![]() |
الأشارة .. (( أنثى )) تحكم الشارع .. بـ (( ثلاث )) غمزات : خضراء .. !! صفراء .. !! حمراء .. !! |
حكمة [ نجّار ] :
لاتهمل (( من .. شار )) عليكـ .. !! |
|
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد ان لاإله الاأنت أستغفرك واتوب أليك |
وَلأّنِّي أَعلَمُ أَنَّ بَعضَ الكَلِمَات لَن تَصِل " لَن أَقُولُهَا "
فَ أَن تَكُونُ " مَفقُودَة " أَفضَلَ مِن أَن " تُهَمَّش " وَ تَضِيِع أَيضَاً " أَن أَغضَبَ " خَيرٌ مِن أَن " أُقتَلَ بِ إِبتِسَامَة " وَلا زِلتُ بِصَدَدِ البَحثَ عَن مَخرَج لِ " رُوح مَخنُوقَة " وَسَ أجِدهُ حَتمَاً وإِن طَالَ بِيَ البقَاء بِ " مَزَاج مُعَكَّر " لِ أَختَلِي فَقَط بِنَفسِي وأُفَتِّشُ بَخَفَايَا الجَرح وَقَد أَجِدُ أَثَر " لأَنَامِل مِن بَيَاض " أُرغِمَت عَلى طَعنِي ولاذَت بِ تَنهِيدَاتِي |
ثِمَّة أَمر : " تَبِعَات الجَرح " وإِن كَانَت مؤلِمَة سَ أَخرُجَ مِنهَا " ذَاتَ يَوم "
لِيُحكَى أَنَّهُ : " كَانَ هُنَالِكَ مَن كَانَ يَتَأَلَّم " |
" حقيقَة " : مَا هَذهِ الأجسَاد التي بجَانِبُنَا وتُشاركُنَا الأنفَاس إلا " لُغَة " إن لم نستَطِع قِرَائَتُهَا بشكل صحيح فَقَد تُهلِكُنَا ! : " سَيَسقُطُ المَطَر " على أرضك حينَمَا تقدُم قُربَان الصَبِر والإبتهَال و " سَتَسقُطُ أنت " حينمَا تجعَلُ من أرضك جَردَاء بلا شَجَر : أحسن الظَنّ لـ " تعش بِ سلام " وأحسن الأمَاني لـ " تسمو الأهدَاف " وأحسن من نفسِك لكيلا " تَنَحر العفَّة والمروءة " : " تذكَّر دائماً " : أن بينَ اليقظَة والنوم قد تكون نومة طويلة بأيّ وقت صَبَاحُهَا " يوم البعث " ,, |
" مَواثِيقُ الصَدَاقَة " أَجدَرَ أَن تَحبُوا فَوقَ كُلِّ نَبض وَعَلاقَة
وَلَكِن هُنَالِكَ مَن شَوَّهَهَا بِغَرضِ إِستخدَامِ مُسَمَّاهَا للعُبُور لِهدَف ومَا إِن حَلَّ " تَنَاثَرَت " ^^ لَيسَ هَذَا كُلَّ شَيء .. فَتَبِعَاتُ المُفَاجَأَة بِهذَا الوَاقِعُ الألِيم كَفِيل بِـ " إِغمَاضَة وعَضُّةُ إِبهَام " وَأَنتَ تَرَى وُجُوهـ تَتَسَاقَطُ تِبَاعَاً لِقَلبٍ وَاحِد ! |
قَد أَعمَلُ مِن هَذَا االصباح عَلى " التَخَلُّصَ مِنِّي "
: يُخَيَّلُ لِي أَنَّ هُنَالِكَ ظَلامٌ قَادِم لاأَستَطِيعَ النَجَاة مِنه ! وَيُخَيَّل لِي أَنَّ " حَبِيبَتِي " تَبكِي عَلى جَسَدِي ولِكَيلا أَظلِمُهَا كَمَا فَعَلتُ مِرَارَاً يُخَيَّل لِي أَنَّها تَصرَخ عَلى جَسَدِي المُرتَمِي بِلا حِرَاك : كَثِيرَاً مِن أَمَانِي وَوُجُوه وَقُلُوب وَأَيدِي خَفِيَّة حَوَّلِتنِي إِلى سِلسِلَة إِنهِزَامَات وَكُسُور وَليسَ هُنَالِكَ مَايُطَمئِنُ القَلب فَ صَمتِي المُتَرَادِف لِ سِنِين قَد يَخرُجَ قَهرَاً وِبِشَكلٍ سِلبِي : لاشَيء يَحتَاجُ إِلى تَفسِير , وَكَم هُوَ مُؤسِف " أَن تُجَرِّبَ الجَرحَ حَتَّى أَقصَاه " وَكَم هُوَ مُؤلِم أَيضَاً الإِحسَاس بِ " ذَهَاب الرَّاحَة " |
" شُبَّاك ".. يَطِلُّ مِن خِلالِهِ مَن يَستَنشِقُ الهَوَاء
وَمَن يُرَاقِبُ السَمَاء وأَيضَاً مَن كَانَ يَدفَعُ رِشوَة لِضَمَانِ وُصُولُ الجُثَث لِمَثوَاهَا الأَخِير بِلا تَشرِيحُهَا ! , الفَارِق : " ذِمَّة وَ نَقَاء " |
" أَسَفِي لَكِـ " بـِ شِفَاهـ طِفل لَم يَحن فِطَامَه
و" أَسَفِي لَكِـ " بـِ عَصَى أَعمَى قَد يَرَاهَا " نُور " " " سـَ أَبتَلِعَ غَصَّة تَكَوَّمَت فِي " حَلقِ حَظِّي " وَسُحقَاً لَهُ أَنَّه لَم يُنصِفُنِي بـِ إِمرَأَهـ تَتَشَابَه مَعَ أَعمَاقُكـ رُبمَا كُنتُ " أَعشَقُكـِ " وَرُبَمَا قَد يَكونُ فَاتَ الأَوَان ! |
قَبلَ أَن تَمتَلِئ الأَركَان بِـي!
كُنتُ فِي " سِعَة مِن أَمرِي " وَيَتبَعثَرُ الضِيق بِـ إِلتِفَاتَاتِي بَحثَاً عَنِّي ! |
وَحدُهَا عَينَاي مَن تَستَطِيعَ أَنَّ تُفَسِّر " تَزَاحُمِي بِكـ "
فـَ قَلَمِي بَاتَ " مُنهَكـ " كـَ قلبِي وَنَبرَاتِي لَم يُصغِي لَهَا " ضَمِيرُكـ " : أَحتَاجُ أَن أُصَرِّحَ بـِ شَيء : لاأحتَاجُكـ ! وَلَن أَتَمَادَى بـِ الذَنب وَيجدُرُ بِقلبك أَن يَمنَحُنِي حُرِّيَتِي " رَأَفَة " |
فَاصِلَة :
عِندَمَا أَقوم بـِ إِعطَاء عَنَاء التَواجُدَ بَصفحَاتِي ومُشَارَكَاتِي للحُضُور حَقَّهُم بـِ ردُودِي عَليهِم أَو تَواجُدِي كـَ مُشَارِك بِصَفحَاتِ الغَير لايَعنِي ذَلِكَ أَنَّنِي أَتقَرَّب لـِ أَحد فَقَط هِيَ مَسأَلَة أَدَب وَشُكر لـِ عَنَاءِ تَواجُد أَو إِعجَاب بـِ طَرح أَو قَلَم ولايُوجَد بـِ مُفرَدَاتِي شَيء خَارِج عَن الأَدَب وَمَن لايَعِي ذَلِكَ فَهذِهِ لِيسَت بُمشكَلَتِي , فَقَط هُو يَحتَاجَ إِلى تَرقِية لـِ تَفكِيرِه وَصَفَاء نَيَّة ! |
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد ان لاإله الاأنت أستغفرك واتوب أليك |
هُنَالِكَ مِنْ لايَجِدَ مِن الكِتمَانِ مُتَّسَع ولا طُولِ نَفَسْ / سَيَنفَجِرَ ذَاتَ يَومْ
وَحَتمَاً سَيُخبِرَ كُلَّ أَحَدٍ بـِ سِرِّهِ لِيَعِيَ النَّاسَ أَنَّ هُنَالِكَ مَن تَأَلَّمَ وَ صَبَر / وَمَن ظُلِمَ وَغَفَر حَتَّى أَتَاهُ الوَقتَ لـِ يَقُولَ : أُخرُجُوا مِن حَلقِي لـِ أَعِيش ! وَلَنْ يَرَاهُ أَحَدٌ مِن بَعدِهَا مِن أُولَئِكَ الذَينَ كَانُوا يُنَغِصُونَ عَلَيِه ! |
عِندَمَا أَضَعَ رَأَسِي عَلى وِسَادَتِي , والتِي لاأَشعُرُ بِهَا
وأَنغَمِسَ بـِ سُبَاتِي " يَبتَدِئَ وَقتُكِ مَعَي " ! بِدءَأً مِن إِسمُكِ وَمُرُورَاً بـِ أَحلامِي وأَنتِهَاءَاً بِـ مَلامِحُكِ الَتِي فِي مُخَيِّلَتِي فَقَط ! إِسمُكِ : الَذِي وُلِدَ مِن نُور , وَأقتَبَسَ أَثَرَهـ وَأَحلامِي : التِي لَم أَنطِقُهَا لَكِ بَعدْ ! وَمَلامِحُكِ : الَتِي لاتُشَابِهُ بَقِيَّةُ النِسَاء وَبَقِيَ نُقطَة أَخيِرَة ( أُحِبُّهَا ) وَلَو نَطَقتُهَا لَفَضَحتَنِي بِيَدِي ! |
نَاوِلِينِي قَلبُكِ لَحظَة وَأَمنَحِينِي المَكَانَ بِه
لـِ أُوهِمَ نَفسِي أَنَّنِي ذَا حَظَّ وِمِن ثَمَّ أَعيِدِينِي لـِ مَنفَايَ هُنَا " بِلا أَنتِ " لـِ أُثبِتَ قَنَاعَتِي بـِ أَنَّ العَالَمَ يَتَوقَّفَ بـِ حُدُودِ إِمرَأَهـ تَرَانِي بَعِيدَاً عَنهَا وَهِيَ أَقرَبَ مِن أَنفَاسِي , دَعِيكِ مِن ذَلِكَ كُلِّهِ وَأَعلَمِي أَنَّكِ بَدَأَتِي أَرَقَّ مِن حَدِّ السِكِّينَ علَى ذِرَاعِي كَيفَ لا وَلـِ إٍسمُكِ فَقَط إِنحِبَاسَات فِي لُغَتِي وَنُطقِي وَأَنَّ مِهنَةُ الحَيَاة بِلا مُشَارَكَتُكِ تُضَخِّمَ مِن حَجمِ الإِبتِلاء وَالمَأسَاة ! , أَتَعَجَّبَ أَن تُهمِلِينِي عَمدَاً وَمَعَ ذَلِكَ تَبقَينَ " حُلُمِي المُنهِكْ " وَالَذِي يَجعَلَنِي أُجَرِّبَ المَوتَ فِي رِدهَاتِ إِنتِظَارِهِ , وَلا أَمَلّ |
لا أَحتَاجُ لـِ " خَيبَةِ أَمَلْ " هَذِهِ المَرَّة
أَحتَاجُ فَقَط إِلَى القَلِيلَ مِن الصَبرَ لـِ أَتَذَوَّقَهُ مَعَ مُلُوحَة تَنسَابُ بـِ وَقتٍ الكُلُّ بِهِ يَنَام ! وَأَبقَى .. و لـِ تَصحَى عَصَافِيرُ الفَجرِ عَلَى زَوَايَا مُمتَلِئَة بِي ! وَشَيءٌ مِن نُور إقتَبَستَهُ مِن خَيَالاتِي بـِ أَمِيرَة وُلِدَت مَاَبينَ كَوَاكِب لِتَأَخُذَ مِن صِفَاتِهَا |
مَن يَقرَأَ قَد لايُلاحِظَ رَسَالَةُ الكَاتِبْ إِن لَم يَقُمُ الثَانِي بِتَعرِيَة بَعضُ المَعَانِي مِنْ رِدَاءِ الغُمُوضْ
وَبعضٌ مِن المَعَانِي لاتَقبَلُ الوضُوحَ لـِ مَرَارَتِهَا إِن كُشِفَتْ وَهُنَالِكَ خَيط رَقِيق بَينَ الحَقِيقَتَين إِن أَجَادَ القَارِيء تَتَبُّعِهِ سَيَخرُجَ عَلى الأَقَلَّ بـِ قَنَاعَة قُدرَتِهِ عَلى القِرَاءَة |
كَم هُوَ عَظِيمٌ أَن يَكونَ الشَخصَ " إَنسَانْ " قَبَل أَن يَفتَخِرَ بـِ جِنسِهِ وَنَسَبِهِ وَقُدرَتِه
فـَ الإِنسَانِيَّة وَحدُهَا كَفِيلَة بـِ إِخرَاجِهِ بـِ أَجمَلَ صُورَة بِغَضِّ النَظَرَ عَن جَمِيعَ صِفَاتِهِ وَإِمكَانَاتِه عَظِيمَاً مَن كَانَ إِنسَان , وَ لَئِيمَاً حَقَّاً مَنَ تَجَرَّدَ مِنْ إِنسَانِيَّتِه |
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد ان لاإله الاأنت أستغفرك واتوب أليك |
رحماااااااك يارب |
الفكر (( كيس )) ذهني .. !!
|
للمطر (( هدى )) لاتحجبه (( المظله )) ..
|
الجفاف : (( عراء )) مكسي بـ (( غيبة )) مطر
|
ماخلف عندما : - عندما (( تأكل )) فأنت تفترس (( الجوع )) .. !! - عندما تسير بـ (( بطء )) فأنت تفكر بـ (( سرعة )) .. !! قناعات : - السهر (( خيانة )) النوم .. !! - الورقة (( البيضاء )) لاتكذب .. لانها لاتقول شيئاً .. !! - العبير (( اعتذار )) راقي من رقة الورد عن قسوة شوكه - عندما (( تأكل )) فأنت تفترس (( الجوع )) .. !! - عندما تسير بـ (( بطء )) فأنت تفكر بـ (( سرعة )) .. !! قناعات : - السهر (( خيانة )) النوم .. !! - الورقة (( البيضاء )) لاتكذب .. لانها لاتقول شيئاً .. !! - العبير (( اعتذار )) راقي من رقة الورد عن قسوة شوكه |
مسكين (( الفجر )) يعيش في حيرة من أمره .. ويتسأل : هل هو (( أخر عنقود )) الليل .. أم أنه الأبن (( البكر )) للنهار .. |
نحن لانحتاج الى قنبلة (( ذرية )) ..
بقدر احتياجنا الى صلاح (( ذرية )) |
أن المسافة بين
حجر الاساس وشاهد القبر شاسعة جداً سواءاً في المخيلة او على الارض ..!! |
شق الستار وشبني فالحناديس الصبح مل النوم في مقلتينك : ياصبح عمري فزلي والعن ابليس انا غريق النار في ماي طينك : من علمك تشعل لهيب الاحاسيس ماعلم الرشفه ندى وجنتينك |
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد ان لاإله الاأنت أستغفرك واتوب أليك |
أتفَانَى , وقَد أُعطِي بِنَفسٍ لاتَنتَظِرَ رَدُّ الجَمِيل
لَيسَ خلاصَاً مِن وَاقِع .. أَو مُجَامَلَة وَلَكِنَّ جَمَيعَ أَثَرٍ لـ عَمَلِ الإنسَان سَيَجِدُهُ قَابِعَاً بـِ طَرِيقِهِ لامُحَالَة وَإِن لَم يَجِدَ أَثَرِهِ الآن سَيَجِدَهُ هُنَاكَ بـِ " دَارِ المَقَامَة " ذَلِكَ مَبدَأَ أَكرَمَنِي " الرحمَنِ " بـِ القَنَاعَةِ بِهْ أَحمِدُكَ رَبِّي |
البَارِحَة لَم تَكُن لَيلَة مُورِقَة فَقَط , بَل كَانَت أَنفَاس مُنبَسِطَة
وَنَسَمَات لـِ أَمَانِي قَيدَ التَحقِيق , وَنَبضْ لَم أَعُد أَهتَمَّ لـِ شَيء ويَجدُرَ بِي أَن أَنَامَ مُبتَسِمَاً حَمدَاً للهِ أَن أَطَالَ بِعُمرِي |
الإلتِفَاتَ مِن بَعدِ رَحِيل لَيسَ إِلا تَسَاؤُل لاأَكثَر :
هَل كَانَ حَقَّاً مَوتُ الحِلمْ ! |
لِتَشعُرُوا بِعُذُوبَةِ أَنفَاسُكِم وَلِتُعَطِّرُوا بِهَا مَدَى مُحِيطِكُمِ رَدِّدُوا :
اللَهُمَّ صَلِّي عَلى مُحَمَّدْ |
حَيَاتِي أَحبَبتُهَا عَمدَاً لِكَيلا أَكرَهَنِي
أَيضَاً َأَحبَبتَنِي !, لَم يَأَخُذُنِي الغِيَاب كَمَا أَخذتَنِي أَنَا , ولَم يَكُنْ رَأَسِي خَالِيَاً مِن الإِعيَاء كَ حَالِ قَلبِي المُثقَل بـِ أَورَاق التفَاؤُل والذِي يَمتَدَّ بـِ بَسَاطَةِ أُمنِيَاتِي ! وَلَم يَكُن لِيَ العُذرَ إِلا أَنَّنِي أَنقَذتَنِي , وَمُحِيطِي لَم يَكُنَ أَوسَعَ بِقدرِالفَرَاغَات بَينَ أَصَابِعِي , , هَـ أَنَا مُجَدَّدَاً لاأَملُكَ إِلا أَنَا وَأُمنِيَات لـِ قُلُوب أَحبَبتُهَا وَدَعوَات أَن يُيَسَّرَ لَهَا الخَير أَينَمَا كَانَت , فَاصِلَة , بَلَغَنِي أَنَّنِي بِتُّ بِلا تَفكِير ولاتَقَلُبَات ولاَشَيءَ يُقلِقُنِي حَيثُ " لازِحَام " وَهُنَالِكَ فَرَاغٌ أَمَامِي لِقَلب يهِمَّهُ أَمرِي عَالِق فِي أَهدَابِي أَعذَبَ مَن جَمِيعَ حُضُور |
ذكرَيَات لايُمكِن إِستِرجَاعُهَا
وَأَحدَاث مُتَوَاصِلَه عُيُونُهَا سَودَاء وَمَذَاقُهَا مُرّ وَأَنََا بِالطَرَفِ الآخَرِ أُرَدِّدَ : رُبَمَا كَانَت بَعضُ الأَقدَارِ مُؤَجَّلَة لـِ كَونِهَا أَجمَل |
تنبؤَآتُ الظُنُون لَم تَكُن ك نَبضَاتُ قَلبِي وظَنُونِي بِكِ يَ أَميرَة
لَم تَكُونِي مَلجَأَ طُهرٍ لِي فَقَط كَمَا أَنَّكِ لَم تَرقُبِينِي لـِ أَقلَعَ رِدَاءَ الغِيَاب وَأُرِيكِ جِرَاحِي مَلامِحِي لَم تَكُن مَفقُودَة كَ أَنَا فَقَط , وَلَم أَعتَمِدَ إَنزَالَ دَمعَة مِن أَعيُن تَرَانِي كَ أَبِيهَا لِكَونِهَا أَبعَدَتُكِ عَنِّي وَلَكِنَّنِي قَتَلتُنِي لـِ أُحيِيكُمَا بِدَاخِلِي وَوَجَعِي يَمتَدُّ بـِ إِبتِعَادُكُمَا عَنِّي , وَلَكِنَّنِي مَعَ ذَلِكَ كُلِّهِ سَأَبحَثُ عَنِّي مُجدَّدَاً بَينَ أَرجَائُكِ وَإِن لَم أَجِدنِي قد أَختَنِق وَتِلكَ الأَعيُنَ التِي تَرقَبُنِي سَتَفقِدَ أَبِيهَا فَضفَضَة لا أَكثَر , |
http://im20.gulfup.com/2012-02-11/1328965162407.jpg
= كُن انساناً = لآتُغرب احداً رآك وطناً = لاتٌشعر احداً بتأنيب الضمير..فقد يقتله..! = ضع نفسك مكان الآخر..قبل أن تحزن او تغضب |
الساعة الآن 02:55 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية