قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:

"استغفار الإنسان أهم من جميع الأدعية"

�� جامع المسائل: [٦/٢٧٧]

- سُبحان الله
‎- الحمدلله
‎- لا إله إلا الله
‎- اللهُ أكبر

استغفر الله واتوب اليه

سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم

-



‏﴿وألقيتُ عليكَ محبَّةً مني﴾
‏
‏عندما تحب احداً
‏فإنك حتماً ستعتنى به
‏إلا الله إذا أحببته
‏ فهو من سيعتني بك

‏إذا أحبك الله فلن يحبك أحد
‏أكثر منه
‏ فمن لك غير الله
‏كن مع الله يكن العالم بأكمله معك
‏ ﴿ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ ﴾



‏اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين ����




قبس..

كان التابعيُّ عامرُ بن عبد قيس ، إذا أصبح قال: " اللهم إنَّ هؤلاءِ يغدون ويَروحُون ولكلِّ منهم حاجة، وإنّ حاجةَ عامرٍ أن تغفر له "��


قبس

‏{فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ بِالْعَشِيِّ وَالإِبْكَارِ}.

‏- سُبحان الله
‏- الحَمد لله
‏- لا إله إلا الله
‏- الله أكبر
‏- أستغفِرُ الله
‏- لا حَول و لا قوة إلا بالله🪴.

‏يارب علّمنا الرّضا، علّمنا الحمد على ماسَرّ من أحوالنا وما ساء، اهدنا للطريقِ الذي لا نلتفِت للوراء فيه؛ مفوّضين كل أمورنا لك، مُطمئنين

‏من لزم الحوقلة فُرِّج همه وتيّسر أمره
‏الحوقلة :لاحول ولا قوة إلا بالله

قال النبي ﷺ :
إغتنم خمساً قبل خمس!
‏حياتك قبل موتك
‏صحتك قبل مرضك
‏فراغك قبل شغلك
‏شبابك قبل هرمك
‏غناك قبل فقرك

‏قال أهل العلم:
مصلحٌ واحدٌ أحب إلى الله من ألف صالح ؛
لأن المصلح قد يحمي الله به أمة،
والصالح يكتفي بحماية نفسه.

ولقد قال الله تعالى :
( وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَىٰ بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُونَ).
ولم يقل : (صالحون) .

‏كان ﷺ رقيق القلب،حسن العشرة،يترفّق بأصحابه،ولا يهين أحدًا،من رآه هابه،ومن عرفه أحبّه،يألف النّاس ويألفونه،لا ينطق بفحش ولا يعيب على أحد،ليّن الجانب،لا يرد سائلًا وليس بفظٍ ولا غليظ،صلوا على نبينا محمد
قبس..

ذكرك الدائم لله هو طريقك نحو الإستقرار النفسي والهدوء الروحي والسعادة القلبية ..
والأعظم من هذا كله أن الله يذكرك كُلما ذكرته.

لا تنسَ ركعتي صلاة الضحى جهدٌ قليل ، وأجر عظيم♥.