‏"لا شيء يُمكن أن يُقارَن بلُطف الله في كل مرّة يُحزنك فيها شيء ما سيقابلك الله بعوضهِ الكبير... فابتسم، فما من شيءٍ في عُمرك المُزهر يستحق أن تبكي من أجله إن كان يُعوّضه الله لك أضعاف، ما من شيءٍ في هذه الدنيا يستحقّ حُزنك ما دام قلبك أمانة عند الله."


قبس..

وَاللَّهُ يُحِبُّ الصّابِرينَ

السفن لا تغرق بسبب الماء الذي يحيطها، ولكن بسبب الماء الذي يدخل إليها .. لا تسمح لما يحدث من حولك أن يصل إلى داخلك ويثقل كاهلك.


قبس..

قدرنا أن نعيش اللحظة ولانملك دفع ضر أو جلب مسرة
كل ذلك بأقدار الله تسير الأمور ، لذلك التسليم
والرضا بالقدر ، والجميل أن أمر المسلم كله خير
إن أصابته سراء شكر وإن أصابته ضراء صبر وليس ذلك الا المسلم.

‏"ستُبهرك الأقدار فيما بعد، حتى لو لم تعي حقيقة الخير الذي في باطنها هذه اللحظة، لكن مع الوقت ستعرف حقيقة النعيم المُخبأ لك في كُل تأخير، وكل فرصة ذهبت، وكل شخص غادرك، وكل مُنعطفٍ اتّخذته دون رغبةٍ منك، لأنك بعد هذا كُله ستُعوّض، ستُعوّض بطريقةٍ لم تكُن في مُخيلتك تحلّى بالصّبر"


قبس..

‏"وإنَّ الحكمة لتخفى على العبدِ كُليَّةً حتَّى لم يعُد أمامَهُ سبيلٌ إلَّا التَّسليم، وإنَّ الدُّنيا لتضيقُ بالعبدِ على رحابتِهَا حتَّى لم يعُد فيها سَعَةٌ إلَّا باللّظ°ه، وإنَّ ما كُتِبَ في اللَّوحِ واقعٌ بالرِّضا أو بغيرِهِ، واللّظ°هُ وحده هو المُعين، ما شاء اللّظ°هُ كان ولا رادَّ لأمرِهِ."


قبس..

‏ï´؟اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِن يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلَا تَيْأَسُوا غ–. . .ï´¾

‏_فقَده طفلاً يافعاً قبل سنين وما زال يحدوه الأمل ويطلُب البحث عنه!

‏إذا حدّثوك عنِ الاحتمالات ذات النظرة القاصرة علىظ° عقولهم؛ فحدّثهم عنِ الثقةِ بالله الكريم، وقل لهم إنه علىظ° كلِّ شيئٍ قديـر.."


قبس..