![]() |
حبه علمني الصمت والحديث
إلى أن القاه يضطجع في ذمة الشوق بوحي |
من ألهم للخريف الذبول
وأسقط قلبي في الأنكسار الموجع أنا أم فلسفة توالي الفصول أشبه صمود الاولفيرا وفي داخلي صبر نافع |
وصفولي عنك
شال منك غيض بستان الورد والنرجس الرايج سكر |
منذُ أن تطاولتُ شجره
تطلعت أن يكون سقفك الغيم كيف لي أن أرى نبعك سٓملة فأندفع للتيمم كأنك ماأشبعت يوماً خصبي |
لا أملك الدخان لجلوه
حين تستفز أكوام النحل وتنهرها لتهيل لصدري طعناتها السلكى محتدةٌ لا أكتحل وقد سقط من جفني قطمير بكاء ورزدق إلى نفسي شعور حجلى مهاجره لبحر جديد |
أنا الموجودة بهواك والمفقوده
لا أعرف السبيل كي أستبقيك بلا هروب فاشٍ في الأثير صوتي ولبي تائه مضطربٌ في حيرته تضيع مني وأضيع مني |
أُمرت بالوصل من لدني .. فإتبعه
عتبي إنك وليت هواك لا تذل صعب من ظرفك فتمتثل لأخذ منك حضي في السعاده أزح مظلمة فقد ضاق الخناق وأقرضت بياضها للمحابر الأوراق وحق ياحبيبي هذا المساء .. عناق |
هل تراه يلاقيها ؟
يأتمر بذكرى وزواجر في الضمير تهيئ له أن الحب خدعه سقطت فيها الشعرة المتغاويه |
كأن بك جِنة لذيذه معها
تريد أن يصيب الزمان سبات لتبقى في النعيم وتخبر الحلم إنك أزمعت أن تكون في الرخاخ باقيا |
كظتني الغامة فأفرطت في النحيب
والمعلقةُ بالنياط - مضغةٌ لك بالدعاء تلهج |
دعاني إلى غمرة نور .. فلبِست غلالة صنعت على سطح القمر من جمع هالات
وسرت إلى الليل أقشعُ سدوله ومااحسبني بالحب إلا نجمة لا تتبع الآفلين |
كم دعوت لي أمي بوقاكِ الله ياأبنتي شر العشق ولا عبثت بأغصانكِ الغضة منه رياح
أتعلمين أمي مامعنى أن لا نحب .. معناه حياة كلها سكون ووحشه هو أن لا نبلغ السمو فننتقل لعالم حافل بالزهر والموسيقى والشموع مليء بالدفئ وبالبكاء خشية قدوم لحظة الفقد اللئيمه |
سافر على متن غربة بارحه ..وبقيت في الحي كظبية سانحه
أقف خلف النوافذ أفتش عنه ويبلغني الجدار حلاوة سمره ولذة حديثه |
هلا جلبت لسراج منقطعة الزيت
وغلقت أبواب الريح كي لا تطفئ هبوبه جذوة النار ويخمد النور يغور محبطاً في الفتيله تلك ليلة مابها قمر مجذومة من السمر قد مكن فيها السواد غيلته لينال من غض الأمنية ترتجي أن تكتب لك رساله أو ترقع ثوبها الذي تحبه أو تصلح لك الكحل والأريكه أبريقها بلا ماء وكوزها لا وصى به شعيب ولا حمله فتاها وأنت مُدبر يدعي التذمر من حنثها اليمين بأن تكون نور في حياتك ماينفع صوتها في البهيم وانذلاق لسانها قطعه الصمم يصيبها الخرس وقبرها لاطئ في الفناء مقبورة في عزلتها تمد من خلف الحجاب مبتورة عن حيلة ماتفعل الأكف وكل نجم في ليلها مصاب بالعشوة لا يرى لنفسه بريق تتمنى لو شب في الغابة المحيطة حريق علها تمشي لك في دغل على الجمر تنتقل ربما تصل حينها سيفلق سمعها وصوتك المهلل وبصرها وقد راتك في النور |
نظرتك الخامله
سكونك إبتسامتك الفاضله مكاتباتك عن ظلم الهجر والغياب كلها أيقظتني وأقنعتني أن لابد أن أعود |
كلما بكى في داخلي الشوق للتصرف دون قيود معك
ضحك الحب من جنوني لعلي أرى فرصة في المغامرة لابد من إغتنامها وبعد أن تسرقني مني أعود بدوني جسدٌ دونك عواقب الهوى تأخذه لمضرة والأسى يحيط به واصحو على فراغ |
كأني أخذت بأطراف الأرض زحفا زحفا حتى وصلت لمكان مجهول وفكري بك مأهول يبشرني لما كان بيننا من الجميل وينهرني الواقع وعذابك مره العيون
حتى بكت وخمص الشغاف حتى عن مواصلة الخلق صامت مازلت أستدرج حبري لأتوسلك حتى تقتنع وتحل مالقيت من صعوبة بقاءك معي عقدة عقدة ويقر طرفي وقد ولت جائحة الألم .. |
ببعض ماأكتبه قسوة أشفق إن أكررها مرتين
أجلب مايروق واترك مايجرح أنا جبروت يطعن لو جافيت ونهر لو أرجعني الشوق فأمتهن الرواء |
كُنت أفتقِد الخاتمة و ربّ الدهشَة
ما آلَ بِيَ رَبيع ، إلّا و كُنتِ سببَ اِنباتِهِ و اِخضِراره مُمتنة أن كُنتِ مُعجزةَ النقطة أراها تتباهَى في آخر السطر " كَ نجمَة " مرحباً وارفة . مرحبا ياطل فذة وقد تراجعت لباقتي أمامك من انبهارها بحرفك بكامل أناقتها و اهل الأدب في سبات صباح الأنوار |
يسري بي شعور والهه وغيابك بيد لحدت بها حواري
كيف اكون حوارية النهرين وليس بك لغب ابا ريان طولت غيباتك يارب تكون بخير |
المتعة تتمدد بالعرض لكونها حالة شعوريه تبينت نتائجها منذ زمن اما التسلية فتقفز بالطول للوصول للحظة النشوه
على خط العرض محبتك الباقية في روحي كذروة سعاده يافعة لا تهرم |
متى نصل للحبكة الدراميه في كتاباتنا
عندما نشعر بالنقص الحاد في حقوقنا كغياب الفرح بغياب من نحب او كشعَور حاجتنا للأهتمام |
ماعاد ذلك السر خافيا سوى رافقتني أو رحلت
فقد تعلمت الشبع منك والجوع فيك منذ برهة كنت أفتعل اللا مبالاة وبعد البرهة ازهقت السمع بترديد الآهات |
شيطان الحبر يعومني كي أ ستنقذ قلبي على شطآن الكلمات
وتحملني السفن من ليل الماء لنهار ينعاني تطويه الفلوات من قال أني موشكة علي الغرق أو إني أسأل قاع البحر يلفظني لنجاة |
ويسألني لماذا أنحني
و قد خرق عصب ذلك القوام |
غاربورغ ماجدوى المال وطعام القلب في خابيته
وكيف لي بمد كفي لأسند الشهيه |
لست سوداويه
لكن لم ألمس إنجازات الأمل |
أتذكر أني ضحكت
لدرجة إن الدعابة أبكتني أنت تشبه تفاصيل الفرح المفقود وتلك الإنفراجه لسنا فكاهيون بل كنا نحب الشقاوة الماكره التي تخفي الحقيقه إلا عنا كنت تعيد صفعي لان طعم لثمي لكفيك كان منشيا يظنون وأعلم إنني مسة من رحمك بها تسكن كملاك |
اعاقر الشوق
والبوح ندامة للمخمور لم تخبئ كل الثمل في الزجاجة الأخيرة التي أهدرتها ففد كنت أحتفظ بكثير من العنب الذي لم يشتهيه فاهك ذات صمت |
هل صحوت لتجد حلمك أكبر من الغفوه
أنا نز فت بدرجة إن الجرح شاخ عن الألم |
هلآ أستأذنت عطرك بالتوغل في إنفاسي .. ولو للحظه
|
غريقتك لم تدفن ومازلت تمتدح في سحنتها ذلك الأزدهار الشاحب
تفتقدك لتعيش.. |
طوافك الصامت يحرمني من رحمة الإتساع بتلاوتك
كم كان الفضاء رحب وأنت تحدثني |
يولول الغار في داخلك والصمت ليس بشجاعه، خير منه أن تشهر السوط بالعتاب
|
تناديه بلثغة معوقه ولدت في أحط لحظة في اليأس
بات الحياء يصيبها عندما تنطق إسمه |
ولأنك الأشد مرارة في الحياة عظمت فيك التمني
بليتك تحلو.. |
القسيس نخبه صامت والزجاجة قلقة من الإنفجار
كل عام وقلبي بخير |
يامسافر وناسي هواك ريداك والنبي ريداك
خلاويص مافي تدوين بدينا نغني ياليلى مراد |
نسي أن يعود والدليل مضيعه
هل كان ظالماً من بصوت مناديه .. الحسره ؟ |
بمكانك تناسل الندى
وتراجع عن بلغته المدى شدة المشقه بفراقك حملت اليأس تهالكاً أما علمت إن ثقل التجاهل على الروح وبال وأنا العليلة بك ! |
الساعة الآن 11:51 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية