ولأصدقائي ، أينما كانوا ، ولي
جَسَدي المُؤَقَّتُ ، حاضراً أم غائباً ... مِتْرانِ من هذا التراب سيكفيان الآن ... لي مِتْرٌ و75 سنتمتراً ... والباقي لِزَهْرٍ فَوْضَويّ اللونِ ، يشربني على مَهَلٍ ، ولي ما كان لي : أَمسي ، وما سيكون لي غَدِيَ البعيدُ ،وعودة الروح الشريد كأنَّ شيئا ً لم يَكُنْ وكأنَّ شيئاً لم يكن _ محمود درويش |
- أتحبها !
-- كل الحب. - كم عمرها ! -- عشرون عامًا في البطاقة، ثلاثة مع الأطفال، ستون مع الأزمات، ملاٌك لاعمر له مع الطبيعة، وكلهم معيّ. قبس.. |
ولو اِفترقنا ألف عام، سَتتذكرني بِتاريخٍ هامٍ كان بيننا، بمقطوعةٍ اِعتدنا سماعها، أو فيلمًا قديمًا شاهدناه معًا. سَتتذكرني بوقت مُعين تَعوَّدنا الكلام بهِ، أو بكَلِمة اِعتدت سماعها مني.. سيُذكرك بي كل شيء، المقاعِد الفارغة، رائحة القهوة، أمواج البحر، لحظات الغروب، ستتذكرني حين ترى النجوم ليلًا، أو حين تمُر عليك ليلة باردة تُشعرك بالوِحدة، سَتتذكرني دون قصدٍ منك، لأكثر من سبب، وبأكثر من طريقة.
قبس.. |
شكرا لمن يصنعون جمال الزمان ويتركون عبقهم في المكان
مِن قطرات مدادي عسيري |
" أتراكِ تشعرين كم يموت عمرنا أمام أعيننا؟ أتراكِ تحسين وأنتِ في منفاكِ الاختياري كم يقتلني خوفكِ وكم يحز ترددكِ في أوردتي ؟ "
يسأل غسان كنفاني |
أنا لا اندم على من ظننته صديقاً فخذلني
ولا أندم على من ظننته حبيباً فهجرني ، بل اندم على من ظننته عدواً فساعدني |
هلّ تُلينُّ القلوبُ بعدمِّ اكتراثها بشيءٍ أمّ تكسبُها الحياة صلابتهُا اللآمُبالة ، تركتها الحياة تحتُ اسنانها تنّهُشُها بنهّمٍ غير مكترثةٍ بها . اكسبتها الايام زرقتها المنسية تحت وطئِّة الندوبِ الرمادية؛ لامُكترثة بوجودها الصامت الذّي أصبح تحت سواد الليل المنسِي؛ و وكأن احلام القلبُ اقتحمت التلاشي و اصبحت ضبابية لا يتذكرها إيِّ أحدٍ .
- دلال |
أحيانًا تثبت عينيها على عيني دون سبب واضح. كان يبدو أنها تبحث عن شيءٍ ما، وهذا ما يعطيني شعورًا بالغربة والوحدة والخذلان نوعًا ما.
• هاروكي موراكامي، الغابة النرويجية |
يُحزنني تفسيرهم الخاطِئ لي
و يُحزنني نظرتهم المعكوسه لي أتمنى لو ينكشف غِطاء قلبي و يرو صفائه فأنا قليل ماأزعل، وقليل ماألوم و أعاتب فقلبي تكسبهُ بكلمة طيبة . قبس.. |
لا شيء على الأرض يشبه حُبًّا لا يلمحه أحد!.، حبّ طفلة انزوت في الظل؛ هذا الحب هو الترفع والبساطة والخضوع والحرص والشغف ما لا يمكن أن يساويه ابدًا حبٌّ قائم على رغبة، ملحّة رغم كل شيء، من امرأة ناضجة!.
- ستيفان زفايغ | رسالة من مجهولة | |
الساعة الآن 11:05 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية