يقول الله تعالى(إن مع العُسر يسرا)
أي مع كل مشكلة حل، كل موقف حل، مع كل ضيق إنشراح ومع كل خوف طمأنينة ومع كل إنكسار جبر، في الأوقات الصعبة دايمًا ما نُبتلى بأشدّ المواقف ألمًا فتتجلى رحمة الله لنا في هيئة بصيرة ودروس، لمّا نواجه الصعوبات والمحنّ باليقين التام بأن الذي ابتلانا بها قادر على حجبها عنّا أو رفعها عنّا بلمح البصر، لكن في حكمة الله شؤون لا نعلم عنها شيء، رحمة الله لنا في كل ما يصيبنا عظيمة لو تفكّرنا فيها لخجلنا من إعتراضنا وتذمّرنا منها، في كل مرة نغفل عن شيء، أو نجهل أمر مهم لابد لنا أن نتعلّم أو أن تتفتّح بصيرتنا عليه يهدينا الله أحزان وآلام ومواقف صعبة ليس لغرض التعذيب ولكن لغرض التنبيه وتعلم ما لا نعلمه، فالشيء الذي نتعلّمه من الأحزان هو ما يجعلنا أقوى، وأشدّ صبر، وأكثر حكمة، كل الأشياء اللي تصيبك تكبر منها، نشيخ بالأحزان فعلًا وأكثر مواقف يكون فيها الإنسان وحيد هي المواقف الصعبة فجأة بتلقى نفسك وحيد تكابد شدّة الصعوبة لوحدك ليه؟ لتكون أقوى، متماسك، منجبر بحولٍ وقوّة من الله أولًا ثم بالأحزان الذي إبتلاك بها.


قبس..

"تذكر أنك إنسان، لا تحاول بلوغ الكمال، افعل ما بوسعك فقط"


قبس..

لاتجعل قلبك ضحية التعلق ؛من أتى أوذهب فليكن الأمر
طبيعيا عندها ستنام قرير العين هادئ البال.
لاشي أغلى من قلبك..
من مقالي. حياة هانئة دون تعلق. عسيري

- هُناك احتمال أن تُتوَّج مساعينا بغيرِ الهزيمة ، ما دُمنا قد قررنا أننا لَن نموت قبل أن نَحْيا

#رضوي_عاشور

يفشل الأمر حين يتحول إلى واجب بدلاً من رغبة ."


قبس..

وما كذب السراب يومآ
نحن من اعتقدناه
ماء


قبس..

‏عسى أن يأتي رمضان مُحملًا بإجابة دعواتنا، أن نجد مُرادنا فيه، وأن يكون شهر جبرنا، عسى أن نجد مانحبه تمامًا كما تمنّينا، وأن تأتينا المسرّات من حيث لا نحتسب، عسى أن تُجاب دعواتنا إلى درجة تعجبنا، وأن تُفتح لنا أبواب الخيرات جميعها في سيرنا، عسى أن نطمئن كثيرًا حتى لانخشى أي شيء��.




قبس..

قال الأحنف: لا صديق لملول ولا وفاء لكذوب ولا راحة لحسود ولا مروءة لبخيل ولا سؤدد لسيء الخلق.


قبس..