".
ولم يكترث لتعليق مدرب كوريا على اللاعب الأسترالي ساسا بأنه الأضعف في المنتخب الأوقياني "لم أعلق أبداً على شيء لم أسمعه مباشرة. ساسا لاعب جيّد" مضيفاً إن كان هذا التصريح صحيحاً فأنه تشكيك بأحد أفضل لاعبي آسيا وفقاً لآراء الخبراء.
والمعروف أن ساسا يلعب في الدوري الكوري الجنوبي مع سيونغنام وقد أحرز معه الموسم الماضي لقب دوري أبطال آسيا لأندية.
أما لاعب غلطة سراي التركي، لوكاس نيل فرفض اعتبار النتائج الودية التحضيرية مقياساً خصوصاً خسارتهم مع مصر 0-3 "لعبنا مباراة مصر دون ان نرتاح بعد كنا وصلنا ليلاً ثم لعبنا في اليوم التالي. المباراة كانت منذ نحو شهرين ولكل منتخب ظروفه واختلافاته واللعب أمام مصر يختلف عن اللعب أمام كوريا أو الكويت أو البحرين...لكل فريق ظروفه الخاصة."
وأكد نيل أنه بالرغم من تأثر الفريق بالفيضانات التي تحدث في أستراليا والقتلى والنزوح في البلاد ورغم قدوم خمسة من لاعبي المنتخب من المناطق المنكوبة إلا أنهم سيركزون بشكل كبير على لقاء كوريا ولن يجعلوا الأمر عاطفياً، ثم سيتابعون تواصلهم مع أهلهم في بلادهم بعد اللقاء.

نظرة الحب 01-14-2011 12:58 AM

مواجهة مونديالية بين أستراليا وكوريا الجنوبية

http://www.aljazeerasport.net/Resour...19518621_2.jpg

يمكن إطلاق تسمية المواجهة المونديالية على اللقاء الذي يجمع بين أستراليا وكوريا الجنوبية غداً الجمعة ضمن الجولة الثانية من منافسات المجموعة الثالثة في بطولة كأس آسيا 2011 المقامة في الدوحة حالياً.
وكان المنتخبان شاركا في نهائيات جنوب أفريقيا 2010 الصيف الماضي، فبلغت كوريا الجنوبية الدور الثاني للمرة الأولى خارج قواعدها، في حين خرجت استراليا من الدور الأول بفارق الأهداف عن غانا.
ويدرك المنتخبان بأن الفائز منهما سيخطو خطوة كبيرة لتصدر المجموعة بعد أن حققا الفوز في مباراتهما الأولى حيث تغلبت كوريا الجنوبية على البحرين 2-1، واستراليا على الهند 4-صفر.
أستراليا تفتخر بكاهيل وكيويل
وضرب الثنائي تيم كاهيل وهاري كيويل بقوة في المباراة الأولى فسجل الأول ثنائية والثاني هدفاً رائعاً.
وأشاد قائد استراليا لوكاس نيل بهذا الثنائي مشيراً إلى أن أي منتخب يجد اسمي هذين اللاعبين على لائحة المباراة سيشعر بالخوف، وقال في هذا الصدد "يملك كل من كاهيل وكيويل سمعة رائعة وبالتالي فان مدافعي المنتخبات المنافسة يحسبون لهما ألف حساب".
وأضاف "مراقبة هذين اللاعبين تفسح المجال في بعض الأحيان أمام لاعبين آخرين للتسجيل أمثال بريت إيمرتون وبريت هولمان".
وكشف "يملك كاهيل وكيويل خبرة كيفية الاحتفاظ بالكرة وتوقيت الانطلاق نحو الهجوم".
ويلعب لوكاس نيل إلى جانب كيويل في صفوف غلطة سراي التركي، في حين يتألق كاهيل في صفوف إيفرتون في الدوري الإنكليزي الممتاز حيث سجل 9 أهداف هذا الموسم.
ويشكل نيل ثنائياً دفاعياً صلباً إلى جانب ساشا أوغنينوفسكي أفضل لاعب في آسيا العام الماضي ومن ورائهما الحارس المتألق مارك شفارتسر.
ولا يمكن الحكم على مستوى المنتخب الاسترالي في مباراته الأولى ضد الهند المغمورة على الصعيد القاري، وبالتالي فان الامتحان الحقيقي سيكون في مواجهة محاربي التايغوك.
كوريا الجنوبية تسعى للحسم
في المقابل يخوض المنتخب الكوري المباراة في غياب قلب دفاعه كواك تاي هوي الذي طرد ضد البحرين عندما تسبب بركلة جزاء قلص فيها فوزي عايش النتيجة إلى 1-2 أواخر المباراة.
وأكد تشو كوانغ راي مدرب كوريا بان لا مشكلة في غياب هوي لأنه يملك ثلاثة مدافعين آخرين يستطيع أحدهم أن يسد الثغرة التي تركها الغائب وقال في هذا الصدد "كان من الأفضل تحاشي البطاقة الحمراء، لكن على أي حال أملك البديل الجاهز".
ويقود الفريق نجم مانشستر يونايتد الإنكليزي بارك جي سونغ الذي أعرب عن سعادته لحصول فريقه على النقاط الثلاث في المباراة الأولى بقوله "كنا أقوياء من الناحية التكتيكية في مواجهة البحرين وعرضنا كان جيدا عموما".
وأضاف "دائما ما تكون المباراة الأولى في غاية الأهمية في كأس آسيا وفي كأس العالم ذلك لان النقاط الثلاث الافتتاحية تجعلك تخوض المباراتين التاليتين من دون ضغوطات".
واعتبر سونغ بان الوقت قد حان لكي ينهي فريقه صياماً عن اللقب دام 51 عاما وقال "نؤمن بقدرتنا على إحراز اللقب هذه المرة، ليس أنا فقط بل جميع أفراد المنتخب. إذا نجحنا في ذلك، فان اللاعبين الشبان يستطيعون أن يبنوا على هذا الانجاز في المستقبل ويؤدون أفضل المستويات على الصعيد العالمي".
وكان لسان حال مدربه مماثلا عندما قال "وضعنا هدفين في البطولة الحالية، إحراز اللقب وتغيير الجيل الذي شارك في نهائيات كاس العالم تدريجياً".
وكشف "من أجل تحقيق هذين الهدفين على المديين القصير والطويل أنا في حاجة إلى تغيير أسلوب لعب الفريق".
وختم "اعتقد بان اللاعبين الشبان قاموا بعمل رائع، إذا كان لدينا الوقت لتطوير أداء هؤلاء فان المستقبل سيكون باهرا للكرة الكورية الجنوبية".

نظرة الحب 01-14-2011 12:59 AM

نيل يوجّه نداءً لإعانة منكوبي أستراليا

http://www.aljazeerasport.net/Resour...59158580_2.jpg

سيرتدي لاعبو منتخب أستراليا قمصاناً خاصة خلال فترة الإحماء قبل لقائهم المرتقب أمام كوريا الجنوبية غداً الجمعة ضمن كأس آسيا- قطر 2011، في رسالة تضامن لدعم ضحايا الفيضانات في بلادهم.
وسمح الاتحاد الآسيوي وفق ما أعلن مدير البطولة توكواكي سوزوكي للفريق الأسترالي بارتداء قميص مختلف أثناء فترة الإحماء بسبب الحالة الإنسانية التي تعيشها البلاد كما سيرتدي اللاعبون شارات سوداء وسيتم الوقوف دقيقة صمت على روح الضحايا قبل المباراة.
وسيكتب لاعبو أستراليا على قمصانهم: "فيضان أستراليا نداء استغاثة- تبرعوا الآن" كما سيذكر اسم الموقع الالكتروني الخاص للتبرع على القميص، وفقاً لما قاله لوكاس نيل لاعب المنتخب وفريق غلطة سراي التركي، اليوم الخميس.
ووجّه نيل نداءً للوقوف إلى جانب ضحايا الفيضانات التي شهدتها بلاده والتي ذهب ضحيتها الآلاف بين قتلى ومصابين ومتضررين وطلب المساعدة بالتبرع لما أسماه "كارثة هائلة".
وتضرب ثالث أكبر المدن الأسترالية، كوينزلاند فيضانات هي الأكبر خلال قرن وأدت إلى مقتل وفقدان العشرات وتشريد الآلاف وتواصل الفيضانات زحفها باتجاه مدينة بريزبن.
وقال أونيل خلال المؤتمر الصحفي للمنتخب الأسترالي اليوم الخميس: "ما يحدث في أستراليا يقلقنا للغاية. للأسف مات أشخاص كثيرون وفقد آخرون. الفيضان لا يتوقف. الناس تخسر بيوتها وهذا يقلق الفريق الأسترالي كثيراً".
وأضاف أونيل إنهم سيسعون لجعل أهلهم في أستراليا فخورين بهم من خلال تحقيق نتيجة جيدة أمام كوريا الجنوبية، معتبراً أنهم سيركزون على مباراة كوريا كي لا يكونوا عاطفيين، ثم سيستأنفون الاتصالات مع أقاربهم وأهلهم بعد المباراة.
وذكر لاعب غلطة سراي أن خمسة من لاعبي المنتخب الأسترالي الحاليين المشاركين في كأس آسيا يأتون من ولاية كوينزلند المنكوبة.
وشكر أونيل الاتحاد الآسيوي لكرة القدم على السماح لهم بارتداء قمصان خاصة لدعم المنكوبين.
إحالة كاتانيتش
من جهة أخرى أعلن سوزوكي، مدير البطولة أن مدرب الإمارات سريكو كاتانيتش سيمثل أمام لجنة الانضباط بسبب عدم دخوله المنطقة المختلطة مع الإعلاميين عقب انتهاء مباراة منتخبه مع كوريا الشمالية الأربعاء الماضي.
وتحتم قوانين الاتحاد الآسيوي على المدربين المرور بالمنطقة المختلطة أثناء توجههم للمؤتمر الصحفي الذي يلي اللقاء دون أن يكونوا مجبرين بإدلاء تصاريح إعلامية.
وأشار سوزوكي إلى أن عدد الإعلاميين الذي يغطون البطولة وصل إلى 2000 إعلامي بين محليين ووافدين، مشيراً إلى أنه سيتم توسيع المناطق المختلطة في الملاعب بسبب الاكتظاظ الكبير.

نظرة الحب 01-14-2011 12:59 AM

السعودية تودّع البطولة باكراً

http://www.aljazeerasport.net/Resour...35439360_2.jpg

لم ينجح مدرب المنتخب السعودي ناصر الجوهر بتكرار إنجاز العام 2000 في نسخة بطولة كأس آسيا في بيروت عندما وصل الى المباراة النهائية، وخرج مبكراً دون تحقيق الهدف المرجو منه في النسخة المقامة حالياً في الدوحة بخسارة بلاده أمام الأردن (0-1) ضمن المرحلة الثانية للدور الأول لحساب منافسات المجموعة الثانية.
بدأت المباراة ببطء، لم يستلم في دقائقها الأولى أي من الطرفين المبادرة بالضغط على الخصم حيث امتدت فترة جس النبض لنحو ربع الساعة، قبل انطلاق مسلسل الهجمات غير المركزة وغير المنظمة التي كانت سرعان ما تنتهي قبل اختمارها.
وحظي المنتخب السعودي بفرصة ذهبية في الدقيقة 16، حين سدد نايف الهزازي كرة رأسية من مسافة قريبة من الحارس عامر شفيع الذي تألق في صدها.
وبدأ التفوق السعودي يظهر مع مرور الوقت لكن دون فعالية تذكر، فكانت تحركات محمد الشلهوب وياسر القحطاني ونايف الهزازي مكشوفة وتحت الرقابة الأردنية المكثفة، ما أبطل مفعولها.
في المقابل حاول لاعبو الأردن القيام ببعض الهجمات المرتدة، لخطف هدف التقدم، لكنهم جوبهوا بخط دفاع صلب، أوقفهم قبل وصولهم إلى المنطقة الخطرة، ما دفع بهاء عبد الرحمن إلى الاستعادة عن اقتحام منطقة الجزاء بالتسديد من بعيد، فنجح في في مهمته واستطاع هز شباك مرمى الحارس السعودي المتقدم وليد عبد اللـه في الدقيقة 42.
وسبب الهدف ضياعاً في الصفوف السعودية، ما كاد يكلفهم هدفاً ثانياً لكن عدي الصيفي المنفرد تماماً سدد في جسم الحارس بدلاً من المرمى المشرع 45.
الشوط الثاني
وعلى عكس بداية الشوط الأول استهل لاعبو السعودي الشوط الثاني بضغط مطبق، أضاعوا في دقائقه الخمس الأولى هدفين محققين، بعد استبسال شفيع في الذود عن مرماه.
وواصل السعوديون تفوقهم دونما حدوث اي تعديل في النتيجة، وبدأت تظهر ملامح العصبية على تحركاتهم وتمريراتهم، لشعورهم بالخوف من خروجهم المبكر من البطولة، لاسيما إنهم تعرضوا في مباراتهم الأولى للخسارة أمام سوريا (1-2)، ما زاد الضغط عليهم مع مرور الدقائق عليهم بسرعة.
وحاول المدرب السعودي بث روح جديدة في صفوف فريقه فأخرج محمد الشلهوب وأدخل مكانه نواف العبيد (65) بعدما كان أجرى تبديلاً سابقاً مطلع الشوط الثاني، باستبدال عبده عطيف بناصر الشمراني (46)، الذي أهدر فرصة هدف أكيد بعد انفراده التام بالحارس الأردني الذي منعه من تحقيق غايته بشكل جيد (75).
ونجح الفريق الأردني بتحقيق هدفه بامتصاص الهجمات السعودية، عن طريق إضاعة الوقت واستنفاذ الدقائق عند قيامه بالهجوم، ما أجبر خصومهم على اقتراف مزيد من الأخطاء، لاسيما بعدما انكبوا على القسم المقابل من الملعب، وتركوا منطقتهم مفتوحة ما كاد يكلفهم دخول هدف ثان في مرماهم.
وانطلق المنتخب السعودي بكل قوته نحو المرمى الأردني ما أجبر النشامى على القيام بالمثل وتراجعوا جميعهم للحفاظ على النقاط الثلاث، التي كادوا يخسروها لولا براعة حارسهم الذي يستحق بكل جدارة لقب رجل المباراة.
بطاقة المباراة
مثّل الأردن: عامر شفيع لحراسة المرمى، واللاعبون: محمد منير، سليمان السلمان، بهاء عبد الرحمن، عامر ديب (مؤيد أبو كشك 69)، بشار بني ساسين، عدي الصيفي، عبد اللـه ديب (انس حجة 90)، شادي ابو هشهش، باسم فتحي، وحسن عبد الفتاح (أحمد عبد الحليم 84).
مثل منتخب السعودية: وليد عبد اللـه لحراسة المرمى، واللاعبون: عبد اللـه سهيل (عبد العزيز الدوسري 87)، عثمان حوصوي، عثمان الحربي، كميل الموسى، نايف هزازي، محمد الشلهوب (نواف العبيد 65)، سعود قريري، عبده عطيف (ناصر الشمراني 46)، تيسير الجاسم، وياسر القحطاني.
قاد المباراة الحكم الاماراتي علي أحمد البدواوي، وعاونه الحكام صالح المرزوقي (الإمارات)، ياسر مراد (الكويت)، بنيامين ويليامز وبنيامين ويلسون (أستراليا).

نظرة الحب 01-14-2011 01:00 AM

حمد: الأردن فاز عن جدارة واستحقاق

http://www.aljazeerasport.net/Resour...14345734_2.jpg

صرح مدرب منتخب الأردن لكرة القدم العراقي عدنان حمد بعد فوزه على السعودية بأنه يأمل بأن يصل فريقه إلى أبعد ما يمكن في بطولة كأس آسيا، معتبراً أن الفوز كان عن جدارة.
وقال حمد: "أشكر لاعبي المنتخب كثيراً على الدور الذي أدوه والالتزام بالتعليمات، فأمامنا عمل كبير والطموحات بدأت تكبر بالنسبة للمنتخب الأردني ونأمل أن نسير بالبطولة إلى أبعد مرحلة ممكنة".
وتابع: "لعبنا مباراة صعبة أمام منتخب كبير، وصعوبة المباراة جاءت من كون المنتخب السعودي دخلها بخيار واحد وهو الفوز بعد خسارته أمام سوريا".
كما تحدث عن الطموحات بقوله: "طبعاً في بطولة من هذا النوع يجب أن نلعب بتدرج، الهدف الأول كان معلناً وهو الوصول إلى ربع النهائي، ولكن بعد ذلك سيكون الهدف أكبر".
ورداً على مدرب السعودية ناصر الجوهر الذي اعتبر أن السيطرة كانت سعودية أوضح حمد: "أحترم رأي ناصر الجوهر والمنتخب السعودي فهو منتخب كبير وأن تفوز عليه فهو إنجاز كبير للمنتخب الأردني، في كرة القدم هناك أمور تحدث لا يمكن لأحد أن يتحكم بها، لعبنا بطريقة واقعية وبتوازن وانضباط تكتيكي من اللاعبين، والمنتخب السعودي لم يحصل على فرص كثيرة، أجدد القول بأننا لعبنا بالطريقة الأنسب أمام السعودية، وأقول أيضاً إن الحظ مطلوب في كل مباراة لكن منتخب الأردن فاز عن جدارة واستحقاق".
من جهته، بدا مدرب السعودية ناصر الجوهر صريحاً بقوله أن منتخب بلاده لم يوفق في بطولة كأس آسيا لكرة القدم المقامة حالياً في الدوحة بعد تلقيه الخسارة الثانية على التوالي.
وقال الجوهر عقب الخسارة أمام الأردن: "في الحقيقة لم نوفق في هذه البطولة، لا في الأداء ولا من حيث الاستعداد الكامل، ولكن أعتقد بأن أداء اللاعبين اليوم كان جيداً إذ سيطرنا على الكرة أكثر ولكننا لم نتمكن من التسجيل".
وتحدث عن المباراة الأخيرة أمام اليابان قائلاً: "إنها مباراة مهمة بالنسبة لنا، لأن الفوز على اليابان يظهر تطور مستوى المنتخب السعودي من مباراة إلى أخرى، آمل الفوز فيها لأننا لا نفقد الأمل بالفوز رغم خروجنا من دائرة المنافسة على التأهل إلى الدور المقبل".

نظرة الحب 01-14-2011 01:00 AM

سورية تسقط أمام اليابان

http://www.aljazeerasport.net/Resour...44892734_2.jpg

أضاع منتخب سورية فرصة التقدم والحفاظ على صدارة المجموعة الثانية، بعد خسارته (1-2)، أمام اليابان في الجولة الثانية من الدور الأول لبطولة كأس آسيا الخامسة عشرة لكرة القدم التي تقام في العاصمة القطرية الدوحة.
سجل لسورية فراس الخطيب (76 من ركلة جزاء)، و ياسويوكي كونو (33)، وكاسوكي هوندا (82).
انطلقت المباراة بوجود مدرجات ممتلئة بجماهير الفريقين ما اضاف حماسة كبيرة على مجريات اللقاء، وجعل اللاعبين يعطون كل ما لديهم لإمتاعهم.
التهديد الأول وجه السوريون لحملة لقب البطولة لثلاث مرات في الدقيقة 8، عبر هدافهم عبد الرزاق حسين لكن خطته لم تكتمل.
وجاء رد اليابان في الدقيقة 12، عبر فرصة خطرة حين رفع اتسوتو اوشيدا كرة متقنة الى داخل منطقة الجزاء، سددها ريوشي مايدا رأسية فوق العارضة.
وانحصر اللعب في منتصف الملعب مع مرور ربع الساعة الأول، مع أفضلية نسبية لمحاربي الساموراي، الذين لم يحسنوا استغلال ما اتيح لهم من فرص، فيما اكتفى ابناء البادية بالهجمات المرتدة التي لم تثمر.
وحصل اليابان على فرصة التقدم، في الدقيقة 23، بعد خطأ على مقربة من منطقة الجزاء، لكن الحارس السوري كان لها بالمرصاد.
واستمر الوضع دون تغيير في النتيجة، مع تأرجح في الأداء والأفضلية فتارة ضغط ياباني، ومرة أخرى لسورية، حتى الدقيقة 33 حين سدد ياسويوكي كونو كرة رأسية ارتمى عليها مصعب بحلوص وخلصها، لكنه فشل بعد دقيقتين في منع شباكه من أن تهتز عبر ماكوتو هاسيبي الذي سدد في المرمى بعد عدة محاولات بدأها زملاؤه.
وحاول مايدا مضاعفة النتيجة في الدقيقة 41، فسدد كرة قوية من على مشارف منطقة الجزاء، لكنها مرت قرب القائم.
وأهدر دايسوكي ماتسوي فرصة ذهبية، بعدما فضل التسديد على تمرير الكرة لزميله كيسوكي هوندا، لكنه لم يصب الا الشباك من الخارج.
وواصل اليابانيون تمييزهم، واهدروا فرصتين أمام المرمى، في المقابل حاول السوريون الخروج من الشوط الأول بتعادل على أقل تقدير لكنهم لم يقدموا ما يمكنهم من ذلك.
واشرك الروماني تيتا فاليريو مدرب منتخب سورية نجم فريق القادسية الكويتي فراس الحطيب مع بداية الشوط الثاني بدلاً من سامر عوض لتفعيل خط الهجوم على امل التعديل، لكن فريقه كاد يتعرض لهز الشباك مرة أخرى بعد خطأ دفاعي غير أن الحارس تكفل بالموضوع.
وحملت الدقيقة 68 تغييراً في نتيجة المباراة حين احتسب الحكم الإيراني تركي محسن ركلة جزاء لمصلحة سورية وطرد حارس اليابان ايجي كواشيما الذي عرقل البديل سنحريب ملكي، لتتوقف المباراة لنحو 7 دقائق بعدما اعترض اليابانيون باعتبار أن ملكي كان متسللاً، لكن دعواتهم لم تلق اذاناً صاغية، فنفذها فراس الخطيب (76) بكل اتقان على يمين الحارس البديل شوساكو نيشيكاوا.
وأنقذ الحارس السوري مرماه من هدف أكيد في الدقيقة 78، بعدما ابعد تسديدة هوندا بأطراف أصابعه الى ركنية لم تثمر عن شيء.
وأهدى البديل عبد الفتاح الآغا هدف التقدم لليابان بعدما أعاق هوندا داخل المنطقة المحرمة، ليحتسب الحكم ركلة جزاء حولّها اللاعب نفسه الى هدف 82.
وسدد فراس الخطيب من على مشارف منطقة الجزاء كرة قوية صدها الحارس (88).
وطرد الحكم نديم صباغ لنيله انذارين متتاليين (93 و94).
وكانت السعودية ودعت البطولة بعد خسارتها امام الأردن في مباراة سابقة (0-1).
ورفع اليابان رصيده الى 4 نقاط بفارق الأهداف عن الأردن، وتجمد رصيد سورية عند ثلاث نقاط، في حين ظل منتخب السعودية في المركز الرابع والأخير بدون اية نقطة.
مثل منتخب سورية: مصعب بلحوص لحراسة المرمى، واللاعبون: بلال عبد الدايم، علي دياب، فراس اسماعيل، جهاد حسين (عبد الفتاح الآغا)، عبد الزراق الحسين، محمد الزينو (سنحريب ملكي)، نديم صباغ، وائل عيان، عبد القادر دقه وسامر عوض (فراس الخطيب 46).
مثل منتخب اليابان: ايجي كواشيما لحراسة المرمى، واللاعبون ياسويوكي كونو، يوتو ناغاتومو، اتسوتو يوشيدا، ياسوهيتو ايندو، دايسوكي ماتسوي، شينجي كاغاوا (شينجي اوازاكي)، ريوتشي مايدا (الحارس البديل شوساكو نيشيكاوا 71)، ماكوتو هاسيبي، كاسوكي هوندا، ومايا يوشيدا.
قاد المباراة الحكم الإيراني تركي محسن، وعاونه مواطناه حسن كمرانيفار ورضا سوخاندان، والجزائريان محمد بينوزا وامين ابراهيم.

نظرة الحب 01-14-2011 01:01 AM

الأمير سلطان بن فهد عقب الخروج من كأس الأمم الآسيوية : يحمل أربع جهات سبب الخروج

حمل صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن فهد بن عبدالعزيز الرئيس العام لرعاية الشباب رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم رئيس بعثة منتخب المملكة لكرة القدم المشاركة في نهائيات كأس امم أسيا المقامة حالياً بالعاصمة القطرية الدوحة عقب خسارة منتخب المملكة في ثاني لقاء له في الدور التمهيدي من بطولة أمم أسيا أمام المنتخب الأردني اليوم بهدف مقابل لا شي أربع جهات هي الاتحاد السعودي لكرة القدم والمدرب البرتغالي بسيرو واللاعبين ولجنة التطوير التي تضم خبراء من المملكة ومن انجلترا وفرنسا التي أوصت ببقاء المدرب .
وأبان سموه في تصريحه عقب نهاية المباراة أنه سيتم دراسة الوضع بشكل عام وبهدوء تام بعيداً عن الانفعال حتى يمكن تلافي الاخطاء التي حدثت في هذه البطولة والاستعداد لها لأن المشاركات السعودية في مثل هذه المسابقات ستستمر .
وأوضح سمو الامير سلطان بن فهد بن عبدالعزيز بأن اختيار الأجهزة الفنية للمنتخب مستقبلاً عن طريق الجهات المختصة وإن لجنة التطوير قد انتهى مفعولها..
وامتدح سمو الرئيس العام لرعاية الشباب رئيس البعثة الجهد الذي بذله المدرب الوطني القدير ناصر الجوهر في فترة وجيزة إعداد وتهيئة المنتخب بصورة جيدة والتي ظهر بها في لقاء اليوم وهو لا يلام ولا يتحمل نتيجة المباراة والتي أضاع اللاعبين عشرات الفرص وجاء الهدف نتيجة غلطة .

نظرة الحب 01-14-2011 09:18 PM

اليريو: نستحق التأهل إلى ربع النهائي

http://www.aljazeerasport.net/Resour...97522734_2.jpg

اعتبر الروماني تيتا فاليريو مدرب منتخب سوريا أن فريقه يستحق التأهل إلى الدور ربع النهائي من بطولة كأس أمم آسيا لكرة القدم، رغم هزيمة الفريق أمام المنتخب الياباني بهدفين لهدف واحد في ثاني جولات المجموعة الثانية من البطولة المقامة حالياً في قطر.
وقال فاليريو في المؤتمر الصحفي الذي أعقب المباراة: "لقد لعبنا بطريقة هجومية من أجل الثلاث نقاط، وبهذا المستوى نحن نستحق أن نكون في الدور الثاني".
واعتبر المدرب أن الفريق السوري كان أفضل في الشوط الثاني من المباراة وأوضح: "كان هناك بعض الخوف من اللاعبين في بداية المباراة ولكن في الشوط الثاني بعد بعض التغييرات ونزول فراس الخطيب بدأ الفريق يظهر بالمستوى الذي كنت أتوقعه".
وحول عدم الدفع بمهاجمه الخطيب منذ بداية المباراة قال فاليريو: "فراس الخطيب لا يستطيع لعب المباراة كاملة لأنه يعاني من إصابة سابقة ولم يتماثل تماماً للشفاء".
وتحدث المدرب الروماني عن قرارات التحكيم خلال اللقاء: "أعتقد أن طرد الحارس الياباني كان مستحقاً تماماً لأنه عرقل مهاجمنا الذي كان منفرداً بالمرمى، أما عن طرد المدافع نديم صباغ فلا أعتقد إطلاقاً في صحته لأن اللاعب قام فقط بدفع الكرة أمام اللاعب الياباني ليستعجله كي يلعب الكرة".
وبرر المدرب ركضه نحو حكم المباراة الإيراني محسن تركي بعد انتهائها وحديثه الغاضب معه قائلاً: "شعرت بالغضب لأن الوقت بدل الضائع الذي احتسبه الحكم لم نلعبه كاملاً وكانت هناك دقيقة ونصف متبقية أطلق صافرته قبل انتهائها".
وأكد فاليريو على صعوبة المباراة القادمة للمنتخب السوري أمام نظيره الأردني حيث يحتاج إلى الفوز فيها لضمان التأهل إلى الدور الثاني.
زاكيروني راض عن الأداء والنتيجة

على الجانب الآخر أعرب الإيطالي ألبرتو زاكيروني مدرب منتخب اليابان عن رضاه عما قدمه لاعبوه في المباراة، وعلى عكس ما قاله فاليريو من أن المنتخب السوري هاجم بقوة قال زاكيروني: "الفريق أدى بشكل جيد وأنا راض عنه، أما المنتخب السوري فلعب بطريقة دفاعية أمامنا وكان لاعبوه في معنويات مرتفعة قبل المباراة لحصولهم على ثلاث نقاط من المباراة السابقة ولكننا قمنا بتنويع أساليبنا الهجومية ونجحنا في الفوز".
وأضاف: "كان من الممكن أن نسجل الهدف الحاسم في الشوط الأول، وكانت مباراة من طرف واحد".
وحول طرد الحارس الياباني كاواشيما قال مدرب اليابان: "بالنسبة لحالة الطرد فأنا لست متأكداً من هذا القرار وسأشاهد اللعبة مرة أخرى بالفيديو، ورغم أننا أكملنا المباراة بعشرة لاعبين لكننا أديناها وكأن الفريق كامل العدد".
وتابع: "في هذه اللعبة رفع مساعد الحكم رايته، وقيل لنا إن الكرة ارتدت من دفاعنا وليس من لاعب سوري آخر إلى المهاجم السوري المنفرد، ونحن نعتقد أن هذا القرار غير صحيح".
وتحدث زاكيروني عن تشكيلة الفريق في المباراة حيث أوضح: "لعبنا بنفس طريقة المباراة السابقة 4-3-2-1، ولكن طريقة لعب سوريا كانت مختلفة عن الأردن بسبب تقدم المدافعين السوريين لإغلاق وسط الملعب، ولذلك قمنا باستغلال المساحات خلف المدافعين وطلبت من الجناحين القيام بلعب كرات طولية على جانبي الملعب، وقام كايسوكي هوندا بتولي رقابة فراس إسماعيل في وسط الملعب".
وأكد مدرب اليابان أن فريقه لن يستهين بالمنتخب السعودي في مباراة الفريقين القادمة رغم خروج الأخير من البطولة بعد تلقيه هزيمتين متتاليتين وأوضح: "الفريق السعودي ليس لديه ما يخسره ولكننا لا نعرف ما سيحدث في تلك المباراة، فهو قد يلعب لتحقيق فوز معنوي والعودة إلى بلاده بثلاث نقاط ولذلك يجب علينا تأدية المباراة بشكل جيد واحترام الخصم والتركيز على هذه المباراة".
وصرح زاكيروني أنه يتطلع إلى مستوى أفضل للاعبيه في المباريات القادمة رغم رضاه عن الفوز في مباراة اليوم واعتبر النتيجة عادلة.

نظرة الحب 01-14-2011 09:18 PM

إيران تسعى للتأهل المبكر أمام كوريا الشمالية

http://www.aljazeerasport.net/Resour...22689734_2.jpg

يمتلك المنتخب الإيراني لكرة القدم فرصة ذهبية لحسم تأهله مبكراً إلى دور الثمانية في بطولة كأس آسيا 2011 المقامة حاليا في قطر وذلك عندما يلتقي منتخب كوريا الشمالية السبت في الجولة الثانية من مباريات المجموعة الرابعة في الدور الأول للبطولة.
واستهل المنتخب الإيراني مسيرته في البطولة الحالية بأفضل وسيلة يتمناها حيث حقق الفوز على نظيره العراقي 2-1 بعد مباراة مثيرة كان المنتخب العراقي هو الأفضل فيها ولكنه سقط أمام إصرار الفريق الإيراني والحظ الرائع الذي حالفه في الفرص التي سنحت له أمام المرمى.
ويمتلك المنتخب الإيراني تاريخا حافلا في بطولات كأس آسيا حيث سبق له الفوز باللقب ثلاث مرات متتالية ليقتسم الرقم القياسي في عدد مرات الفوز باللقب (ثلاث مرات) مع نظيريه السعودي والياباني ولكنه يتفوق عليهما في أنه الوحيد حتى الآن الذي توج باللقب ثلاث مرات متتالية.
ولكن السنوات القليلة الماضية شهدت تراجعا واضحا في مستوى الفريق الإيراني كما فشل الفريق في بلوغ نهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا.
ولذلك يخوض الفريق هذه البطولة آملا في استرجاع آمال الماضي، وجاء الفوز على المنتخب العراقي ليبرهن على أن الفريق بقيادة مديره الفني الوطني أفشين قطبي صاحب الجنسية الأمريكية يمتلك المقومات التي تساعده على تحقيق آماله.
وقطع الفريق خطوة رائعة في بداية مسيرته بالبطولة حيث حقق الفوز على حامل اللقب ليكتسب ثقة كبيرة ويعلن عن قدومه بقوة.
وفي المقابل، انتزع المنتخب الكوري الشمالي نقطة غالية من نظيره الإماراتي اثر تعادلهما السلبي ولكنه يدرك قوة الاختبار الذي ينتظره في مباراة الغد.
ويعاني منتخب كوريا الشمالية من مشاكل واضحة حيث يفشل في استغلال الفرص التي تسنح له أمام مرمى المنافس كما لا يزال الدفاع هو نقطة الضعف التي يعاني منها الفريق.
ولم يستطع المنتخب الإماراتي، سيئ الحظ، استغلال هذه المشكلة لهز شباك الفريق الكوري ولكن الهجوم الإيراني يبدو أكثر إصرارا ودقة في استغلال الفرص أمام مرمى المنافسين حيث يمتلك مجموعة من المهاجمين واللاعبين البارزين مثل محمد غلامي ورضا رضائي.

نظرة الحب 01-14-2011 09:19 PM

العراق والإمارات يبحثان عن الفوز الأول

http://www.aljazeerasport.net/Resour...10814734_2.jpg

يدخل المنتخبان العراقي والإماراتي مواجهتهما القادمة معاً وهما يبحثان عن الفوز الأول لهما في البطولة لضمان استمرار آمالهما والإبقاء على فرصهما بالتأهل إلى الدور الثاني من البطولة، وذلك في المواجهة المرتقبة بينهما والتي ستقام غداً السبت على إستاد أحمد بن علي في نادي الريان ضمن فعاليات الجولة الثانية من مباريات المجموعة الرابعة في إطار الدور الأول من بطولة كأس الأمم الآسيوية التي تستضيفها قطر حتى التاسع والعشرين من كانون الثاني – يناير الحالي.
المشاكل تضرب معسكر العراق

نظرة الحب 01-14-2011 09:19 PM

المشاكل تضرب معسكر العراق

ولا شك أن مهمة المنتخب العراقي حامل اللقب ستكون هي الأصعب والأثقل فالفريق هُزم في مباراته الماضية من البطولة أمام نظيره الإيراني بهدفين مقابل هدف واحد، كما ضربت المشاكل صفوفه بقوة فمن جهة استقال ناظم شاكر مساعد المدرب بعد أن شعر أن المدير الفني للفريق الألماني سيدكا ليس في حاجة إليه وأنه يهمش دوره مع الفريق ومن جهة أخرى أطلق العديد من اللاعبين تصريحات نارية تجاه سيدكا ذاته واصفينه بأنه أقل من أن يتولى مسؤولية تدريب أسود الرافدين ولعل أبرز تلك التصريحات هي التي أعلنها المدافع باسم عباس لاعب كونيا سبور التركي والذي قال قبل انطلاق البطولة أن سيدكا مدرب متواضع ولن يكون قادر على قيادة المنتخب العراقي نحو الحفاظ عن لقبه.
والمثير أن وسائل الإعلام العراقية انضمت هي الأخرى إلى اللاعبين في مهاجمة المدرب الألماني خاصة بعد أخطائه العديدة في المباراة الماضية، حيث اعتبره النقاد الرياضيون العراقيون أنه هو السبب في تراجع مستوى أداء أسود الرافدين في مباراتهم أمام إيران وتخلف الفريق بهدفين مقابل هدف بعدما كان متقدماً بهدف دون رد.
والحق يقال أن الرجل لم يكن موفقاً إلى حد بعيد في تغييراته أثناء مواجهته مع إيران حيث لم يصبه التوفيق في التغييرات التي قام بها والتي أثرت على أداء العراق في اللقاء خاصة إخراجه لعماد محمد وسلام شاكر ودفعه بلاعبين تنقصهم الخبرة لعل في مقدمتهم المدافع الناشئ أحمد إبراهيم لاعب أربيل والبالغ من العمر 18 عاماً.
وبشكل عام فإن الفرصة لاتزال موجودة أمام أسود الرافدين للظفر بنتيجة المباراة والحفاظ على أمالهم بالمضي قدماً في البطولة، خاصة أن الفريق لم يبد سيئاً للدرجة التي يحاول البعض تصويرهاً فقد سجل هدف التقدم في اللقاء كما هدد مرمى الحارس الإيراني مهدي رحمتي بكثير من الفرص الخطرة عن طريق عماد محمد ويونس محمود إضافة إلى التصويبات النارية من سمال سعيد، أي أن الفريق يمتلك مفاتيح الفوز والظفر بنتيجة اللقاء فقط على اللاعبين التركيز والبعد عن المشاكل الداخلية وتقبل الأمر الواقع والمتجسد في قيادة سيدكا للكتيبة العراقية في البطولة الحالية .
الأبيض يبحث عن استمرار التألق

من جانب آخر فعلى الرغم من أن المنتخب الإماراتي تعادل سلباً في المواجهة الأولى أمام كوريا الشمالية، إلا أننا يمكن أن نقول إنه كان المنتخب الخليجي الأفضل في البطولة من حيث الترابط والمستوى الخططي الذي قدمه لاعبيه "وذلك حتى انتفض العنابي القطري وضرب مرمى الصين بهدفين نظيفين".
ويمتاز الأبيض الإماراتي بصغر معدل أعمار لاعبيه حيث أنه الإمارات تعتبر من أصغر المنتخبات المشاركة في البطولة سناً "متوسط أعمار لاعبيه يبلغ 20 عاماً"، وعلى الرغم من ذلك فهو منتخب واعد قادر على تحقيق طموحات الشعب الإماراتي في هذه البطولة.
ويشيد الجميع بمدرب الفريق السلوفيني كاتانيتش، إذ تمكن الرجل من صناعة فريق متماسك يمزج بين عناصر الخبرة الكبيرة في السن والتي يتقدمها سبيت خاطر (30 عاماً) لاعب الجزيرة والذي خاض 99 مباراة دولية ومباراته القادمة أمام العراق ستكون هي المباراة رقم 100 في مسيرته الدولية إضافة إلى سعيد الكاس البالغ من العمر 34 عاماً لاعب الوصل الإماراتي والذي خاض مع الأبيض 60 مباراة دولية حتى الآن.
كما يضم المنتخب الإماراتي العديد من عناصر الخبرة من جيل الوسط في مقدمتهم إسماعيل مطر نجم الإمارات الأول وأفضل لاعب في كاس العالم للشباب عام ولاعب الوحدة والذي شارك مع الأبيض في 88 مباراة دولية حتى الآن، إضافة إلى ذلك فالمنتخب يعج باللاعبين الشباب صغار السن يف مقدمتهم الموهوب إسماعيل حمد الحمادي لاعب الأهلي والبالغ من العمر 22 عاماً وأحمد خليل لاعب الأهلي أيضاً (19 عاماً).
وبوجه عام فإن الإماراتيين يمتلكون طموحات رائعة في البطولة الحالية إلا أن البداية بالتأكيد لم ترق لهذه الطموحات إذ ضيع الفريق فوزاً كان في المتناول في اللقاء الماضي وخرج بتعادل سلبي بالتأكيد عقد الحسابات وجعل الفوز على أسود الرافدين أمراً حتمياً لضمان مواصلة المسيرة في أمم آسيا الخامسة عشرة.
المنتخبان والمواجهة الأولى
الإمارات
خاض المنتخب الإماراتي المباراة الأولى من ماجد ناصر في حراسة المرمى وخالد سبيل وحمدان الكمالي ووليد عباس ويوسف جابر في الدفاع إضافة إلى عامر عبد الرحمن وسبيت خاطر وعلي الوهيبي وإسماعيل مطر وإسماعيل الحمادي في الوسط، بينما لاعب أحمد خليل كمهام صريح.
ولعب كاتانيتش مباراته الأولى بخطر لعب (4-2-3-1)، وبلغت نسبة استحواز الإماراتيين على الكرة في لقاء كوريا الشمالية 48%، بينما سددوا على المرمى 23 تسديدة منها خمس تسديدات بين القائمين والعارضة.
ولعب المنتخب الإماراتي 21 كرة عرضية واحتسبت له ثلاث ركلات ركنية، ونال مدافعه حمدان الكمالي بطاقة صفراء كانت هي الوحيدة للأبيض في هذا اللقاء.
العراق
على الجانب الآخر فقد خاض المنتخب العراقي المباراة الماضية أمام إيران بخطة (4-4-2) بتطبيقها الصريح واعتمد الألماني سيدكا على تشكيلة مكونة من محمد كاصد في حراسة المرمى وسلام شاكر وعلي حسين رحيمة ومهدي كريم وسمال سعيد في الدفاع إضافة إلى قصي منير وعلاء عبد الزهرة ونشأت أكرم وهوار ملا محمد في الوسط ويونس محمود وعماد محمد في الهجوم.
وأمام "فرسان فارس" سدد المنتخب العراقي ست تسديدات فقط على المرمى 3 منها فقط كانت بين القائمين والعارضة وأرسلوا 17 تمريرة عرضية مؤثرة واحتسب لهم خمس ركلات ركنية بينما نال أسود الرافدين بطاقة صفراء وحيدة كانت من نصيب سامر سعيد.
مواجهات المنتخبين السابقة
• بشكل عام التقى المنتخبان العراقي والإماراتي في 16 مواجهة متنوعة مابين ودية وفي تصفيات كأس العالم وكأس الخليج.
• مواجهة واحدة فقط جمعت بين المنتخبين في إطار نهائيات كأس آسيا، وأقيمت في ربع نهائي بطولة كأس آسيا التي استضافتها الإمارات عام 1996 وانتهى اللقاء فوز الأبيض بهدف دون رد أحرزه عبد الرحمن إبراهيم في الوقت الإضافي.
• فاز العراق في سبع مواجهات سابقة جمعت بين المنتخبين.
• فاز الإماراتيون في مواجهتين سابقتين فقط على العراق.
• تعادل المنتخبان في سبع مواجهات.
• آخر لقاء جمع بين المنتخبين كان في كأس الخليج العشرين الماضية التي أقيمت في اليمن وانتهى بالتعادل بدون أهداف ويومها ضيع العراق ركلة جزاء أهدرها المهاجم يونس محمود.

نظرة الحب 01-14-2011 09:20 PM

أستراليا تتعادل مع كوريا الجنوبية بعد مباراة مثيرة في كأس آسيا 2011



http://www.aleqt.com/a/491437_143690.jpg



انتهت المباراة القوية والمثيرة بين المنتخبين الأسترالي والكوري الجنوبي اليوم بالتعادل 1/1 باستاد "ثاني بن جاسم" بنادي الغرافة في الجولة الثانية من مباريات المجموعة الثالثة بالدور الأول لبطولة كأس آسيا 2011 لكرة القدم المقامة حاليا في قطر. ورفع كل من الفريقين رصيده إلى أربع نقاط وإن تفوق المنتخب الأسترالي في صدارة المجموعة بفارق الأهداف فقط. وتشهد المجموعة في وقت لاحق اليوم لقاء المنتخبين البحريني والهندي
باستاد جاسم بن حمد بنادي السد. ويلتقي المنتخب الأسترالي في الجولة الثالثة الأخيرة من مباريات المجموعة مع نظيره البحريني بينما يواجه المنتخب الكوري الجنوبي نظيره
الهندي. وافتتح كوو جا شيول التسجيل للمنتخب الكوري في الدقيقة 24 من مباراة اليوم ثم أدرك الفريق الأسترالي التعادل عن طريق ميلي جديناك في الدقيقة 62 .
وجاءت المباراة ندية ومثيرة وأهدر كل من الفريقين العديد من الفرص التهديفية التي كانت كفيلة بقلب موازين اللقاء ، لكن تألق خطي الدفاع والحارسين حال دون ترجمة تلك الفرص إلى أهداف.




نظرة الحب 01-14-2011 09:20 PM

فاليريو مدرب سوريا.. سنقاتل من أجل التأهل في كأس اسيا


http://aff.kooora.com/i/icon_blank.gif

شعر تيتا فاليريو مدرب منتخب سوريا بخيبة أمل لخسارة النقاط الثلاث عقب الهزيمة 2-1 أمام اليابان

في نهائيات كأس اسيا لكرة القدم اليوم الخميس وقال إن فريقه سيقاتل لانتزاع بطاقة التأهل لدور الثمانية.

وأنهى المنتخب الياباني الشوط الأول بتقدم مستحق عبر القائد ماكوتو هاسيبي وبدا في طريقه للفوز لكن الحكم الايراني محسن تركي احتسب ركلة جزاء لصالح المهاجم السوري سنحاريب ملكي في الدقيقة 70.

وطرد حارس اليابان ايجي كاواشيما لاعاقته ملكي وانبرى فراس الخطيب بنجاح لتنفيذ ركلة الجزاء في الدقيقة 76 ليدرك التعادل للمنتخب السوري لكن اليابان استعادت تقدمها قبل تسع دقائق من النهاية عبر كيسوكي هوندا من ركلة جزاء أخرى.

وقال الروماني فاليريو للصحفيين "لم أكن أشعر بالسعادة لمجرد التعادل. تغييراتي خلال المباراة تؤكد أنني أردت الفوز" في اشارة الى الدفع بالمهاجم عبد الفتاح الأغا على حساب لاعب الوسط جهاد الحسين بعد ادراك التعادل وطرد حارس اليابان.

وأضاف "لعبنا بأسلوب هجومي وكنا نسعى للفوز. سنبذل قصارى جهدنا (من أجل التأهل)."

وتملك سوريا الان ثلاث نقاط وتحتل المركز الثالث في المجموعة الثانية وتحتاج الى الفوز في مواجهة عربية خالصة ضد الأردن في الجولة الأخيرة من أجل التأهل لدور الثمانية للمرة الأولى في تاريخها.

وتتصدر اليابان ترتيب المجموعة بأربع نقاط وتتقدم بفارق الأهداف على الأردن. وودعت السعودية المنافسة على التأهل بعد خسارتها الثانية على التوالي 2-1 أمام الأردن في وقت سابق اليوم.


----

نظرة الحب 01-15-2011 12:26 AM

قطبي يسعى للحسم وسوب يعد بتحسن الأداء

http://www.aljazeerasport.net/Resour...16877734_2.jpg

أكد أفشين قطبي مدرب المنتخب الإيراني أن مباراة فريقه القادمة أمام نظيره الكوري الشمالي ستكون هي مواجهة الحسم التي ستصعد بإيران إلى الدور الثاني، بينما اعترف جو تونغ سوب مدرب منتخب كوريا الشمالية بأن فريقه لم يظهر بالشكل الجيد خلال مباراته الأولى أمام الإمارات واعداً في الوقت ذاته الجماهير الكورية الشمالية بتحسن الأداء في المواجهة القادمة أمام إيران.
جاء ذلك في المؤتمر الصحفي الذي عقد قبل مواجهة إيران وكوريا الشمالية غداً السبت على إستاد سحيم بن حمد في نادي قطر في إطار الجولة الثانية من مباريات المجموعة الرابعة ضمن الدور الأول من بطولة كأس آسيا الخامسة عشرة لكرة القدم.
قطبي سعيد بالانطلاقة القوية
في مطلع حديثه أبدى قطبي سعادته الكبيرة بأداء المنتخب الإيراني في المباراة الأولى أمام العراق والتي انتهت لصالح بلاده بهدفين مقابل هدف مؤكداً على أن المنتخب سيتطور أداؤه في المباراة القادم، مضيفاً أن الحديث عن المنتخبات المتأهلة عن هذه المجموعة الآن هو أمراً صعباً لأن تفكيره الوحيد منصب على تأهل إيران إلى الدور القادم ولا يوجد لديه وقت للتفكير في أي فريق آخر.
وعن سؤال عن عروض كوريا الشمالية في كأس العالم وخاصة مباراتهم أمام البرازيل والتي أدى فيها المنتخب الكوري مباراة بالغة القوى وهل تم تحليل أداء المنتخب الكوري في هذا اللقاء لمعرفة كيفية إيقاف خطورة مهاجميه، خاصة أنهم سجلوا في مرمى البرازيل قال قطبي :" لقد لعبة إيران تحت قيادتي مرتين مع كوريا الشمالية، إضافة إلى ذلك فقد شاهدنا العديد من المباريات الأخرى للمنتخب الكوري الشمالي وحللنها جيداً وعرفنا من خلالها كل صغيرة وكبيرة عن هذا المنتخب ولكني أحب أن أؤكد أن كوريا الشمالية تمتلك منتخباً قوياً وواعداً يمتلك لاعبوه السرعة والخطورة الهجومية وستكون مواجهتنا معهم صعبة وحاسمة بالتأكيد ".
وعن خطة لعب وأداء المنتخب الإيراني تحت قيادة قطبي والتي تعتمد بشكل كبير على الأداء الدفاعي والتأمين للمرمى والانطلاق من ثم في هجمات مرتدة سريعة، وهل من الممكن أن تطور هذه الخطة أمام كوريا الشمالية، قال المدرب الأميركي ذو الأصول الإيرانية إنه يفضل بشكل عام لعب كرة هجومية لأنه يحب أن يخلق المساحات الخالية للمهاجمين من أجل إحراز الأهداف لكنه في نفس الوقت يحب دائماً أن يشارك جميع لاعبيه في أداء الواجب الدفاعي لأنه يؤمن أن كرة القدم مفتاح الفوز فيها دائماً هو جماعية الدفاع والهجوم، وهو أسلوب سيلجأ إليه بالتأكيد في مباراته القادمة أمام كوريا الشمالية.
وعن رؤيته للتشكيلة الإيرانية التي ستخوض المباراة القادمة وهل سيلعب بنفس التشكيل الذي خاض به مباراة العراق أم أنه سيلجأ للتغيير في التشكيل أو الخطة، أجاب قطبي قائلاً :" فيما يتعلق باختيار اللاعبين لدينا في الفريق الإيراني تنافس كبير على اللعب في التشكيلة الرئيسية إذ أنه توجد لدي مشكلة ولكنها جيدة تتمثل في كثرة الجاهزين في كل مركز وبشكل عام سنحاول الاستفادة من جميع الأوراق المتاحة لدينا، أما بخصوص جاهزية اللاعبين فمعظم عناصر الفريق جاهزة للمواجهة المقبلة على الرغم من معاناة بعضهم من نزلات برد ولكن كل الأمور تحت السيطرة".
وأوضح مدرب إيران أن قائد الفريق أصيب أولاً بالبرد ثم انتقلت العدوى إلى ثلاثة أو أربعة لاعبين إلا أن كل شئ في النهاية تم التغلب علي والجميع جاهزون للمباراة القادمة.
وشدد قطبي على أنه يعتقد أن المنتخب الكوري الشمالي سيلعب المباراة القادمة بتكتيك دفاعي بحت حيث سيعمل على تضيق المساحات بين صفوفه مع الاعتماد على الهجمات المرتدة لذلك فهو سيعمل مع اللاعبين الإيرانيين على تسجيل هدفاً سريعاً يجبر المنتخب الكوري على الانطلاق الهجومي حتى تنكشف المساحات في دفاعه.
أما عن الفوز على العراق فقال قطبي إنه ولاعبيه احتفلوا بالنصر لمدة 24 ساعة فقط ثم توجهوا للتدريب عقب ذلك وركزوا على تخطي عقبة كوريا الشمالية من أجل الوصول للدور الثاني.
وتطرق قطبي للحديث عن توقعاته في الدور القادم مؤكداً أنه لا يهتم بمن سيواجه في ربع النهائي فالحديث عن هذا الأمر هو شئ مبكر جداً الآن فقط هو يفكر في تخطي الدور الأول أما بخصوص من يحب أن يواجه في الدور القادم فقال إن جميع المنتخبات قوية وجيدة والاختلافات بين فريق وآخر هي اختلافات طفيفة في المستوى وبالتالي فإنه جاهز لمواجهة أي فريق وابتسم قطبي قائلاً أعلم أن الصحافة الإيرانية تحلم بمواجهة الهند في الدور القادم "إلا أنني أؤكد أنه حتى الهند تمتلك منتخباً جيداً وواعداً وأنا أشكر الاتحاد الآسيوي على نظام التأهل الذي سمح للهند بالوجود هنا في قطر الآن لأنه بالتأكيد الكرة الآسيوية بحاجة ماسة إلى الهند".
وتحدث قطبي عن الانتقادات التي تعرض لها قبل البطولة بسبب اختياراته للاعبين والطريقة التي يلعب فيها مؤكداً أنه فخور جداً بأنه مدرباً للمنتخب الإيراني لأنه من خلال هذه المهنة يمكنه أن يسعد شعبه عن طريق الفوز بالبطولة، لذلك فهو لن يتطرق للحديث عن أي انتقادات وجهت له في السابق فقط كل أمنيته أن يتمكن مع لاعبيه من حمل الكأس الآسيوية يوم 29 الحالي.
نصرتي: مستعدون للمواجهة
وفي سؤال لمحمد نصرتي أحد نجوم الفريق الإيراني عن رأيه في المنتخب الكوري الشمالي خاصة أنه واجهه في السابق أكثرة من مرة في إطار التصفيات المؤهلة لمونديال 2010.
أوضح اللاعب أنه لعب أكثر من أربع مباريات ضد كوريا الشمالية في السابق ولم يخسر أي من هذه المباريات كما أنه وزملاؤه بمشاركة المدرب قطبي قاموا بتحليل الأداء الفني للمنتخب الكوري جيداً إضافة إلى أنهم يعلمون أن هذا المنتخب يمر بأفضل فتراته الفنية جراء مشاركته في كأس العالم الماضية في جنوب أفريقيا لذلك فهم يقدرون قوة هذا المنتخب حالياً وسيعملون على إيقاف خطورته والتغلب عليه غداً.
وتحدث قطبي بشكل عام عن الكرة الآسيوية موضحاً أن قارة آسيا ينتظرها مستقبل لامع وباهر على صعيد الكرة العالمية خاصة أن الاتحاد الآسيوي يقوم بمجهودات كبيرة لرفع مستوى اللاعبين والمنتخبات الآسيوية بشكل عام والصغيرة والمغمورة منها على وجه الخصوص، فقط تحتاج المنتخبات الآسيوية إلى التنظيم الجيد ووجود بنية تحتية جيدة على صعيد الملاعب والمنشآت الرياضية إضافة إلى تنظيم بطولات دوري قوية في الدول الآسيوية كمثيلاتها في أوروبا.
المنتخب الكوري يسعى لتطوير أدائه
في البداية تحدث جو تونغ سوب مدرب منتخب كوريا الشمالية قائلاً إننا لعبنا مباراتنا الأولى مع الإمارات ولم يكن أدائنا جيداً ولكنني قمت بتحليل أداء اللاعبين في المباراة واستفدنا كجهاز فني وكلاعبين كثيراً من أخطائنا وسنقوم بتصحيحها في اللقاء القادم.
وعن جوانب الضعف في منتخبه قال سوب : "إن اللاعبين الإماراتيين كانوا مهاريين على المستوى الفردي وتفوقوا على الدفاع الكوري لذلك فقمنا بتحسين الأداء الجماعي في الفريق الكوري حتى يستطيع أن يتغلب على المهارات الفردية".
وعن عدم تفوق كوريا الشمالية من قبل على إيران وهل هذا سيولد ضغطاً على اللاعبين قال سوب: "إن ذلك يمكن أن يشكل ضغطاًً بالطبع على لاعبينا ولكننا قمنا بإعدادهم ذهنياً حتى يكونوا مستعدين بالشكل الكافي لخوض هذه المباراة الهامة".
وحول الأداء الدفاعي للمنتخب الكوري الشمالي في المباراة الماضية وهل سيكرره في المباراة القادمة قال سوب: "إننا نحاول تطوير هذا الأداء الدفاعي وسنخوض اللقاء بأسلوب متوازن مع الاعتماد على الهجمات المرتدة".
وعن عدم مشاركة هونغ جونغ مهاجم الفريق وقائده في المباراة الماضية وغيابه جراء الإصابة، وهل سيستمر غيابه في لقاء إيران فقال سوب إن حالة اللاعب في التحسن ومن الممكن أن يشارك في اللقاء القادم.
وتطرق سوب للحديث عن المنتخب الإيراني بشكل خاص فأوضح أن إيران تمتلك منتخباً قوياً يتمتع لاعبوه بلياقة بدنية جيدة وأدوا مباراة صعبة وقوية من حيث السرعات والالتحامات البدنية ويتميزون بحسن الانتشار والتوزيع الجيد في جميع مساحات الملعب ولقد شاهدناهم بشكل جيد وأضاف مؤكداً: "من الممكن أن نجاريهم في عاملي السرعة واللياقة البدنية كما أن تنظيم لاعبينا في الملعب سيمكننا من التعامل مع المهارات الإيرانية".
وعن أنها البطولة الثانية على التوالي للمنتخب الكوري الشمالي خارج قواعده قال سوب إن هذه المباريات الخارجية تعطي لاعبيه المزيد من الخبرة وتجعلهم قادرين على مجاراة أقوى المنتخبات الآسيوية في المستقبل.
وقي النهاية تطرق سوب للحديث عن توقعاته للمنتخبين المتأهلين عن المجموعة الرابعة فقال المدرب الوطني لمنتخب كوريا الشمالية إنه من الصعب توقع المنتخبين الذين سيحصلان على تذكرتي التأهل إلى ربع النهائي لأن جميع المنتخبات الأربعة تمتلك نفس الحظوظ ولكنه ابتسم وقال يمكننا أن نتوقع ذلك عقب انتهاء الجولة الثانية.
وعاد سوب للحديث عن المنتخب الإيراني بشكل خاص قائلاً إيران إن لديهم مدافعين أقوياء وصورة الدفاع الإيراني جيدة لذلك سنزيد من سرعة مهاجمينا وسنلجأ للتمرير السريع لخلق أكبر عدد من الفرص.
يونغ هاك: أصبحنا نمتلك الخبرة
وتحدث لاعب الوسط الكوري الشمالي آن يونغ هاك البالغ من العمر من جانبه موضحاً أن اللعب في كأس آسيا عقب كأس العالم أدى إلى اكتساب اللاعبين لمزيد من الخبرة وعدم خشيتهم مواجهة أي منتخب آسيوي فمن وجهة نظره عقب مواجهة البرتغال والبرازيل لا ينبغي على منتخب كوريا الشمالية أن يخشى من أي منتخب آخر.
وتطرق يونغ هاك للحديث عن مباراة الفريق الكوري الشمالي أمام نظيره الإماراتي فقال إنه وزملائه أدوا اللقاء بشكل جيد وتعاملوا بشكل لائق مع منتخب يمتلك الخبرة والمهارة ووعد في النهاية أن يرتفع مستوى الأداء أمام منتخب إيران خاصة وأن منتخب بلاده أصبح في أمس الحاجة للفوز للحفاظ على فرص صعوده إلى ربع النهائي.
وفي سؤال أخير ليونغ هاك عن طموحات وتوقعات جمهور كوريا الشمالية وكيف أثرت إنجازات المنتخب على اهتمام الشعب الكوري الشمالي بكرة القدم، فقال إن شعبنا الكوري الشمالي يمتلك طموحات عظيمة تجاهنا ونحن نسعى لتحقيق هذه التطلعات والآمال.
http://cdn5.tribalfusion.com/media/37536.gif

نظرة الحب 01-15-2011 12:28 AM

البحرين تنعش آمالها بفوز عريض على الهند

http://www.aljazeerasport.net/Resour...36532734_2.jpg

حقق المنتخب البحريني فوزاً عريضاً على نظيره الهندي بخمسة أهداف مقابل هدفين يوم الجمعة في ختام الجولة الثانية من منافسات المجموعة الثالثة ببطولة كأس آسيا- قطر 2011 لينعش آماله من جديد في بلوغ الدور ربع النهائي.
شهدت المباراة، التي احتضنها ملعب نادي السد في العاصمة القطرية الدوحة وحضرها أكثر من 11 ألف متفرج، الكثير من الإثارة منذ دقائقها الأولى، فافتتح المنتخب البحريني التسجيل بعد ثماني دقائق من صافرة البداية عبر ركلة جزاء نفذها بنجاح فوزي عايش، ولكن المنتخب الهندي عادل النتيجة بعد أقل من دقيقة عبر غورمانجي سينغ، قبل أن يسجل إسماعيل عبد اللطيف ثلاثة أهداف (هاتريك) في أقل من عشرين دقيقة وينتهي الشوط الأول 4-1.
ومع مطلع الشوط الثاني، أضاف المنتخب الهندي هدفاً ثانياً سجله سونيل شيتري، ورغم أن المنتخب البحريني لعب النصف ساعة الأخيرة من اللقاء بعشرة لاعبين بعد طرد لاعبه فوزي عايش، نجح نجم هجومه عبد اللطيف في إكمال السوبر هاتريك بإضافة هدفه الشخصي الرابع وهدف فريقه الخامس في الدقيقة 77.
وبهذا الفوز، نال المنتخب البحريني نقاطه الثلاث الأولى في البطولة، واحتل بها المركز الثالث في المجموعة بفارق نقطة واحدة عن كل من أستراليا واليابان، اللذان تقاسما الصدارة بعد تعادلهما 1-1 في افتتاح الجولة الثانية عصر الجمعة. وأصبح البحرينيون الآن أمام فرصة وحيدة لبلوغ الدور ربع النهائي وهي الفوز على أستراليا في مباراة الجولة الثالثة والأخيرة الثلاثاء المقبل.
تشكيلات هجومية
كان كلا المنتخبان في حاجة للفوز وانتزاع النقاط الثلاث للإبقاء على آمالهما في بلوغ الدور ربع النهائي، فالمنتخب البحريني خسر مواجهته الأولى أمام نظيره الكوري الجنوبي 1-2 بينما سقط المنتخب الهندي أمام نظيره الأسترالي برباعية نظيفة.
وشهدت تشكيلة المنتخب البحريني تغييرات عديدة، حيث سعى المدرب الوطني سلمان الشريدة للعب بتشكيلة هجومية للاستفادة من ضعف الدفاع الهندي، وكانت أبرز تلك التغييرات عودة القائد سلمان عيسى في الجهة اليسرى التي كانت بالفعل مصدر الخطورة الأول للأحمر البحريني بفضل وجود لاعب آخر متميز هو فوزي عايش. كما دفع أيضاً الشريدة بعبد الله الدخيل لمساندة الهجوم بدلاً من عبد الرحمن رينغو وبلاعبي الوسط عبد الوهاب الصافي وحمد العنزي بدلاً من اللاعبين الأكثر دفاعاً عبد الله فاتاي وحسين بابا.
في المقابل أجرى الإنكليزي بوب هاوتون، مدرب منتخب الهند، تغييرين على التشكيلة التي واجهت أستراليا فبدأ بالمهاجم آبهيشيك ياداف بدلاً من محمد رافي الذي لعب المباراة الأولى، في حين استغنى عن المدافع ديباك كومار في مقابل الدفع بلاعب الوسط الهجومي رينيدي سينغ الذي كان من نجوم الفريق في لقاء اليوم.
بداية مثيرة
كانت بداية اللقاء مثيرة للغاية خاصة مع الحماس الكبير الذي بثته الجماهير في نفوس اللاعبين مع تواجد أعداد كبيرة من المشجعين الهنود، وحضور الآلاف من المشجعين البحرينيين لمساندة منتخب بلادهم.
المنتخب الهندي بادر بالهجوم بعد ثلاثة دقائق فقط من صافرة البداية حين قابل نجم مهاجمه سونيل شيتري تمريرة طويلة من المدافع سوركمار سينغ بتسديدة رائعة من لمسة واحدة أبعدها الحارس محمد منصور بصعوبة إلى ركنية.
لكن الرد البحريني جاء سريعاً، حين احتسب الحكم ركلة جزاء للمنتخب البحريني بعد عرقلة المدافع كلايماكس لورنس لفوزي عايش داخل المنطفة، انبرى لها اللاعب بنفسه ووضعها بنجاح على يمين الحارس الهندي سوبراتا بول مسجلاً هدف التقدم لبلاده في الدقيقة الثامنة.
ولم يمنح الهنود فرصة لخصومهم من أجل التقاط الانفاس، فبعدها بأقل من دقيقة واحدة نجح المدافع غورمانجي سينغ في تعديل النتيجة بعد عمل جماعي متميز من كرة ثابتة.
الجبهة اليسرى البحرينية عادت لتنشط مرة أخرى وأرسل عايش كرة عرضية قوية فشل الحارس بول في إبعادها بطريقة صحيحة ليجدها إسماعيل عبد اللطيف أمام المرمى الخالي ويعيد منتخب بلاده للمقدمة (16).
بعدها بثلاث دقائق فقط أضاف إسماعيل هدفه الشخصي الثاني بتسديدة من مسافة قريبة بعد تمريرة عرضية من جيسي جون داخل المنطقة.
واستمر الضغط البحريني على المرمى الهندي لينجح عبد اللطيف في إكمال الهاتريك في الدقيقة 35 حين تلقى تمريرة داخل المنطقة من النجم فوزي عايش، بدون أي ضغط من المدافعين ووضع الكرة بسهولة على يسار الحارس. وسنحت المزيد من الفرص للبحرينيين من أجل إضافة المزيد من الأهداف ولكنه لم ينجح في ذلك لينتهي الشوط الأول 4-1.
مع مطلع الشوط الثاني، فاجأ الهنود نظرائهم البحرينيين بضغط هجومي ونجحوا في تقليص النتيجة بكرة بدأها رينيدي سينغ الذي سدد كرة قوية من خارج المنطقة ارتطمت بالعارضة وعادت للمهاجم ياداف الذي سدد برأسه مرة أخرى في العارضة قبل أن يتابعها شيتري برأسية أخرى داخل الشباك البحرينية. وأظهرت الإعادة التلفزيونية في وقت لاحق أن تسديدة سينغ الأولى تجاوزت بالفعل خط المرمى ولكن الهدف احتسب في تقرير المباراة لصالح شيتري.
وأبى عبد اللطيف أن ينتهي اللقاء بدون دخوله التاريخ فسجل بنفسه الهدف الشخصي الرابع بعد مجهود فردي مر به من مدافعين قبل أن يسدد كرة زاحفة من على أطراف المنطقة إلى داخل شباك الحارس بول.

نظرة الحب 01-15-2011 01:02 PM

شريدة: الفوز أعادنا إلى أجواء المنافسة

http://www.aljazeerasport.net/Resour...52611734_2.jpg

أعلن سلمان شريدة، مدرب المنتخب البحريني لكرة القدم اليوم الجمعة عقب فوز فريقه على نظيره الهندي 5-2 ضمن الجولة الثانية من نهائيات كأس آسيا لكرة القدم أن هذا الفوز أعاد فريقه إلى أجواء المنافسة.
وكان المنتخب البحريني سقط في مباراته الأولى أمام كوريا الجنوبية 1-2 وحصد اليوم أول ثلاث نقاط ستبقيه في دائرة المنافسة قبل مواجهته المصيرية أمام أستراليا في الجولة الثالثة.
وقال شريدة في المؤتمر الصحفي الذي عُقد في المركز الإعلامي لملعب سحيم بن حمد الخاص بنادي السد القطري: "خسرنا اللقاء الأول أمام كوريا الجنوبية، والمباراة اليوم كانت مهمة جداً لأننا كنا بحاجة للفوز".
وأشار شريدة إلى أن فريقه تمكن من إحراز الأهداف في الشوط الأول وتميز بالروح الحماسية العالية واستفاد من الفرص التي أتيحت له.
وتابع: "حذرت اللاعبين بين الشوطين من اندفاع المنتخب الهندي ورغبة اللاعبين في تقديم مستوى أفضل. دخلنا الشوط الثاني ونحن نسعى لتسجيل أهداف أكثر إلا أن طرد فوزي عايش أثر علينا كثيراً".
ورد اً على سؤال حول الثغرات التي ظهرت في خط الدفاع بين إبراهيم المشخص وعبدالله المرزوقي في بداية الشوط الأول وفي نهايته، أوضح شريدة: "كان تركيزنا منصباً أكثر على التوازن والفوز بالنقاط الثلاث وبعدد وافر من الأهداف".
وحول حظوظ الفريق في التأهل إلى الدور الثاني، كشف شريدة أن الفريقان الأسترالي والكوري الجنوبي شاركا في نهائيات كأس العالم وهما الأوفر حظاً، مضيفاً: "فوزنا اليوم جعلنا ننافس من جديد على التأهل للدور الثاني، ولا شيء مضمون في عالم كرة القدم وبالتالي فإن المباراة أمام أستراليا ستكون الفيصل لأن الفائز سيحصل على بطاقة التأهل إلى ربع النهائي".
هيوتون: "خضنا مباراة صعبة"
أما الإنكليزي بوب هيوتون، مدرب المنتخب الهندي، فاعتبر أن المباراة التي خاضها فريقه أمام نظيره البحريني كانت صعبة.
وقال هيوتون في المؤتمر الصحفي إن المجموعة التي تنافس فيها الهند صعبة أيضاً وهو ينتظر لقاءً صعباً في الجولة الثالثة أمام كوريا.
وأضاف هيوتون: "أهنئ البحرين على تحقيق الفوز. أثبت فريقي أنه لا يستسلم، فرغم الخسارة في المباراة الأولى وتأخره 1-4 في الشوط الأول قدم مستوى ممتازاً في الشوط الثاني ونجح في تقليص الفارق".
وأضاف هيوتون: "قدمنا مستوى أفضل من المباراة الفائتة أمام أستراليا، وأتيحت لنا عدة فرص للتسجيل خلال اللقاء".
وعن فوائد المشاركة في كأس آسيا قال المدرب الإنكليزي: "هذه البطولة جيدة لنا و مفيدة جداً للفريق ولكرة القدم في الهند، وستساعد على تعزيز الإمكانيات المتاحة للعبة، مضيفاً: "اتحاد الكرة الهندي سيأخذ ذلك في عين الاعتبار وسيحسن البنية التحتية الخاصة باللعبة".

نظرة الحب 01-15-2011 01:02 PM

طلال الفهد: الحكم الاسترالي ظلمنا

http://www.aljazeerasport.net/Resour...18282580_2.jpg

تطرق رئيس الاتحاد الكويتي للظلم التحكيمي الذي تعرض له منتخب بلاده في المباراة أمام الأولى له في البطولة أمام الصين (0-2) على يد الحكم الاسترالي بنجامين وليامز، مستغرباً كيفية اعتراف رئيس الاتحاد الآسيوي القطري محمد بن همام بأن الحكم أخطأ وأنه وصفه بأسوأ حكام البطولة ومع ذلك لم يتم إيقافه.
وطالب الفهد باتخاذ الإجراءات اللازمة لكف يد وليامز عن التحكيم، مشيراً إلى أنها ليست المرة الأولى التي يقدم فيها على اقتراف الأخطاء الجوهرية والمفصلية، معدداً المرات التي قام فيها الحكم الأسترالي باتخاذ قرارات غير صائبة أمام عيون المشاهدين والكاميرات التلفزيونية.
وحّمل الشيخ طلال الفهد نفسه مسؤولية نتائج المنتخب الكويتي في البطولة، مستبعداً الاستغناء عن الطاقم التدريبي بقيادة الصربي غوران توفيقدزيتش، مؤكداً أنه سيحافظ على منصبه مهما كانت النتائج، آملاً أن تكون المشاركة في البطولة الآسيوية درس للجميع "نتعلم منها في المستقبل"، لافتاً إلى أن الكويت قد تكون خسرت في كأس آسيا لكنها ستبقى بطلة للخليج حتى العام 2013.
وعن المباراة القادمة لبلاده أمام قطر، أكد الفهد أن فريقه سيلعب بكل طاقته للفوز، لكن في حال خروج بلاده من المنافسات، فهو يأمل فوز منتخب عربي بالكأس، مؤكداً أنه سيؤازر المنتخب القطري إذا وصل للمباراة النهائية.

نظرة الحب 01-15-2011 05:27 PM

أوزبكستان تسعى لتجنب الخسارة لحسم التأهل

http://www.aljazeerasport.net/Resour...16393734_2.jpg

يسعى منتخب أوزبكستان لكرة القدم لمواصلة انطلاقته الناجحة وتحقيق الفوز الثالث له على التوالي في بطولة كأس آسيا 2011 المقامة حالياً في قطر عندما يلتقي نظيره الصيني غداً الأحد في الجولة الثالثة الأخيرة من مباريات المجموعة الأولى في الدور الأول للبطولة.
وأكد المنتخب الأوزبكي خلال الجولتين الماضيتين أنه الحصان الأسود لكرة القدم الأسيوية وأنه أحد المرشحين للمنافسة على لقب البطولة الحالية وذلك بعدما تصدر مجموعته برصيد ست نقاط من الفوز على قطر 2-صفر في المباراة الافتتاحية ثم على الكويت 2-1 في مباراة مثيرة.
انطلاقة قوية للأوزبك
وقدم المنتخب الأوزبكي عرضين رائعين في المباراتين الأوليين وحقق الفوز عن جدارة ولكنه ما زال بحاجة إلى نقطة التعادل على الأقل في مباراة الغد لضمان التأهل إلى الدور الثاني بغض النظر عن نتيجة اللقاء الآخر في المجموعة والذي يقام في نفس التوقيت غداً بين منتخبي قطر والكويت.
وسيكون التعادل كافياً أيضاً لاحتفاظ المنتخب الأوزبكي بصدارة المجموعة حيث يقتسم منتخبا قطر والصين المركز الثاني برصيد ثلاث نقاط لكل منهما ويحتل المنتخب الكويتي المركز الرابع الأخير في المجموعة بلا رصيد.

ولم تخرج أي من المنتخبات الأربعة في هذه المجموعة من دائرة المنافسة على بطاقتي المجموعة إلى دور الثمانية وهو ما يشعل الصراع ويجعل فارق الأهداف في المواجهات المباشرة بين الفرق الأربعة في غاية الأهمية لاسيما وأن قواعد البطولة تحتكم لعدد النقاط وفارق الأهداف في المواجهات المباشرة بين الفرق محل النزاع قبل اللجوء لفارق الأهداف العام في المجموعة وذلك في حالة تساوي فريقين أو أكثر في عدد النقاط.

وقد لا يحتاج المنتخب الأوزبكي للفوز أو التعادل في مباراة الغد ولكنه سيضع بذلك مصيره معلقا بفارق الأهداف في هذه المجموعة إذا نجح المنتخب القطري في تحقيق الفوز على نظيره الكويتي.
ولذلك ، يأمل المنتخب الأوزبكي بقيادة مديره الفني فاديم أبراموف في حسم بطاقة التأهل بأقدام لاعبيه وعدم الدخول في "حسبة برما" التي يمكنها الإطاحة بأي فريق في هذه المجموعة.
الصين تتمسك بالأمل
وفي المقابل ، ما زال المنتخب الصيني متمسكا بالأمل على الرغم من هزيمته أمام العنابي القطري.
واستهل التنين الصيني مسيرته في البطولة بفوز ثمين للغاية 2/صفر على نظيره الكويتي ولكنه سقط في المباراة الثانية أمام أصحاب الأرض ليصبح بحاجة إلى فوز مريح على أوزبكستان يساعده في حسم بطاقة التأهل في حالة اللجوء لفارق الأهداف إذا حقق المنتخب القطري الفوز على نظيره الكويتي في المباراة الثانية بالمجموعة.
ويدرك المنتخب الصيني صعوبة مهمته في مباراة الغد حيث يلتقي بأفضل فرق المجموعة طبقاً لمستوى جميع الفرق في الجولتين الأولى والثانية من مباريات المجموعة.
وقد يصبح المنتخب الصيني بحاجة إلى التعادل فقط في هذه المباراة للتأهل إلى الدور الثاني في حالة فوز الكويت على قطر.
ويعتمد المنتخب الصيني بقيادة مديره الفني الوطني هونغبو على عنصر السرعة والأداء القوي والتسديدات القوية للاعبيه ولكنه سيحتاج أيضا إلى إيقاف مفاتيح لعب المنتخب الأوزبكي وفرض رقابة لصيقة على كل من شاتسكيخ وغينريخ ودجيباروف والضغط على لاعبي الفريق المنافس في كل مكان بالملعب.

نظرة الحب 01-15-2011 05:27 PM

قطر ستواجه الكويت بروحية مباراة الصين

http://www.aljazeerasport.net/Resour...31284360_2.jpg

رأى الفرنسي برونو ميتسو مدرب منتخب قطر الوطني لكرة القدم أن لاعبيه سيدخلون مباراة الغد أمام الكويت بنفس الروحية والحماس اللتين خاضا بها اللقاء السابق أمام الصين.
وتلعب قطر مع الكويت غدا الأحد في تمام السابعة والربع بتوقيت مكة المكرمة على إستاد خليفة الدولي ضمن الجولة الثالثة والأخيرة لمباريات المجموعة الأولى في بطولة كأس آسيا الخامسة عشرة- قطر 2011.
وتحتاج قطر لفوز أكيد كي تضمن تأهلها للدور ربع النهائي بعيداً عن أي حسابات أخرى، علماً أن منتخبي أوزبكستان والصين يلعبان في الوقت نفسه في ثاني لقاءات المجموعة. وتملك المنتخبات الأربعة حظوظاً متفاوتة في التأهل.
وقال ميستو "يجب أن نلعب في نفس التركيز الذهني كما لعبنا ضد الصين. يجب أن نفوز كي نضمن التأهل دون أي حسابات. مباراتنا أمام الصين كانت جيدة ولقاؤنا المقبل سيكون صعباً، فالكويت لن ترضى العودة بخسارة جديدة إلى بلادها".
وتتصدر أوزبكستان المجموعة برصيد ست نقاط أمام قطر بثلاث نقاط شأن الصين الثالثة بنفس الرصيد فيما تحتل الكويت المركز الرابع دون أي نقطة، لكنها تملك بصيص أمل للعبور.
واعتبر ميستو أن الكويت فريقاً صعباً والمواجهة معه لن تكون سهلة "إذا أردنا الفوز يجب أن نلعب بروح عالية. الكويت لعبت مع فريقين قويين بشكل جيد، والفوز عليها يحتاج لمجهود كبير".
وبالرغم من خسارة الكويت مرتين إلا أنها تملك فريقاً قوياً ولاعبين موهوبين وعن كيفية مواجهتهم قال المدرب الفرنسي: "سيكون ذلك من خلال الضغط المتواصل عليهم وتنظيم صفوف منتخبنا. فريقهم صعب جداً" ورفض المدرب الإفصاح عن أي تفاصيل إضافية مكتفياً بالقول "سترون غداً كيف سنلعب".
ولم يشأ ميتسو، الذي يشرف على قطر منذ 2008، الذهاب بعيداً والتفكير بربع النهائي: "في البداية يهمني أن أتأهل. تركيزي منصب على مباراة الكويت ولا أفكر بربع النهائي. إذا لعبنا جيداً وفزنا سأكون مسروراً".
من جهته أكّد لاعب المنتخب القطري حمد إسماعيل أن الفريق سيلعب بحماس وإقدام "رأينا فرق البطولة. كلها متقاربة المستوى. لا تهمنا هوية الفريق الذي سنواجهه، سنلعب بنفس الروح والحماس. الكويت فريق جيّد لكن سنكون جاهزين للعب كما لعبنا ضد الصين".
ويعتبر إسماعيل من أوراق المنتخب الرابحة إذ يجيد اللعب في أكثر من مركز بين الوسط والدفاع وعلق على ذلك بعد أن لعب في مركزين مختلفين في المباراتين الأوليين: "لا أفضل مركزاً معيّناً. المدرب يرى مصلحة الفريق وأنا جاهز للعب كظهير أو مدافع".
توفيدزيتش يتطلع لأوّل ثلاث نقاط
من جهته أقّر الصربي غوران توفيدزيتش، مدرب منتخب الكويت الوطني أن فريقه يتطلع لحصد أوّل ثلاث نقاط له في البطولة معترفاً أن آمالهم بالتأهل ضئيلة وبعلو كعب منافسهم القادم، المنتخب القطري.
وكانت الكويت خسرت مباراتها الأولى أمام الصين 0-2، في لقاء أثار جدلاً كبيراً حول ما قيل عن حرمان الكويت ركلة جزاء وهدف صحيحين، كما خسرت لقاءها الثاني أمام أوزبكستان 1-2.
ورغم هاتين الخسارتين تتمسك الكويت بأمل العبور، المتمثّل بخسارة الصين أمام أوزبكستان وفوزها على قطر بفارق ثلاثة أهداف مما يضمن عبورها بفارق الأهداف، كما يمتلك المنتخب الكويتي فرصة الصعود إلى ربع النهائي أيضاً إذا ما فاز على نظيرة القطري بهدفين دون رد وخسر المنتخب الصيني من أوزبكستان بالنتيجة ذاتها.
وأكد الصربي أنهم سيلعبون للفوز رغم صعوبة المنتخب القطري: " إستراتيجيتينا في اللعب للفوز. لذا إن أردنا ذلك علينا أن نهاجم لحصد أول ثلاث نقاط لكن يجب الحذر لأن قطر ستهاجم فهي تحتاج للفوز أيضاً كي تتأهل".
وحول فشل الفريق في تسجيل الأهداف رغم امتلاكه للاعبين موهوبين: "لدينا قدرات لكن البطولة صعبة وقوية. لم يكن لدينا الوقت الكافي بعد كأس الخليج (أحرزتها الكويت)، إلى جانب أن تسجيل الأهداف يحتاج للحظ أيضاً في بعض الأحيان".
ورفض توفيدزيتش التعليق على كلام رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، محمد بن همام أن الكويت ظلمت تحكيميا أمام الصين واكتفى بالقول: "ليس من شاني أن أعلق على هذا الموضوع. الأمر مناط بإدارة المنتخب".
"الخسارة بفعل فاعل"
أما لاعب المنتخب وليد علي فأكد أن خسارة الكويت أمام الصين جرت "بفعل فاعل" رافضاً اعتبار أن الفوز بكأس الخليج الأخيرة في اليمن أثرت على المنتخب "الدليل أن وقت الخسارة الكل يدعمنا".
وقال علي: "المباراة الأولى كانت بفعل فاعل وأضع هذا بذمتي. الكل رأى ما جرى أما المباراة الثانية فلعبنا أفضل من المنتخب الأوزبكستاني وكانت لدينا فرص ولم نسجل لأننا لم نكن محظوظين" وأضاف أن مستقبل الكويت الكروي مع الاستقرار الفني والإداري سيكون زاهراً.
وأقر اللاعب الكويتي بوجود ضغط جماهيري وإعلامي "نحن نمثل المنتخب والضغط موجود على الفريقين"، وأكد ان المنتخب يلعب بأقصى إمكاناته للفوز.
دقيقة صمت
وفي سياق متصل أعلن الناطق الإعلامي في المنتخب الكويتي مرزوق العجمي أن لاعبي الفريق سيقفون دقيقة صمت قبل تمرين اليوم السبت حداداً على وفاة مشجع كويتي لقي حتفه في حادث سير أثناء توجهه براً لحضور مباراة أوزبكستان مع الكويت.
وتقدم العجمي بالنيابة عن جميع لاعبي المنتخب والجهازين الفني والإداري بالتعازي لأهل وعائلة الفقيد.

نظرة الحب 01-15-2011 05:28 PM

قطر والكويت في مواجهة تحديد المصير

http://www.aljazeerasport.net/Resour...27907621_2.jpg

يدرك المنتخب القطري صاحب الضيافة بأنه أمام مفترق طرق عندما يواجه نظيره الكويتي غداً الأحد على إستاد خليفة الدولي في الدوحة في مباراة حاسمة بالنسبة إليه ضمن منافسات المجموعة الأولى ستحدد مصيره في الانتقال إلى الدور الثاني أو الخروج المبكر، مع ما قد يرافق ذلك من تغيير في الجهاز الفني بقيادة الفرنسي برونو ميتسو.
حقق أصحاب الأرض بداية كارثية فسقطوا أمام أوزبكستان بهدفين نظيفين من دون أن يقدموا أي شيء يذكر، فنال المدرب واللاعبون قسطاً وافراً من الانتقادات التي تحولت إلى إشادة بعد العرض اللافت الذي قدمه العنابي في المباراة الثانية ضد الصين وخروجه فائزاً بهدفين نظيفين في مباراة تألق فيها يوسف أحمد، أحد ثلاثة تغييرات أجراها المدرب الفرنسي بعد المباراة الأولى.
المعادلة بسيطة أمام المنتخب القطري، لأن فوزه بأي نسبة من الأهداف سيجعله يبلغ الدور ربع النهائي، في المقابل يتعين على المنتخب الكويتي الفوز 2-صفر شرط أن يخسر المنتخب الصيني أمام نظيره الأوزبكستاني بالنتيجة ذاتها، لكي يخطف بطاقة التأهل. كما أن التعادل يكفي قطر في حالة واحدة وهي خسارة الصين بأي نسبة من الأهداف أمام أوزبكستان.
التقى المنتخبان قبل أقل من شهرين في "خليجي 20" وأسفرت المباراة عن فوز الكويت 1-صفر في طريقها إلى اللقب العاشر في تاريخها، وبالتالي فان الفرصة متاحة أمام العنابي للثأر من منافسه وضرب عصفورين بحجر واحد خصوصاً أنه يلعب على أرضه وبين جمهوره.
واعتبر جناح المنتخب القطري حسين ياسر الذي كان أحد ضحايا التغييرات التكتيكية التي أجراها المدرب الفرنسي في المباراة الثانية "لن تكون مباراتنا ضد الكويت نزهة لأن الأخير مصمم على تحقيق نتيجة جيدة بعد خسارته في مباراتيه الأوليين، وبالتالي يتعين علينا ان نكون واعين لهذا الأمر تماماً".
وأضاف "لا تعني خسارة الكويت مباراتين بأنه منتخب ضعيف بل بالعكس أنا أرى بأنه منتخب قوي خصوصاً بعد فوزه في بطولتين مؤخراً هي بطولة غرب آسيا وخليجي 20".
وأكد بان معنويات فريقه ارتفعت كثيراً بعد الفوز على الصين وقال في هذا الصدد "أصبنا بالإحباط بعد المباراة الأولى، لكن الثقة عادت إلينا بعد الفوز على الصين وندخل المباراة ضد الكويت في كامل معنوياتنا".
في المقابل لم يكن المنتخب الكويتي محظوظاً، فخسارته أمام الصين في مباراته الافتتاحية صفر-2 جاءت في ظروف صعبة بعد أن طرد له الحكم المدافع مساعد ندا في الدقيقة 32، وقد أوقفه الاتحاد الأسيوي مباراتين وسيغيب بالتالي عن مباراة قطر أيضاً، كما أنه تعرض لظلم تحكيمي إذ لم تحتسب له ركلة جزاء واضحة، كما أن الحكم لم يحتسب له هدفاً على الرغم من أن الكرة تخطت خط المرمى. كل ذلك قبل أن يسجل المنتخب الصيني هدفين في منتصف الشوط الثاني مستغلاً النقص العددي في صفوف منافسه.
وفي المباراة الثانية، سقط بطل الخليج امام اوزبكستان 1-2 لكنه كان نداً قوياً لمنافسه.
ولا شك بان مدرب الفريق الازرق الصربي غوران توفيدزيتش سيعتمد على تشكيلة هجومية بحتة لأنه مطالب بالفوز بفارق هدفين.

نظرة الحب 01-15-2011 09:39 PM

إيران أول المتأهلين إلى الدور الثاني

http://www.aljazeerasport.net/Resour...18752580_2.jpg

بات المنتخب الإيراني أول المتأهلين إلى الدور الثاني بعد فوزه اليوم السبت على نظيره الكوري الشمالي بهدف نظيف في المباراة التي جرت بينهما على ملعب نادي قطر ضمن الجولة الثانية من منافسات المجموعة الرابعة لكأس آسيا-الدوحة 2011.
وسجل هدف المباراة الوحيد المهاجم الإيراني كريم أنصاري فرد في الدقيقة 62، ليصبح رصيد إيران 6 نقاط منفردة في صدارة المجموعة الرابعة التي يلعب ضمنها أيضاً لاحقاً اليوم المنتخب العراقي حامل اللقب مع نظيره الإماراتي على أرضية ملعب نادي الريان، والفوز يهم الاثنين على حد سواء إذ سيضع صاحبه في المركز الثاني المؤهل للدور ربع النهائي خلف إيران المتصدرة.
الشوط الأول
ظهر اندفاع الفريقين البدني منذ بداية اللقاء إذ كثرت الأخطاء وقلت الفرص المصنوعة من قبل أي من الفريقين، لكن ذلك مرده إلى رغبة الفريقين بالخروج بنتيجة جيدة إذ إن فوز إيران يضعها على مقربة من ربع النهائي في حين أن فوز كوريا الشمالية يعيدها إلى طريق المنافسة.
وتتابعت الأخطاء ونال لاعبو كوريا الشمالية الإنذار الثاني مع حلول الدقيقة 14 فقط من عمر المباراة، لكن من ناحية الخطورة الكروية لم يكن هناك أي شيء يذكر وكانت المباراة هادئة جداً من هذه الناحية.
واستمر هذا الهدوء إلى حين كسر حاجزه المنتخب الكوري الشمالي عبر ركلة حرة من مشارف المنطقة سددها نجم الفريق تاي سي جونغ صاروخية مرت من الجميع إلا أنها وجدت حارس إيران الذي صدها بصعوبة (16).
وتعرض المنتخب الإيراني لضغط مستمر من الكوريين مع انتصاف الشوط لكن دون خطورة كبيرة على المرمى.
ثم سجلت إيران هدفاً ألغاه الحكم بداعي لمس الكرة من قبل اللاعب الإيراني لدى محاولته للسيطرة على الكرة (29).
وقبل نهاية الشوط، لاحت فرصة أخرى لتاي سي وسدد من الجهة اليمنى كرة قوية وجدت في طريقها للشباك حارس إيران اليقظ مهدي رحمتي (40). بعد ذلك انتهى الشوط الأول عقيماً أداءً ونتيجة.
الشوط الثاني
مع بداية الشوط الثاني، أجرى المدرب الإيراني أفشين قطبي تبديله الأول بالدفع بلاعب الوسط محمد نوري مكان زميله إيمان موبعلي بغية إضفاء بعض الفاعلية على خط الوسط والهجوم، فظهر ذلك جلياً بالقيام بفرصتين خطرتين من قبل الإيرانيين كان نوري وراء إحداهما.
وفي الدقيقة 50 ضُرب الدفاع الإيراني في العمق بتمريرة كورية ذكية وصلت للمهاجم تا سي الذي كاد يستثمرها لولا تدخل الدفاع من جديد لإبعادها.
وتوالت بعد ذلك الخطورة الإيرانية لكن دون أن يستطيعوا افتتاح التسجيل، في حين كانت هناك بعض الفرص الخجولة والغير مثمرة من قبل الكوريين الشماليين.
ثم جاء دور المدربين من جديد حيث قام كلاهما بتبديل ، لتتبدل بعد ذلك نتيجة المباراة أيضاً بافتتاح إيران التسجيل عبر المهاجم كريم أنصاري فرد الذي استثمر كرة عرضية متقنة من زميله في الجهة اليسرى بيجمان نوري ووضعها في الشباك من لمسة واحدة خاطفة (62).
ثم كادت كوريا الشمالية تشكل خطورة على الإيرانيين من تسديدة قوية ومباغتة من خارج المنطقة تصدى لها الحارس الإيراني (68).
واستمرت السيطرة الكورية الشمالية لمعادلة النتيجة لكن محاولاتهم طغى عليها عنصر التسرع، في حين أن الإيرانيين كانوا يحاولون جاهدين امتصاص حماس الكوريين واندفاعهم وإضاعة الوقت قدر المستطاع للمحافظة على النتيجة.
لكن الكوريين الشماليين ضغطوا كثيراً وكادوا يعدلون النتيجة قبل نهاية المباراة بثوان عبر قائدهم يونغ جو هونغ الذي استلم الكرة داخل منطقة الجزاء وتوغل فيها وسددها من على مقربة من المرمى لكنها ارتدت من العارضة الإيرانية (90).
ليعلن بعد ذلك حكم المباراة البحريني نواف عبدالله شكرالله نهاية المباراة بفوز إيران على كوريا الشمالية 1-صفر، ليصبح رصيد إيران بذلك 6 نقاط لتنفرد بالتالي بصدارة المجموعة.
بطاقة المباراة
التاريخ:15/01/2011
الملعب: ملعب نادي قطر
المباراة: إيران – كوريا الشمالية (المجموعة الرابعة - الدور الأول - كأس أمم آسيا)
النتيجة: إيران (1) كوريا الشمالية (0)
حكم الساحة: نواف عبد الله شكر الله (البحرين)
الأهداف: إيران/ أنصاري فرد د63
تشكيلة إيران: مهدي رحماتي – محمد نصراتي (غلام رضا رضائي د61) ، هادي عقيلي، جلال حسيني، إحسان حاج صافي – خوسرو حيدري، جواد نيكونام، بيجمان نوري، إيمان موبعلي (محمد نوري د46) - محمد رضا خالاتاباري، كريم أنصاري فرد (محمد غلامي د90) – المدرب: أفشين قطبي

تشكيلة كوريا الشمالية: ري ميونغ غوك – تشا يونغ هيوك، ري جون إيل، ري كوانغ تشون، جون كوانغ إيك – مون إن غوك (ريانغ يونغ جي د62)، آن يونغ هوك، باك نام تشول، كيم كوك جين – هونغ يونغ جو، جون تاي سي (باك تشول مين د65) – المدرب: جو تونغ سوب

نظرة الحب 01-16-2011 12:54 AM

فوز بشق الأنفس للعراق يقربه من ربع النهائي

http://www.aljazeerasport.net/Resour...55940734_2.jpg

فاز المنتخب العراقي حامل اللقب بشق الأنفس على نظيره الإماراتي 1-صفر في المباراة التي جرت بينهما لحساب الجولة الثانية من المجموعة الرابعة في الدور الأول لكأس آسيا- الدوحة 2011.
وسجل الهدف الوحيد مدافع الإمارات وليد عباس بالخطأ في مرماه في الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع 90+1، ليصبح رصيد العراق 3 نقاط في المركز الثاني خلف إيران المتصدرة بست نقاط.
الشوط الأول
دخل المنتخبان إلى المباراة تحت شعار "لا بديل عن الفوز" وذلك لتدعيم حظوظهم ببلوغ ربع النهائي، خاصة حامل اللقب الذي يخشى الخروج من الباب الضيق في النسخة الخامسة عشرة من البطولة.
وبدأت المباراة بمرحلة جس النبض مع سيطرة نسبية للعراق لكن دون خطورة على المرمى.
وكاد العراق تسجل الهدف الأول لولا عدم دقة الرأسية العرضية من اللاعب هوار محمد الذي عكسها داخل المنطقة علت المرمى الإماراتي بقليل (6).
ثم ردت الإمارات بفرصتين خطرتين من هجمات مرتدة لكن يقظة الدفاع العراقي وقفت بالمرصاد وخاصة المدافع علي رحيمة.
وفي الدقيقة 21 صنع العراق فرصة خطيرة على المرمى الإماراتي عندما استلم هوار محمد كرة طويلة على الجهة اليسرى ورفعها نحو المنطقة لكن الهجوم لم يستطع التعامل معها لتمر من الجميع.
ثم منع القائم الأيسر لمرمى محمد قاصد، المنتخب الإماراتي من تسجيل الهدف الأول بعدما تصدى لضربة رأسية من حمد الكمالي (23).
بعد ذلك ظهر الانتشار والتنظيم الجيد للمنتخب الإماراتي، ومن إحدى الهجمات المنظمة كاد أحمد خليل يفتتح النتيجة لولا ان رأسيته أضاعت طريق المرمى (26).
وفي الدقيقة 33 تصدى حارس العراق محمد قاصد لأخطر تسديدة من الإمارات من قبل سبيت خاطر.
ثم من تسديدة قوية كاد نشأت أكرم يفتتح التسجيل قبل أن يبعدها الحارس لركنية (39)، ثم لاحت لأكرم فرصة ثانية متتالية من هذه الركنية عندما تحضرت له الكرة أمام المرمى الإماراتي سددها رأسية وتساعَد الحارس ماجد ناصر مع العارضة لصدها.
ومن تسديدة بعيدة المدى ومتقنة كاد العراقي قصي منير يهز الشباك لولا تدخل القائم الأيسر لمرمى ماجد ناصر (42).
الشوط الثاني
استمر الوضع على حاله في بداية الشوط الثاني، مع فرصتين خطرتين للإمارات من ركلات حرة مباشرة.
بعدها انفرد اللاعب الإماراتي أحمد خليل بالمرمى العراقي وتألق الحارس بإبعاد تسديدته، قبل أن يحصل الإماراتيون على ركنية وصلت إلى اسماعيل الحمادي الذي سدد من الجهة اليمنى لكن كرته ارتطمت بالعارضة (63).
ثم انتقلت الخطورة للمرمى الإماراتي حيث أخطأ الحارس بالارتقاء لكرة عرضية كاد العراقيون يستغلونها ليفتتحوا التسجيل (66).

وتتابعت دقائق المباراة بملل دون أن نشاهد شيء من كرة القدم الحقيقية، سوى ما قل وندر من الفرص الضائعة من كلا الفريقين.
وعندما كانت المباراة تلفظ أنفاسها الأخيرة وفي الوقت بدل الضائع، سجل العراق هدف الفوز بعدما توغل يونس محمود من الجهة اليمنى لمنطقة جزاء الإمارات وعكس كرة عرضية أرضية نحو المرمى، حاول المدافع الإماراتي وليد عباس إبعادها قبل أن تصل للمهاجم العراقي لكنه وضعها بالخطأ في مرماه (90+1).
بطاقة المباراة
التاريخ: 15-1-2011
الملعب: ملعب نادي الريان
الحكم: يوشي نيشيمورا (اليابان)
مثل العراق: محمد قاصد في حراسة المرمى، واللاعبين: قصي منير، نشأت أكرم، عماد محمد، يونس محمود، نوار محمد، علي رحيمة، سامال سعيد، علاء عبد الزهرة، مهدي كريم، أحمد إبراهيم.
مدرب العراق: الألماني فولفغانغ سيدكا
مثل الإمارات: ماجد ناصر في حراسة المرمى، واللاعبين: خالد سبيل، سبيت خاطر، عامر عبد الرحمن، علي الوهيبي، حمدان الكمالي، اسماعيل مطر، أحمد خليل، وليد عباس، اسماعيل الحمادي، يوسف جابر.
مدرب الإمارات: سريكو كاتانيتش
http://cdn5.tribalfusion.com/media/37536.gif

نظرة الحب 01-16-2011 05:53 PM

السعودية تسعى لفوز شرفي أمام اليابان

http://www.aljazeerasport.net/Resour...71064621_2.jpg

شاءت الأقدار أن يتحوّل طموح المنتخب السعودي من المنافسة على لقب بطل كأس أسيا لكرة القدم إلى تحقيق فوز شرفي قبل أن يحزم لاعبوه أمتعتهم لمغادرة الدوحة التي تحتضن النسخة الخامسة عشرة.
المباراة الخيرة لـ"الأخضر" غدا الاثنين ستكون ضد المنتخب الياباني في الجولة الثالثة من منافسات المجموعة الثالثة كانت ستحمل عنوان "قمة آسيا أو المجموعة"، لكن القمة انتقلت الى المباراة الثانية فيها بين الاردن وسوريا.
اليابان تتصدر المجموعة برصيد أربع نقاط من تعادل مع الأردن 1-1 وفوز على سوريا 2-1، والسعودية تتذيل ترتيبها من دون رصيد بعد خسارتين غير متوقعتين أمام سوريا 1-2 والأردن صفر-1.
المنتخب السعودي كان خرج من دائرة المنافسة على إحدى بطاقتي التأهل إلى ربع النهائي من الجولة الثانية، ويبحث عن تحقيق الفوز على اليابان بعد زوال الضغوطات التي كان يعاني منها لتجنب خسارة ثالثة على التوالي.
يبقى سجل منتخب السعودية في كأس آسيا، البطولة التي كتب أسطرا مجيدة في سجلاتها، مهما إذ انه وصل ست مرات إلى المباراة النهائية في ثماني مشاركات فيها، فتوج بطلا أعوام 1984 و1988 و1996، ويتقاسم الرقم القياسي بثلاثة ألقاب مع اليابان (1992 و2000 و2004) وإيران (1968 و1972 و1976)، وحل وصيفا ثلاث مرات أعوام 1992 و2000 و2007.
وستكون المرة الثانية التي يودع فيها من الدور الأول للبطولة بعد نسخة الصين عام 2004.
كان المنتخب السعودي الحدث الأبرز في البطولة حتى الآن، فكان وقع خسارته المفاجئة أمام نظيره السوري في الجولة الأولى قويا وأدى الى إقالة المدرب البرتغالي جوزيه بيسيرو وإسناد المهمة إلى ناصر الجوهر في تجربة مماثلة لما حصل في لبنان عام 2000 حين خلف التشيكي ميلان ماتشالا.
لم تحدث الصدمة الايجابية مفعولها كما حصل في لبنان حين نظم الجوهر صفوف "الأخضر" بعد الخسارة الثقيلة أمام اليابان 1-4 وقاده إلى المباراة النهائية قبل أن يخسر أمامه صفر-1، إذ أن كرة أردنية سكنت شباكه بطريقة غريبة يتحمل الحارس وليد عبدالله جزءا كبيرا بدخولها، فانحصر الاهتمام بمباراة اليابان الخيرة.
تركت الخسارة الثانية تداعيات اكبر على المنتخب السعودي تمثلت بقرار ملكي بإعفاء الأمير سلطان بن فهد من منصبه وتعيين نائبه الأمير نواف بن فيصل بدلاً منه.
وجاء في قرار الملك عبدالله بن عبد العزيز أمس "يعفى صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن فهد بن عبد العزيز الرئيس العام لرعاية الشباب من منصبه بناء على طلبه، ويعين صاحب السمو الملكي الأمير نواف بن فيصل بن فهد بن عبد العزيز الرئيس العام لرعاية الشباب بمرتبة وزير".
غادر الأمير سلطان الدوحة أمس أيضاً عائدا إلى السعودية عن طريق البر، وانتقلت رئاسة البعثة السعودية في الدوحة إلى أمين عام اتحاد كرة القدم فيصل عبد الهادي.
وكان الأمير سلطان يشغل مناصبه منذ وفاة شقيقه الأمير فيصل بن فهد اثر دورة الألعاب العربية في الأردن عام 1999.
وفي ظل كل ما أحيط بمشاركة المنتخب السعودي في هذه البطولة حتى الآن، فإنه يواجه ضغطا آخر يتمثل بتحقيق الفوز على نظيره الياباني الذي يعد "غريمه التقليدي" من شرق القارة كونهما سيطرا على البطولة منذ عام 1984 حتى 2004، قبل أن يسجل العراق حضوره بفوز صعب على السعودية بالذات في نهائي 2007 بنتيجة 1-صفر.
ولا ينسى المنتخب السعودي أن اللقب الآسيوي افلت منه مرتين أمام اليابان بالذات، في نهائي الدورة العاشرة في اليابان تحديدا صفر-1، وفي نهائي الدورة الثانية عشرة في لبنان بالنتيجة ذاتها، علما بأن المهاجم السعودي حمزة ادريس أهدر ركلة جزاء لـ"الأخضر" في ذلك النهائي.
قد لا يكون الحديث عن الأمور الفنية والتغييرات في التشكيلة السعودية دقيقا بعد أحداث الجولتين الأوليين، لكن مباريات المنتخبين شهدت إثارة كبيرة وآخرها فوز السعودية على اليابان 3-2 في نصف نهائي نسخة 2007.
الجوهر كان صريحا بالقول عقب الخسارة أمام الأردن ""في الحقيقة لم نوفق في هذه البطولة، لا في الأداء ولا من حيث الاستعداد الكامل".
وتابع "أعتقد بأن المباراة التي كنت فيها مسؤولا عن الجهاز الفني كان فيها الأداء جيدا، صحيح أن مرمانا تلقى هدفا لكن الكرة دخلت عن طريق الحظ لأنها كانت تمريرة، وأيضا الحارس الأردني لم يكن سيئا وإلا لسجلنا أكثر من هدف".
وأوضح الجوهر "قلت إنني لا أملك عصا سحرية، ولكن خسارة مباراة لا تعني أننا لا نملك الثقة بلاعبينا، وقد سبق أن حققنا العودة المطلوبة مرة في تصفيات كأس العالم ومرة في نهائيات لبنان، لكن أجدد القول بأننا لم نوفق اليوم لأن المفروض أن يكون الفوز لمصلحة المنتخب السعودي".
وتحدث عن المباراة الأخيرة أمام اليابان قال "إنها مباراة مهمة بالنسبة لنا، لأن الفوز على اليابان يظهر تطور مستوى المنتخب السعودي من مباراة إلى أخرى، آمل الفوز فيها لأننا لا نفقد الأمل بالفوز رغم خروجنا من دائرة المنافسة على التأهل إلى الدور المقبل".
لكن الايطالي البرتو زاكيروني مدرب منتخب اليابان قرر التعامل مع المباراة الأخيرة مع السعودية بحذر قائلا "تنتظرنا مباراة صعبة مع المنتخب السعودي الذي يبقى من المنتخبات القوية في آسيا رغم خسارته أمام سوريا والأردن"، مشيراً إلى "احتمال إجراء تغييرات في تشكيلته في الجولة الأخيرة".

نظرة الحب 01-16-2011 05:53 PM

الجاران سوريا والأردن في مواجهة الحسم

http://www.aljazeerasport.net/Resour...22298734_2.jpg

اعتبر النقاد قبل انطلاق بطولة كأس آسيا 2011 في الدوحة بأن مباراة سوريا والأردن في الجولة الثالثة من النهائيات القارية ستكون لتأدية الواجب لوجود منتخبي اليابان والسعودية المدججين بستة ألقاب بالتساوي معهما ضمن المجموعة الثانية، لكن الجارين قلبا التوقعات رأسا على عقب حتى أن جمهور المنتخبين لا يجد بطاقات لشرائها لمتابعة هذه المباراة المصيرية.
وكانت سوريا فجرت المفاجأة الأولى عندما ألحقت الهزيمة بالسعودية 2-1 في مباراتها الأولى، بعد أن حقق الأردن نصف مفاجأة بتعادله مع اليابان 1-1 علما بأن الأخيرة أدركت التعادل في الوقت بدل الضائع.
واستمر المنتخب الأردني في تقديم عروض قوية وتغلب على نظيره السعودي 1-صفر ليضعه خارج حلبة المنافسة، في حين سقط المنتخب السوري أمام الساموراي 1-2 بصعوبة بالغة.
وباتت المواجهة بين سوريا والأردن مصيرية لتحديد هوية المتأهل منهما إلى الدور ربع النهائي علما بأن التعادل يكفي الأردن، في حين تحتاج سوريا إلى الفوز ولا شيء سواه.
هناك حالة واحدة يستطيع فيها المنتخبان بلوغ الدور الثاني سويا هو انتهاء المباراة بفوز سوريا، وخسارة اليابان أمام السعودية بفارق هدفين.
ونظراً لقوة المباراة وحساسيتها وكونها تقام على ملعب نادي قطر الذي يتسع لـ13 ألف متفرج، حاول مسؤولو المنتخبين الطلب من اللجنة المنظمة نقل المباراة إلى ملعب أكبر لتقام على ملعب نادي الغرافة أو الريان، لكن أغلب الظن بأن المباراة ستقام على الملعب المقرر.
ويحوم الشك حول مشاركة ثلاثة لاعبين مؤثرين في صفوف المنتخب السوري وهم هدافه فراس الخطيب وهو لم يتماثل تماما للشفاء منذ انطلاق البطولة وشارك في الشوط الثاني من المباراة ضد اليابان ونجح في إدراك التعادل لفريقه قبل أن يحسم الياباني النتيجة في مصلحته أواخر المباراة. كما غاب عن التدريب في أيام الأخيرة عبد القادر دكا وبلال عبد الدايم.
واعتبر مدرب منتخب الأردن العراقي عدنان حمد بأن اللعب بفرصتي الفوز والتعادل سلاح ذو حدين وقال في هذا الصدد "قد يكون اللعب بفرصتين أمراً إيجابياً، وربما أيضاً يكون سلبياً. لكننا نخوض المباراة وهدفنا الفوز لأنه قد يمنحنا أيضاً صدارة المجموعة في حال تعادل اليابان أو خسارتها أمام السعودية".
واعتبر بأن فريقه يسير عل الطريق الصحيح وأوضح "لقد تعاملنا بواقعية مع مباراتينا ضد اليابان والسعودية ويبقى علينا التركيز في المباراة الأخيرة ضد سوريا لتحقيق نتيجة ايجابية تعبر بنا إلى الدور الثاني".
وتابع "الهدف الأوّل بلوغ ربع النهائي وبعدها نفكر بكل مباراة على حدة".
ويعتمد المنتخبان على الروح المعنوية العالية والأداء القتالي للاعبيهما داخل المستطيل الأخضر ويتألق في صفوفهما على وجه التحديد الحارسان السوري مصعب بلحوص والأردني عامر شفيع وكلاهما زاد عن مرماه ببراعة فائقة.
أما مسؤولية تسجيل الأهداف فتقع على حسن عبد الفتاح وعدي الصيفي وعبدالله ديب في الجانب الأردني، وعبد الرزاق الحسين ومحمد زينو في الجانب السوري.
يذكر أن المنتخب الأردني الذي يشارك في النهائيات للمرة الثانية في تاريخه، كان حقق انجازا كبيرة في مشاركته الأولى في الصين عام 2004، عندما بلغ الدور ربع النهائي قبل أن يسقط بشكل دراماتيكي أمام اليابان بركلات الترجيح بعد أن تقدم عليها 3-1 في الوقت الأصلي، ثم بفارق ركلتين ترجيحيتين لكنه خسر في النهاية أمامها.
في المقابل، يسعى المنتخب السوري إلى بلوغ الدور الثاني للمرة الأولى في مشاركته الخامسة بعد أن سقط عند حاجز الدور الأول في الكويت 1980، وسنغافورة 1984، والدوحة 1988، وابو ظبي 1996.

نظرة الحب 01-16-2011 05:54 PM

زاكيروني: أداؤنا يتحسن في كل مباراة

http://www.aljazeerasport.net/Resour...17205734_2.jpg

أكد الإيطالي ألبرتو زاكيروني مدرب المنتخب الياباني لكرة القدم أن أداء فريقه في تطور مستمر منذ مباراته الأولى في بطولة كأس أمم آسيا الخامسة عشرة التي تستضيفها قطر حتى 29 كانون الثاني/يناير الحالي.
وسيواجه المنتخب الياباني نظيره السعودي يوم الاثنين في الجولة الثالثة والأخيرة من منافسات المجموعة الثانية للبطولة، وقال زاكيروني في مؤتمر صحفي صباح الأحد: "لدي هدفان من مباراة الغد، أولهما هو الفوز على الفريق السعودي والثاني هو تطوير أداء منتخبنا، منذ خضنا المباراة الأولى أمام الأردن وأداؤنا في تحسن مستمر، وهو ما حدث في مباراة سوريا، وأرجو أن يستمر أمام السعودية".
وأكد مدرب اليابان على صعوبة المواجهة المقبلة قائلاً: "بالطبع لن تكون مباراة سهلة لأن الفريق السعودي لديه إمكانيات فنية عالية".
وأضاف: "الفريق السعودي يختلف عن منتخبي الأردن وسوريا، لا نعرف كيف سيلعب ولكننا نعرف أن لديهم مهارات عالية يجب علينا احترامها وإيجاد التوازن في منتخبنا وأن نطور من أنفسنا".
وأعرب زاكيروني عن عدم شعوره بالقلق من غياب الحارس الأساسي كاواشيما بسبب طرده في المباراة السابقة ولاعب الوسط دايسوكي ماتسوي للإصابة وأوضح: "لقد تدربنا بقوة منذ وصولنا إلى الدوحة والمعنويات مرتفعة وفي تحسن مستمر، لقد لعبنا أمام سوريا بشكل جماعي وأمام السعودية نتطلع إلى أن نتطور فنياً وبدنياً ومعنوياً أيضاً، ولدي ثقة في البدلاء أن يكونوا على نفس مستوى اللاعبين الذين أدوا المباراتين السابقتين".
وعن التشكيلة التي ستخوض مباراة السعودية صرح زاكيروني: "لدي يوم للتفكير في ذلك، سأفكر بعمق لأنني أريد أن أتخذ القرار الصائب".
وعزا زاكيروني إخفاق المنتخب السعودي في التأهل إلى الدور الثاني إلى تطور أداء المنتخبات الأخرى مثل سوريا والأردن، بعد أن كان منتخبا السعودية واليابان القوتين الأعظم في القارة الصفراء فيما مضى، وأكد أن مستويات الفرق الآسيوية تزداد اقتراباً من بعضها في الوقت الحالي.
وأكد مدرب المنتخب الياباني على أهمية التواصل مع اللاعبين بشكل مستمر، والتركيز على اللعب بروح الفريق.
وبدوره أكد قائد الفريق ماكوتو هاسيبي على أهمية روح الفريق قائلاً: "لا يهم من لعب ومن لم يلعب فنحن نؤدي كفريق جماعي" وأضاف: " يتحتم علينا الفوز في المباراة القادمة".

الجوهر: سنعيد هيبة الكرة السعودية


على الجانب الآخر قال ناصر الجوهر مدرب المنتخب السعودي إن فريقه سيلعب مباراة اليابان بجدية تامة رغم الخروج المبكر من البطولة القارية، وأوضح: "سنبذل أقصى جهد لدينا في هذه المباراة، وأؤكد أن لاعبينا لديهم القدرة لإعادة الهيبة إلى الكرة السعودية".
وأشاد الجوهر بمنافسه قائلاً :"المنتخب الياباني قوي ولديه أفراد مميزين أكثرهم يلعب في أوروبا، وسبق أن قابلته أكثر من مرة، وهو منتخب متطور على مستوىٍ عال، ومنافس دائم لنا في كأس آسيا، وسبق أن تقابلنا في اليابان وكانت مباراة مميزة للغاية، وأعتقد أنه مرشح للبطولة هذه المرة".
وتوقع الجوهر أن يلعب الفريقان مباراة مفتوحة يكون الأداء فيها جيداً وأضاف: "نحن دائماً نحترم المنتخب الأخرى، وإن شاء الله سنتمكن من إثبات أنفسنا غداً"، وأكد المدرب السعودي: "سنلعب مباراة نظيفة".
واعتبر الجوهر أن مباريات السعودية واليابان دائماً ما تكون قمة في الأداء لأن كليهما له باع كبير في هذه البطولة، وأضاف: "مثلما قال مدرب اليابان فنحن لا نتخوف ولكننا نحترم المنتخب الياباني وإن شاء الله لدينا القدرة على تقديم أداء متميز والفوز سيكون لمن يقدم أفضل ما لديه في الملعب".
وحول الحالة المعنوية للاعبين في المباراة القادمة بعد أن تأكد سابقاً خروج المنتخب السعودي من البطولة حتى في حالة الفوز على اليابان، قال الجوهر: "الوضع النفسي جيد بالنسبة للاعبين، ودائماً المنتخب السعودي يتمكن من استعادة معنوياته المرتفعة بسرعة، وأهمية المباراة بالنسبة للفريقين سترفع الحالة المعنوية للاعبينا".
وتحدث عن استعدادات "الأخضر" للمباراة قائلاً: "في تدريب الأمس كان لدينا بعض الإصابات الخفيفة لبعض اللاعبين، من المحتمل أن يشاركوا، غير أننا لن نخاطر بإشراك أي لاعب مصاب، وعلى سبيل المثال في تصفيات كأس العالم كان لدينا لاعب مهم هو ياسر القحطاني في مباراة الإمارات وكان لائقاً للعب بنسبة 90% ولكنني استبعدته إلى الشوط الثاني لأن لدينا 23 لاعباً في قائمة الفريق وجميعهم يمكنهم المشاركة".
وأوضح المدرب السعودي أن سبب معاناة الفريق فنياً في هذه البطولة أن الإعداد لم يكن جيداً قبلها، من خلال المشاركة في كأس الخليج بالصف الثاني من لاعبي المنتخب وليس بالأساسيين وكانت الفرصة لدى المدرب السابق البرتغالي جوزيه بيسيرو أن يشرك هذا الفريق لإعداده وأكد: "لم نوفق في الإعداد".
وفي الختام هنأ الجوهر منتخبي سوريا والأردن على أدائهما الطيب في البطولة، وقدم اعتذاره للجماهير السعودية على نتائج الفريق وخروجه المبكر.

محمد مسعد: البطولة كانت درساً قوياً


وأكد اللاعب الشاب محمد مسعد أهمية مباراة الغد قائلاً: " بالطبع هذه المباراة تعني لنا الكثير خاصة أن التوفيق لم يحالفنا في التأهل إلى الدور الثاني لكن البطولة لم تنتهي حتى الآن، ويجب على المنتخب السعودي أن يكون له بصمة في هذه البطولة، وإن شاء الله نحن قادرون على أن نحقق الفوز على اليابان".
وأضاف: "لن نتوقف عند هذا الحد، تفكيرنا في البطولات القادمة وسنستعد لها جيداً".
وتابع: "خروجنا من هذه البطولة ليس نهاية المطاف ونحن قادرون على أن نحقق الكثير للكرة السعودية عن طريق المنتخب الوطني والأندية، كان هذا درساً قوياً لنا لنعود إلى الطريق الصحيح

نظرة الحب 01-16-2011 09:38 PM

عدنان حمد واثق وفاليريو مستعد جيداً

http://www.aljazeerasport.net/Resour...58986734_2.jpg

يشهد ملعب نادي قطر في الدوحة يوم الاثنين مواجهة نارية بين المنتخب الأردني ونظيره السوري ضمن الجولة الثالثة والأخيرة من منافسات المجموعة الثانية في بطولة كأس أمم آسيا الخامسة عشرة التي تستضيفها قطر حتى 29 كانون الثاني/يناير الحالي.
وأقيم صباح الأحد المؤتمر الصحفي لمدربي الفريقين، العراقي عدنان حمد مدرب الأردن، والروماني تيتا فاليريو مدرب سوريا، حيث أكد المدربان على أهمية المباراة التي ستحسم تأهلهما إلى ثاني أدوار البطولة أو خروجهما من الدور الأول.
حمد: سنلعب بتركيز عال
وقال عدنان حمد: "مباراة الغد حاسمة بالنسبة لنا، نحن اليوم في وضع جيد فمنتخبنا حصد أربع نقاط باستحقاق من فريقي القمة اليابان والسعودية، وهذا قمة النجاح بالنسبة للمنتخب الأردني".
وأضاف مدرب الأردن: "نركز كثيراً على مباراة الغد لنتأهل إلى الدور الثاني وأنا على ثقة كبيرة في لاعبينا وقدرتهم على تحقيق ما تصبو إليه جماهير الكرة في الأردن".
وأبدى عدنان حمد تقديره للاهتمام الإعلامي والجماهيري قائلاً: "هناك تطلعات وآمال كبيرة من الجماهير ولاعبونا سيركزون جيداً للذهاب بعيداً في البطولة".
وأوضح: "التأهل إلى الدور الثاني يعني الكثير للأردن ويعطي أملاً كبيراً للشباب واللاعبين الناشئين رغم ضعف الإمكانيات" وأكد أن الفريق سيلعب للفوز بالمباراة لأنه يرغب في أن يتصدر مجموعته.
وتابع: "يجب أن نركز على هذه المباراة المصيرية أمام منتخب جيد وقوي يملك دعماً جماهيرياً وأدى بشكل جيد أمام السعودية واليابان، وما طلبته من اللاعبين أن يكون تركيزهم عالياً في مباراة الغد وأن ننسى المباراتين السابقتين، وأن نتجاهل التفكير في الاحتفالات والعقود الاحترافية حتى انتهاء المباراة".
وجدد حمد تأكيده على ارتفاع مستوى الفريق الأردني قائلاً: "المنتخب في أفضل حالاته الفنية والذهنية والبدنية ولذلك فلا خوف عليه من الثقة المفرطة في مباراة الغد، وسنلعب لكي نكون في الدور الثاني، وكما قلت فإن ثقتي كبيرة باللاعبين وإن شاء الله نتأهل".
ورغم ثقته لم يخف عدنان حمد شعوره بصعوبة المباراة التي اعتبرها: "تكمن في أننا نلعب أمام منتخب قوي يملك لاعبين جيدين، والدليل هو المستوى الذي ظهروا به أمام السعودية واليابان".
وأضاف: "الضغوط الجماهيرية والإعلامية بدأت تزداد على الفريق وازدادت الثقة به، والفريق يريد أن يصل إلى أبعد حد ممكن في البطولة، التركيز حاضر والثقة حاضرة واللاعبين لديهم إحساس بالمسؤولية".
وعن حصول ستة لاعبين في منتخب الأردن ومنهم حسن عبد الفتاح وعدي الصيفي وعامر ديب على بطاقات صفراء، وهو ما يعني أنهم مهددون بالإيقاف في حال حصولهم على إنذار ثان في مباراة سوريا، قال حمد: "هذا لا يعني أنهم سيلعبون بتردد فالوصول إلى الدور الثاني هو الهدف الأول، وهذا يتطلب بعض التضحيات ولكنني أتمنى أن نحصل على ما نريد بدون تضحيات".
كما تحدث مدرب الأردن عن الإصابات في صفوف الفريق وأوضح: "لدينا إصابة مؤثرة تتمثل في قائد الفريق حاتم عقل الذي سيبتعد عن البطولة كلها، أما بالنسبة لأنس بني ياسين نتمنى أن يتماثل قريباً للشفاء".
واعتبر حمد أن هذه البطولة هي الأقوى في تاريخ البطولات الآسيوية، وأوضح: "ليست هناك نتائج كبيرة باستثناء مباريات الهند" وتابع: "جميع الفرق تقريباً تتنافس على التأهل إلى الدور الثاني، فالفوارق بين مستوياتها بدأت تضيق وهذا يدل على تطور المنتخبات الآسيوية".
http://www.aljazeerasport.net/Resour...56689734_3.jpg
وبدوره شدد لاعب الوسط عامر ديب، قائد الفريق الأردني بعد إصابة حاتم عقل، على أهمية عدم خسارة المواجهة المقبلة وأضاف: "نشعر بالمسؤولية الكبيرة، المنتخب السوري يجب عليه الفوز أما نحن فيمكننا الفوز أو التعادل، ولكنني أقول إننا لدينا خيار واحد هو عدم الخسارة".
وأضاف: "هدفنا التأهل إلى الدور الثاني وطموحاتنا كبيرة، نخطو كل خطوة على حدة وبعد ذلك سنفكر في أن نذهب إلى أبعد من ذلك".
فاليريو: ليس أمامنا سوى الفوز
http://www.aljazeerasport.net/Resour...46892734_3.jpg
على الجانب الآخر اعتبر تيتا فاليريو مدرب المنتخب السوري أن المباراة ستكون في غاية الصعوبة وقال: "بالطبع ستكون مباراة صعبة لأنه ليس أمامنا سوى الفوز بينما المنتخب الأردني بحاجة إلى نقطة واحدة لكي يتأهل".
وحول المباراتين السابقتين لسوريا قال فاليريو: "لعبنا مباراة جيدة أمام السعودية ومن وجهة نظري مباراة اليابان لم تكن سيئة، وننظر إلى المباراة القادمة لتحقيق نتيجة إيجابية".
وأضاف: "الفريق الأردني قوي ويلعب في الأطراف ووسط الملعب بشكل جيد ونحن نستعد جيداً لهذه المباراة".
ورغم أن فاليريو تولى تدريب المنتخب السوري منذ فترة قصيرة إلا إنه عبر عن رضاه عن المستوى الذي يقدمه الفريق وأوضح: "ثلاثة أسابيع فترة قصيرة لوجودي مع المنتخب، ولكنني راض عن جميع اللاعبين ونحن نتحضر جيداً للمباراة القادمة"، وأضاف: "أنا سعيد بوجودي مع الفريق في هذه الفترة القصيرة وأعاهدكم أن اللاعبين سيكونوا أبطالاً داخل الملعب".
وحول غياب المدافع نديم الصباغ بسبب طرده في المباراة السابقة أمام اليابان قال مدرب سوريا: "نعم هو لاعب جيد جداً ولكنني على يقين تام من أنني سأجد البديل الكفء له في مباراة الغد" وبالنسبة لكثرة حصول لاعبي الفريق على إنذارات في المباراتين السابقتين صرح فاليريو: "جميع المدربين ينصحون لاعبيهم بعد الحصول على بطاقات ولكنها في النهاية هي كرة القدم ويحدث أن ينال اللاعبين الإنذارات والطرد".
كما تحدث عن موقف اللاعبين المصابين في صفوف الفريق قائلاً: "عبد القادر دكة شارك في مران الأمس وهو تقريباً جاهز بنسبة 90% وبالنسبة لفراس الخطيب فسأقرر ظهر الغد إن كان سيلعب أم لا".
بلحوس: أكون أو لا أكون
http://www.aljazeerasport.net/Resour...26173580_3.jpg
وتحدث قائد المنتخب السوري حارس المرمى مصعب بلحوس فأكد أنه ليس هناك لاعب بعينه في منتخب الأردن يخشاه ولكنه يحترم الفريق ككل.
وعن تألقه هو وحارس المرمى الأردني عامر شفيع خلال البطولة، والتنافس بينهما في المباراة القادمة قال بلحوس: "الحمد لله كان لدي توفيق في البطولة وكذلك الحارس الأردني عامر شفيع، وستكون المباراة القادمة بالنسبة لي وله بمثابة "أكون أو لا أكون"، وأعتقد أن حارس المنتخب الفائز في هذه المباراة سينال لقب أفضل حارس في البطولة".

نظرة الحب 01-17-2011 01:10 AM

اول المتاهلين قطر واوزباكستان

نظرة الحب 01-17-2011 01:12 AM

،’
http://www.shbt-hail.com/vb/aekonat/yddn4.gif


الـــف الــف مبـــروك لكل مشجع قطري
وكـل من وقف مع قطـر اليوم ,,

مـآأقول غيـر بيض الله وجه الاعبين اليوم ,
وان شاء الله يكملون على نفس المستوى ’

الكويت ,هـآردلك لكم ,وموفقين فالجـآأيـآأت ان شاء الله



،’


نظرة الحب 01-17-2011 01:13 AM

قطر اجتازت العقبة الكويتية وبلغت ربع النهائي

http://www.aljazeerasport.net/Resour...49361580_2.jpg

لم يخذل المنتخب القطري جماهيره ومشجعيه وحقق مساء الأحد، فوزاً بالغ الأهمية على نظيره الكويتي بنتيجة 3-صفر، على إستاد خليفة الدولي وذلك ضمن مباريات الجولة الثالثة والأخيرة للمجموعة الأولى لبطولة آسيا الخامسة عشرة لكرة القدم، المقامة حالياً في قطر والمستمرة حتى التاسع والعشرين من الشهر الحالي.
وبلغ العنابي بهذا الفوز الدور ربع النهائي إلى جانب منتخب أوزبكستان الذي تصدر المجموعة بتعادله 2-2 أمام الصين في المباراة الأخرى التي كانت تجري في الوقت نفسه على معلب نادي الغرافة.
وأقيمت المباراة أمام مدرجات تعج بالجماهير القطرية التي ناهز عددها الـ30 ألف متفرّج حسبما ذكر مدير البطولة الياباني توكوواكي سوزوكي، والتي هتفت بصوت واحد دعماً للعنابي الذي دخل المباراة وهو يحتل المركز الثاني في المجموعة الأولى برصيد ثلاث نقاط أمام كل من الصين والكويت.
الشوط الأول
استهل العنابي المباراة التي قادها الحكم السنغافوري عبد المالك عبد البشير بقوة آملاً بإحراز هدف سريع يباغت فيه منافسه الفائز بكأس الخليج في نسخته الأخيرة الشهر الماضي في اليمن ويريح به أعصابه، وبالفعل كان له ما أراد، وأسفر الضغط القوي عن ركنية في الدقيقة الأولى كاد سيباستيان سوريا أن يفتتح من خلالها التسجيل لكن رأسيته علت العارضة. ولم تكد تمر دقيقة حتى هاجم القطريون من جديد مرمى الأزرق لكن الحارس نواف الخالدي كان أسرع من محاولة يوسف أحمد.
وفي الدقيقة السابعة انطلق أحمد بأقصى سرعته من خلف خط منتصف الملعب ومرر كرة خطيرة على مشارف منطقة الجزاء للمندفع سوريا الذي حاول تجاوز الدفاع الكويتي والذي بدوره حوّل الكرة إلى ركنية لم تشكل أي خطورة على مرمى الخالدي.
وتابع العنابي ضغطه المكثف باتجاه مرمى منافسه وحصل على ركلة حرة سددها لورنس بقوة لكن الخالدي نجح بإبعادها بأطراف أصابعه إلى ركنية أحدثت دربكة لتعود بعدها الكرة إلى سوريا فأرسلها الأخير بكل إتقان إلى بلال محمد الذي ارتقى لها وسددها من على باب المرمى برأسه في الشباك الكويتية (11)، مترجماً السيطرة الميدانية القطرية.
ولم يكتف القطريون بهدف التقدم ليضاعفوا النتيجة عبر محمد السيد في الدقيقة السادسة عشر بعدما استغل تمريرة طويلة من حامد إسماعيل وصلت إلى داخل منطقة الجزاء سددها برأسه ليبعدها الحارس الكويتي وترتد بعدها إلى سوريا الذي حاول إكمالها في المرمى لكن الدفاع الكويتي كان بالمرصاد، لتعود من جديد إلى السيد الذي روضها وسددها بعيداً عن متناول الخالدي (2-صفر).
وحاول المنتخب الأزرق استيعاب الفورة القطرية والتحرك باتجاه مرمى قاسم برهان لكن انتشار رجال ميتسو وتمركزهم الجيد حال دون تشكيل أي خطورة تذكر رغم جهود بدر المطوع وفهد العنزي المتألقان.
وتحرك الكويتيون عبر الأجنحة سعياً إلى تقليص الفارق فرفع العنزي الكرة عرضية إلى داخل منطقة الجزاء القطرية في الدقيقة 39 سددها المطوع أكروباتية خلفية أمسكها برهان بثقة واقتدار.
وفي الدقيقة 42 نفّذ وسام رزق ركلة حرة إلى داخل منطقة الجزاء تطاول لها سوريا برأسه وسددها قوية قبل أن يبطل مفعولها الخالدي على مرحلتين. ولم تكد تمضي دقيقتان حتى حوّل العنزي مرة أخرى كرة عرضية إلى داخل المنطقة القطرية وصلت إلى وليد علي الذي حاول خطف الهدف الأول لبلاده (45) إلا أن برهان كان له بالمرصاد.

ويمكن تلخيص الشوط الأول بأنه كان "عنابياً" بامتياز لناحية التفوق والانضباط التكتيكي أو حتى لناحية اللياقة البدنية.
الشوط الثاني
وفي بداية الشوط الثاني أجرى مدرب الكويت الصربي غوران توفازيتش تبديلاً تكتيكياً فدفع بالمهاجم أحمد عجب ليحل مكان المدافع يعقوب الطاهر على أمل إحداث صدمة إيجابية في صفوف فريقه وتحريك عجلة الهجوم.
وتميزت انطلاقة هذا الشوط بالمد والجزر فبدا المنتخب القطري حذراً بعض الشيء ولم يكن يريد أن يفرّط بتقدمه لاسيما أنه كفيل بإيصاله إلى ربع النهائي فيما لم تجد رغبة الكويتيين بالتسجيل طريقها الصحيح نحو الترجمة.
وحاول الصربي توفازيتش لعب جميع أوراقه خصوصاً أن منتخبه كان في مأزق حقيقي فأخرج صالح الشيخ وأشرك مكانه عبد العزيز مشعان في محاولة منه لإنعاش خط وسطه.
وجرب المطوع حظه بالتسديد من بعيد بغية افتتاح التسجيل للأزرق لكن كرته لم تصب هدفها (68).
وفي الدقيقة 72 أحدث ميتسو تبديلاً في خطته فأخرج المهاجم المتألق يوسف أحمد ودفع بفابيو سيزار لاعب خط الوسط، بهدف الإمساك بوسط الملعب للحفاظ على النتيجة، ولم يخيّب سيزار ظن مدربه وآلاف العشاق وسجل هدفاً ثالثاً رائعاً من ركلة حرة من على مشارف منطقة الجزاء (86) محرزاً الهدف الثالث لفريقه منهياً المباراة بفوز جدير لقطر (3-صفر).

التشكيلة الأساسية للمنتخبين:
قطر:
قاسم برهان، حامد إسماعيل، محمد كاسول، لورنس، بلال محمد، وسام رزق، يوسف احمد، إبراهيم ماجد، محمد السيد، إبراهيم الغانم، سبستيان سوريا.

الكويت:

نواف الخالدي، يعقوب الطاهر، حسين فاضل، أمير معتوق، فهد العنزي، صالح الشيخ، طلال العامر، وليد علي، حمد نايف، بدر المطوع، احمد الرشيدي.

نظرة الحب 01-17-2011 01:13 AM

ميتسو سعيد بما تحقق ويطمح في المزيد

http://www.aljazeerasport.net/Resour...13282734_2.jpg

أعرب الفرنسي برونو ميتسو مدرب المنتخب القطري لكرة القدم عن سعادته بالفوز العريض على المنتخب الكويتي بثلاثية نظيفة في ختام لقاءات المجموعة الأولى والتأهل إلى الدور الثاني من بطولة كأس أمم آسيا التي تستضيفها الدوحة.
وقال ميتسو في المؤتمر الصحفي الذي أعقب المباراة: "كان الفوز اليوم في غاية الأهمية لنا وبخاصة أننا الدولة التي تستضيف البطولة"، وأضاف: "أشكر الاتحاد القطري واللاعبين على الثقة التي منحوها لي رغم الهزيمة الأولى أمام أوزبكستان، ولم يحدث لي على سبيل المثال ما حدث لمدرب المنتخب السعودي الذي أقيل بعد المباراة الأولى، ولذلك أهدي هذا الفوز اليوم إلى كل من ساندنا لنحقق ذلك".
وتابع مدرب قطر: "نحن راضون تماماً عما حققناه، والآن تبدأ البطولة الحقيقية حيث سنخوض المباريات بغرض الفوز فقط، حتى الآن أنجزنا المطلوب منا ولكن طموحاتنا تذهب إلى أبعد من ذلك، وأعتقد أنه أمر هام جداً بالنسبة لكل هذه الجماهير وكل من يقف خلف المنتخب القطري".
واعتبر ميتسو أن المنتخبات الخليجية لم يكن لديها الإعداد الذهني الكافي لخوض هذه البطولة، وهو ما أدى إلى خروج السعودية والكويت وصعوبة موقف الإمارات والبحرين حتى الآن، وأضاف: "نحن سعداء أننا تخطينا هذا الحاجز".
وحول تأثير حصول اللاعبين يوسف أحمد ومحمد كاسولا وحامد إسماعيل على إنذارات في مباراة الكويت صرح المدرب الفرنسي: "يؤسفنا حصولهم على إنذارات خاصة من يلعب منهم في الجهة اليمنى ولكن لدينا لاعبين آخرين على مستوى عال وينتظرون فرصة اللعب"، وأوضح: "قبل المباراة كان هناك ضغط نفسي كبير على اللاعبين وهذا قد يكون ما أثر عليهم في المباراة وأدى إلى ذلك".
وأكد ميتسو أنه لا يفضل اللعب أمام فريق معين من المجموعة الثانية في الدور ربع النهائي وأضاف: "أياً كان الفريق الذي سنلعب ضده يوم 21 القادم سنكون جاهزين" واعتبر المدرب أن الفريق القطري خاض مباريات قوية في الدور الأول ولن يجد صعوبة في أن يكون جاهزاً للمباريات القادمة.
ورداً على سؤال حول إمكانية أن يحقق الفريق القطري إنجاز الفوز بالبطولة الآسيوية قال ميتسو: "من حقنا أن نحلم بأن نفوز باللقب، ولم لا؟"

نظرة الحب 01-17-2011 01:44 PM

أوزبكستان تضمن الصدارة بتعادل ثمين مع الصين

http://www.aljazeerasport.net/Resour...58454734_2.jpg

انتزع المنتخب الأوزبكي تعادلاً ثميناً من نظيره الصيني بهدفين لمثلهما في المباراة التي جمعت الفريقين على ملعب الغرافة في ختام منافسات المجموعة الأولى ببطولة كأس آسيا لكرة القدم المقامة في قطر.
تقدم المنتخب الصيني بعد ست دقائق فقط من صافرة البداية عبر رأسية يو هاي، ثم عدل أوديل أحمدوف النتيجة للمنتخب الأوزبكي في الدقيقة الثلاثين.
وفي أول دقائق الشوط الثاني وضع المهاجم ألكسندر جينريخ أوزبكستان في المقدمة بتسديدة قوية من خارج المنطقة، لكن هاو جونمين نجح في خطف هدف التعادل للصينيين من ركلة حرة مباشرة في الدقيقة 56.

وبهذه النتيجة أكد المنتخب الأوزبكي صدارته للمجموعة بعد أن رفع رصيده إلى سبع نقاط، متقدماً بفارق نقطة واحدة عن نظيره القطري الذي حل ثانياً بتغلبه على الكويت بثلاثية نظيفة في المباراة التي لعبت بنفس التوقيت على إستاد خليفة الدولي.
وفشلت بذلك الصين في الثأر من أوزبكستان التي أطاحت بها أيضاً من الدور الأول ومنعتها من بلوغ ربع النهائي النسخة الماضية من البطولة عام 2007، بعد أن هزمتها بثلاثية نظيفة.
الشوط الأول
المنتخب الصيني كان الأكثر خطورة في الشوط الأول رغم السيطرة النسبية للمنتخب الأوزبكي، وكان بإمكانه الخروج متقدماً بأكثر من هدف لولا براعة الحارس الأوزبكي إيغناتي نيستيروف الذي استبسل في الدفاع عن مرماه.
المبادرة الهجومية جاءت من قبل الأوزبكيين عندما أضاع المخضرم مكسيم شاتسكيخ فرصة تسجيل هدف التقدم لبلاده في الدقيقة الثانية، بعد أن تلقى تمريرة عرضية من تيمور كابادزي داخل المنطقة وسدد فوق العارضة برعونة.
لكن الرد الصيني جاء سريعاً وكان أكثر حسماً فبعدها بأربعة دقائق حصل الفريق الشرق آسيوي على ركلة حرة مباشرة بالقرب من منطقة الجزاء الأوزبكية، أرسل منها وانغ سونغ كرة عرضية جميلة قابلها لي تسوبينغ برأسية قوية أبعدها الحارس نيستيروف ببراعة إلى ركنية.
ومن نفس الركلة الركنية أرسل يانغ هاو عرضية أخرى من الجهة اليسرى قابلها لاعب الوسط يو هاي بتسديدة رأسية قوية إلى داخل الشباك الأوزبكية، مانحاً التقدم للتنين الصيني.
وفي وسط الضغط الصيني كاد سيرفر دجيباروف، أفضل لاعب في آسيا عام 2009، أن يعدل النتيجة للأوزبكيين في الدقيقة 17 بتسديدة قوية من ركلة حرة مباشرة على أطراف المنطقة ولكن الحارس الصيني يانغ زهي أبعدها بطريقة رائعة إلى ركنية.
واستمر المنتخب الصيني في الهجوم بغية إحراز هدف ثان يؤكد به تفوقه لكن العارضة الأوزبكية أبعدت تسديدة صاروخية من زهاو تسوري، كما سدد دو وي كرة رأسية جميلة بعد عرضية من هاو جونمين ولكنها مرت فوق العارضة.
ومن هجمة سريعة في الدقيقة 30، تقدم المدافع أوديل أحمدوف نحو منطقة الجزاء الصينية وتبادل الكرة بشكل رائع مع دجيباروف قبل أن يضع الكرة بمهارة على يسار الحارس زهي مسجلاً هدف التعادل لبلاده.
لم يؤثر الهدف على حماس لاعبي الصين، فاستمرت محاولاتهم من أجل هز الشباك الأوزبكية وأبعد الحارس نيستيروف رأسية من المهاجم غاو لين في الدقيقة 36، ثم عاد ليتألق بعدها بدقائق ليسيطر على تسديدة قوية من المدافع المتقدم زهانغ لينبينغ.
وكاد دجيباروف أن يسجل هدف التقدم لبلاده من هجمة سريعة تبادل فيها الكرة مع أوليم نوفكاروف، ولكنه فشل في السيطرة على الكرة وسيطر عليها الحارس الصيني.
الشوط الثاني
مع انطلاق الشوط الثاني، فاجأ المنتخب الأوزبكي نظيره الصيني بهدف سريع في الدقيقة الأولى سجله المهاجم الخطير جينريخ بتسديدة قوية من خارج المنطقة فشل الحارس زهي في إبعادها.
بعدها بعشرة دقائق احتسب الحكم ضربة حرة مباشرة للصينيين بالقرب من منطقة الجزاء الأوزبكية، انبرى لها هاو جونمين وسددها بشكل رائع في المقص الأيمن للحارس نيستيروف ليعدل النتيجة من جديد.
وضغطت الصين بقوة بعد هذا الهدف حيث كانت في حاجة للفوز بفارق هدفين على الأقل للإبقاء على آمالها في التأهل في حالة استمرار تقدم المنتخب القطري على نظيره الكويتي.
ولكن الدفاع الأوزبكي وحارس مرماه وقفا بالمرصاد للمحاولات الصينية، وجاءت الدقائق العشر الأخيرة من المباراة قمة في الإثارة حيث أبعد نيستيروف تسديدة قوية من المهاجم لين، ثم أضاع جونمين فرصة سهلة للتسجيل عندما راوغ الدفاع الأوزبكي داخل المنطقة وسدد الكرة برعونة فوق العارضة.
ومع تقدم اللاعبين الصينيين نحو الهجوم كاد المنتخب الأوزبكي أن يباغت غريمه الشرق آسيوي بهدف ثالث في آخر دقائق اللقاء ولكن الحارس زهي أبعد تسديدة قوية من أندريف، ثم عاد ليتصدى لتسديدة أخرى من جينريخ عندما حاول الأخير التسجيل بطريقة مباشرة عبر ركلة ركنية.

نظرة الحب 01-17-2011 01:44 PM

ردود أفعال أسيويه

http://www.gsaidlil.com/vb/images/im...83d78c1605.jpg

جاسر حسنوف لاعب منتخب اوزبكستان ولحظة الندم علي فرصة ضائعة أثناء مباراة قطر واوزبكستان في افتتاح كأس اسيا 2011

http://www.gsaidlil.com/vb/images/im...993d53e283.jpg

وليد علي لاعب المنتخب الكويتي يأسف علي هدفه الضائع في مباراة الكويت واستراليا

http://www.gsaidlil.com/vb/images/im...f9f527c589.jpg


الروماني تيتا مدرب المنتخب السوري لحظة تسجيل المنتخب الياباني للهدف الثاني ليفوز 2-1 على المنتخب السوري

http://www.gsaidlil.com/vb/images/im...cc3012d713.jpg


عامر شفيع حارس مرمى المنتخب الاردنى ولحظة ثقة بعدما حفظ مرماه من احدى هجمات المنتخب السعودي في المباراة التى أقيمت بينهما وفاز النشامى 1 - 0

http://www.gsaidlil.com/vb/images/im...aab186e6f3.jpg


مناف أبوشقير لاعب المنتخب السعودي يواسى زميله وليد عبد الله حارس مرمى المنتخب السعودي الذي تسبب في هزيمة فريقة 1 - 0 في مباراة الاردن



http://www.gsaidlil.com/vb/images/im...d189784813.jpg

كواشيما حارس مرمى المنتخب الياباني ولحظة غضب بعدما أشهر حكم مباراة فريقة مع سوريا الكارت الاحمر ليكمل المنتخب الياباني اللعب عشرة لاعبين

http://www.gsaidlil.com/vb/images/im...7bfb9681b1.jpg

حارس الامارات ماجد ناصر ولاعب الوسط عامر مبارك يواسيان زميلهما وليد عباس بعدما أخطا وأحرز هدف بالخطأ في مرماه في مباراة الامارات والعراق وانتهت بفوز العراق 1 - 0



http://www.gsaidlil.com/vb/images/im...98bbd4b663.jpg

السجود لله شكرا ...عادة جميله يتبعها اللاعبون العرب بعد تحقيق الفوز وهذا مافعله لاعبو المنتخب السوري بعد ان فازوا علي المنتخب السعودي 1 - 0

http://www.gsaidlil.com/vb/images/im...c7f16f076c.jpg

حمدان الكمالي لاعب المنتخب الاماراتي ولحظ الندم علي فرصة التسجيل في أسهل مباريات المنتخب الاماراتي أمام كوريا الشمالية في أولى مبارايته

http://www.gsaidlil.com/vb/images/im...9edeea8837.jpg

يونس محمود "سفاح" الكرة العراقية وفرحته بعد احراز هدف الفوز الوحيد في مباراة العراق الصعبة أمام منتخب الامارات










نظرة الحب 01-17-2011 05:18 PM

غوران يعتبر الهدفين المبكرين سبب الانهيار

http://www.aljazeerasport.net/Resour...45251734_2.jpg

اعتبر غوران توفيقزيتش مدرب المنتخب الكويتي لكرة القدم أن فريقه تأثر بدخول هدفين مبكرين في مرماه خلال المباراة التي خسرها أمام قطر (صفر-3) مساء الأحد علي إستاد خليفة الدولي ضمن الجولة الثالثة والأخيرة من منافسات المجموعة الأولى من بطولة كأس أمم آسيا 2011 المقامة في قطر حتى 29 من الشهر الحالي.
وقال غوران في المؤتمر الصحفي بعد اللقاء: " دخول الهدفين في بداية الشوط الأول شكل مشكلة للفريق وعبئاً إضافياً على اللاعبين، وقد حاولت التعامل مع هذه المشكلة في الشوط الثاني عبر إجراء بعض التبديلات، ولكن هذه طبيعة كرة القدم.. ربما لم يكن لدى الفريق الطاقة الكافية لخوض هذه المباراة بعد خسارة أول مباراتين ".
وأضاف أن مستوى المنافسة كان قوياً في هذه البطولة، وقد كانت جميع الفريق مميزة في مجموعتنا.. وفي ذات الوقت يجب الإشارة إلى أن فريقي يتكون من لاعبين مميزين ولكنهم في النهاية لاعبون هواة.
وأوضح مدرب المنتخب الكويتي: "الخسارة في أول مباراتين أمام الصين وأوزبكستان أثرت على الروح المعنوية للفريق، وكان من الصعب أن يعود الفريق إلى مستواه الطبيعي رغم محاولاتنا"، مضيفاً: "اليوم تأثرنا أيضاً بدخول هدفين في مرمى الفريق.. في أكثر من مناسبة نجح اللاعبون في استجماع قواهم والعودة في المباراة، ولكن هذه المرة تأثر اللاعبون بدخول هدفين مبكرين في مرمانا".
وحول أداء فريقه إلى جانب بقية المنتخبات الخليجية في كأس آسيا قال مدرب الكويت: "تأثرت معظم المنتخبات الخليجية بمشاركتها في كأس الخليج حيث قدمت جميعها مستويات جيدة في اليمن وخاصة فريقي، وفي هذه البطولة لم تقدم المستوى المأمول، ولكننا اليوم حاولنا ما بوسعنا من أجل تقديم مستوى أفضل".
وأكد أنه في العام الماضي نجح المنتخب الكويتي في التأهل إلى نهائيات كأس آسيا والفوز بلقب بطولة غرب آسيا وكأس الخليج، ولكن من الصعب الاستمرار على ذات المستوى.
واختتم غوران حديثه مؤكداً بقاءه مع المنتخب الكويتي في الفترة الحالية " لا زلت على رأس الجهاز الفني في المنتخب الكويتي، وعقدي يستمر مع الفريق حتى شهر مايو المقبل ".

نظرة الحب 01-17-2011 05:19 PM

البحرين تسعى لانتزاع بطاقة التأهل من أستراليا

http://www.aljazeerasport.net/Resour...12204734_2.jpg

يسعى المنتخب البحريني إلى الإطاحة بنظيره الأسترالي والتغلب عليه لانتزاع بطاقة التأهل إلى الدور الثاني من بطولة كاس الأمم الآسيوية التي تستضيفها قطر حتى التاسع والعشرين من كانون الثاني/يناير الحالي، وذلك عندما يلتقي المنتخبان غداً الثلاثاء على إستاد جاسم بن حمد بنادي السد في إطار الجولة الثالثة والأخيرة من مباريات المجموعة الثالثة ضمن الدور الأول من البطولة.
ولاشك أن المباراة تعتبر مصيرية للمنتخبين فكلاهما يدخلها وهو يمتلك أمل حجز بطاقة التأهل إلى الدور الثاني، كما أن خسارة أي منتخب منهما ستعنى انتهاء مسيرته في البطولة مبكراً لذلك فكلاهما يرفع شعار "الخطأ ممنوع" في هذه المواجهة المرتقبة.
فرص التأهل
وقبل أن نتحدث عن فرص وحظوظ المنتخبين في التأهل يجب أن نوضح أن الطرفين الآخرين في المجموعة قد حسما أمرهما تماماً، فالمنتخب الهندي هو ثاني منتخب يودع البطولة من المرحلة الثانية لمباريات الدور الأول، بعد المنتخب السعودي وذلك عقب خسارته أمام البحرين (2-5) يوم الجمعة الماضي، أما المنتخب الكوري الجنوبي فقد ضمن التأهل للدور ربع النهائي وبقي عليه أن يحقق فوزاً عريضاً على الهند يصل به إلى النقطة السابعة لينتظر موقف المنتخب الأسترالي أمام البحرين لأن فوز أستراليا سيجعل المنتخبين الكوري والأسترالي يحتكمان إلى فارق الأهداف لتحديد متصدر المجموعة ووصيفه، وبصورة عامة يتأهل المنتخب الأسترالي في الحالتين التاليتين.
• فوز أستراليا يؤهلها بالتأكيد ليس للدور الثاني فقط بل لاحتلال صدارة المجموعة في حال ما تخطت المنتخب الكوري الجنوبي في فارق الأهداف.
• تعادل أستراليا يرفع رصيدها إلى خمس نقاط لتحصل على المركز الثاني خلف المنتخب الكوري الجنوبي وذلك في حالة فوزه "المتوقع" على المنتخب الهندي المغمور.
• تحتاج البحرين للفوز فقط ولا شيء سواه لتؤمّن تأهلها إلى الدور الثاني، علما أن المنتخبين الأسترالي والبحريني وقتها سينتظران نتيجة المباراة الأخرى بين الهند وكوريا الجنوبية، لأنه في حال ما حدثت المفاجأة وتغلب المنتخب الهندي على نظيره الكوري فمعنى ذلك أن البحرين ستتصدر المجموعة الثالثة وسيحدد فارق الأهداف بين كوريا الجنوبية وأستراليا أي منهما سيرافق البحرين وقتها إلى ربع النهائي.
• أما إذا حقق "محاربو التايغوك" وهو لقب كوريا الجنوبية فوزاً متوقعاً على الهند فستتصدر المجموعة تاركة المركز الثاني للبحرين في حالة تغلبها على أستراليا.
ومعنى ذلك أن كل الاحتمالات مفتوحة في اللقاءين القادمين، وأن أياً من المنتخبات الثلاثة "كوريا الجنوبية وأستراليا والبحرين" يمتلك فرص التأهل إلى الدور القادم كما أن أي خسارة ستلحق بأي من هذه المنتخبات قد تطيح به خارج البطولة، علماً بأننا نقول ذلك ونحن نعلم تماماً أن مواجهة كوريا الجنوبية أمام الهند أي نتيجة فيها غير فوز المنتخب الكوري الجنوبي، ستعتبر حدثاً تاريخياً ليس على صعيد نهائيات كأس الأمم الآسيوية فقط بل على صعيد كرة القدم العالمية بشكل عام فكوريا الجنوبية تحتل المركز 39 على لائحة الفيفا لترتيب المنتخبات العالمية أما الهند فتأتي في المركز 144 عالمياً.
البحرين والطموح المشروع

ويمر المنتخب البحريني حالياً بأفضل حالاته منذ أن قدم إلى الدوحة وذلك بعد أن حقق فوزه الكبير على الهند بخمسة أهداف مقابل هدفين، وهو فوز أعاد التوازن للأحمر ورد إليه أمل التأهل بعد خسارته في مواجهته الأولى أمام كوريا الجنوبية (1-2)، ورغم صعوبة تحقيق هذا الأمل لأنه يتطلب تحقيق فوزاً سيكون تاريخياً على المنتخب الأسترالي إلا أن وجود هذا الأمل في حد ذاته سيدفع بالبحرينيين إلى بذل كل ما أوتوا من قوة لتحقيقه والظفر ببطاقة التأهل إلى ربع النهائي على حساب الكانغرو الأسترالي.
ويطمح المنتخب البحريني إلى الضرب بقوة في مباراته القادمة وتسجيل هدف مبكر يسيطر به على مجريات اللقاء ويضع المنتخب الأسترالي تحت الضغط، خاصة أنه أصبح الآن يمتلك أقوى خط هجوم بعد تسجيله ستة أهداف في مباراتين كما أنه يضم بين صفوفه هداف البطولة وهو المهاجم إسماعيل عبد اللطيف برصيد أربعة أهداف سجلها جميعاً في مرمى المنتخب الهندي ليصبح بذلك ثالث سوبر هاتريك في تاريخ البطولة بعد الإيراني بيهتاش فاريبا (في مرمى بنغلاديش في دور المجموعات عام 1980 في الكويت عندما فاز فريقه بنتيجة 7-صفر)، ومواطنه علي دائي (عام 1996 في الإمارات عندما سجل رباعية أيضاً في مرمى كوريا الجنوبية 6-2).
ولكن على الجانب الآخر فإن الأحمر البحريني يعاني من اهتزاز دفاعه بشكل كبير حيث أن شباكه تلقت أربعة أهداف في مباراتين فقط منها هدفين من المنتخب الهندي المتواضع وهو ما يضع علامة استفهام كبيرة على أداء الدفاع البحريني وحارس مرماه محمود منصور، كما أن الفريق يعاني من اهتزاز عدد من أعمدته الأساسية على صعيد الأداء الدفاعي وفي مقدمتهم عبد الله المرزوقي وإبراهيم المشخص، اللذان يجب أن يتحسن أدائهما تماماً أمام أستراليا إذا ما أراد البحرينيون أن يتخطوا عقبة المنتخب الأسترالي الذي يمتلك بدوره مهاجمين يجيدون التمركز ويستطيعون التعامل بشكل جيد مع الكرات العرضية إذا لم يتم قطعها أو إفسادها من جانب قلبي الدفاع وظهيري الجنب البحرينيين، وما يدل على ذلك أن المنتخب الهندي على تواضع إمكاناته نجح في الحصول على ثماني ركلات ركنية في مباراته مع البحرين، وإذا كان لاعبو الهند لم يستطيعوا استغلال جميع هذه الركنيات فإن الوضع بالتأكيد سيختلف تماماً في مواجهة أستراليا التي يجيد لاعبوها التعامل مع الركلات الثابتة بشكل عام.
ويعاني المنتخب البحريني أيضاً من غياب أحد أفضل لاعبيه فوزي عايش بسبب طرده في المباراة الماضية وهو ما سيشكل عبئاً كبيراً على المدير الفني للفريق سلمان شريدة حيث سيضطر للبحث عن بديل لعايش، وقد يكون الدفع بسلمان عيسى لاعب العربي القطري في وسط الملعب، أفضل البدائل أمام شريدة على اعتبار أن عيسى يمتلك الإمكانات والمهارات اللازمة للقيام بدور صانع الألعاب.
وبشكل عام فإن الحصيلة الإحصائية في مباراتي البحرين أمام كوريا الجنوبية والهند جاءت كالتالي:-
• سدد المنتخب البحريني في مواجهتيه أمام الهند وكوريا الجنوبية 28 تسديدة على المرمى.
• سبع تسديدات فقط للاعبي البحرين كانت بين القائمين والعارضة.
• لعب المنتخب البحريني 33 تمريرة عرضية في مواجهتي كوريا الجنوبية والهند علماً بأن مواجهة الهند وحدها شهدت 27 تمريرة عرضية.
• احتسب على البحرينيين 34 خطأً في المباراتين.
• احتسب على مهاجمي الأحمر البحريني أربعة تسللات.
• حصل المنتخب البحريني على عشر ركلات ركنية.
• احتسبت 18 ركلة ركنية على لاعبي البحرين.
• حصل المنتخب البحريني على ركلتي جزاء أحرزهما في مرمى كوريا الجنوبية والهند.
• حصل المنتخب البحريني على بطاقتين صفراوين، وبطاقة حمراء واحدة.
أستراليا تسعى لحسم التأهل
من جهته يسعى المنتخب الأسترالي لحسم التأهل وتحقيق فوزه الثاني في البطولة أو على الأقل الخروج بنقطة المباراة ليظفر ببطاقة التأهل إلى الدور الثاني، ويمكن القول إن أستراليا من المنتخبات التي يصعب الحكم عليها حتى الآن، ففوز الفريق العريض على نظيره الهندي في مستهل مواجهات المجموعة الثالثة برباعية نظيفة لم يكن مؤشراً بأي حال من الأحوال على المستوى الحقيقي للمنتخب الملقب بـالـ"سوكرووز".
كما أن أداء الأستراليين جاء باهتاً أمام محاربي كوريا الجنوبية ولولا خبرة اللاعبين وعامل اللياقة البدنية لما تمكنت أستراليا بأي حال من الأحوال من التعادل مع المنتخب الكوري الذي كان هو الأفضل في الشوط الأول ومعظم فترات الشوط الثاني حتى الدقيقة 62 التي تمكن فيها المنتخب الأسترالي من إدراك التعادل وبعدها دانت السيطرة لصالحه بسبب تفوق اللاعبين الاستراليين على صعيد اللياقة البدنية.
ويؤخذ على الألماني أولغر أوسيك المدير الفني للمنتخب الاسترالي أنه لم يستغل البطولة الحالية في تجديد دماء الفريق والدفع بعناصر صغيرة السن، حيث اعتمد الرجل على نفس العناصر التي تدافع عن قميص المنتخب الأسترالي منذ أكثر من ست سنوات وفي مقدمتها هاري كيويل لاعب غلطة سراي التركي (32 عاماً) وتيم كاهيل لاعب إيفرتون الإنكليزي (31 عاماً) ومارك شوارزر حارس فولهام والبالغ من العمر 38 عاماً إضافة إلى لوكاس نيل مدافع غلطة سراي وقائد الفريق البالغ من العمر 32 عاماً، حتى الوجه الجديد المنضم إلى صفوف الفريق ساشا أغنينوفسكي أفضل لاعب في آسيا عام 2010 ومدافع فريق سيونغنام الكوري الفائز بلقب دوري أبطال آسيا، فيبلغ من العمر هو الآخر 31 عاماً.
وعلق أوسيك على ارتفاع معدل أعمار المنتخب الأسترالي قائلاً إنه لا يهتم بالعمر طالما كان اللاعب قادراً على العطاء، وبالفعل فإن المنتخب الأسترالي يعتبر من أفضل المنتخبات على صعيد اللياقة البدنية والالتحامات الجسدية، وهو ما قد يكون العامل الهام في حسم مواجهته القادمة أمام البحرين.
وخاض المنتخب الأسترالي مباراتيه السابقتين بتشكيلة (4-4-2) بتطبيقها الكلاسيكي وخلال المواجهتين الماضيتين كانت إحصاءات المنتخب الأسترالي كالتالي:-
• سدد المنتخب الأسترالي في مواجهتيه أمام الهند وكوريا الجنوبية 45 تسديدة على المرمى.
• خمس عشرة تسديدة فقط للاعبي أستراليا كانت بين القائمين والعارضة.
• لعب المنتخب الأسترالي 76 تمريرة عرضية في مواجهتي كوريا الجنوبية والهند علماً بأن مواجهة الهند وحدها شهدت 56 تمريرة عرضية.
• احتسب على الأستراليين 28 خطأً في المباراتين.
• احتسب على مهاجمي الـ"سوكرووز" 14 تسللاً.
• حصل المنتخب الأسترالي على 13 ركلة ركنية.
• احتسبت 18 ركلة ركنية على لاعبي أستراليا.
• لم يحصل المنتخب الأسترالي على أي ركلة جزاء حتى الآن.
• نال لاعبو أستراليا ثلاث بطاقات صفراء حتى الآن.
مواجهات المنتخبين السابقة

التقى المنتخبان البحريني والأسترالي في أربع مواجهات سابقة جاءت كالتالي:-
• المواجهة الأولى كانت في تصفيات التأهل لكأس آسيا 2007 وانتهت بفوز المنتخب الأسترالي بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد في المباراة التي أقيمت في الثاني والعشرين من شباط-فبراير عام 2006 في المنامة "وكانت أول مباراة تخوضها أستراليا في تاريخها منذ انضمامها للاتحاد الآسيوي".
• المباراة الثانية كانت ضمن تصفيات التأهل لنهائيات كأس آسيا أيضاً وأقيمت في الحادي عشر من تشرين الأول – أكتوبر عام 2006 وانتهت لصالح أستراليا أيضاً بهدفين دون رد.
• ثالث المواجهات كان في تصفيات كأس العالم الماضية وأقيمت في إستاد البحرين في التاسع عشر من تشرين الثاني – نوفمبر عام 2008 وانتهت لصالح الأستراليين بهدف دون رد.
• المواجهة الرابعة كانت في إطار تصفيات كأس العالم الماضية أيضا وأقيمت في العاشر من حزيران – يونيو عام 2009 وانتهى اللقاء بفوز أستراليا بهدفين دون رد.
أي أن جميع المواجهات الماضية كانت نتيجتها لصالح المنتخب الاسترالي الذي أحرز في شباك البحرين 8 أهداف بينما دخل شباكه هدف واحد فقط.
سلمان شريدة مدرب المنتخب البحريني
• هو لاعب سابق في صفوف المنتخب البحريني وشارك مع منتخب بلاده في دورة الألعاب الآسيوية عام 1974
• يملك شريدة سجلاً طويلاً كلاعب للمنتخب البحريني ونادي المحرق الذي قاده كمدرب إلى لقب كأس الإتحاد الآسيوي في عام 2008، أول لقب للأندية البحرينية على المستوى القاري.
• قاد المدرب البحريني منتخب باكستان بين عامي 2005 و2007 ضمن اتفاقية بين إتحادي البلدين، ونجح في تطوير أداء المنتخب الجنوب آسيوي بشكل لافت.
• تولى تدريب "الأحمر" في تشرين الأول/أكتوبر عام 2010 خلفاً للمدرب النمساوي جوزيف هيكرسبرغر الذي رحل لتدريب النادي الوحدة الإماراتي.
أولغر أوسيك مدرب منتخب أستراليا
• يبلغ من العمر 62 عاماً لم يستمر كثيراً في الملاعب حيث احترف التدريب وهو في التاسعة والعشرين من عمره.
• عمل كمساعد في الطاقم التدريبي لمنتخب ألمانيا بين عامي (1987 و1990).
• تولى تدريب فريق بوخوم في الدوري الألماني عامي 1991 و1992.
• انتقل عقب ذلك لتدريب فريق فنربخشة التركي بين عامي (1993 و1995).
• أهم المراحل التدريبية في تاريخه عندما عمل مدرباً للمنتخب الكندي لمدة أربع سنوات بداية من عام 1999 وحتى عام 2003.
• عمل مدرباً لفريق أوراوا رد دايموندز الياباني موسم 2007 – 2008.
• تولى تدريب المنتخب الأسترالي عقب انتهاء بطولة كأس العالم الماضية.

نظرة الحب 01-17-2011 06:10 PM

هدفين خلال ربع ساعه

والله صرنا ملطشه المجموعه كل من بغى نقاط لعب معنا

اه يازمان الاخضر ..



.
.
.
.

نظرة الحب 01-17-2011 06:10 PM

3

http://www.gsaidlil.com/vb/images/smilies/2009/t002.gif

صحيح المباراه ماتعنى لنا شئ لو نفوز عشرين بس السمعه و التاريخ اهم واهم

وانا اقول اليوم تاريخيه اليابان .. ماراح تقل عن 6 او 5
د


.
.
.
.

نظرة الحب 01-17-2011 06:11 PM

متاكدين انهم سعوديين

حشى داخلين يتسلون طيب لو فوز واحد

على ردة كرامه لكم

والله فشله

نظرة الحب 01-17-2011 09:18 PM

شريدة: نعرف إمكانات أستراليا لكن لا نخشاها

http://www.aljazeerasport.net/Resour...36188621_2.jpg

كشف سلمان شريدة، مدرب منتخب البحرين الوطني لكرة القدم، كشف اليوم الاثنين أنه يدرك جيداً إمكانات المنتخب الأسترالي لكنه في الوقت ذاته لا يخشى مواجهته وأكّد إمكانية فريقه التسجيل في شباك أي فريق مشارك في بطولة آسيا.
وتلعب البحرين مباراة مصيرية أمام أستراليا يوم غد الثلاثاء، ضمن ثالث جولات مباريات المجموعة الثالثة في بطولة آسيا- قطر 2011.
وتملك البحرين ثلاث نقاط من فوز على الهند 5-2 وخسارة أمام كوريا الجنوبية 1-2، فيما يبلغ رصيد أستراليا أربع نقاط من فوز على الهند 4-0 وتعادل مع كوريا الجنوبية 1-1، وعليه تحتاج البحرين لفوز يضمن تأهلها لربع النهائي، فيما يكفي أستراليا التعادل لمرافقة كوريا الجنوبية المتأهلة من الجولة الثانية.
وقال شريدة تعليقاً على علو كعب لاعبي المنتخب الأسترالي"سبق ولعبنا مع أستراليا أربع مرات، وعطاء لاعبينا كان جيداً وإيجابياً. نعرف لاعبي أستراليا واحداً واحداً ونعرف قدراتهم، لكن نحن لا نخشاهم".
وتملك أستراليا أفضلية تاريخية على البحرين متمثلة بأربعة انتصارات حققتها في تصفيات كأس آسيا 2006 وتصفيات كأس العالم 2010. ولم يسبق لهما التواجه خارج أرضيهما وسيكون لقاء الدوحة الأول من نوعه.
وبدا شريدة، بحضوره الدمث والراقي، غير متأثّر بتفوّق أستراليا السابق وأكد أن الفريق سيلعب للفوز وحده: "المباراة ستكون مصيرية، هدفنا الفوز وسنلعب من أجله بالطريقة المناسبة للوصول لمرمى الفريق الأسترالي".
وأكّد المدرّب البحريني، الذي استلم الفريق منذ شهرين فقط، أكّد أن فريقه يمتلك لاعبين مميزين دفاعياً رغم الهفوات أمام الهند: "أعتقد أن منتخب البحرين يمتلك عناصر جيدة في الدفاع. الأخطاء تحصل لدى جميع المنتخبات وهذا طبيعي"، وأردف أنه سيعمل على تلافي تلك الأخطاء أمام أستراليا.
وشكا المدرب الفائز بكأس الاتحاد الآسيوي عام 2008 مع المحرق، شكا من الإصابات الكثيرة وقلة الحظ: "نحن غير محظوظين لكاملية الفريق. لدينا إصابات في كل مباراة وقد زادت، لكن الموجودين أكفاء، وكل لاعب في المنتخب يملك المقدرة على تمثيل البحرين".
وعلّق على طرد فوزي عايش في لقاء الهند بعد أن صنع هدفين وسجل آخر: "القصة من الماضي. لا أعلم لماذا التركيز عليه، لدينا 23 لاعباً ونستطيع التعويض. قصة فوزي ممكن أن تحصل في كأس العالم أو في أي مباراة".
وكان اللاعب فوزي عايش طرد في لقاء الهند بعد حصوله على إنذارين صفراوين سريعين في الدقيقتين 60 و62، علماً انه كان يؤدي بصورة ممتازة.
ورفض شريدة وضع غياب عايش في خانة سلبية "لدينا لاعبون بدلاء يستطيعون الحلول مكانه، ويستطيعون اللعب مثله، الأمر لن يترك تأثيراً سلبياً" وعاد وأكّد "القصة من الماضي".
وحول الفوز العريض على الهند ونسبه من قبل بعض الإعلاميين لضعف المنافس قال: "لا يوجد فريق في العالم ضعيف. نحن في عام 2011 والكرة تطورت، الفريق الهندي بطل كأس التحدي 2008. كنا نحتاج للفوز وللأهداف وهذا طبيعي أن نهاجم ونحقق الأهداف، والفريق الهندي من أفضل 16 منتخباً في آسيا. نحن سجلنا 5 أهداف وأستراليا 4".
وعلق شريدة على تسجيل إسماعيل عبد اللطيف أربعة أهداف في مباراة الهند وإمكانات الفريق الهجومية: "إنه لاعب هداف كما نفتخر أننا سجلنا ستة أهداف في مباراتين. البحرين قادرة على الوصول لأي مرمى في كأس آسيا ونحن قادرين على الوصول لمرمى أستراليا".
وثمّن المدير الفني البحريني اتصال جلالة ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة ودعمه للفريق "الاتصال مؤثر ويدل على متابعة القائد لأبنائه لرفع الروح المعنوية" وأردف: "اتصاله على صدري وهذه ليست المرة الأولى فهو دائما يواكب المنتخبات البحرينية....الفترة التي تسلمت فيها المنتخب قصيرة جداً وجلالة الملك يقدر ذلك".
من جهته أكّد لاعب المنتخب محمود منصور أن لا شيء مستحيل "هدنا الفوز وتقديم مستوى جيد. لعبنا ضد كوريا وقدمنا مستوى جيد ونحن معتادون على المباريات القوية".


الساعة الآن 01:39 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية