. . . يعلم الله كم سئمت من رؤية البهرجة والمُصاب الأكبر أني أعلم بأنها مزيفة.. |
. . . حتى رماد رفاتك المحفوظ لم استبقيه وهام تذروه الرياح.. |
. . . لربما كانت تلك المسافة هي فرصتنا الأخيرة.. |
. . . على فكرة كلما تعلقت شتيمة جديدة على ظهري كلما وجدتني في المقدمة أكثر.. |
. . . لست معرضة لأي خسارة ما إذا ما ظهرت الوشاية فالأيام تتعاقب والشمس حتماً ستشرق.. |
. . . كل يوم يمضي يجب أن تكبر فيه معرفياً حتى لا تصل لعمر النضج وأنت فارغ.. |
. . . لا تنتظر الأشياء الجميلة من أحد لانك ستنكب على وجهك عند أول محطة وصول اصنع لنفسك عالمك الجميل وتأكد كل شيء يأتي من الله هو جميل.. |
. . . هل تتم تربية النشئ بصوت عالي؟!! هل تأتي بثمارها المرجوة أم تأتي بخلاف ذلك؟ .. |
أسفة للدرجات الثلاث التي ابتلعها الخطأ لو كرست تلك الظهرية لضم مزيداً من الحروف لكنتي باقية الآن تامة المائة.. |
. . . وضعك الذي تظنه يختلف عن البقية (خاص) في الحقيقة هو يشبه أحوالهم تماماً.. ويرونه كذلك (خاص).. |
. . . هكذا هي الحياة تنتهي بخيانة الطرف( الأوفى) افتراضاً لم يُجدي بيع الأثمن إطلاقاً من ردع خيانة تسري في شريان آدم مع الأسف.. |
لا تحزني يا حواء إذا كان حظك عاثر الخطوة فــ "الحظ لا يطرق أبواب الجميلات".. |
كظل أوراق الخريف، الطريق الذي بيننا لا يفتأ يكتمل إلا وسقط مع الرياح.. |
اعتلائي قائمة الأهمية لديك مع معرفتي ومعرفتك المُسبقة أنه حديث لا يمتد للأهمية بصلة إلا لأنه مني يجعلني أصلي لله كثيراً مالذي فعلته من حُسن لأجازى بحسن رفقتك؟ |
لا يهمني المقدار الزمني الذي تغيبه المهم حين نلتقي نلتقي من ذات النقطة التي افترقنا عندها.. |
تأكد ستجد في العتمة ضوء يرشدك إلى عبور سليم....
|
. . . قبل أن تكون هنا ابتسم فهناك من يهتم لأمرك ولو بطرف خفي... |
. . . عود نفسك على خسارة الأخرين لأن أحداً لن يبقى من أجلك.. |
المساحة التي كانت عائدة لي لم تعد تخصني وحدي
من أجل ذلك وفقط، تحقق فرض الخطأ.. |
.
. . كل الحكاية تكتنز في بريق عينيه يهزمني كما لم يفعل أي دمع في الوجود.. |
في الحقيقة أني أفتعل تأقلماً على ابتعاده منذ عامه الأول في الطب و لم أفلح حتى بعد مُضي 7 أعوام.. |
. . . فلتعطي بقلبك قبل يدك، العطاء الناقص يرفضه الجميع.. |
مهما كانت أقدارك موجعة تأكد أنها خير تدبير لك من الله في الحياة.. |
. . . نعم أكون تواقة لمثل هذه الأوقات إلا أن بهرجتها المتكلفة تجعلني أتراجع عنها ألف مرة و أكرر دعوتي مثل كل يوم عيد (يارب متى يخلص اليوم) |
دع الباب مشرعاً على مصراعيه من هو لك سيبقى ومن هو ليس لك ستأخذه الرياح بلا عودة فلا تحزن عليه، وافرح من أجل نفسك.. |
لا تسمح لأحد بإفساد حياتك فقط لأنك أسكنته في قلبك كل الحدود قائمة حتى مع تلك المشاعر.. |
. . بعضاً من البشر تود لو أن لك من أمرهم شيء لأطحت بهم صفعاً حتى تتزن عيارات أفواههم (أوزنوا كلامكم وبعدين تفضلوا بالكلام ).. |
. . . لا أصنفني جبانة لأني أحافظ على شعور الأخرين هنا يجب إعادة صياغة بعض المعاني.. |
سؤال متأخر.. ماهو نهج الشعور المفترض أن يكون في ليلة العيد؟! |
ما أفصحت حيطان الجيران إلا عن خافيك البغيض . . عفى الله عن فعلك وقلبي.. |
نيتك في التوقف والاستسلام هذه أول خساراتك في الحرب.. |
السبب مختصر في أني لا أريد فتح الباب ولدي ذرة من شك أنه سيعجز قلبي في انجاز مهمة اغلاقه فيما لو كانت النتيجة عكس التوقع أو ربما لأني لا أثق بأنه سيكون في المواجهة بالقوة المرجوة ولأني أرجح كفة السلامة عن المجازفة في الأحايين الصغيرة اخترت السيبل الطويل الذي بلا هوية... |
. . . هذا الإقرار بالسوء منك لن يشفع لك أمامي في التجاوز.. |
و أعوذ بالله من حبٍ يقسم على قلبي الخيبة.. |
. . . كلما انتهى بك المطاف تعود يخذلك الهجاء وتلتجئ لاحتياطٍ تركنه جانباً مثلي تماماً وأنا لا ارتضي هكذا نهج.. بالمناسبة ..أفسحت المجال بكل اتساعاته وسيأويك الفراغ .. |
أمر المرأة السعودية لا يعني سواها لا داعي لمزيداً من الأصوات ليلتفت كلٍ لأمره .. |
.
. . في حياتك لن تستطيع استشعار وجع الأخرين حتى تقع في مواقفهم .. |
تعبت من صياغة محتوى لا يستوعبه عداي
فالتجئ للصمت خير حل بعد زوبعة النقاش.. |
كنت أعلم أنه سيمضي اليوم سيئ المزاج والحالة الذي لم أكن أتوقعه أن يكون بهذه الدرجة العالية من السوء... |
لا شيء أوجع من كارثة فقدانك للحي
و حنينك للميت و انتعاشك بالماضي.. |
الساعة الآن 06:51 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية