![]() |
وَيُقِرُّ عَيْنِي وَهْيَ نَازِحَة وَيُقِرُّ عَيْنِي وَهْيَ نَازِحَة ٌ ما لا يُقِرُّ بِعَيْنِ ذِي الحِلْمِ إنِّي أرَى وَأظُنُّهَا سَتَرى وَضَحَ النَّهارِ وعليَ النَّجْمِ |
وَيْلي وَعَوْلي وما لي حِينَ تُفلِتُني وَيْلي وَعَوْلي وما لي حِينَ تُفلِتُني مِنْ بَعْدِ ما أَحْرَزَتْ كَفّي بها الظَّفَرا قَدْ قَالَ قَلْبِي لِطَرْفي وهو يَعْذِلُهُ: هَذَا جزاؤكَ مِنِّي فاكدُمِ الحَجَرَا قَدْ كنتُ أنهاكَ عنها لو تطاوعُني فکصْبِرْ فما لَكَ فيها أجْرُ مَنْ صَبَرا |
وفي الجِيْرَة ِ الغادين مِنْ بَطْن وَجْرَة وفي الجِيْرَة ِ الغادين مِنْ بَطْن وَجْرَة ٍ غزالٌ غضيضُ المقلتينِ ربيبُ فَلا تَحْسَبِي أَنَّ الغريبَ الذي نأى ولكنّ مَنْ تنأين عنهُ غريبُ |
وفي عُروة َ العذريِّ إِنْ مُتُّ أسوة وفي عُروة َ العذريِّ إِنْ مُتُّ أسوة ٌ وعمرو بن عجلانَ الَّذي قتلتْ هِنْدُ وبي مِثْلُ مَا مَاتَا بِهِ غَيْرَ أنَّني إلى أجَلٍ لم يأْتِنِي وَقْتُهُ بَعْدُ هل الحُبُّ إلاَّ عبرة ٌ ثم زفرة ٌ وَحَرٌّ على الأحشاءِ لَيْسَ له بَرْدُ وَفَيْضُ دُمُوعِ العَيْنِ باللَّيْلِ كُلَّما بَدَا عَلَمٌ مِنْ أَرْضِكُمْ لم يَكُنْ يَبْدُو |
وإنّي لأهوى النَّوْمَ في غَيْرِ حِينِهِ وإنّي لأهوى النَّوْمَ في غَيْرِ حِينِهِ لَعَلَّ لِقَاءً في المَنَامِ يَكُونُ تُحَدِّثُني الأحلامُ أنِّي أراكم فيا لَيْتَ أحْلاَمَ المَنَامِ يَقِينُ شهدت بأني لم أحُل عن مَوَدَّة ٍ وأنّي بِكُمْ لو تَعْلَمِينَ ضَنِينُ وأنَّ فؤادي لا يلين إلى هوًى سواكِ وإنْ قالوا بَلى سيلينُ |
وإنّي لَمُفْنٍ دَمْعَ عَيْنَيَّ بالبُكَا وإنّي لَمُفْنٍ دَمْعَ عَيْنَيَّ بالبُكَا حذارَ الذي لَمَّا يكن وهو كائِنُ وقالوا غَداً أو بعد ذاك بليلة ٍ فِراق حبيبٍ لم يَبِنْ وهو بائِنُ وما كُنْتُ أخْشَى أنْ تَكُونَ مَنِيَّتِي بَكَفَّيكَ إلاَّ أنَّ ما حانَ حائِنُ |
يقرُّ بِعيني قُربُها ويزيدني يقرُّ بِعيني قُربُها ويزيدني بها كلفاً من كان عِنْدي يَعيْبُها وكَمْ قائلٍ قد قال تُبْ فعصيتُه وَتِلْكَ لَعَمْرِي تَوْبَة ٌ لا أتُوبُها فيا نفسُ صبراً لستِ والله فاعلمني بِأَوَّلِ نَفْسٍ غَابَ عَنْهَا حَبِيبُها |
الساعة الآن 09:13 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية