" مِن دُهاةِ العَـرَبْ "
• التَقَـىظ° الإمام أبو بَكر الباقلّاني بِراهب نَصراني، وَكانَ الإمام مشهوراً بالذكاءِ والفطنة في المناظرات، فَقالَ الراهب : « أنتُم المُسلمون عنصريون!» • فَقالَ لهُ أبو بَكر : « كيفَ ذلكَ؟» • قالَ الراهب : « تُبيحونَ لأنفسكم الزَّواج بيهوديَّة وَنصرانيَّة، وَلا تبيحونَ لغيركم الزَّواج ببناتِكُم!» • فأجابهُ أبو بَكر : « نتزوَّجُ اليهوديَّة لأنَّنَا آمنَّا بِموسى، وَنتزوَّجُ النَصرانيَّة لأنَّنَا آمنَّا بِعيسىظ°، وَأنتُم مَتَىظ° آمنتُم بِمُحمَّد زوَّجناكُم بناتنا.» فَبُهِتَ الذي كَفـر. •| قبس.. |
ï´؟ يُدَبِّرُ الأَمرَ مِنَ السَّماءِ إِلَى الأَرضِ ï´¾
إنّ اللهَ الذي لا يعجزهُ شيءٌ في السماواتِ الكبيرةِ كلّها، لن يعجزه الرجاءُ الصغير الذي تخبئهُ في قلبك قبس.. |
"عندما يشعر الإنسان بالمحبّة تتغير جودة الأيام في عينيه للأفضل، تزهو اللحظات، وتتمدد الراحة في كل لحظة، لا يطلبُ المرء أكثر من هذا.. محبّة صادقة دون حاجة أو دافع .."
قبس.. |
تستحق
ولو لمرةٍ واحدة أن يحاول من أجلك أحدهم بلا تردد أو حيرة، أن يبذل كل ما في وسعه، كي يحصل عليك ويركنُ إلى كتفك في النهاية. - نيرة أشرف. |
”وإذا لم تكن قادرًا على أن تنال ما تطمع فيه، فلتكن قادرًا ألا تطمع فيما قُطِعت عنك أسباب نيله، فإن غاية القدرة في الحالتين الرضا“
قبس.. |
أعوذ بك من أن أخطو الخطوة بدافع شدة اللهفة وأعود حاملًا خيبتي.
قبس.. |
••
• قَالَ عروة بِن مَسعود الثَقفي : " وَاللّظ°ـهِ لَقَد وَفدتُ عَلى المُلوك، وَفدتُ عَلى قَيصَرَ وَكِسرى وَالنَّـجاشِي، وَاللّظ°ـهِ مَا رأيتُ مَلكَاً ويظِّمهُ أصحابهُ مَا يُعظمُ أصحَابَ مُحمَّدٍ مُحمَّدا! " |
" الرِّثــاء عِندَ العَـرَبْ "
• والشِعرُ في المَراثِي إنَّمَا يقالُ عَلى الوَفاء، فيقضي الشاعرُ بقولهِ حُقوقاً سلفَت، أو عَلى السجية إذا كانَ الشَاعِر قد فُجعَ بِبعضِ أهلهِ، أما أن يُقال عَلىظ° الرغبةِ فَلا؛ لأنَّ العَـرَبَ التزموا في ذلكَ مَذهباً واحِداً، وهوَ ذِكرُ ما يدلُ عَلىظ° أنَ المَيِّتَ قَد ماتَ، فيجمعون في شعرهم بينَ التفجُّع والحسرَة والأسف والتلهف والإستعظَام، ثمَّ يذكرون صفاتَ المَدحِ مبللةً بالدُموع، • وَمِن أخلاقِهِم أنَّهم لا يرثونَ قَتلى الحُروب، لأنَّهم مَا خرجوا إلاَّ لِيُقتلوا، فإذا بَكوهم كانَ ذلك هجاءً لهم، ولكنَّ الرِّثـاء لمن يموتُ حتف أنفهِ أو يُقتلُ في غَير الحروب، • والنِّساءُ في الرِّثـاء أبلَغ، لأنَّهن أشجى قلوبَاً عندَ المُصيبَة وأشدُّ جزعَاً عَلىظ° الهالِك، لما ركبَ في طبعهنَّ من الخور، وفي قُلوبهنَّ من سُهولة الانخلاع، أمَّـا الرِجال فلم يشتهر منهم الرِّثـاء إلاَّ أفراداً عضتهم المُصيبة بما لَم يبرأ مِنَ الألَم فصاحوا تلكَ الصَيحَة التي ينجذبُ معهَا القَلبُ إلى الشَفتين، • ومِمَّا حَدثَ بعدَ الإسلام في طُرق الرِّثـاء الجَمع بينَ التَعزية والتهنئة، وهوَ مخصوصٌ بالخُلفاء، في تعزية مَن يلي عَهد أبيهِ مِنهُم. قبس.. |
" في نُصـحِ الأُمـرَاء "
• عَن علقمة بِنْ أبي مرثدٍ قَالَ : « لَما قدمَ عُمر بِن هُبيرَة العِـراقَ، أرسلَ إلىظ° الحَسَن وإلىظ° الشعبي، فإمَرَ لَهُما ببيتٍ، فكانا فيهِ نَحوَ شَهرٍ، ثمَّ دَخلَ عليهِمَا وَجَلسَ مُعظماً لَهمَا، فقالَ : « إنَّ أميرَ المُؤمنين يَزيد بِنْ عَبد المَلِك يكتبُ إليَّ كُتباً أعرفُ أن في إنفاذهَا المَهلكَة، فإن أطعتهُ عَصيتُ اللّظ°ـه، وإن عَصيتهُ أطعتُ اللّظ°ـه، فهل تريانِ في مُتابعتي إياهُ فَرجَاً؟» • فَقالَ الحَسَن : « يا أبا عَمرو - أي الشَعبِي - أجِب الأمير.» فتكلَّمَ الشعَبي فانحطَّ في أمرِ ابن هُبيرَة فكأنَّـهُ عذرهُ. • فقالَ : « مَا تقولُ أنتَ يا أبا سَعيد؟» • قَالَ الحَسَن : « أقولُ : يا عُمَر بِنْ هُبيرَة يوشك أن ينزل بكَ مَلكٌ مِن ملائكة اللّظ°ـه فَظٌ غَليظ لا يَعصي اللّظ°ـه مَا أمرهُ فيخرجكَ مِن سعةِ قصركَ إلى ضيقِ قَبركَ، يا عُمَر بِنْ هُبيرَة إن تتقِ اللّظ°ـه يعصمكَ مِن يَزيد بِنْ عَبد المَلِك، ولن يعصمكَ يزيد مِنَ اللظ°ّـه يا عُمَر بِنْ هُبيرَة، لقد أدركتُ أناساً مِن صدرِ هذهِ الأمَّـة كانوا عَلى الدُّنيَا وهيَ مقبلةٌ عليهم أشدَّ إدباراً مِن إقبالكُم عَليهَا وهي مُدبرةٌ عنكُم، فبكى عُمَر بِنْ هُبيرَة وقامَ بعبرتهِ، فلمَّا جاءَ الغَد أرسلَ إليهمَا باذنِهما وهداياهُمَا، وأكثَرَ فيها للحَسَن، فخرجَ الشَعبِي إلى المَسجِد فقالَ : « أيُّهَا النَّاس، مَن استطاعَ أن يؤثر اللّظ°ـه عَلىظ° خلقهِ فَليفعَل، فَوالذي نَفسي بيدهِ مَا عَلِمَ الحَسَن شيئاً منهُ فجهلتهُ، ولكنِّي أردتُ وجهَ ابن هُبيرَة، فأقصانِي اللّظ°ـه منهُ.» رَحِمهُمَا اللّظ°ـه تَعالىظ°. قبس.. |
قال لقمان الحكيم: إن من الكلام ماهو أشدّ من الحجر وانفذُ من وخز الإبر وأمرُّ من الصبر وأحرُّ من الجمر، وإن القلوب مزارع فأزرع فيها الكلمة الطيبة فإن لم تنبت كلها ينبت بعضها
قبس.. |
وصف ستيفان زفايغ الخيبة بالتالي:
لا يمكن أن أصف لك مرارتي ويأسي لكن تستطيع أن تتخيل ما شعرت به! ألا تكون في نظر إنسان منحته كل حياتك أكثر من ذبابة تهشها يَدّ كُسلى بضجر. قبس.. |
قال أحدهم:
لست أدري من أين تأتي النساء بتلك السرعة القصوى، في الاندماج مع بعضهن، أذكر في الحافلة التي كنت أسافر فيها، جلست أمامي سيدتان لا يبدو أنهن يعرفن بعضهن، بعد المسافة جعلت إحداهن تسأل الأخرى عن توقيت الوصول، ثم تطور النقاش إلى إبداء الرأي حول الحافلة، ثم السائق، ثم نوع حفاظات الأطفال، ثم تصرفات الأزواج، وصولًا لإخراج الهواتف، واستعراض الصور والفيديوهات في الأعراس والمناسبات، ثم الحديث عن الأطباق التي أعجبتهم ولم تعجبهم، وكيف عاقبت أم العريس ابن إحداهن، ساعتين فقط كانت كافية للسيدتين، لتبدوان وكأنهن أختين من الرضاعة! بينما استغرقت أنا ست سنوات في الابتدائي، وست سنوات في الثانوية، وأربع سنوات في الجامعة، كي أعرف بأن صديقي له توأم يعيش في مدينة أخرى! قبس.. |
عزيزي يا صاحب الظلِّ الطويل..
لقد رحل، نفتقدهُ جميعًا هنا! ينتاب المرء شعورًا بالفراغ، حين يعتادُ على أشخاصٍ أو أماكنَ أو أنماطٍ في العيشِ ثم تُنتزع منه. - جودي |
"بكيتُ بمفردي
لليلةٍ كاملة ، دون كلمة مواساة واحدة حتى جفَّفت الشمسُ دموعي. هل تظنني أستيقظ كل اليوم الشخص ذاته؟" قبس.. |
خيرًا للإنسان أن يكون تعيسًا وعارفًا من أن يكون سعيدًا ومخدوعًا.
- فيودور دوستويفسكي |
" لا تقرأ كي تناقض أو تُفنِّد ، ولا كي تؤمن وتُسلِّم جُزافًا ، ولا كي تجد موضوعًا للحديث والمناقشة = بل كي تتبصَّرُ وتتأمَّل "
' باكوان ' |
يجب أن يتذكّر الإنسان أن الحياة التي يعيشها الآن، هي الوحيدة التي يملكها.. إنها ليست بروفة لحفلةٍ عامة، إنّه يؤجل العيش ويرحّل قراراته وكأنه سيبدأ العيش لاحقًا في يومٍ ما.
قبس.. |
في يوم من الأيام ذهب طفل صغير إلى متجر به هاتفا أرضيا، وكان هذا الطفل قصير تبدو على ملامحه الذكاء والاجتهاد، فوضع كرسيا لقصر قامته من أجل الوصول للهاتف، وقام بالاتصال لترد عليه سيدة يبدو من صوتها أنها كبيرة السن، وكل هذا يحدث أمام صاحب المتجر وكان أيضا يتابع المكالمة من مكانه، تحدث الطفل لتلك السيدة وطلب منها أن يعمل في الحديقة في تنظيفها والرعاية والعناية بالنباتات، ولكن السيدة رفضت وقالت له أن لديها شخصا أمين يقوم بالتنظيف يوميا، ولكن طلب العمل مقابل نصف الأجر، ولكن رفضت السيدة أيضا، فقال لها أنه يحرس البوابة وينظف السيارة، ولكن السيدة رفضت لأنها تملك شخصا يقوم بكل تلك المهام بكل مهارة بجانب أمانته، فأغلق الطفل الهاتف وجد أمامه صاحب المتجر يطلب منه أن يعمل لديه لهمته وسعيه للعمل، ولكن رفض الطفل العمل معه وقاله له: ” إن هذه السيدة أنا من أعمل عندها وكنت أختبرها وأختبر مدى رضاها عني”، وانصرف وترك صاحب المتجر في دهشة كبيرة لأمانته وفطنته رغم صغر سنه.
|
" الخَيّلُ وَالعَـرَبْ "
لَم تَكنْ العَـرَبْ في الجَاهليَّة تَصونُ شَيئاً مِن أموالهَا وَلا تَكرمه صِيانتَهَا الخَيّلَ وإكرامها لهَا، لَما كَان لَهُم فِيهَا مِنَ العزّ وَالجَمال، حَتَّى كانَ الرجُل العَربي يُنزلهَا مَنزلةَ الأهلِ والأبنَاء، فَكانَت تنالُ تَكريمهُم إلى دَرجةِ تَفضيلهَا على أولادهِم، وَيُروى أنَّـهُ مِن شدَّة مَحبَّة العَـرَبْ للخَيل كان أشرافهم يخدمونهَا بأنفسهم، فلا يَتكِّلُ على غيره للقيامِ بتلكَ المَهمَّة، • قَال أحد الحُكَماء : «ثَلاثَة لا يَأنفُ الشَريفُ من خِدمَتهِم، الوَالدينِ والضَيفُ وَالخَيل.» وَقَد أطلقَ العَـرَبْ على أصائِل الخَيل إسم "العَراب" وَ "العَرايب" "وَالمعربة" نِسبَةً إلى العَـرَب، فَاهتمامَهُم بالمُحافظةِ على أنسَابِ خيولهم كاهتمَامهُم وَمحافظتهِم على أنسَابِ أبنائهِم وبناتهِم. #تاريخ_العرب قبس.. |
"في بعض الأحيان يسألك الناس سؤالًا وعيونهم تتوسل إليك بألاّ تخبرهم الحقيقة."
قبس.. |
عن التوليف بين تناقضاتنا يقول كارل روجرز:
"الرغبة في عدم إخفاء شيء من أنفسنا، أن نغوص في ثراء وتعقيد دواخلنا، هي الرغبة المشتركة لدى أولئك الذين أظهروا تقدماً في العلاج. هدف صعب، وبمعناه المطلق، هدف مستحيل. ومع ذلك، أرى أن التحرك نحو احتواء كل تعقيدات ذواتنا أمرٌ مهم للتقدم." قبس.. |
. |
. |
ربما تحصل على مُبتغاك في مرحلةٍ مُتأخّرةٍ جدًا، لكن من خلال هذا التأخُّر، تكون قد قطعت صلتك بأفكارك اليائسة، وتدرَّبت على الصبر حتى صار جزءًا مُتأصِّلًا من صفاتك، واكتسبتَ نفْسًا قوية اعتادت على مَشقّة الاحتياج، فإنَّ التأخُّر قد يجعلك تفرح بنفسك القوية أكثر من حصولك على مبتغاك.
قبس.. |
الحياة هي رحلة استجماع الشجاعة الكافية ليعبّر الإنسان عن ذاته.. ولا تكون الشجاعة هنا بمعنى مواجهة المجتمع أو الآخر، بل بمواجهة الإنسان لحقيقته وذاته كما هي عليه..
أن يمتلك الشجاعة الكافية ليقول لنفسه أوّلاً، هذا أنا.. قبس.. |
«قال محمد بن الفضل: وجدتُ أنفع الأشياء وأصحها في العقل شيئين: أوّلاً أن يعرف العبد غنى ربّه عنه، وعن سائر الخلق. والثاني: يرى فقره إليه؛ فعلى قدر غناه عنك تعرف قدر فقرك إليه، وعلى قدر فقرك إليه تعرف قدر غناه عنك، فمن شغل قلبه على هذين المعنيين؛ استنارت معرفته، وصحت عزيمته».
|
قلّما يخلو إنسانٌ من صبوةٍ أو صبابةٍ، أو حسرةٍ على فائتٍ، أو فكرٍ في مُتَمَنَّى، أو خوفٍ من قطيعةٍ، أو رجاء لمنتظَرٍ، أو حزنٍ على حال، وهذه أحوالٌ معروفة، والنّاسُ منها على جديلةٍ معهودة.
- أبو حيّان التوحيدي |
"مارك مانسون يقول: «إذا كنت مفتقرًا إلى الحافز الكافي في إحداث تغيير هام في حياتك، فقط افعل شيئًا ثم اجعل ردة الفعل على ما قمت به وسيلة تبدأ بها تحفيز نفسك». وهذا مربط الفرس يا صديقي «افعل شيئًا ما»، شيئًا واحدًا فقط، الخطوة الأولى بغض النظر عن ماهية الخطوة".
من كتاب: نسختك الأفضل ل إبراهيم السيوفي. |
يقول الرافعي في كتابه "المساكين":
وليس في الناس شيءٌ يزيدك كمالًا من غير أن يزيدك نقصًا، حتى إيمانك فإنه كفرٌ عند قوم، وحتى عقلك فإنه سفهٌ لطائفة، وحتى فضلك فإنه حسدٌ من جماعة، وحتى أدبك فإنه غيظٌ لفئة! قبس.. |
"سِر لا تَقِف فالدربُ لا يأتي إليك
والحلمُ لا يجري ليسقط في يديك هي هكذا الأيام ، سعيٌ دائمٌ إن تَلتفِت للخلفِ .. تخسر ما لديك . قبس.. |
الخوف من البدايات يبدأ بالتلاشي عندما تنشغل بتفاصيل أول خطوة.
قبس.. |
سمعتُ كثيرًا، وغَضِبْتُ كثيرًا، فما نَفَعَ السُّكوتُ ولا أجْدى الغضب.
- يوهان غوته |
فأمْطَرتْ لؤلؤًا..
مِنْ نَرْجسٍ وَسَقَتْ وردًا.. وَعَضّت على العُنّابِ بِالبَرَدِ..! .... يُعتبَر البيتُ الشعريُّ هذا ،من أجمل الأبيات التي قيلت في الوصف..؛ لما مافيه من استعارةٍ وتشبيهاتٍ ومجاز، وقيلَ أنَّ هذا البيت،"يُنسبُ ليزيدَ بن معاوية"! والتشبيهات التي استعارها الشاعرُ في وصفِ محبوبتِه ..كالتالي: _الؤلؤ..الدموع! _النرجس..العيون! _وردا..الخدود! _العُناب...الشفة! _البَرَد..الأسنان! _والعْناب..هو شجرٌ يخرجُ ثمراً، شديدُ الحمرة،لذيذ الطعم!! قبس.. |
"حتى تقابل إنسانًا حقيقيًّا فأنت مضطر إلى التعرف على مئة إنسان مزيف، وحتى تجد من يفهمك لا بد أن تجرب التعامل مع مئة إنسان لا يفهمك.
شيء كالذي قال عنه أبو تمام: ولقد نكون ولا كريم نناله حتى نخوض إليه ألف لئيم الفرق أنه كان يبدو واثقًا من لقاء كريم وراء المَخاضة." قبس.. |
لقد كان العرب صخورًا وجنادل يوم كان من أسمائهم صخر وجندلة
وكانوا غُصصًا وسمومًا يوم كان فيهم مرّة وحنظلة وكانوا أشواكًا وأحساكًا يوم كان فيهم قتادة وعوسجة. قبس.. |
"أتأمّل في قول المعري الشهير:
«تَعَبُ كُلّها الحَياةُ فَما.. أعجَبُ إلاّ مِنْ راغبٍ في ازْدياد» وهذا البيت يوضح حقيقة أنه كلما نضج الإنسان وكبر أدرك أن هذه الحياة ما هي إلا محطة عبور وليست بدار بقاء؛ فيزهد بها ويرضى بها كيفما كانت وكيفما جاءت" قبس.. |
درجات النوم في اللغة العربية الفصحى:
النعاس: أن تحتاج إلى النوم الوسن: ثقل النعاس الترنيق: مخالطة النعاس العين الكرى: أن تكون بين النوم واليقظة التغفيق: النوم وأنت واعٍ الإغفاء: النوم الخفيف التهجاع: النوم القليل الرقاد: النوم الطويل السُّهَادُ: الأرق، أَي ذهاب النوم الهجوع: النوم الغرق التسبيخ: أشد النوم قبس.. |
يمرّ بنوبة صمت، ذلك الصمت الذي يلتزمه من يجد مشقّة في التكلّم، وليس الذي لم يجد شيئاً يقوله.
قبس.. |
بعض الاحيان كل اللي تحتاجه نفس عميق وتستشعر النعم اللي انت بها، الحمدلله .
قبس.. |
سؤالي لهذه الليلة هو تساؤل (جومبا لاهيري) في رواية الأرض المنخفضة:
هل ينبغي علينا أن نُقاوم؛ مُضحّين بكل شيء، أو أن نستسلم مُضحّين بكل شيء أيضًا؟ قبس.. |
الساعة الآن 07:16 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية