منتديات قصايد ليل

منتديات قصايد ليل (http://www.gsaidlil.com/vb/index.php)
-   …»●[آحســــاس قـلــــــم]●«… (http://www.gsaidlil.com/vb/forumdisplay.php?f=67)
-   -   بين التفاصيل ’ (http://www.gsaidlil.com/vb/showthread.php?t=112839)

محمد ’ 03-02-2017 08:06 AM




.. قلي بربك !؟
وش لي في قلبك ؟
أمل ولا سراب
هنا ولا عذاب
أرحمني من الحيرة
واللوعة والغيرة .


أشوف هوايا في كل نظرة بين الأحبة
وأقول يادنيا أنا اللي فيكي عايش في غربة !

أهديني مرة لطريقك
وأشعرني بأني رفيقك

.

كلمات : ثريا قابل

... راقت لي كثيراً وأضحكتني حد القهقهة فالكلمات ذات وخز لطيف ومعنى ثري ’


محمد ’ 03-02-2017 08:13 AM

ومِزاجُ اليوم يسلكُ بي طريق
ازدحامات التعالي !!
والصمتُ لازال متواضعَ النداء ../

محمد ’ 03-02-2017 08:21 AM

وأدعج الطرفِ ماجنُ اللفتات
آسرُ القَدِّ ................................
لهُ يدٌ ترتعشُ صبابةً من اللهفِ




أكحلُ العينين واجمُ الشفتينِ فاره الوجنات (فاتنٌ مُنعَّمِ)

حِرتُ في رسمهِ ليلةً وسويعات النهار
حتى بلّلَ الدمعُ خاطري وأزعجَ الحُسن أناملي .

محمد ’ 03-02-2017 08:27 AM

... تذكرتُ بيتاً لشاعرٍ من شمال المملكة (حائل)
في قصيدةٍ مطلعها :
مدري متى صارت جروحي تسليك


حتى يقول :
وين الحنان اللي مقره موانيك
وين الوفا اللي عن الغدر ينهاك

محمد ’ 03-02-2017 08:49 AM

وهنا تحية للسيدة زنجبيلة !
فقد زورت وغشت في مادة الأحزان وأكثرت من الآهِ والتنهيد
وهي تجلسُ أمامي بثوبٍ شفاف !!
بكاملِ زينتها لتأسرَ روحي وتُطبِقُ فمي عن التعليق .




تباً لها من محتالة

محمد ’ 03-03-2017 11:27 AM

... وحتى تعرفَني جيداً
س تصعدُ آلاف الاحتمالات ’

محمد ’ 03-03-2017 11:32 AM

.. وبعد الشذى كان الوجدُ حائراً ضائعاً
بين اعترافٍ لئيم وكتمانٍ أليم !

ك حمامةٍ تنشدُ السفرَ ك تجربةٍ جديدة .

محمد ’ 03-03-2017 11:33 AM

.. وترتشفُ رحيق الثرثرة بصوتٍ خُرافي
وعينٍ جامدة تأبى البكاء .. وترفضُ الصدق
للحظاتٍ قليلة .

محمد ’ 03-03-2017 11:39 AM

وتندسُّ بين الأنفاس ك أريجِ الوردِ
وتتغلغلُ ك أنَّاتٍ عميقة .. وتضحكُ والدمعُ في عينيها
يا إلهي إنها تنتقمُ من كلِ شيءٍ جديد !
ترفض الذكرى وتحاولُ أن تقتل الماضي .

تخشى الندم
وترجو النسيان أن يقتحمَ خُلوتُها قريبا.

محمد ’ 03-03-2017 11:47 AM

عطشٌ يحيطُ ب ذاتِها النقية
يُحاصِرُها من كل الجهات
يستفزُّها، يُغضِبُها ويخدِشُ روحَها اللامعة !

ك صديقها دميمُ النفسِ !
الذي أحالَ برائتُها للمناطق العمياء
استعمر طبيعتها الخضراء وأتى بالغرباء (الشك ، الضياع والفراغ)
ولا زالت عمياءَ في دربِ الحيرة
وتظنُ أنها على الطريق ../


الساعة الآن 11:24 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية