![]() |
واصل مهاجم ريال مدريد الاسباني تألقه وقاد منتخب بلاده البرتغال الى الدور نصف نهائي كأس امم اوروبا 2012 لكرة القدم بفوزها على جمهورية التشيك بهدف نظيف في وارسو في الدور ربع النهائي.
وسجل رونالدو هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 79، وتلتقي البرتغال في دور النصف النهائي مع اسبانيا حاملة اللقب وبطلة العالم او فرنسا اللتين تلتقيان يوم غد السبت. وتوج رونالدو مجهوداته طيلة مجريات المباراة إلى هدف رائع قاد به البرتغال الى النصف النهائي للمرة الرابعة في تاريخها بعد اعوام 1984 و2000 و2004 عندما خسرت النهائي امام اليونان. |
تستعد اسبانيا حاملة اللقب لمواجهة فرنسا اليوم السبت في دانيتسك في ربع نهائي كأس اوروبا 2012 لكرة القدم المقامة حاليا في بولندا واوكرانيا، وهي مدركة انها لم تنجح بالتغلب عليها ضمن اي مسابقة رسمية.
واذا كانت مرتبة الاسبان الذين يسعون لاحراز ثالث لقب كبير على التوالي بعد كأس اوروبا 2008 وكأس العالم 2010، اعلى بكثير راهنا من المنتخب الفرنسي، الا ان الاخير الذي يبحث عن نفض غبار كارثة جنوب افريقيا 2010 يعتبر خصما بالغ الخطورة على منتخب «لا روخا». سبب الحذر الاسباني يعود الى رصيد المواجهات في المسابقات الكبرى حيث خرجت فرنسا فائزة خمس مرات مقابل تعادل واحد، في حين لم يذق الاسبان طعم فوز. اخر الهزائم الاسبانية كانت في كأس العالم 2006 في المانيا عندما نجح «الزرق» بقيادة الاسطورة زين الدين زيدان بالفوز 3-1 في الدور ثمن النهائي. مدرب اسبانيا فيسنتي دل بوسكي حذر من الحديث المبكر عن النصر على فرنسا مذكرا بالافراط بالتفاؤل قبل ثمن نهائي 2006: «حفرت صورة عن مونديال 2006 في ذاكرتي. اسأنا تقدير الفرنسيين الذين كانوا كبار السن... انها عادة اسبانية تكمن في عدم الانتباه للخصوم». وتابع: «فرنسا هي الخصم الاكثر تعقيدا. يملكون مقومات الفريق الناجح. هم جيدون من الناحية التقنية ومنظمون ايضا. (كريم) بنزيمة يتألق وخلفه ثلاثة لاعبين جيدين. اعتقد بانهم سيلعبون مثلنا. لا يملك الفرنسيون اي عقد». عموما، التقى المنتخبان 30 مرة ففازت فرنسا 11 مرة واسبانيا 13 مرة وتعادلا 6 مرات. وفي ابرز لقاءات المنتخبين في البطولات الكبرى، فازت فرنسا 2-1 في ربع نهائي كأس اوروبا 2000 بهدفين لزيدان ويوري دجوركايف مقابل هدف لغايزكا مندييتا عندما كان لوران بلان المدرب الحالي في صفوف فرنسا، وتعادلا 1-1 في الدور الاول من نسخة 1996، بيد ان المباراة التي لا تزال عالقة في ذاكرة الاسبان كانت في نهائي كأس اوروبا 1984 عندما فازت فرنسا 2-0 بهدفين لميشال بلاتيني رئيس الاتحاد الاوروبي الحالي بخطأ فادح من الحارس لويس اركونادا، وبرونو بيلون. وكانت اكبر انتصارات اسبانيا 8-1 وديا عام 1929. يذكر ان الفريقين سيلتقيان مجددا في تصفيات كأس العالم 2014 في المجموعة التاسعة. فرناندو توريس مهاجم اسبانيا تذكر المباراة الاخيرة التي اقصت الاسبان من مسابقة كبرى: «في ذاك اليوم علمتنا فرنسا درسا ساعدنا للتقدم كفريق، ولو ان الناجين من الفريق ليسوا كثيرين. نأمل ان تكون الخبرة الى جانبنا هذه المرة». خافي مارتينيز لاعب اسبانيا تحدث في السياق عينه: «اعتقد ان فرنسا ستكون اصعب خصومنا في المسابقة. تملك فرنسا طريقة مبتكرة باللعب منذ قدوم بلان. يعتمد لعبه على التركيبات والتمريرات القصيرة». وما يهدأ من حذر الاسبان تجاه الفرنسيين، الصورة الباهتة التي ظهروا فيها في اخر مباريات الدور الاول عندما سقطوا امام السويد 0-2، لتتوقف سلسلة من 23 مباراة دون خسارة، ويحتلوا المركز الثاني في المجموعة خلف انكلترا بعد تعادلهم مع الاخيرة 1-1 وفوزهم على اوكرانيا 2-0. وتابع مارتينيز: «في اول مباراتين، قدموا لعبا جيدا. في الثالثة، لم يكونوا كذلك، لكن هذا ما حصل معنا ضد كرواتيا»، في اشارة الى الفوز الصعب لاسبانيا على كرواتيا 1-0 بهدف متأخر من البديل خيسوس نافاس، وذلك بعد تعادلهم مع ايطاليا 1-1 والفوز الكبير على ايرلندا 4-0. لم يتوصل دل بوسكي بعد الى ايجاد خلف حقيقي للمهاجم المصاب منذ فترة طويلة دافيد فيا، فمن جهة يبتعد فرناندو توريس عن مستواه، ومن جهة اخرى لم يعتمد المدرب صاحب الشاربين بعد على فرناندو يورنتي او الفارو نيغريدو، فلجأ الى تعزيز خط الوسط ومنح سيسك فابريغاس صلاحيات هجومية اضافية. لذلك، سجلت اسبانيا 6 اهداف فقط في 3 مباريات، اربعة منها في مباراة ايرلندا. لكن في ظل الغياب الهجومي الكبير، تملك اسبانيا خط وسط ضاربا للغاية، مع اندريس اينيستا وتشافي وفابريغاس ودافيد سيلفا وتشابي الونسو وسيرجيو بوسكيتس، لدرجة ان خوان ماتا احد ابرز نجوم تشلسي الانكليزي بطل اوروبا لا يجد مكانا له في التشكيلة الاساسية. ويخوض لاعب وسط ريال مدريد تشابي الونسو مباراته الدولية المئة ضد فرنسا، ليصبح خامس لاعب اسباني يحقق هذا الانجاز، علما بان الحارس الحالي ايكر كاسياس يحمل الرقم القياسي وهو سيخوض مباراته الرقم 135 في دانيتسك السبت بعمر الحادية والثلاثين. وكان كاسياس تخطى عام 2009 الرقم القياسي السابق الذي كان يحمله الحارس اندوني زوبيزاريتا (126)، في حين سيخوض تشافي (32 عاما) المباراة الرقم 113. واللافت في المعسكر الفرنسي كان ما نقل عن خلافات بين اللاعبين اثر الخسارة الاخيرة امام السويد. واعترف المدرب بلان الاربعاء بتوتر الاجواء في غرفة ملابس. كما ان المهاجم اوليفييه جيرو كشف عن اشكال في غرفة الملابس، واكد بلان هذا الامر: «عندما يكون هناك انتصار، تتقبل الامور بشكل اكبر وتكون اكثر سعادة. لكن عندما تخسر، تكون غاضبا. اصبح الوضع حاميا (في غرفة الملابس) لكن الاعصاب هدأت بعد حمام جيد». واضاف: «اصبحت الامور حامية بعض الشيء لان اللاعبين شعروا بان الجميع لم يقدم كل شيء لديه. للفوز بالمباريات، عليك ان تلعبها وان تلعبها بطريقة جيدة. لا اعلم اذا كان السبب يعود الى ان فريقنا شاب بعض الشيء. عندما تشعر بشيء ما عليك البوح به، والامر (التحدث) لا ينحصر بالطاقم الفني وحسب. عليهم (اللاعبون) قول الاشياء في ما بينهم لان الامر قد يكون بناء. هذا الامر يظهر بان هناك رد فعل...امل ان يكون هناك بعض الشيء (رد فعل) ضد اسبانيا لكن بالطريقة الصحيحة». وقلل مساعد المدرب الان بوغوصيان من الحديث عن توتر في المعسكر بعد ما نقلته صحيفة «ليكيب» عن خلاف بين المدرب لوران بلان واللاعب حاتم بن عرفة، ومشادة كلامية بين نصري واللاعب الو ديارا. وسارع بوغوصيان الى نفي المقارنة بين ما جرى اخيرا، والخلاف بين المدرب السابق للمنتخب ريمون دومينيك واللاعب نيكولا انيلكا خلال كاس العالم 2010 والذي ادى الى طرد انيلكا من المنتخب فتضامن عدد من اللاعبين معه بالامتناع عن المشاركة في التدريب. ويعتمد بلان بشكل كبير على لاعب بايرن ميونيخ الالماني فرانك ريبيري الذي يقدم اداء رائعا منذ مطلع الدورة، لدرجة ان اللاعبين الاسبان شددوا على فرض رقابة لصيقة على جناح مرسيليا السابق. وقال خوانفران اللاعب البديل لالفارو اربيلوا عن ريبيري: «يجب ان نكون بالقرب منه طوال الوقت. بامكانه تسجيل الهدف في اي لحظة، او ايجاد زميل له والتمرير. يجب ان نتأكد من تعكير يومه». ويعتمد بلان في خط وسطه على خدمات سمير نصري ويان مفيلا والو ديارا وفلوران مالودا، في حين سيكون العبء الهجومي ملقى مرة جديدة على كريم بنزيمة الذي لم يعرف طريق الشباك بعد في الدورة والذي سيواجه الحارس كاسياس زميله في ريال مدريد. وسيكون الثنائي ريبيري ونصري جاهزا لخوض المباراة بحسب ما اوضح بوغوسيان، لاصابة الاول في قدمه اليسرى والثاني في ركبته. وسيغيب المدافع فيليب ميكسيس مباراة واحدة لايقافه، وسيحل بدلا منه قلب دفاع ارسنال الانكليزي لوران كوسيلني ليلعب الى جانب المغربي الاصل عادل رامي. |
لا يمكن أن تتوقع فرنسا أن تسيطر على اللعب عندما تواجه اسبانيا غدا السبت في دور الثمانية ببطولة أمم أوروبا لكرة القدم 2012 لكنها سوف تعول على قدرات يوهانان كاباي لاستغلال أي فرصة.
فبعد التغلب على التوتر الذي ساد بين اللاعبين بعد الهزيمة أمام السويد 2-صفر في اخر مبارياتها بدور المجموعات فان فرنسا تركز الان على مشوارها في بقية البطولة. وقال لوران بلان مدرب فرنسا في مؤتمر صحفي اليوم الجمعة: "ناقشنا التوتر داخل غرفة تبديل الملابس بعد تلك المباراة." وأضاف القائد هوجو لوريس: "كان من المهم ازالة أي أشكال للخلاف. تم القيام بذلك بصورة ذكية." وسيتعين على فرنسا التأقلم مع قدرات المنافس بدلا من اللعب بطريقتها الخاصة رغم أن اسبانيا لم يسبق لها الفوز على فرنسا في ست مباريات رسمية جمعت بينهما. وقال بلان: "على الأقل هناك نقطة في صالحنا لكن الأمور تغيرت بالنسبة لنا ولأسبانيا." وأضاف بلان: "لنأمل أن تبقى الأمور في صالحنا خلال يومين أو ثلاثة." وسيعتمد بلان على كاباي صاحب التمريرات المتقنة الذي افتقده المنتخب الفرنسي في مباراة السويد. وتابع بلان قائلا: "عندما يغيب عن الفريق لاعبون مثله تشعر بغيابه... تساعد قدراته الفنية العالية الفريق." ويضيف كاباي لمسة هجومية الى أداء المنتخب الفرنسي بينما يلعب يان مفيلا دورا دفاعيا بشكل أكبر. وقال بلان: "لم يخترع أحد استراتيجية لايقاف اسبانيا. يستطيع الأسبان الاستحواذ على الكرة بنسبة 65 او 70 في المائة من وقت المباراة.. لكن ما نستطيعه هو استغلال الثلث الباقي للعب بأسلوبنا." وهنا يأتي دور كاباي بتمريراته السريعة نحو الامام حيث سيتطلع كريم بنزيمة الى تسجيل هدفه الاول في البطولة. وأضاف بلان الذي لديه مخاوف بشأن الدفاع : "المسألة ليست كريم بنزيمة وحده. يجب أن نفهم ذلك. في المباراة الماضية كانت السويد أفضل منا على صعيد الاداء الجماعي." وسوف يغيب عن فرنسا مباراة اسبانيا فيليب مكسيس بسبب الايقاف وسوف يحل مكانه لوران كوشيلني الذي خاض ثلاث مبارات دولية فقط. وقال لوريس: "سوف يحاول (كوشيلني) إثبات انه ليس هنا بالصدفة. كان قريبا جدا من دخول التشكيلة الاساسية في مركز قلب الدفاع." |
يتواجد حاليًا اللاعب الفرنسى ( الضخم ) ألين بومسونج فى بولندا للتحليل و التعليق على مباريات كأس أمم أوروبا 2012، و هو اللاعب المحترف في نادى باناثيناكوس اليونانى و الذي مثل سابقًا المنتخب الفرنسى فى عدة بطولات دولية.
ظ…ط§ ط±ط£ظٹظƒ ظپظ‰ ط£ط¯ط§ط، ط§ظ„ظ…ظ†طھط®ط¨ ط§ظ„ظپط±ظ†ط³ظ‰ ططھظ‰ ط§ظ„ط¢ظ† طں ظ„ظ‚ط¯ ط¨ط¯ط£ظˆط§ ط¨ط·ظˆظ„ط© ط§ظ„ظٹظˆط±ظˆ ط¨ط´ظƒظ„ ط¬ظٹط¯ ظˆ ظ„ظƒظ† ظ„ط³ظˆط، ط§ظ„طط¸ ظ„ظ… ظٹظ„ط¹ط¨ظˆط§ ط¨ط´ظƒظ„ ط¬ظٹط¯ ظپظ‰ ط§ظ„ظ…ط¨ط§ط±ط§ط© ط§ظ„ط£ط®ظٹط±ط© ط£ظ…ط§ظ… ط§ظ„ط³ظˆظٹط¯ طŒ ظˆ ط³ظٹظ„ط¹ط¨ظˆظ† ط§ظ„ط¢ظ† ط£ظ…ط§ظ… ط¥ط³ط¨ط§ظ†ظٹط§ ظˆ ظ‡ظ‰ ط§ظ„ظ…ظ†طھط®ط¨ ط§ظ„ط£ظپط¶ظ„ ظپظ‰ ط±ط£ظٹظ‰ ظپظ‰ ط§ظ„ط¨ط·ظˆظ„ط© ططھظ‰ ط§ظ„ط¢ظ†. ظ…ظ† ط§ظ„طµط¹ط¨ ط£ظ† طھظƒظˆظ† ظ…طھظپط§ط¦ظ„ظ‹ط§ ط¨ط¹ط¯ ظ…ط¨ط§ط±ط§ط© ط§ظ„ط³ظˆظٹط¯ ظˆ ظ„ظƒظ† ظƒظ„ ط´ظٹط، ظ…ظ…ظƒظ†طŒ ظ„ط£ظ† ظ„ط¯ظٹظ†ط§ ظ„ط§ط¹ط¨ظٹظ† ط¬ظٹط¯ظٹظ† ط®ط§طµط© ظپظ‰ ط§ظ„ظ†ط§طظٹط© ط§ظ„ظ‡ط¬ظˆظ…ظٹط© ظ„ظˆ ظ„ط¹ط¨ظˆط§ ط¨ط¬ظ…ط§ط¹ظٹط© ظˆ ظ‡ط°ط§ ظ‡ظˆ ط§ظ„ط´ظٹط، ط§ظ„ظ…ظ‡ظ…طŒ ظ„ط£ظ†ظ‡ظ… ظ„ط§ ظٹظ„ط¹ط¨ظˆظ† ط¨ط¬ظ…ط§ط¹ظٹط©طŒ ظˆ ظ„ظƒظ† ط¥ظ† ظپط¹ظ„ظˆط§ ط°ظ„ظƒ ظپط³ظٹطھط³ط¨ط¨ظˆظ† ط¨ظ…ط´ط§ظƒظ„ ظ„ظ„ط¯ظپط§ط¹ ط§ظ„ط¥ط³ط¨ط§ظ†ظٹ. ظ…ط§ ط±ط£ظٹظƒ ظپظ‰ ط§ظ„طھظ‚ط§ط±ظٹط± ط§ظ„طھظ‰ طھطط¯ط«طھ ط¹ظ† ظ…ط´ط§ظƒظ„ ظˆ ظ†ط²ط§ط¹ط§طھ ظپظ‰ ط§ظ„ظپط±ظٹظ‚ ط§ظ„ظپط±ظ†ط³ظ‰ ط¨ط¹ط¯ ط§ظ„ط®ط³ط§ط±ط© ط£ظ…ط§ظ… ط§ظ„ط³ظˆظٹط¯ طں ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط£ط´ظٹط§ط، طھطط¯ط« ظپظ‰ ظƒظ„ ظپط±ظٹظ‚طŒ ظ…ظ† ط§ظ„ط¬ظٹط¯ ط£ظ„ط§ ظٹظƒطھظ… ط§ظ„ظ„ط§ط¹ط¨ظٹظ† ظ…ط§ ظٹظپظƒط±ظˆظ† ظپظٹظ‡ طظˆظ„ ط²ظ…ظ„ط§ط¦ظ‡ظ…طŒ ظˆ ظ„ظƒظ† ظٹط¬ط¨ ط£ظ† ظٹطھظ… ط°ظ„ظƒ ط¨ط·ط±ظٹظ‚ط© ط³ظ„ط³ط© ظˆ ظ„ط·ظٹظپط©. ظƒط§ظ† ظٹط¬ط¨ ط£ظ† ظٹطط¯ط« ط°ظ„ظƒ ظ„طظ„ ط£ظ‰ ظ…ط´ظƒظ„ط© ط±ط¨ظ…ط§ ظƒط§ظ†طھ ط®ظپظٹط© ظپظ‰ ط§ظ„ظپط±ظٹظ‚طŒ ط£ط¹طھظ‚ط¯ ط£ظ† ط§ظ„ظپط±ظٹظ‚ ط£ظ…ط§ظ… ط¥ط³ط¨ط§ظ†ظٹط§ ط³ظٹظƒظˆظ† ط¥ظ…ط§ ط±ط§ط¦ط¹ظ‹ط§ ط£ظˆ ط³ظٹط¦ظ‹ط§ ظ„ظ„ط؛ط§ظٹط©. http://u.goal.com/193200/193282hp2.jpg ظ‡ظ„ ظ‡ط°ط§ طھظƒط±ط§ط± ظ„ظ…ط§ طط¯ط« ظپظ‰ ط¬ظ†ظˆط¨ ط£ظپط±ظٹظ‚ظٹط§ ظ‚ط¨ظ„ ط¹ط§ظ…ظٹظ† طں ظ„ط§طŒ ظ„ط§طŒ ط¥ظ†ظ‡ ط´ظٹط، ظ…ط®طھظ„ظپ طھظ…ط§ظ…ظ‹ط§. ظ„ظ‚ط¯ ظƒط§ظ†طھ طھظ„ظƒ ظˆط§طط¯ط© ظ…ظ† ط£ط³ظˆط£ ط§ظ„ط£ظ…ظˆط± ط§ظ„طھظ‰ طط¯ط«طھ ظپظ‰ طھط§ط±ظٹط® ط§ظ„ظپط±ظٹظ‚ ط§ظ„ظپط±ظ†ط³ظ‰طŒ ظˆ ظ„ظƒظ†ظ‡ظ… ظپظ‰ ظ†ظ‡ط§ظٹط© ط§ظ„ط£ظ…ط± ط¨ط´ط± ظˆ ظ„ط°ط§ ظ„ط§ ظٹط¹ظ†ظٹ ط°ظ„ظƒ ط£ظ† ط§ظ„ظپط±ظٹظ‚ ط§ظ„ظپط±ظ†ط³ظ‰ ط¹ظƒط³ طµظˆط±ط© ط³ظٹط¦ط© ط¹ظ† ظپط±ظ†ط³ط§. ظٹط¬ط¨ ط£ظ„ظ‘ظژط§ ظٹظڈط¹ط§ظ…ظ„ظˆط§ ط¨ظ‚ط³ظˆط©. http://u.goal.com/192400/192400hp2.jpgظ…ظ† ظ‡ظˆ ط£ظپط¶ظ„ ظ„ط§ط¹ط¨ ظپط±ظ†ط³ظ‰ ظپظ‰ ط§ظ„ط¨ط·ظˆظ„ط© ططھظ‰ ط§ظ„ط£ظ† طں ط³ط£ظ‚ظˆظ„ ظٹظˆظ‡ط§ظ† ظƒط§ط¨ط§ظٹ ط±ط؛ظ… ط£ظ†ظ‡ ظ„ظ… ظٹظ„ط¹ط¨ ط§ظ„ظ…ط¨ط§ط±ط§ط© ط§ظ„ط£ط®ظٹط±ط© ظˆ ظ‚ط¯ ظƒط§ظ† طھط£ط«ظٹط± ط؛ظٹط§ط¨ظ‡ ظˆط§ط¶طظ‹ط§ ط¹ظ„ظ‰ ط²ظ…ظ„ط§ط¦ظ‡. ظˆ ظ„ط°ط§ ظپط§ظ†ط§ ط£ظ‚ظˆظ„ ظƒط§ط¨ط§ظٹ. ظˆ ظپظ‰ ط§ظ„ط¨ط·ظˆظ„ط© ظƒظƒظ„ طں ط¥ظ†ظٹظٹط³طھط§طŒ ط¨ط§ظ„طھط£ظƒظٹط¯ ط£ظ†ط¯ط±ظٹط³ ط¥ظ†ظٹظٹط³طھط§ .. ظ„ظˆ ظپط§ط²ظˆط§ ط¨ط§ظ„ط¨ط·ظˆظ„ط©طŒ ظˆ ظ‡ظ… ط§ظ„ظ…ظپط¶ظ„ظˆظ† ظپظ‰ ط±ط£ظٹظ‰طŒ ط¥ظ†ظٹظٹط³طھط§ ط³ظٹظƒظˆظ† ط§ظ„ظ„ط§ط¹ط¨ ط§ظ„ط£ظپط¶ظ„ ظ„ظˆ ظˆط§طµظ„ظˆط§ ط§ظ„ظ„ط¹ط¨ ظƒظ…ط§ ظٹظپط¹ظ„ظˆظ† ط§ظ„ط¢ظ†. http://u.goal.com/193400/193452hp2.jpgظˆ ظ…ط§ط°ط§ ط¹ظ† ط±ظˆظ†ط§ظ„ط¯ظˆ ط¨ط¹ط¯ ط§ظ„ظ…ط³طھظˆظ‰ ط§ظ„ظƒط¨ظٹط± ط§ظ„ط°ظ‰ ظ‚ط¯ظ…ظ‡ ط£ظ…ط§ظ… ط§ظ„طھط´ظٹظƒ طں ظ†ط¹ظ… ظ„ظ‚ط¯ ظƒط§ظ† ط±ط§ط¦ط¹ظ‹ط§ ظˆ ظ‡ط°ظ‡ ظ‡ظ‰ ط§ظ„ظ…ط¨ط§ط±ط§ط© ط§ظ„ط«ط§ظ†ظٹط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طھظˆط§ظ„ظ‰ ط§ظ„طھظ‰ ظٹظ‚ط¯ظ… ظپظٹظ‡ط§ ط£ط¯ط§ط،ظ‹ ظ…ظ…طھط§ط²ظ‹ط§. ظ„ظƒظ†ظ‡ظ… ظپظ‰ ط§ظ„ط؛ط§ظ„ط¨ ط³ظٹظ„ط¹ط¨ظˆظ† ط£ظ…ط§ظ… ط§ظ„ظپط§ط¦ط² ظ…ظ† ط¥ط³ط¨ط§ظ†ظٹط§ ظˆ ظپط±ظ†ط³ط§ ظˆ ط¥ط°ط§ ظ…ط§ ظ„ط¹ط¨ظˆط§ ط£ظ…ط§ظ… ط§ط³ط¨ط§ظ†ظٹط§ ط³ظٹظƒظˆظ† ظ…ظ† ط§ظ„ط¬ظٹط¯ ظ„ظ„ط؛ط§ظٹط© ط±ط¤ظٹطھظ‡ ط¶ط¯ ظپط±ظٹظ‚ ظ…ظ…طھط§ط² ظƒط¥ط³ط¨ط§ظ†ظٹط§طŒ طظٹظ†ظ‡ط§ ظٹظ…ظƒظ† ط£ظ† ظٹط¸ظ‡ط± ظ…ظ‚ط¯ط±طھظ‡ ظˆ ظٹط«ط¨طھ ط£ظ†ظ‡ ط£ظپط¶ظ„ ظ„ط§ط¹ط¨. ظ„ظƒظ† ظپظ‰ ط±ط£ظٹظ‰ ط¥ظ†ظٹظٹط³طھط§ ط³ظٹظƒظˆظ† ط§ظ„ظ„ط§ط¹ط¨ ط§ظ„ط£ظپط¶ظ„ ظپظ‰ ط§ظ„ط¨ط·ظˆظ„ط©. |
أثبت المنتخب الألماني أنه قوي جداً بالنسبة للمنتخب اليوناني بعد أن تفوّق عليه في مواجهة ربع نهائي بطولة أمم أوروبا 2012 بأربعة أهداف لهدفين ليرسل الألمان المحاربين الإغريق خائبين إلى بلادهم فيما تأهل المانشافت إلى نصف نهائي البطولة لمواجهة الفائز من لقاء إيطاليا وإنكلترا.
ظˆظ‚ط¯ ط´ظ‡ط¯ ط§ظ„ظ„ظ‚ط§ط، ط§ظ„ط¹ط¯ظٹط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ط£طط¯ط§ط« ط§ظ„ظ…ط«ظٹط±ط© ط§ظ„طھظٹ ظƒط§ظ†طھ ط³طھط؛ظٹط± ظ…ظ† ظ…ط¬ط±ظ‰ ط§ظ„ط£ظ…ظˆط± ظ„ظˆ ظ„ظ… طھطط¯ط«طŒ ظˆظƒط°ظ„ظƒ ط§ظپطھظ‚ط¯طھ ط§ظ„ظ…ط¨ط§ط±ط§ط© ظ„ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ظ†ظˆط§ظ‚طµ ط§ظ„طھظٹ ظƒط§ظ†طھ ط³طھط؛ظٹط± ظ…ظ† ط§ظ„ط£ظˆط¶ط§ط¹ ظ„ظˆ طھظˆط§ط¬ط¯طھ. ظ…ط§ط°ط§ ظ„ظˆ ظ„ظ… ظٹطھط؛ظٹظ‘ط¨ ط§ظ„ظ‚ط§ط¦ط¯ ظƒط§ط±ط§ط¬ظˆظ†ظٹط³ ط¨ط³ط¨ط¨ ط§ظ„ط¥ظٹظ‚ط§ظپطں http://u.goal.com/193400/193434hp2.jpgط¨ط¯ط£ ط§ظ„ظ…ظ†طھط®ط¨ ط§ظ„ظٹظˆظ†ط§ظ†ظٹ ط§ظ„ظ…ط¨ط§ط±ط§ط© ط¨ط§ظ„ط·ط±ظٹظ‚ط© ظ†ظپط³ظ‡ط§ ط§ظ„طھظٹ ط¨ط¯ط£ ط¨ظ‡ط§ ط§ظ„ظ…ط¨ط§ط±ظٹط§طھ ط§ظ„ط³ط§ط¨ظ‚ط© ظپظٹ ط¯ظˆط± ط§ظ„ظ…ط¬ظ…ظˆط¹ط§طھ ط¹ط¨ط± ط§ظ„ط§ط¹طھظ…ط§ط¯ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¯ظپط§ط¹ ط§ظ„ظ…ظ†ط¸ظ… ظˆط§ظ„ظ…ظ‚ظپظ„ ظˆظ„ظƒظ†ظ‡ طھظ„ظ‚ظ‰ ظ‚ط¨ظٹظ„ ظ†ظ‡ط§ظٹط© ط§ظ„ط´ظˆط· ط§ظ„ط£ظˆظ„ ظ‡ط¯ظپط§ظ‹ ظ‚ط¶ظ‰ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط´ظٹط، ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط¹ظ†ظˆظٹط§طھظ‡. ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط£ظ…ط± ط¨ط¯ط§ ظˆط§ط¶طط§ظ‹ ط£ظƒط«ط± ظپظٹ ط§ظ„ط´ظˆط· ط§ظ„ط«ط§ظ†ظٹ طظٹط« ط¸ظ‡ط± ط¬ظ„ظٹط§ظ‹ ط§ظپطھظ‚ط§ط¯ ط§ظ„ظٹظˆظ†ط§ظ†ظٹظٹظ† ظ„ظ‚ط§ط¦ط¯ظ‡ظ… ط§ظ„ظ…طظپظ‘ط² ظˆطµط§طط¨ ط§ظ„ط±ظˆط ط§ظ„ظ‚طھط§ظ„ظٹط© ط§ظ„ظƒط¨ظٹط±ط© ط¬ظٹظˆط±ط¬ظˆط³ ظƒط§ط±ط§ط¬ظˆظ†ظٹط³طŒ ظپط¨ط§ظ„ط±ط؛ظ… ظ…ظ† ط¹ظˆط¯طھظ‡ظ… ط¨ط§ظ„ظ†طھظٹط¬ط© ظˆطھط³ط¬ظٹظ„ظ‡ظ… ظ„ظ‡ط¯ظپ ط§ظ„طھط¹ط§ط¯ظ„ ط¹ط¨ط± ط³ط§ظ…ط§ط±ط§ط³ ط¥ظ„ط§ ط£ظ†ظ‡ظ… ط³ط±ط¹ط§ظ† ظ…ط§ ط§ظ†ظ‡ط§ط±ظˆط§ ط°ظ‡ظ†ظٹط§ظ‹ ظˆطھط®ظ„ظˆط§ ط¹ظ† ط±ظˆطظ‡ظ… ط§ظ„ظ‚طھط§ظ„ظٹط© ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظٹط© ط§ظ„طھظٹ ظ„ط·ط§ظ„ظ…ط§ طھظ…ظٹط²ظˆط§ ط¨ظ‡ط§ ظˆط§ظ„طھظٹ ط£ظˆطµظ„طھظ‡ظ… ط¨ط·ط¨ظٹط¹ط© ط§ظ„طط§ظ„ ط¥ظ„ظ‰ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط¯ظˆط±طŒ ظˆظ‡ط°ط§ ظٹط¹ظˆط¯ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ظ‚ط§ظ… ط§ظ„ط£ظˆظ„ ط¥ظ„ظ‰ ط؛ظٹط§ط¨ ط§ظ„ظ‚ط§ط¦ط¯ ظˆطµط§طط¨ ظ‡ط¯ظپ ط§ظ„طھط£ظ‡ظ„ ط¶ط¯ ط§ظ„ط¯ط¨ ط§ظ„ط±ظˆط³ظٹ. ظ…ط§ط°ط§ ظ„ظˆ ظ„ظ… ظٹط³ط¬ظ„ ط®ط¶ظٹط±ط© ط³ط±ظٹط¹ط§ظ‹ ط¨ط¹ط¯ طھط¹ط§ط¯ظ„ ط§ظ„ظٹظˆظ†ط§ظ†طں http://u.goal.com/192200/192257hp2.jpgط£ظ‡ظ…ظٹط© ظ‡ط¯ظپ ط³ط§ظ…ظٹ ط®ط¶ظٹط±ط© ظ„ط§ طھظƒظ…ظ† ظپظ‚ط· ظپظٹ ط¬ظ…ط§ظ„ظٹطھظ‡طŒ ط¨ظ„ ظپظٹ ظƒظˆظ†ظ‡ ط¬ط§ط، ظپظٹ ظˆظ‚طھ ظ…ظ‡ظ… ط¬ط¯ط§ظ‹. ظپظ„ظˆ ظ„ظ… ظٹط±ط¯ظ‘ ظ†ط¬ظ… ط±ظٹط§ظ„ ظ…ط¯ط±ظٹط¯ ط³ط±ظٹط¹ط§ظ‹ ط¹ظ„ظ‰ ظ‡ط¯ظپ ط³ط§ظ…ط§ط±ط§ط³ ظ„ط¹ط§ظ†ظ‰ ط§ظ„ظ…ط§ظ†ط´ط§ظپطھ ظƒط«ظٹط±ط§ظ‹ ظپظٹ ظ†طµظپ ط§ظ„ط³ط§ط¹ط© ط§ظ„ط£ط®ظٹط±ط© ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط¨ط§ط±ط§ط© ظ…ظ† ط£ط¬ظ„ ظپطھط ط§ظ„ط¯ظپط§ط¹ط§طھ ط§ظ„ظٹظˆظ†ط§ظ†ظٹط© ط§ظ„طھظٹ ظƒط§ظ†طھ ط³طھطھظƒط«ظ‘ظپ ظƒط«ظٹط±ط§ظ‹ ظپظٹ ط§ظ„ط®ظ„ظپ. ظˆظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط¤ظƒط¯ ط£ظ† ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظ‡ط¯ظپ ط¬ط§ط، ظ„ظٹظ‚ط¶ظٹ ظ…ط¬ط¯ط¯ط§ظ‹ ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط¹ظ†ظˆظٹط§طھ ط§ظ„ظٹظˆظ†ط§ظ†ظٹظٹظ† ط¨ط¹ط¯ ط£ظ† ط¹ط§ط¯طھ ط¥ظ„ظٹظ‡ظ… ط§ظ„ط±ظˆط ط¥ط«ط± ط§ظ„ظ‡ط¯ظپ ط§ظ„ط®ط§ط·ظپ ظ„ط³ط§ظ…ط§ط±ط§ط³طŒ ظƒظ…ط§ ظ…ظ‡ظ‘ط¯ ط§ظ„ط·ط±ظٹظ‚ ظ„ط²ظ…ظ„ط§ط¦ظ‡ ظ…ظ† ط£ط¬ظ„ ط§ط³طھط؛ظ„ط§ظ„ ط§ظ„ظپط±طµط© ظˆطھظ…ط²ظٹظ‚ ط§ظ„ط¯ظپط§ط¹ط§طھ ط§ظ„ظٹظˆظ†ط§ظ†ظٹط©. ظ…ط§ط°ط§ ظ„ظˆ ط§ظ…طھظ„ظƒطھ ط§ظ„ظٹظˆظ†ط§ظ† طط§ط±ط³ط§ظ‹ ط£ظƒط«ط± ظƒظپط§ط،ط©طں http://u.goal.com/32500/32509hp2.jpgظ…ظ† ط§ظ„ظˆط§ط¶ط ط£ظ† ط§ظ„طط§ط±ط³ ظ…ظٹظƒط§ظ„ظٹط³ ط³ظٹظپط§ظƒظٹط³ ظ„ط§ ظٹط±طھظ‚ظٹ ظ„ظ…ط³طھظˆظ‰ ط§ظ„طط±ط§ط³ ط§ظ„ط¢ط®ط±ظٹظ† ظپظٹ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط¨ط·ظˆظ„ط© ط°ظˆظٹ ط§ظ„ظ…ط³طھظˆظ‰ ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ…ظٹ. ط³ظٹظپط§ظƒظٹط³ ظƒط§ظ† ط§ظ„ط±ط¬ظ„ ط§ظ„ظ…ط®ظٹط¨ ط¨ط§ظ…طھظٹط§ط² ظپظٹ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظ„ظ‚ط§ط، ظˆظپط´ظ„ ظپظٹ ط§ظ„طھط¹ط§ظ…ظ„ ظ…ط¹ طھط³ط¯ظٹط¯ط© ظ„ط§ظ… ط§ظ„طھظٹ ظƒط§ظ†طھ ط¨ط§ظ„ظ…طھظ†ط§ظˆظ„طŒ ظƒظ…ط§ ط®ط±ط¬ ط¨ط´ظƒظ„ ط®ط§ط·ط¦ ظپظٹ ط§ظ„ط±ظƒظ†ظٹط© ظ„ظٹطھظٹط ظ„ظƒظ„ظˆط²ط© ط¥ط³ظƒط§ظ† ط±ط£ط³ظٹطھظ‡ ظپظٹ ط§ظ„ط´ط¨ط§ظƒ ط¨ظƒظ„ ط³ظ‡ظˆظ„ط©. ط³ظٹظپط§ظƒظٹط³ ط£ط¨ط¹ط¯ ظ…ط§ ظٹظƒظˆظ† ط¹ظ† ظ…ط³طھظˆظ‰ ط£ط³ط·ظˆط±ط© ط§ظ„طط±ط§ط³ط© ط§ظ„ظٹظˆظ†ط§ظ†ظٹط© ط£ظ†طھظˆظ†ظٹط³ ظ†ظٹظƒظˆط¨ظˆظ„ظٹط¯ظٹط³ ط§ظ„ظپط§ط¦ط² ظ…ط¹ ط¨ظ„ط§ط¯ظ‡ ط¨ظ„ظ‚ط¨ 2004طŒ ظˆظ„ظˆ ط§ظ…طھظ„ظƒطھ ط§ظ„ظٹظˆظ†ط§ظ† طط§ط±ط³ط§ظ‹ ظƒط¨ظٹط±ط§ظ‹ ظ„ط±ط¨ظ…ط§ ط¹ط§ظ†ظ‰ ط§ظ„ط£ظ„ظ…ط§ظ† ظƒط«ظٹط±ط§ظ‹ ظپظٹ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ظ„ظٹظ„ط©. ط¨ط§ظ„ظ…ط®طھطµط± ط§ظپطھظ‚ط¯طھ ط§ظ„ظٹظˆظ†ط§ظ† ظ„ط±ظˆطظ‡ط§ ط§ظ„ظ‚طھط§ظ„ظٹط© ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظٹط© ط§ظ„طھظٹ ط¹ظ‡ط¯ظ†ط§ظ‡ط§ ظ…ظ†ظ‡ط§ ط¯ط§ط¦ظ…ط§ظ‹طŒ ظˆط¨ط¯ط§ ظˆط¶طط§ظ‹ طھط£ط«ظٹط± ط؛ظٹط§ط¨ ط§ظ„ظ‚ط§ط¦ط¯ ظƒط§ط±ط§ط¬ظˆظ†ظٹط³ ط¹ظ† ط²ظ…ظ„ط§ط¦ظ‡ ظپظٹ ط£ظ…ط³ظٹط© ط§ظ„ظٹظˆظ… طظٹط« ط£ظ†ظ‡ ط£ظƒط«ط± ط§ظ„ظ„ط§ط¹ط¨ظٹظ† ط®ط¨ط±ط©. |
×7: 7 فقراء بين "أثرياء" إسبانيا وفرنسا
كرة القدم - كأس أوروبا 2012 "يوروسبورت عربية" تقدم لكم قائمة من 7 لاعبين مظلومة إعلامياً، في حين أن قيمتها كبيرة وتواجدها مهم للمنتخب: http://i.eurosport.anayou.com/2012/0...08-317-238.jpg Eurosport
تسعى أسماء "الدرجة الثانية" في منتخبي إسبانيا وفرنسا إلى فرض نفسها بقوة وتأكيد أهميتها للمنتخب عندما يلتقي الطرفان في ربع نهائي أمم أوروبا 2012 السبت. وعادة ما تسرق نجوم المنتخبات "الأثرياء" الإعلام والصحافة في الحديث عنها قبل وبعد أي مباراة يخوضها هذا المنتخب أو ذاك، في حين هناك أسماء "فقيرة" لا يسأل عنها أحد إلا في حالات نادرة. "يوروسبورت عربية" تقدم لكم قائمة من 7 لاعبين مظلومة إعلامياً، في حين أن قيمتها كبيرة وتواجدها مهم للمنتخب: 1- يوهان كاباي - فرنسا هو لاعب خط وسط نيوكاسل يونايتد، يبلغ من العمر 26 عاماً، أثره كبير مع ناديه قبل أن يكون على وسط منتخب الديوك، صاحب هدف في مرمى أوكرانيا في يورو 2012، شارك في لقاءين فازت فرنسا على أوكرانيا وتعادلت مع إنكلترا. http://i.eurosport.anayou.com/2012/0...00-640-360.jpg 2- خوردي ألبا – إسبانيا هو ظهير أيسر نادي فالنسيا، وقريب جداً من برشلونة، يبلغ من العمر 23 عاماً، أساسي في كتيبة ديل بوسكي، ماهر في الدفاع، وبارع جداً في النواحي الهجومية وصنع اللعب لزملائه، يختفي اسمه في ظل كتيبة كبيرة من النجوم في الماتادور. http://i.eurosport.anayou.com/2012/0...30-640-360.jpg 3- يان مفيلا – فرنسا هو لاعب خط وسط رين، وقريب جداً من آرسنال الإنكليزي، يبلغ من العمر 22 عاماً، غاب في بداية يورو 2012 للإصابة، قبل أن يعود ويظهر بشكل قوي في آخر مباراتين للديوك، لكنه لم يلق فرصة كاملة في ظل تواجد نجوم في خط الوسط الفرنسي أمثال سمير نصري وفرانك ريبيري وحاتم بن عرفة ويوهان كاباي وغيرهم. 4- سيرجبو بوسكيتس – إسبانيا هو ارتكاز برشلونة، يبلغ من العمر 24 عاماً، أساسي في كتيبة ديل بوسكي، يقدم مستويات كبيرة في وسط الملعب، حامي عرين الوسط أمام دفاعات الماتادور، والممول الأول لزملائه تشافي وإنييستا وفابريغاس وغيرهم. http://i.eurosport.anayou.com/2012/0...88-640-360.jpg 5- ماثيو ديبوشي – فرنسا ظهير أيمن نادي ليل، يبلغ من العمر 27 عاماً، شكل خطورة على الجهة اليمنى من تشكيلة الديوك، يجيد في النواحي الدفاعية والهجومية على مستوى متوازن، وشارك في 3 لقاءات كاملة، كما ظهر بمستوى طيب مع لوران بلان. http://i.eurosport.anayou.com/2012/0...32-640-360.jpg 6- خوان ماتا – إسبانيا جناح نادي تشيلسي الإنكليزي، يبلغ من العمر 24 عاماً، بطل أوروبا مع ناديه، لكنه لم يحصل على فرصة أبداً حتى الآن في ظل الكتيبة الإسبانية في الوسط، حيث أنه يعتبر البديل الثالث لأي لاعب، كما أن زميله ديفيد سيلفا يقدم مستويات كبيرة تشفع له المشاركة أساسياً على حسابه. 7- لورينت كوشيلني – فرنسا هو قلب دفاع آرسنال الإكليزي، يبلغ من العمر 27 عاماً، لم يشارك في يورو 2012 لوفرة الأسماء الدفاعية أمثال فيليب ميكسيس وعادل رامي في قلب الدفاع، ومستواهم الثابت، شارك في دقائق قليلة من مباراة أوكرانيا. كما أنه سيظهر أمام إسبانيا نظراً لإصابة زميله ميكسيس. |
الاتحاد الأوروبي يدافع عن رفع عدد فرق أمم أوروبا
http://s.alriyadh.com/2012/06/22/img/555827005300.jpg وارسو - رويترز : 2012-06-23 06:09:25 قال مارتن كالين مدير كأس اوروبا 2012 لكرة القدم اليوم الجمعة ان رفع عدد فرق البطولة الى 24 منتخبا ابتداء من النهائيات المقبلة لن يفسد البطولة او يقلل من شأنها بل انه سيسمح لمزيد من الدول المهتمة باللعبة الشعبية بالمشاركة والمنافسة. ويقول بعض المعارضين لزيادة عدد الفرق في النهائيات ان المنافسة لن تكون بنفس القوة الحالية عند رفع العدد الى 24 منتخبا في فرنسا بعد أربعة أعوام. وكان الفرنسي ميشيل بلاتيني قد دافع في وقت سابق عن زيادة عدد منتخبات البطولة وخلال مؤتمر صحفي اليوم الجمعة توجه صحفيون بالاسئلة الى مدير البطولة الحالية كالين. وقال كالين "في الوقت الحالي تتواجد هنا افضل الفرق الا ن هناك بعض الفرق الكبيرة ايضا غير موجودة هنا"، واضاف كالين "بطولة اوروبا 2016 بالتأكيد ستحظى بمتابعة شعبية اكبر من البطولة الحالية بسبب وجود مزيد من الدول فيها |
كييف / قال فرانز بكنباور في تحليله لدور المجموعات في بطولة أمم أوروبا 2012 أنه لم يشعر حتى الآن بالإثارة في أي من مباريات هذه البطولة، ولم يقتنع بأداء سوى ثلاثة منتخبات فقط هي ألمانيا والبرتغال وكرواتيا.
وأضاف: ولكن لسوء الحظ ودعت كرواتيا البطولة، أما ألمانيا والبرتغال فسأفاجأ كثيرا إذا لم تتأهلا للدور قبل النهائي. ورغم أن لدي تحفظات على المنتخب الألماني، فإنني أراه في الموقف الأفضل لتطوير نفسه. فكل ما عليه هو أن يكون مباشرا بشكل أكبر أمام المرمى. وكان من المتوقع أن تتأهل المنتخبات الكبيرة -مثل إسبانيا- لدور الثمانية، ولكن المفاجئ في الأمر هو أن تأهلهم جاء بصعوبة. كانت كرواتيا ندا حقيقيا لبطلة العالم وأوروبا: إسبانيا، وكانت تستحق الوصول لدور الثمانية. ولكنها فشلت مثل آخرين في استغلال الفرص التهديفية العديدة التي سنحت لها. وكان من الكافي بالنسبة لكرواتيا أن تطوق لاعب خط الوسط الإسباني تشافي، وأن تعين له رقابة لصيقة لكي يعاني منتخب إسبانيا كله، وبصفة عامة فإن المنتخب الإسباني لم يتمكن من الوصول إلى مستواه المعهود حتى الآن. وكالعادة تنتمي إيطاليا إلى قائمة الفرق المرشحة لإحراز اللقب. فإذا أخذنا بعين الاعتبار كل الاضطرابات التي تعرض لها الفريق بسبب تحقيقات الشرطة، والاعتقالات التي جرت على خلفية فضيحة المراهنات، فلعلي أقول إن وصولهم إلى دور الثمانية يعتبر إنجازا يستحق الاحترام. ومن وجهة نظر ألمانية، فإنني سعيد لأننا لن نواجه إسبانيا سوى في النهائي. هذا بالتأكيد في حالة وصول الفريقين إلى هذا الدور. حيث إن مباريات دور المجموعات كانت متقاربة المستوى، وكان يمكن لألمانيا وإسبانيا أيضا -وليس لوصيفة العالم هولندا فحسب- أن تودعا يورو 2012. كان مثيرا فوز روسيا 4-1 على جمهورية التشيك في مباراتها الافتتاحية بالبطولة الجميع، وفي النهاية تأهلت التشيك إلى دور الثمانية على قمة مجموعتها، فيما ودعت روسيا منافسات البطولة. وكنت حذرت في بداية مقالاتي عن يورو 2012 من عدم البناء كثيرا على هذه النتيجة. وحتى من وجهة نظري كلاعب، كنت أرى أن الروس يبدؤون المباراة بسرعة كبيرة ثم يخفتون. ولكن تظل هزيمتهم صفر-1 أمام اليونان أمرا يصعب تصديقه. والكثير من الناس -ومن بينهم لاعب بايرن ميونيخ السابق محمد شول الذي يعمل حاليا معلقا رياضيا بالتليفزيون الألماني- يرون أنه من السخف أن تخرج روسيا من يورو 2012 وتتأهل اليونان لدور الثمانية بنفس رصيد النقاط، في الوقت الذي تتفوق فيه روسيا بفارق الأهداف برصيد 5-3 مقابل 3-3 لليونان. ولكن بعكس بطولات كأس العالم، فإن نتيجة المواجهات المباشرة هي التي تحسم الترتيب النهائي للمجموعات في بطولات اليورو، وروسيا خسرت أمام اليونان. إنني شخصيا أفضل نظام الاحتكام إلى نتائج المواجهات المباشرة. فقد تم تقديم هذا النظام لأن الفرق التي يتأكد خروجها من البطولة عادة ما تمتنع عن بذل أي جهد في مبارياتها الأخيرة بدور المجموعات، مما يمنح خصومهم أفضلية لا يستحقونها. إن نظام المواجهات المباشرة هو الطريقة الأكثر عدالة، فيما يتم الاحتكام إلى فارق الأهداف بعد تعادل الفريقين محل الجدال في النقاط، وفي نتيجة المواجهة المباشرة بينهما. كان من المؤسف فشل الدولة المضيفة ليورو 2012 بولندا في التأهل لدور الثمانية. فعندما تستضيف بطولة أوروبية على أرضك ويكون كل الجمهور وراءك، فإنك تحاول حقا تذليل كل العقبات. ولكن في النهاية لم يكن ذلك كافيا بالنسبة لبولندا، ولم يتمكن لاعبوها من تحمل الضغوط. ونجح ثلاثي بوروسيا دورتموند في منتخب بولندا لوكاس بيتشيك، وقائد الفريق ياكوب بلازتشايكوفسكي، والمهاجم روبرت ليفاندوفسكي سويا في تسجيل أول أهداف البطولة، ولكن هذا التقدم لم يكن كافيا، حيث تمكنت اليونان من التعادل 1-1 في تلك المباراة. لا يمكنك أبدا أن تكتفي بالاعتماد على ثلاثة لاعبين. بل إنه أمر مؤسف لأن لاعبا مثل ليفاندوفسكي -الذي يلفت اهتمام العديد من أندية القمة في أوروبا- يعرف أنه لكي تصبح ذائع الصيت كنجم فإن ذلك يحدث عن طريق بطولات مثل كأس العالم أو كأس أوروبا، وليس في الدوريات المحلية. ولذا فقد أصبحت فرص بقاء اللاعب في دورتموند أكبر الآن من فرص انتقاله. وتلتقي ألمانيا متصدرة المجموعة الثانية مع اليونان في دور الثمانية، من بين جميع منتخبات البطولة الأخرى. اليونان التي تسببت أزمة ديونها في إثارة المشاكل بينها وبين المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل. إنني واثق من أن ألمانيا ستواجه أوقاتا عصيبة في هذه المباراة، كما فعلت تماما عندما فازت 2-1 على الدانمارك التي كان بمقدورها الإطاحة بألمانيا من البطولة لو كانت سجلت هدفا ثانيا في شوط المباراة الثاني، قبل أن تضيف ألمانيا هدفها المتأخر الثاني في المباراة. وسيبذل اليونانيون قصارى جهدهم لتفجير مفاجأة في البطولة الحالية، كما سبق أن فعلوها في 2004 عندما أحرزوا لقب بطولة أمم أوروبا تحت قيادة المدرب الألماني أوتو ريهاغل. ولكنني أعتقد أن الألمان بوسعهم التأهل للدور قبل النهائي لو انتهجوا أسلوبا مباشرا بشكل أكبر أمام المرمى، ولو استغلوا فرصهم على أفضل نحو. يجب عدم إقحام السياسة بأي شكل في هذه المباراة، فالحدث الرياضي كبير بالقدر الكافي بالنسبة للاعبين لكي يبذلوا قصارى جهدهم، دون أن تكون للأمر أي علاقة بالسياسة. ولطالما تمتع يواخيم لوف مدرب ألمانيا بحس جيد في السنوات القليلة الماضية حول اللحظة المناسبة للدفع بلاعب يافع. فعندما كان الظهير الأيمن لألمانيا جيروم بواتينغ موقوفا لحصوله على إنذارين، اختار لوف لاعب ليفركوزن لارس بيندر للعب مباراة الدانمارك. ورغم أنه لم يلعب في هذا المركز أبدا من قبل، ورغم خبرته الدولية المحدودة، فقد نجح بيندر (23 عاما) سريعا في التخلص من تحفظه الأول لعبور خط الوسط. وفي النهاية ركض بيندر مسافة 80 مترا لتسجيل هدف الفوز لألمانيا. كانت حقا أجمل قصة حالمة خلال مشواره الرياضي حتى الآن. أما منتخب هولندا، فقد كانت العودة إلى بلاده دون إحراز أي نقاط فشلا ذريعا بالنسبة للفريق. لا أريد أن أقول شيئا عن مارك فان بوميل الذي تقدم كثيرا في السن ببلوغه 35 عاما. ولكن كلاس يان هونتيلار هداف الدوري الألماني، وروبين فان بيرسي هداف الدوري الإنجليزي، وأريين روبين، جميعهم في عنفوان الشباب. كان يُخشى في البداية ألا يتعافى روبين نفسيا من إهداره لضربة جزاء بايرن ميونيخ أمام تشلسي الإنجليزي في نهائي دوري أبطال أوروبا. وسنحتاج في بايرن أيضا لمنح اللاعب وقتا للتعافي من هذا الأمر. ولكن رغم كل ذلك فقد سنحت للمنتخب الهولندي فرص عديدة كانت كفيلة بتأهله لدور الثمانية. وهكذا استفادت البرتغال من ذلك الوضع، حيث أثبت كريستيانو رونالدو من خلال قيادته بلاده للفوز 2-1 على هولندا أن منتقديه كانوا مخطئين عندما قالوا إنه ليس بإمكانه اللعب بنفس المستوى الذي ظهر به مع فريقه ريال مدريد هذا الموسم. أعجبني المنتخب البرتغالي حتى عندما خسر صفر-1 أمام ألمانيا. إنهم بالنسبة لي الآن أشبه بالحصان الأسود، فهم مرشحون لبلوغ نهائي البطولة على الأقل. وكان من أكبر المفاجآت بالنسبة لي أن تعتلي جمهورية التشيك صدارة المجموعة الأولى، رغم مشاكل الإصابة التي يعاني منها نجمها توماس روزيسكي. فقد استفاد الفريق من المستوى الرائع لحارس مرماه بيتر تشيك الذي كان له دور أساسي كذلك في فوز تشلسي على بايرن ميونيخ بنهائي دوري الأبطال. أما في المجموعة الثالثة، فقد كان أكثر شيء لافتا للنظر بالنسبة لي هو غناء الجمهور الإيرلندي واحتفالاته. كنت أحبذ أن أرى هذا الفريق يحقق انتصارات تحت قيادة مدربه المخضرم جيوفاني تراباتوني. من المؤسف أن يعود هذا المنتخب إلى بلاده بدون أي نقطة، ولكنه كان أمرا مثيرا للمشاعر وشرفا بالنسبة للمدرب الإيطالي والمنتخب الإيرلندي مجرد المشاركة في يورو 2012. وكما قلت، فإن إسبانيا بعد تعادلها 1-1 أمام إيطاليا، بحاجة للتسديد على المرمى من آن إلى آخر، كما أن لاعبيها لن يحققوا نجاحا على المدى الطويل إذا لم يلعبوا برأس حربة جيد. وفي مباراتهم الثانية، دفع مدرب الفريق فيسينتي ديل بوسكي باللاعب فيرناندو توريس ضمن التشكيل الأساسي، إنه مهاجم حقيقي نجح في رد الجميل لمدربه عندما سجل هدفين قاد بهما بلاده للفوز 4-صفر أمام إيرلندا. ولكن أمام كرواتيا، استبدل ديل بوسكي توريس من جديد، ولو كان هذا التصرف مبررا لمنح فريقه الفرصة لإحكام قبضته بشكل أكبر على خط الوسط. وإن عاجلا أو آجلا، دائما ما تبدو إسبانيا قادرة على تسجيل الهدف المنشود، وكان الفضل هذه المرة للاعب الوسط القصير خيسوس نافاس الذي شارك في المباراة بدلا من توريس. خلال السنوات القليلة الماضية، فازت إسبانيا عن جدارة بمبارياتها. ولكن في مباراتها الأخيرة أمام كرواتيا لم يكن فوزها مستحقا. وكان يمكن بكل سهولة أن تنتهي المباراة لمصلحة الكروات، فلو لم تذهب تسديدة اللاعب الموهوب إيفان راكيتيتش مباشرة في اتجاه الحارس الإسباني إيكر كاسياس فلربما كانت إسبانيا قد ودعت البطولة. ولكن مفاجأة المجموعة الثالثة كانت تأهل إيطاليا لدور الثمانية بعد حلولها في المركز الثاني في المجموعة رغم كل ما تعانيه البلاد من اضطرابات. لا يمكن أن يكون مدربا جيدا مثل تشيزاري برانديللي مخطئا إذا وقع اختياره على لاعبيْن يصعب التعامل معهما مثل أنطونيو كاسانو وماريو بالوتيلي لقيادة هجوم الفريق، وبالفعل رد اللاعبان الجميل لمدربهما بتسجيل هدفيْ إيطاليا أمام إيرلندا. من ناحية أخرى، نجح الدانماركيون في تحقيق التفوق العددي أمام ألمانيا، على الطريقة الإسبانية إلى حد كبير، لغلق أي مساحات أمام اللاعب الألماني الموهوب مسعود أوزيل (لاعب ريال مدريد الإسباني). ولكن هذا الأمر لا يهم كثيرا إذا قررت عدم الاحتكاك مع الألمان وتركتهم يمررون الكرة كثيرا. فعندما أكتفي بمراقبة الخصم دون محاولة تخليص الكرة منه فلا حاجة بي إذن للتفوق العددي حول الكرة. وكانت المجموعة الرابعة في يورو 2012 مدعاة للأسف على مستوى كرة القدم، حيث تأهل المنتخبان الإنجليزي والفرنسي لدور الثمانية بعدما قدما أسوأ مباريات البطولة في تعادلهما 1-1. وإن كانت أهداف داني ويلبيك وآندي كارول وثيو والكوت التي قادت إنجلترا للفوز 3-2 على السويد جاءت رائعة حقا. بينما كان فوز إنجلترا 1-صفر على أوكرانيا بهدف للنجم واين روني لاذع المذاق. فقد ودعت أوكرانيا منافسات البطولة الأوروبية وهي تشعر بأنها سلبت حقها بعدم احتساب هدف اللاعب ماركو ديفيتش، رغم تجاوز الكرة خط المرمى الإنجليزي. ورغم أن الحكم المساعد كان يقف في مكان جيد يتيح له رؤية خط المرمى بكل وضوح فهو لم ير أن الكرة -واسمحوا لي بالمبالغة- تجاوزت خط المرمى بميل كامل تقريبا! إنها ضربة قوية حقا لمساعينا لتحقيق المزيد من النزاهة والعدالة في كرة القدم. يبدو أن وقوف حكم خلف المرمى هو حل جيد، ولكن ربما ليس في جميع الأوقات. ربما لو كان الهدف احتسب لكانت أوكرانيا فازت بالمباراة، وربما كانوا تأهلوا لدور الثمانية على حساب فرنسا. فالمنتخب الفرنسي -الذي لم يتألق من صفوفه حتى الآن سوى فرانك ريبيري- خسر صفر-2 أمام السويد في مباراة المجموعة الرابعة الأخرى مساء الثلاثاء، ولكنه مع ذلك تأهل للدور التالي. إنه وضع مؤسف آخر. وبعد خروج بولندا، ودعت الدولة المضيفة الأخرى ليورو 2012 أوكرانيا منافسات البطولة. وتشعر أوكرانيا الآن بالأسف والغضب بدلا من شعورها بسعادة التأهل الكبيرة التي كانت ستفيد البطولة كثيرا. ولا تقع مسؤولية الأجواء الجيدة على جماهير الدولتين المضيفتين فحسب. فهذه البطولة تظهر من خلال نافذة دولية. لم يكن يتوقع تدفق تلك الجماهير الغفيرة من بلدان مختلفة على البطولة في البداية، وتستطيع هذه الجماهير الآن أن تعوض للبطولة ما ستفتقده من إثارة وحماس جماهير البلدين المضيفين. لذلك فإن السائحين سيلعبون دورا مهما في احتفاظ بطولة يورو 2012 بأجوائها الرائعة خلال أدوارها التالية. |
حقق المنتخب الألماني فوزاً كبيراً على نظيره اليوناني بأربعة أهداف مقابل هدفين في المباراة التي جمعت بين الفريقين ضمن منافسات دور الثمانية ببطولة كأس أمم أوروبا (يورو 2012) المقامة في بولندا وأوكرانيا أمس الجمعة.
وتأهلت البرتغال بعد الفوز على التشيك، ليصبح المنتخب الألماني الفريق الثاني الذي يصل لدور الثمانية. وستقابل ألمانيا الفائز من إنكلترا وإيطاليا في قبل النهائي. سجل أهداف الألمان فيليب لام د 39، وسامي خضيرة د61، وميروسلاف كلوزه د68، وريوس د74، بينما أحرز هدفي اليونان، ساماراس د55، و سالبينغيديس د89. وقال المنطق كلمته في اللقاء، نظراً لفارق الامكانيات بين المنتخبين إلا ان المنتخب اليوناني قدم أداء جيداً ولكنه لم يستطع مجاراة إمكانيات الماكينات الألمانية الذين أثبتوا جدارتهم بالفوز بالبطولة كأحد المرشحين. خاطر المدير الفني يواكيم لوف مدرب ألمانيا، بإقحامه ثلاثة لاعبين جدد في خط الهجوم هم شورله وريوس وميروسلاف كلوزه، على حساب ماريو غوميز وبودولسكي ومولر، فضلاً عن إعادة بواتنغ في مركز الظهير الأيمن بدلاً من بيندر، وأبقى على شفاينشتايغر وسامي خضيرة ومسعود أوزيل في الوسط، وفي الدفاع هوميلس وبادشتوبر وفيليب لام، وفي حراسة المرمى مانويل نوير. أما فرناندو سانتوس المدير الفني للمنتخب اليونان، فقد عانى من غياب نجمه كاراغونيس بسبب الإيقاف، ليدفع بدلاً منه بكاتسورانيس، بجوار ساماراس، ونينيس، ليدعموا رأس الحربة سالبينجيديس، أما في الوسط فجاء، مانياتيس وماكوس، وفي الدفاع بابادوبلوس وباباستاثوبيولوس وتوروسيديس وتزافيلاس، وفي حراسة المرمى سيفاكيس. جاءت البداية سريعة للغاية من جانب المنتخب الألماني الذي كان قريباً من إعلانه التقدم بهدف مبكر جداً هز شباك اليونانيين، ولكن الحكم أطلق صافرته معلناً حالة التسلل ضد شورله. سر الهجمات الألمانية كان يكمن في الثلاثي كلوزه وخضيرة وريوس، حيث أسفرت التمريرات التي كانت تدور في فلكهم عن معظم الهجمات التي يشنها الماكينات، في المقابل بدا على المنتخب اليوناني التأثر بغياب العقل المدبر كاراغونيس، وبالتالي خلت هجماتهم المرتدة من الخطورة باستثناء تسديدة من ساماراس انقض عليها نوير وأبعدها بمهارة في الدقيقة 30 . ونفذ الألمان هجمة منظمة انتهت بتسديدة قوية من ريوس ولكنها غير متقنة لدرجة كافية لتمر بجوار المرمى، الأمر الذي أثار غضب المدير الفني يواكيم لوف تجاه لاعبه الذي دفع به بشكل أساسي وكان ينتظر أن يجني ثمار قراره في الدقيقة 35 . أضاعت الماكينات الألمانية فرصاً بالجملة، ولكن فيليب لام قائد الدفاع كان له رأي آخر في الحد من فقدان تلك الفرص، وأطلق تصويبة مذهلة غيرت مسارها بشكل طفيف وهي متجهة نحو المرمى لتسكن شباك الحارس سيفاكيس الذي لم يتمكن من التصدي للكرة في الدقيقة 38 . وحاول شورله أن يجرب حظه من تسديدة صاروخية من خارج المنطقة ولكن كرته مرت بجوار القائم الأيمن للحارس اليوناني قبل نهاية الشوط الأول بدقائق معدودة. مع بداية الشوط الثاني، دفع المدرب سانتوس بتبديلين، فوتاكيس وجيكاس بدلاً من نينيس وتزافيلاس، وبالفعل تفوقت الفسلفة اليونانية على الماكينات الألمانية، عندما انطلق سالبينغيديس بسرعته في الجانب الأيمن في هجمة مرتدة، ليمرر فور وصوله لمنطقة الجزاء إلى ساماراس المنطلق هو الآخر داخل المنطقة ليحولها في المرمى مباشرة في شباك الحارس نوير في الدقيقة 55 . استعاد المنتخب الألماني توازنه سريعاً، واستحوذ على الكرة وأخذ يمرر في هدوء. وبعرضية من الجانب الأيمن من بواتنغ، وجدت خضيرة الهارب من عيون المدافعين ليحول تصويبة قوية في منتصف المرمى معلناً عن هدف التقدم في الدقيقة 60 . عقب الهدف دفع لوف بالمهاجم توماس مولر على حساب شورله، وبمرو خمس دقائق فقط استطاعت ألمانيا تعزيز الهدفين بثالث، عن طريق رأسية من كلوزه بعد عرضية من أوزيل. الماكينات الألمانية بدأت في إنتاج أفضل ما لديها بمرورالوقت وسط انهيار تام للمنتخب اليوناني الذي فقد الأمل في مواجهة عمالقة «لوف»، واستطاع ريوس تسجيل رابع الأهداف بعدما ارتدت له الكرة داخل المنطقة ليطلق قذيفة في الشباك الخاوية في الدقيقة 74 لتصبح النتيجة 4-1 . واستنفذ لوف تبديلاته الثلاثة بإشراك ماريو غوميز وغوتزه بدلاً من كلوزه وريوس في الدقيقة 79. حسم الصراع على الكرة في الدقائق الأخيرة لصالح الألمان الذين تبادلوا الكرات بهدوء مقابل محاولات قليلة وسهل السيطرة عليها من قبل الماكينات. وحصلت اليونان على ركلة جزاء في الدقيقة 89 من المباراة سجلها سالبينغيديس في الشباك، ليطلق الحكم صافرة نهاية المباراة معلناً تأهل ألمانيا للمربع الذهبي بالبطولة بعد الفوز بنتيجة 4-2 . |
أوقف المنتخب الألماني أحلام المنتخب اليوناني الأوروبية بتكرار إنجاز 2004 بعدما سحقه برباعية مقابل هدفين في المباراة التي جمعت بينهما في دور ربع النهائي من بطولة أمم أوروبا 2012. يواكيم لوف مدرب المنتخب الألماني فاجأ نظيره اليوناني وجميع النقاد والمحللين بالبدء بتشكيلة هجومية مختلفة عن التي اعتمد عليها في الدور الأول بإقحام ريوس وشورلين وكلوزه بدلاً من مولر والهداف ماريو غوميز وبودولسكي. بوادر هذه التغييرات ظهرت سريعاً في المباراة وتمكن المانشافت من تهديد مرمى اليونان في عدة مناسبات لكن ريوس وكلوزه وشورلن افتقدوا للمسة الأخيرة. الفرج جاء من قبل خط الدفاع وتحديداً بتسديدة من الظهير الأيسر المبدع فيليب لام سكنت الزاوية اليسرى لمرمى اليونان في الدقيقة 39. الرتم الألماني انخفض نسبياً في الشوط الثاني ليستغل اليونانيون هذا التراجع ويسجلوا هدف التعادل في الدقيقة 55 عن طريق نجمهم ساماراس. الهدف اليوناني كان بمثابة الصفعة التي أيقظت الماكينات من سباتهم ليضيف خضيرة الهدف الثاني بطريقة رائعة جداً من تسديدة على الطاير في الدقيقة 61. كلوزه أضاف هدف تأكيد الانتصار للألمان برأسه في الدقيقة 68 وبعدها بست دقائق فقط سجل ريوس الهدف الرابع. ومن ركلة جزاء سجل المنتخب اليونان هدف تقليص الفارق في الدقيقة 88 من طريق سابانغيديس. وبهذه النتيجة تأهل المنتخب الألماني إلى نصف النهائي لينتظر الفائز من مباراة إيطاليا وإنجلترا.
|
واصل مهاجم ريال مدريد الاسباني تألقه وقاد منتخب بلاده البرتغال الى الدور نصف نهائي كأس امم اوروبا 2012 لكرة القدم بفوزها على جمهورية التشيك بهدف نظيف في وارسو في الدور ربع النهائي.
وسجل رونالدو هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 79، وتلتقي البرتغال في دور النصف النهائي مع اسبانيا حاملة اللقب وبطلة العالم او فرنسا اللتين تلتقيان يوم غد السبت. وتوج رونالدو مجهوداته طيلة مجريات المباراة إلى هدف رائع قاد به البرتغال الى النصف النهائي للمرة الرابعة في تاريخها بعد اعوام 1984 و2000 و2004 عندما خسرت النهائي امام اليونان. Advertisment http://s0.2mdn.net/2621561/300x250_BAA.JPG وكان رونالدو قريبا من التسجيل اكثر من مرة خصوصا في مناسبتين من تسديدتين ردهما القائم الايسر، الاولى في الشوط الاول، والثانية في الثاني قبل ان تكون الثالثة ثابتة من خلال استثماره كرة عرضية من جواو موتينيو بارتماءة رأسية رائعة ارتطمت بالارض وعانقت شباك الحارس التشيكي العملاق بيتر تشيك. وهو الهدف الثالث لرونالدو في البطولة بعد ثنائيته في مرمى هولندا في الجولة الثالثة الاخيرة من منافسات المجموعة الثانية ضمن الدور الاول عندما برهن نجم النادي الملكي على عودته القوية لمستوياته المعروفة. ولحق رونالدو بماريو ماندزوكيتش (كرواتيا) والان دزاغوييف (روسيا) وماريو غوميز (المانيا) الى صدارة لائحة الهدافين، وهو رفع رصيده الى 6 اهداف في تاريخ مشاركاته في الكأس القارية منذ عام 2004، ولحق بمواطنه نونو غوميش والسويدي زلاتان ابراهيموفيتش والفرنسي تييري هنري والهولندي رود فان نيسترلوي في المركز الثالث على لائحة افضل هدافي البطولة بفارق هدف واحد خلف الانكليزي الن شيرر الثاني و3 اهداف خلف الفرنسي ميشال بلاتيني، رئيس الاتحاد الاوروبي لكرة القدم، المتصدر. |
بفوز على التشيك بهدف نظيفرأسية رونالدو تقود البرتغال إلى المربع الذهبي ببطولة أمم أوروبا
http://www.gsaidlil.com/.imaging/stk...04805/1_XL.jpgفرحة رونالدو بهدف الفوز على التشيك رأسية كريستيانو رونالدو كان لها مفعول السحر في فك شفرة لقاء البرتغال والتشيك في أولى مباريات دور الثمانية من بطولة كأس الأمم الأوروبية المقامة حاليًّا في بولندا وأوكرانيا بعد سلسلة من الفرص الضائعة للبرتغاليين، ليقود بذلك رونالدو منتخب بلاده الملقب ببرازيل أوروبا إلى المربع الذهبي للمسابقة الأوروبية في انجاز جديد يضاف لرصيد الكرة البرتغالية. (وارسو - mbc.net) رأسية كريستيانو رونالدو كان لها مفعول السحر في فك شفرة لقاء البرتغال والتشيك في أولى مباريات دور الثمانية من بطولة كأس الأمم الأوروبية المقامة حاليًّا في بولندا وأوكرانيا بعد سلسلة من الفرص الضائعة للبرتغاليين، ليقود بذلك رونالدو منتخب بلاده الملقب ببرازيل أوروبا إلى المربع الذهبي للمسابقة. ويعتبر المنتخب البرتغالي هو أول المتأهلين إلى المربع الذهبي ليورو 2012 عبر الفوز على التشيك بهدف نظيف في أولى مواجهات دور الثمانية للبطولة. وظل التعادل السلبي قائما بين الفريقين حتى الدقيقة 79 حين خطف رونالدو هدف الفوز القاتل للفريق البرتغالي من ضربة رأسية رائعة. وكان رونالدو منح الفريق البرتغالي تأشيرة الوصول إلى دور الثمانية عبر تسجيله هدفي الفوز في شباك هولندا في الجولة الأخيرة من مباريات المجموعة الثانية للبطولة. وخسر المنتخب البرتغالي مباراته الأولى أمام ألمانيا 0-1، ثم تغلب على الدنمارك 3-2 وهولندا 2-1. ورفع رونالدو رصيده من الأهداف في يورو 2012 إلى ثلاثة أهداف ليتساوى في صدارة قائمة الهدافين مع الألماني ماريو جوميز والروسي ألان دزاجويف والكرواتي ماريو ماندزوكيتش. |
أكمل الناسيونال مانشافت نصف عقد فرق نصف نهائي اليورو 2012 وقدم مباراة كبيرة أمام منتخب اليونان ، المانشافت قدم أكبر مبارياته بالبطولة وفاز برباعية وأقنع لحدٍ بعيد حتى وإن كانت هناك بعض المشاكل بخط دفاعه.
ظˆطµطظٹط ط£ظ† ط§ظ„ط£ط±ظ‚ط§ظ… ظ„ظٹط³طھ ظ‡ظٹ ظƒظ„ ط´ظٹط، طŒ ظ„ظƒظ† ط¨ط¹ط±ط¶ ط³ط±ظٹط¹ ظ„ظ„ط£ط±ظ‚ط§ظ… ظپط§ظ„ظ…ط¨ط§ط±ط§ط© ظƒط§ظ† ط§ظ„ط¶ط؛ط· ظپظٹظ‡ط§ ظ„طµط§ظ„ط ط§ظ„ظ†ط§ط³ظٹظˆظ†ط§ظ„ ظ…ط§ظ†ط´ط§ظپطھ ط¨ظ†ط³ط¨ط© 66% طŒ ط§ظ„ط£ظ„ظ…ط§ظ† ط£ظٹط¶ط§ظ‹ ط³ط¯ط¯ظˆط§ 24 طھط³ط¯ظٹط¯ط© ظ…ظ†ظ‡ط§ 14 ط¨ظٹظ† ط§ظ„ط«ظ„ط§ط« ط®ط´ط¨ط§طھ ظپظٹ ط§ظ„ظˆظ‚طھ ط§ظ„ط°ظٹ ط³ط¯ط¯ ظپظٹظ‡ ط§ظ„ظٹظˆظ†ط§ظ†ظٹظٹظ† 9 طھط³ط¯ظٹط¯ط§طھ ظپظ‚ط· ظ†طµظپظ‡ظ… طھظ‚ط±ظٹط¨ظ‹ط§ ظƒط§ظ† ط¨ظٹظ† ظ‚ظˆط§ط¦ظ… ظˆط¹ط§ط±ط¶ط© ظ…ط±ظ…ظ‰ ط§ظ„طط§ط±ط³ ط§ظ„ط¨ظپط§ط±ظٹ ظ…ط§ظ†ظˆظٹظ„ ظ†ظˆظٹط±. ظ…ط¨ط§ط±ط§ط© ط§ظ„ط£ظ…ط³ طھط±ظƒطھ ظ„ط¯ظٹظ‘ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ظ…ظ„ط§طط¸ط§طھ طŒ ط³ط£طھظ†ط§ظˆظ„ظ‡ط§ ظ‡ظ†ط§ ط³ط±ظٹط¹ط§ظ‹ ظ‚ط¨ظ„ ط£ظ† ط£ط®طھظ… ط¨ظ…ط§ ظ‡ظˆ ظ‚ط§ط¯ظ…. http://u.goal.com/134800/134843.jpg http://u.goal.com/112300/112398_hp_thumb.jpg ظپظٹظ† ط£ظٹط§ظ… ط¬ظˆط±ط¬ ظƒظ„ظˆظ†ظٹ ! http://u.goal.com/193600/193631hp2.jpg ظ…ظ‡ظ„ط§ظ‹ طŒ ظ‡ط°ط§ ظ„ظٹط³ ط§ظ„ظ…ظ…ط«ظ„ ط§ظ„ط£ظ…ط±ظٹظƒظٹ ط§ظ„ط´ظ‡ظٹط± ط¬ظˆط±ط¬ ظƒظ„ظˆظ†ظٹ ط¨ط·ظ„ ظپظٹظ„ظ… ط³ظٹط±ظٹط§ظ†ط§ ظˆظ…ط³ظ„ط³ظ„ "ER" طŒ ط¥ظ†ظ‡ ط§ظ„طط§ط±ط³ ط£ظ†طھظˆظ†ظٹظˆط³ ظ†ظٹظƒظˆط¨ظˆظ„ظٹط¯ط³ طط§ط±ط³ ط§ظ„ظٹظˆظ†ط§ظ† ط§ظ„طھط§ط±ظٹط®ظٹ ظˆط¨ط·ظ„ ط¥ظ†ط¬ط§ط² ط£ظ…ظ… ط£ظˆط±ظˆط¨ط§ 2004. ظˆط§ظ„طظ‚ظٹظ‚ط© ط£ظ† ط¬ظ…ط§ظ‡ظٹط± ط§ظ„ط£ط«ظٹظ†ظƒظٹ ظ„ظ… ظٹط¹ط¯ظˆط§ ظٹظ…ظ„ظƒظˆط§ ظ…ظ† ظ‡ظˆ ظ…ط«ظ„ ط¬ظˆط±ط¬ ظƒظ„ظˆظ†ظٹ ط¨ط§ظ„طط±ط§ط³ط© طŒ ط¨ط§ظ„ظپط¹ظ„ ظپط£ظپط¶ظ„ طط§ط±ط³ ظپظٹ طھط§ط±ظٹط® ط§ظ„ظٹظˆظ†ط§ظ† ظ„ظ… ظٹط¹ط¯ ظ…ظˆط¬ظˆط¯ط§ظ‹ طŒ ظˆظپظٹ ط¯ظٹظ†ط§ظ…ظٹظƒظٹط© ظ…ط«ظ„ ط·ط±ظٹظ‚ط© ط§ظ„ظ„ط¹ط¨ ط§ظ„ظٹظˆظ†ط§ظ†ظٹ ط§ظ„ط¯ظپط§ط¹ظٹ ط§ظ„ظ‡ظˆظٹط© ظپظٹطھططھظ… ط£ظ† ظٹظƒظˆظ† ط§ظ„طط§ط±ط³ ظ‚ظˆظٹ ظˆظپظٹ ظ…ط³طھظˆظ‰ ط¹ط§ظ„ظچ ظƒظ…ط³طھظˆظ‰ ط£ظ†ط·ظˆظ†ظٹظˆط³ ! http://u.goal.com/193600/193634_hp.jpg ظ†ظٹظƒظˆط¨ظˆظ„ظٹط¯ط³ طŒ ظˆط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط±ط؛ظ… ظ…ظ† ط§ظ†ظ‡ ظƒط§ظ† ط®ط§ط¦ظ†ط§ظ‹ ظˆط¨ظ€ط§ط¹ 15 ط¹ط§ظ…ط§ظ‹ ظ…ظ† ظ…ط´ظˆط§ط±ظ‡ ط¥ط±طھط¯ظ‰ ظپظٹظ‡ظ… ط§ظ„ظ‚ظ…ظٹطµ ط§ظ„ط§ط®ط¶ط± ظ„ط¨ط§ظ†ط§ط«ظٹظ†ط§ظٹظƒظ€ظˆط³ طŒ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط±ط؛ظ… ظ…ظ† ظ‡ط°ظ‡ "ط§ظ„ط¹ط´ط±ط©" ظ„ظƒظ†ظ‡ ط¨ط§ط¹ظ‡ظ… ظ‚ط¨ظٹظ„ ط¨ط·ظˆظ„ط© ط£ظ…ظ… ط£ظˆط±ظˆط¨ط§ 2004 ط§ظ„طھط§ط±ظٹط®ظٹط© ظˆظˆظ‚ط¹ ظ„ظ„ط¹ط¯ظˆ ط£ظˆظ„ظ…ط¨ظٹط§ظƒظˆط³ ظ…ظ‚ط§ط¨ظ„ 600 ط£ظ„ظپ ظٹظˆط±ظˆ ط¨ط§ظ„ظ…ظˆط³ظ… طŒ ط£ظٹ ط£ط¹ظ„ظ‰ 200 ط£ظ„ظپ ظٹظˆط±ظˆ ظپظ‚ط· ظ…ظ† ط¹ط±ط¶ ط§ظ„ط´ط§ظ…ط±ظˆظƒ ط¨ط§ظ†ط§ط«ظٹظ†ط§ظٹظƒظˆط³ ! ط£ظڈظˆظ‚ظپ ظˆظ‚طھظ‡ط§ ظ†ظٹظƒظˆط¨ظˆظ„ظٹط¯ط³ ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ ط±ظپط¶ ط§ظ„طھط¬ط¯ظٹط¯ طŒ ظˆظˆظ‚ظپ ظ…ط¹ظ‡ ط§ظ„ط¬ظ…ظٹط¹ ظ…ظ† ط¬ظ…ط§ظ‡ظٹط± ط¨ط¨ط§ظ†ط«ظٹظ†ط§ظٹظƒظˆط³ طŒ ظ‚ط¨ظ€ظ„ ط£ظ† ظٹط¹ظ„ظ…ظˆط§ ط¨ط£ظ…ط± ط§ظ„طھظˆظ‚ظٹط¹ ظ„ظ„ط¹ط¯ظˆ طŒ ظˆظ‚ظˆظپ ط§ظ„ط¬ظ…ظ‡ظˆط± ظ…ط¹ظ‡ ظˆط¶ط¹ ط°ط§طھ ط§ظ„ط¬ظ…ط§ظ‡ظٹط± ط§ظ„ط®ط¶ط±ط§ط، ط§ظ„ط¹ط§ط´ظ‚ط© ظپظٹ طط±ط¨ ط¶ط¯ ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ ظپط§ط±ط¯ظٹظ†ط¬ظٹط§ظ†ظٹط³ طŒ ظ„ظƒظ† ط¨طھظ†طظٹط© ظƒظ„ ظ‡ط°ط§ ط¬ط§ظ†ط¨ط§ظ‹ ظپظ€ ظ†ظٹظƒظˆط¨ظˆظ„ظٹط¯ط³ ظƒط§ظ† طط§ط±ط³ط§ظ‹ ظ…ط§ظ‡ط±ط§ظ‹ ظˆط®ط¨ظٹط±ط§ظ‹ طŒ ظ„ط§ طھظ‚ط§ط±ظ†ظ‡ ط£ط¨ط¯ط§ظ‹ ط¨طط§ط±ط³ ظƒط´ط§ظ„ظƒظٹط§ط³ ط§ظ„ط°ظٹ ط¬ط¹ظ„ ط§ظ„ظٹظˆظ†ط§ظ† "طھط´ظٹظ„ ظ‡ط¯ظپظٹظ† ظ…ط¬ظ‘ظژط§ظ†ظگظٹظ‘ظژظٹظ† ط£ظ…ط§ظ… ط¬ظ…ظ‡ظˆط±ظٹط© ط§ظ„طھط´ظٹظƒ" طŒ ظˆظƒط°ظ„ظƒ ظ„ط§ ظٹظڈظ…ظƒظ† ظ…ظ‚ط§ط±ظ†طھظ‡ ط¨ط§ظ„طط§ط±ط³ ط§ظ„ط¢ط®ط± ط³ظٹظپط§ظƒظٹط³ ط§ظ„طط§ط±ط³ ط§ظ„ط°ظٹ طھط³ط¨ط¨ ط§ظ„ظٹظˆظ… ط¨ظ‡ط¯ظپظٹظ† ط¨ط´ظƒظ„ ظ…ط¨ط§ط´ط± ظ…ظ† ط£ظ‡ط¯ط§ظپ ط£ظ„ظ…ط§ظ†ظٹط§ طŒ ظ†ط§ظ‡ظٹظƒ ط¹ظ† ظ…ط´ط§ط±ظƒطھظ‡ ظپظٹ ظ…ط³ط¦ظˆظ„ظٹط© ط§ظ„ظ‡ط¯ظپ ط§ظ„ط§ظˆظ„ ظ„ظپظٹظ„ظٹط¨ ظ„ط§ظ… ط§ظ„ط°ظٹ ظƒط§ظ† "ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ظ…ظƒظ† ظ…ظ†ط¹ظ‡" طŒ ط´ط±ظٹط·ط© ط£ظ† ظٹظƒظˆظ† طط§ط±ط³ظƒ ظ…ط§ظ‡ط±ط§ظ‹ ظƒظ†ظٹظƒظˆط¨ظˆظ„ظٹط¯ط³. http://u.goal.com/193600/193630.jpg ط§ظ„ظٹظˆظ†ط§ظ† ط¯ط®ظ„طھ ط¨ط·ظˆظ„ط© ط§ظ„ظٹظˆط±ظˆ 2012 ظˆظ‡ظٹ طھظ…ظ„ظƒ ط«ظ„ط§ط«ظٹ طط±ظ‘ط§ط³ ظ„ظ„ظ…ط±ظ…ظ‰ طŒ ط§ظ„ط§ظˆظ„ ظ‡ظˆ ظƒظˆط³طھط§ط³ ط´ط§ظ„ظƒظٹط§ط³ طظ€ط§ط±ط³ ط¨ط§ظˆظƒ ط³ط§ظ„ظˆظ†ظٹظƒ ط§ظ„ط°ظٹ ط¸ظ„ ططھظ‰ ططھظ‰ 2006 ظˆظƒط§ظ† ط¹ظ…ط±ظ‡ ظˆظ‚طھظ‡ط§ 32 ط¹ط§ظ…ظ€ط§ظ‹ طŒ ظ„ظ… ظٹظ„ط¹ط¨ ططھظ‰ ط¨ظ„ط؛ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط³ظ† ط¥ظ„ط§ طظˆط§ظ„ظٹ 150 ظ…ط¨ط§ط±ط§ط© طŒ ط£ظٹ ظƒط§ظ† ظٹظ„ط¹ط¨ ظٹظ„ط¹ط¨ ظ…ظ†ط° ط¨ط¯ط§ظٹط© ظ…ط´ظˆط§ط±ظ‡ طظˆط§ظ„ظٹ 10 ظ…ط¨ط§ط±ظٹط§طھ ط¨ط§ظ„ط¹ط§ظ… ظˆظ‡ظˆ ظ…ط§ ظٹظڈط¹ظƒط³ طط¬ظ… ظƒط§ط±ط«ط© ظ…ظˆظ‡ط¨طھظ‡ ط§ظ„ط¨ط³ظٹط·ط© ظˆظ‚ظ„ط© ط§ظ„ط§ط¹طھظ…ط§ط¯ ط§ظ„ظ…طظ„ظٹ ط¹ظ„ظٹظ‡ طŒ ط¨ط¯ظٹظ„ظ‡ ط¨ط§ظ„ظ…ظ†طھط®ظ€ط¨ ط§ظ„ظٹظˆظ†ط§ظ†ظٹ ظ‡ظˆ ظ…ظٹط´ط§ظ„ظٹط³ ط³ظٹظپط§ظƒظٹط³ ط§ظ„ط°ظٹ ظ„ظ… ظٹط®ط¶ ط³ظˆظ‰ ظ…ط¨ط§ط±ط§طھظٹظ† ظ…ط¹ ط¢ط±ظٹط³ ط³ط§ظ„ظˆظ†ظٹظƒ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظ…ظˆط³ظ… ظˆظ‡ط°ط§ ط£ظٹط¶ط§ظ‹ ظٹط¹ظƒط³ طط¬ظ… ط¬ط§ظ‡ط²ظٹطھظ‡ طŒ ظˆط§ظ„ط«ط§ظ„ط« ظƒط§ظ† ط£ظ„ظٹظƒط³ظ†ط¯ط±ظˆط³ طھط²ظˆط±ظپط§ط³ طط§ط±ط³ ط¨ط§ظ†ط§ط«ظٹظ†ط§ظٹظƒظˆط³ ط§ظ„ط³ط§ط¨ظ‚ ظˆظ‡ظˆ ط£ط¹ظ„ط§ظ‡ظ… ط¨ط§ظ„ظ…ظˆظ‡ط¨ط© ظ„ظƒظ† ظ†ط§ط¯ظٹ ط¨ط§ظ„ظٹط±ظ…ظˆ ط§ظ„ط§ظٹط·ط§ظ„ظٹ ط¯ظ…ط±ظ‡ طھظ…ط§ظ…ط§ظ‹ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظ…ظˆط³ظ… ط¹ظ†ط¯ظ…ط§ ط§ط´طھط±ط§ظ‡ ط¨ط§ظ„طµظٹظپ ط§ظ„ظ…ط§ط¶ظٹ ط¨ظ†طµظپ ظ…ظ„ظٹظˆظ† ظٹظˆط±ظˆ ظƒط¨ط¯ظٹظ„ ظ„ط±طظٹظ„ ط§ظ„طط§ط±ط³ ط§ظ„ط£ط³ط§ط³ظٹ ط³ظٹظ„ظپط§طھظˆط±ظٹ ط³ظٹط±ظٹط¬ظˆ طŒ ظ„ظƒظ† ظ…ط´ط§ظƒظ„ ظپظٹ ط§ظ„طھظپط§ظ‡ظ… ط¨ظٹظ†ظ‡ ظˆط¨ظٹظ† ط§ظ„ظ„ط§ط¹ظٹط¨ظٹظ† ظˆظ„ط§ط³ظٹظ…ط§ ط®ط· ط¯ظپط§ط¹ظ‡ ط¨ط§ظ„ط°ط§طھ ظ„ط£ظ†ظ‡ ظ„ط§ ظٹطھطط¯ط« ط³ظˆظ‰ ط§ظ„ظٹظˆظ†ط§ظ†ظٹط© طŒ ط§ظ„ط£ظ…ط± ط§ظ„ط°ظٹ ط¬ط¹ظ„ظ‡ ظٹط®ط³ط± ط§ظ„ظ…ط±ظƒط² ط§ظ„ط§ط³ط§ط³ظٹ ظ„ط¨ظٹظ†ظˆط³ظٹ ط«ظ… ظپظٹظپظٹط§ظ†ظˆ ظˆظٹط¸ظ„ ظ‡ظˆ طµط¯ظٹظ‚ط§ظ‹ ظ„ظ„ط¯ظƒط© ططھظ‰ ظ†ظ‡ط§ظٹط© ط§ظ„ظ…ظˆط³ظ…. ظˆظƒظ…ط§ ظ‡ظˆ ظˆط§ط¶ط طŒ ظپط§ظ„ظپظ„ط§ط³ظپط© ط·ط±ظ‚ظˆط§ ط£ط¨ظˆط§ط¨ ط§ظ„ظٹظˆط±ظˆ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ظ…ط±ط© ظ…ظ† ط¯ظˆظ† طط§ط±ط³ ظ…ط±ظ…ظ‰ ظ‚ظˆظٹ ظˆط®ط¨ظٹط± طŒ ظƒط§ظ†ظˆط§ ظٹططھط§ط¬ظˆظ†ظ‡ ط¨ظ‚ظˆط© ط¨ط¸ظ„ طھظƒطھظٹظƒظ‡ظ… ط§ظ„ط¯ظپط§ط¹ظٹ ط¨ط¹ط¯ظ… طھط±ظƒ ط£ظٹط© ظ…ظ†ط§ظپط° ظ„ظ„ط®ط¶ظ… ظƒظٹ ظٹظ…ط± طŒ ظƒط§ظ†ظˆط§ ظٹططھط§ط¬ظˆظ† ط£ط´ط¯ ط§ظ„ط¥ططھظٹط§ط¬ ظ„طط§ط±ط³ ظ…ط±ظ…ظ‰ ط®ط¨ظٹط± طŒ ظ…ط«ظ„ ط¬ظˆط±ط¬ ظƒظ„ظˆظ†ظٹ ط§ظ„ط°ظٹ ظ„ظ… ظ†ط±ظ‰ ططھظ‰ ط´ط¨طظ‡ ط¨ط§ظ„ظ…ط±ظ…ظ‰ ط£ظ…ط§ظ… ط§ظ„ط®طµظ… ط§ظ„ط£ظ„ظ…ط§ظ†ظٹ ! http://u.goal.com/193600/193632hp2.jpg http://u.goal.com/134800/134843.jpg http://u.goal.com/112300/112398_hp_thumb.jpg ط§ظ„ط¨ظˆظ…ط© .. ط¹ظ†ظˆط§ظ† ط§ظ„طھط£ظ„ظ‚ ط§ظ„ط£ظ„ظ…ط§ظ†ظٹ ! http://u.goal.com/193600/193636hp2.jpg ظ‚ط¯ظ… ط§ظ„ظ„ط§ط¹ط¨ ط§ظ„ط£ظ„ظ…ط§ظ†ظٹ ط§ظ„ط°ظٹ طھظ†طط¯ط± ط£طµظˆظ„ ط£ط¬ط¯ط§ط¯ظ‡ ظ…ظ† ظ…ط¯ظٹظ†ط© ط¯ظٹظپط±ظƒ ط§ظ„طھظٹ طھظ‚ط¹ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طط¯ظˆط¯ ط¨ظٹظ† ظƒط±ط¯ط³طھط§ظ† ظˆطھط±ظƒظٹط§ طŒ ظ‚ط¯ظ… ظ…ط¨ط§ط±ط§ط© ظƒط¨ظٹط±ط© ط¨ط§ظ„ط£ظ…ط³ظٹط© ط§ظ„ظ…ط§ط¶ظٹط© طŒ ظپظ…ط±ط± ظƒط±طھظٹظ† طط§ط³ظ…طھظٹظ† ظپظٹ ظ„ظ‚ط·طھظٹ ط§ظ„ظ‡ط¯ظپ ط§ظ„ط£ظˆظ„ ظˆط§ظ„ط«ط§ظ„ط« ظˆط´ط§ط±ظƒ ط¨ط´ظƒظ„ ظ…ط¨ط§ط´ط± ظپظٹ طµظ†ط§ط¹ط© ط§ظ„ظ‡ط¯ظپ ط§ظ„ط±ط§ط¨ط¹ ظ„ط§ط³ظٹظ…ط§ ظˆطھظ…ط±ظٹط±طھظ‡ ط§ظ„ظ…طھظ‚ظ†ط© ظ„ظƒظ„ظˆط²ط© ظˆط¶ط¹طھ ط§ظ„ط¨ظˆظ…ط¨ط± ط§ظ„ط£ظ„ظ…ط§ظ†ظٹ ط¨ظˆط¶ط¹ظٹط© ط¥ظ†ظپط±ط§ط¯ ظ…ط¹ ط§ظ„طط§ط±ط³ ط³ظٹظپط§ظƒظٹط³ ط§ظ„ط°ظٹ ط±ط¯ ط§ظ„ظƒط±ط© ظ„ط±ظˆظٹط² ظ†ط¬ظ… ظ…ظˆظ†ط´ظ†ط¬ظ„ط§ط¯ط¨ط§ط® ط§ظ„ط³ط§ط¨ظ‚ ظˆطµط§طط¨ ط§ظ„ظ‡ط¯ظپ. ظ…ط³طھظˆظ‰ طµط§ظ†ط¹ ط£ظ„ط¹ط§ط¨ ط±ظٹط§ظ„ ظ…ط¯ط±ظٹط¯ ظˆط§ظ„ظ…ظ„ظ‚ط¨ ط¨ط§ظ„ط¨ظˆظ…ط© "ط¥ظ„ ط¨ظˆظ‡ظˆ" طŒ ظ…ط³طھظˆط§ظ‡ ط§ظ„ظƒط¨ظٹط± ط¬ط¹ظ„ ط§ظ„ط§طھطط§ط¯ ط§ظ„ط£ظˆط±ظˆط¨ظٹ ظ„ظƒط±ط© ط§ظ„ظ‚ط¯ظ… ظٹط®طھط§ط±ظ‡ ط±ط¬ظ„ط§ظ‹ ظ„ظ„ظ…ط¨ط§ط±ط§ط© ط¨ط§ظ„ظƒط§ظ…ظ„ ظ…طھظپظˆظ‚ط§ظ‹ ط¹ظ„ظ‰ ط²ظ…ظ„ط§ط¦ظ‡ ظ…ظ…ظ† ظ‚ط¯ظ…ظˆط§ ظ…ط¨ط§ط±ط§ط© ظƒط¨ظٹط±ط© ظƒطµط§طط¨ ظ‡ط¯ظپ ط§ظ„ط§ظپطھطھط§طظٹط© ط§ظ„ظ‚ط§ط¦ط¯ ظ„ط§ظ… ط£ظˆ ططھظ‰ ط§ظ„ظ…ط²ط¹ط¬ ظ…ط§ط±ظƒظˆ ط±ظٹظˆط³ ظˆط§ظ„ط®ط¨ظٹط± ظƒظ„ظˆط²ط©. ط£ظˆط²ظٹظ„ طŒ ظˆظ…ظ†ط° ظ…ظˆط³ظ… ظ…ط§ ظ‚ط¨ظ„ ط¥ظ†ط¶ظ…ط§ظ…ظ‡ ظ„ط±ظٹط§ظ„ ظ…ط¯ط±ظٹط¯ 2008/2009 طŒ ظˆظ‚طھظ…ط§ ط¹ظˆظ‘ط¶ ط±طظٹظ„ ط¯ظٹظٹط¬ظˆ ط±ظٹط¨ط§ط³ ظپط¹ظ„ظٹط§ظ‹ ط¨طھط´ظƒظٹظ„ط© ط§ظ„ظپظٹط±ط¯ظٹط±ط§ظ†ظٹط± طŒ ظˆظ…ط±ظˆط±ط§ظ‹ ط¨ظ…ظˆط³ظ…ظٹظ‡ ظ…ط¹ ط§ظ„ط±ظٹط§ظ„ طŒ ط«ظ„ط§ط« ظ…ظˆط§ط³ظ… ط³ط¬ظ„ ط®ظ„ط§ظ„ظ‡ط§ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ط³طھظˆظ‰ ط§ظ„ظ…طظ„ظٹ ط¨ط£ظ„ظ…ط§ظ†ظٹط§ ظˆط£ط³ط¨ط§ظ†ظٹط§ 45 ظ‡ط¯ظپ طŒ ظ…ط±ط± ط£ظٹط¶ط§ظ‹ 70 طھظ…ط±ظٹط±ط© طط§ط³ظ…ط© طŒ ط£ط±ظ‚ط§ظ… ظ…ط¯ظ‡ط´ط© ظˆظ…ط°ظ‡ظ„ط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµط¹ظٹط¯ ط§ظ„ظ…طظ„ظٹ ط£ط±ظپظ‚ ظ…ط¹ظ‡ط§ ط«ظ…ط§ظ†ظٹط© ط£ظ‡ط¯ط§ظپ ط¯ظˆظ„ظٹط© ظ„ظٹظ‚ظˆظ„ ط¨ظˆط¶ظˆط طŒ ط£ظ†ظ‡ ظ…ط§ط±ط§ط¯ظˆظ†ط§ ط£ظ„ظ…ط§ظ†ظٹط§ ظˆط§ظ„ط¬ظ„ط³ظ†ظƒط±ط´ظ† ط¨ط§ظ„ط°ط§طھ ! http://u.goal.com/134800/134843.jpg http://u.goal.com/112300/112398_hp_thumb.jpg ظ…ط·ط±ط¨ ط§ظ„ط±ط§ط¨ .. ط¹ط²ظپ ظ…ظ†ظپط±ط¯ط§ظ‹ ! http://u.goal.com/193600/193641hp2.jpg ط¨ط§ظ„ط±ط؛ظ… ظ…ظ† طط§ظ„ط© ط§ظ„ط³ظˆط، ط§ظ„طھظٹ ظƒط§ظ†طھ ط¨ط§ظ„ط®ط· ط§ظ„ط®ظ„ظپظٹ ط§ظ„ظٹظˆظ†ط§ظ†ظٹ ط¯ظپط§ط¹ط§ظ‹ ظˆطط±ط§ط³ط© طŒ ظ„ظƒظ† ط£ط؛ظ„ظ‰ ظ„ط§ط¹ط¨ ظپظٹ طھط§ط±ظٹط® ط§ظ„ظٹظˆظ†ط§ظ† ظƒط§ظ† ط´ظٹط¦ط§ظ‹ ظ…ط®طھظ„ظپط§ظ‹ ط¨ط§ظ„ظپط¹ظ„. ظˆط§ظ„طظƒط§ظٹط© ظ„ظٹط³طھ ظ„ط£ط¬ظ„ ظ‡ط¯ظپ ط§ظ„طھط¹ط§ط¯ظ„ ط§ظ„ط°ظٹ ط£طط±ط²ظ‡ ط¨ط¹ط²ظٹظ…ط© ظˆط¥طµط±ط§ط± ظƒط¨ظٹط± طŒ ط¨ظ„ ط£طµظ„ ط§ظ„ظ…ظˆط¶ظˆط¹ ظ…طھط¹ظ„ظ‚ ط¨ظ…ط¬ظ‡ظˆط¯ظ‡ ط§ظ„ظˆظپظٹط± ط¨ط§ظ„ط¯ظپط§ط¹ ظˆظ‚ظˆطھظ‡ ط¨ط§ظ„ط¥ظ„طھطط§ظ…ط§طھ ظˆط¹ط¯ط© ظ…ط´ط§ظˆظٹط± ظ…ط§ط±ط§ط«ظˆظ†ظٹط© ط§ط®ط±ظ‰ ظ‚ط§ظ… ط¨ظ‡ط§ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ†ط§طظٹط© ط§ظ„ظٹظڈط³ط±ظ‰ ظ…ط³طھط؛ظ„ط§ظ‹ طھظ‚ط¯ظ… ط±ظٹظˆط³ ظ„ظ„ط¥ظ…ط§ظ… طŒ ظ…ط¬ظ‡ظˆط¯ ط£ط²ط¹ط¬ ظ…ظ† ظƒط§ظ† ظٹظˆط§ط¬ظ‡ظ‡ ظˆظ‡ظˆ ط¨ظˆط§ظٹطھظ†ط¬ ظˆط£ط²ط¹ط¬ ط£ظٹط¶ط§ظ‹ ظ…ظ† ط؛ط·ظ‰ ط¹ظ„ظ‰ طھظ‚ط¯ظ… ط±ظٹظˆط³ ظˆظ‡ظˆ ط´ظٹظپط§ظٹظ†ط´طھط§ظٹط¬ط± ط§ظ„ط°ظٹ ط¹ط§ظ†ظ‰ ط§ظ„ط§ظ…ط±ظٹظ† ظ…ظ† ط¬ظٹظˆط±ط¬ظٹظˆط³ ط³ط§ظ…ط§ط±ط§ط³. ظ…ظ‡ط§ط¬ظ… ط³ظٹظ„طھظٹظƒ ط§ظ„ظ…ظ„ظ‚ط¨ ط¨ظ…ط·ط±ط¨ ط§ظ„ط±ط§ط¨ ظˆط§ظ„ط°ظٹ ظ„ط¹ط¨ ظ…ظ† ظ‚ط¨ظ„ ظ„ظ…ط§ظ†ط´ظٹط³طھط± ط³ظٹطھظٹ ظˆط¨ط§طھ ظ…ط¹ط¨ظˆط¯ط§ظ‹ ظ„ظ„ط¬ظ…ط§ظ‡ظٹط± ظپظٹ ط¬ظ„ط§ط³ط¬ظˆ طھظˆظ‘ط¬ ظ…ط¬ظ‡ظˆط¯ظ‡ ط¨ط¯ط§ظٹط© ط§ظ„ط´ظˆط· ط§ظ„ط«ط§ظ†ظٹ ط¨ظ‡ط¯ظپ ط¨ظ‡ ط¥طµط±ط§ط± ظƒط¨ظٹط± طŒ ظ‡ط¯ظپ طھظپظˆظ‚ ظپظٹظ‡ ط¨ط§ظ„ط³ط±ط¹ط© ط¹ظ„ظ‰ ط«ظ†ط§ط¦ظٹ ظ‚ظ„ط¨ ط§ظ„ط¯ظپط§ط¹ ظ„ظ„ظ…ط§ظ†ط´ط§ظپطھ ط¨ط§ط¯ط´طھظˆط¨ط± ظˆظ‡ط§ظ…ظ„ط² ظˆطھظپظˆظ‚ ط§ظٹط¶ط§ظ‹ ط¨ط§ظ„طط³ظ… ظˆط§ظ„ظ‚ظˆط© ظˆط§ظ„ط¥طµط±ط§ط± ط¹ظ„ظ‰ ظ†ظˆظٹط± ط§ظ„ط°ظٹ طط§ظˆظ„ ظ…ظ†ط¹ ظƒط±ط© "ط¥ظ„ ط®ظٹط³ظˆط³" ط³ط§ظ…ط§ط±ط§ط³ ط°ظˆ ط§ظ„ط¬ظ†ط³ظٹطھظٹظ† ط§ظ„ظٹظˆظ†ط§ظ†ظٹط© ظˆط§ظ„ط§ط³طھط±ط§ظ„ظٹط© طŒ ظ„ظƒظ† ط§ظ„ظ…طط§ظˆظ„ط§طھ ظˆطط¯ظ‡ط§ ظ„ط§ طھظƒظپظٹ ! http://u.goal.com/134800/134843.jpg http://u.goal.com/112300/112398_hp_thumb.jpg ط¨ط¯ظ†ظٹط§ظ‹ .. ط¥ظٹط·ط§ظ„ظٹط§ طھط³طھط؛ظٹط« ط¨ط¨ط§ظ„ظˆطھظٹظ„ظ‘ظگظٹ ! http://u.goal.com/192800/192865hp2.jpg ظ„ظ† ط£طھطط¯ط« ط¨ط´ظƒظ„ طھظƒطھظٹظƒظٹ ط¹ظ† ظ…ط¨ط§ط±ط§ط© ط£ط³ط¨ط§ظ†ظٹط§ ظˆظپط±ظ†ط³ط§ ط¨ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط£ظ…ط³ظٹط© ظ„ط£ظ†ظ†ظٹ ط£ظ„ظ‚ظٹطھ ط§ظ„ط¶ظˆط، ط¹ظ„ظٹظ‡ط§ ط¨ط´ظƒظ„ ظƒط¨ظٹط± ظٹظˆظ… ط£ظ…ط³ (ظ„ظ…ط´ط§ظ‡ط¯ط© ظ…ظ‚ط§ظ„ ط£ظ…ط³ ط¥ط¶ط؛ط· ظ‡ظ†ط§) ظ„ظƒظ†ظ†ظٹ ط³ط£طھطط¯ط« ط¨ط´ظƒظ„ ظپظ†ظٹ ط¹ظ† ظ…ط¨ط§ط±ط§ط© ط§ظ„ط®طھط§ظ… ط¨ط§ظ„ط¯ظˆط± ط±ط¨ط¹ ط§ظ„ظ†ظ‡ط§ط¦ظٹ ط¨ظٹظ† ط§ظ„ظƒط¨ظٹط±ظٹظ† ط¥ظ†ط¬ظ„طھط±ط§ ظˆط¥ظٹط·ط§ظ„ظٹط§. ظˆط¨ط®طµظˆطµ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ظ…ط¨ط§ط±ط§ط© ط§ظ„ط®طھط§ظ…ظٹط© ط¨ط§ظ„ط°ط§طھ طŒ ظپط¥ظ†ظ†ظٹ ط£ط´ظپظ‚ ط¨ط´ظƒظ„ ظƒط¨ظٹط± ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط«ظ†ط§ط¦ظٹ ط£ظˆ ط§ظ„ط«ظ„ط§ط«ظٹ ط§ظ„ط¯ظپط§ط¹ظٹ ط§ظ„ط¥ظٹط·ط§ظ„ظٹ ط§ظ„ط°ظٹ ط³ظٹظ„ط¹ط¨ ط؛ط¯ط§ظ‹ ط£ظ…ط§ظ… ط§ظ„ظ…ظ†طھط®ط¨ ط§ظ„ط£ظ„ظ…ط§ظ†ظٹ طŒ ط£ط´ظپظ‚ ط¹ظ„ظٹظ‡ طظ‚ط§ظ‹ ظ…ظ† ط£ط؛ظ„ظ‰ ظ…ظ‡ط§ط¬ظ…ظٹظ† ط¥ط«ظ†ظٹظ† ظپظٹ طھط§ط±ظٹط® ط¥ظ†ط¬ظ„طھط±ط§ طŒ ط¥ط´ظپظ‚ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¯ظپط§ط¹ ط§ظ„ط£ط²ط±ظ‚ ظ…ظ† ط³ط±ط¹ط© ظˆظ‚ظˆط© ط±ظˆظ†ظٹ ظˆط§ظ„ظ…ط¬ظ‡ظˆط¯ ط§ظ„ط¨ط¯ظ†ظٹ ط§ظ„ط®ط§ط±ظ‚ ط§ظ„ط°ظٹ ظٹط¨ط°ظ„ظ‡ ط£ط؛ظ„ظ‰ ظ„ط§ط¹ط¨ ط¥ظ†ط¬ظ„ظٹط²ظٹ ط¢ظ†ط¯ط±ظˆ ظƒط§ط±ظˆظ„ طŒ ط«ظ†ط§ط¦ظٹ ظƒظ‡ط°ط§ ظٹط¬ط¹ظ„ظ†ظٹ ط£ط±ط¬ط ظپظƒط±ط© ط£ظ† ظٹظ„ط¹ط¨ ط§ظ„ظ…ظ†طھط®ط¨ ط§ظ„ط¥ظٹط·ط§ظ„ظٹ ط¨ط«ظ„ط§ط«ظٹ ط®ط· ط¯ظپط§ط¹ ظˆظ„ظٹط³ ط«ظ†ط§ط¦ظٹ طŒ طھظ…ط§ظ…ط§ظ‹ ظƒظ…ط§ طط¯ط« ظپظٹ ظ…ط¨ط§ط±ط§طھظٹ ط£ط³ط¨ط§ظ†ظٹط§ ظˆظƒط±ظˆط§طھظٹط§ ظˆظ„ظٹط³ ظƒظ…ط¨ط§ط±ط§ط© ط¢ظٹط±ظ„ظ†ط¯ط§ طŒ ظپط§ظ„ط´ظٹط، ط§ظ„ط°ظٹ ظٹط¬ط¹ظ„ ط¨ط±ط§ظ†ط¯ظٹظ„ظ‘ظگظٹ ظٹظ„ط¹ط¨ ط¨ط«ظ„ط§ط« ظ…ط¯ط§ظپط¹ظٹظ† ط£ظ…ط§ظ… ظƒط±ظˆط§طھظٹط§ ظٹط¬ط¹ظ„ظ‡ ظ‚ط·ط¹ط§ظ‹ ظ„ط§ ظٹظ„ط¹ط¨ ط¨ط¥ط«ظ†ظٹظ† ظپظ‚ط· ط£ظ…ط§ظ… ظ…ظ†طھط®ط¨ ط¨طط¬ظ… ظ…ظ†طھط®ط¨ ط¥ظ†ط¬ظ„طھط±ط§ ط§ظ„ظ…طھط£ظ„ظ‚ ط¨ط´ط¯ط© ط¨ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط¨ط·ظˆظ„ط© طŒ ظˆط§ظ„ط£ط±ط¬ط ظ‡ظ†ط§ ط£ظ† ظٹظڈط´ط±ظƒ ط¨ط±ط§ظ†ط¯ظٹظ„ظ‘ظگظٹ ط¨ط؛ظٹط§ط¨ ظ†ط§ط¦ط¨ ظ‚ط§ط¦ط¯ظ‡ ظƒظٹظ„ظٹظ†ظٹ طŒ ط£ظ† ظٹظڈط´ط±ظƒ ط¨ظˆظ†ظˆطھط´ظٹ ظˆط¯ظٹ ط±ظˆط³ظ‘ظگظٹ ط¨ط§ظ„ط§ط¶ط§ظپط© ظ„ط£ظپط¶ظ„ ظ…ط¯ط§ظپط¹ظٹ ظٹظˆظپظ†ظٹطھظˆط³ ط¨ط§ظ„ظ…ظˆط³ظ… ط§ظ„ظ…ظ†ظ‚ط¶ظٹ ط£ظ†ط¯ط±ظٹط§ ط¨ط§ط±ط§ط²ط§ظ„ظٹ. http://u.goal.com/192200/192288_news.jpg ط§ظ„ط´ظٹط، ط§ظ„ط¢ط®ط± ظ‡ظˆ ظ‡ظ„ ظٹط¹طھظ‚ط¯ ط¬ظ…ظ‡ظˆط± ط§ظ„ط£ط¯ط²ظˆط±ظٹ ط£ظ† ط«ظ†ط§ط¦ظٹ ط¯ظپط§ط¹ظٹ ط¹ظ…ظ„ط§ظ‚ ط¨ط§ظ„ط·ظˆظ„ ظˆط§ظ„ظ‚ظˆط© ط§ظ„ط¨ط¯ظ†ظٹط© طŒ ظ‡ظ„ ط³ظٹطµظ„ط ظ…ط¹ظ‡ظ… ط«ظ†ط§ط¦ظٹ ط£ظ‚ظ„ ظƒط«ظٹط±ط§ظ‹ ط¨ط¯ظ†ظٹط§ ظƒظ€ ط«ظ†ط§ط¦ظٹ ط§ظ„ط£ظ†طھظˆظ†ظٹظˆ ط› ظƒط§ط³ظ‘ط§ظ†ظˆ ظˆط¯ظٹ ظ†طھط§ظ„ظٹ طŒ ط§ظ„ط«ظ†ط§ط¦ظٹ ط§ظ„ظ…ظڈط´ط§ط±ظƒ ظ…ظ† ط§ظ„ط¨ط¯ط§ظٹط© ط£ظ…ط§ظ… ط¢ظٹط±ظ„ظ†ط¯ط§ طں! ظ…ط¤ظƒط¯ ط£ظ† ط¯ظٹ ظ†طھط§ظ„ظٹ ط³ظٹط¹ظˆط¯ ظ„ظ„ط¯ظƒط© ط£ظ…ط§ظ… ط¥ظ†ط¬ظ„طھط±ط§ طŒ ظپظ„ط§ ط¯ظٹ ظ†طھط§ظ„ظٹ ظ‚ط¯ظ‘ظ… ظ…ط§ ظٹط´ظپط¹ ط£ظ…ط§ظ… ط¢ظٹط±ظ„ظ†ط¯ط§ طŒ ظˆظ„ط§ ظ‡ظˆ ظ‚ط§ط¯ط± ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط¬ط§ط¨ظ‡ط© ط§ظ„ط«ظ†ط§ط¦ظٹ ط¨ط§ظ„ظ‚ظˆط© ط§ظ„ط¨ط¯ظ†ظٹط© ظˆط§ظ„ط£ظƒظٹط¯ ط£ظ† ظ…ط¯ط±ط¨ ط§ظ„ظپظٹظˆظ„ط§ ط§ظ„ط³ط§ط¨ظ‚ ط³ظٹظ„ط¬ط£ ظ„ظ„ظˆطظٹط¯ ط§ظ„ظ‚ط§ط¯ط± ط¹ظ„ظ‰ طµط±ط§ط¹ ط§ظ„ط¯ظٹظ†ط§طµظˆط±ط§طھ ط¨طھط´ظƒظٹظ„طھظ‡ ط§ظ„ظ‡ط¬ظˆظ…ظٹط© ظˆط£ط¹ظ†ظٹ ظ…ظ‡ط§ط¬ظ…ظ‡ ط§ظ„ظ…ط´ط§ط؛ط¨ ظ…ط§ط±ظٹظˆ ط¨ط§ظ„ظˆطھظ‘ظگظٹظ„ظٹ. http://u.goal.com/192800/192866_hp.jpg ط¨ط§ظ„ظˆطھظٹظ„ظ‘ظگظٹ ط£ط¹ط·ظ‰ طط§ظپط²ط§ظ‹ ظƒط¨ظٹط±ط§ظ‹ ظ„ط¨ط±ط§ظ†ط¯ظٹظ„ظ‘ظگظٹ ط¨ظ…ط¨ط§ط±ط§ط© ط¢ظٹط±ظ„ظ†ط¯ط§ طŒ ط£ظƒط¯ ظ„ظ‡ ط£ظ†ظ‡ ظ„ط§ ظٹط²ط§ظ„ ظٹظ…ظ„ظƒ ط§ظ„طظ…ط§ط³ط© ظˆظٹط³طھط·ظٹط¹ ط£ظ† ظٹط¹ظˆط¯ ظ…ظ† ط¬ط¯ظٹط¯ ط³ظˆط§ط، ظƒط§ظ† ظ‡ظ†ط§ظƒ ط£ط¬ظˆط§ط،ط§ظ‹ ط¹ظ†طµط±ظٹط© ط£ظˆ ظ„ط§ ظ…ط¨ط§ظ„ط§ط© طŒ ظ„ظƒظ†ظ‡ ظٹط¹ظˆط¯ ظ…ظ† ط¬ط¯ظٹط¯. ظ„ظƒظ† ط£ظٹط§ظ‹ ظƒط§ظ† طŒ ظپط§ظ„طµط±ط§ط¹ ط§ظ„ط¨ط¯ظ†ظٹ ط¨ظٹظ† ط§ظ„ط«ظ†ط§ط¦ظٹ ط§ظ„ظ‡ط¬ظˆظ…ظٹ ظ„ط¥ظ†ط¬ظ„طھط±ط§ ظˆط®ط· ط¯ظپط§ط¹ ط¥ظٹط·ط§ظ„ظٹط§ ط³ظٹظƒظˆظ† طط§ظپظ„ط§ظ‹ ظˆظٹظ…ظ„ط¤ظ‡ ط§ظ„ط´ط؛ظپ طŒ ط§ظ„ط³ط¤ط§ظ„ ظ‡ظ†ط§ ظ‡ظ„ ظٹظƒظˆظ† ط§ظ„طµط±ط§ط¹ ط¨ظٹظ† ظ‡ط¬ظˆظ… ط§ظ„ط£ط¯ط²ظˆط±ظٹ ظˆط¯ظپط§ط¹ ط¥ظ†ط¬ظ„طھط±ط§ ط¨ظ†ظپط³ ط§ظ„ط¯ط±ط¬ط© |
تمرين منتخب البرتغال حدث شجار في تمرين منتخب البرتغال الذي تأهل الى نصف نهائي كأس أمم أوروبا 2012 لكرة القدم المقامة حاليا في بولندا واوكرانيا، بين اللاعبين ريكاردو كورايسما وميجيل لوبيش، حسبما ذكرت الصحف البرتغالية اليوم السبت.فخلال احدى الفقرات في التمرين دفع لوبيش كواريسما الى الارض ثم ركل الجناح وهو على الارض المدافع البرتغالي قبل ان يتدخل باقي اللاعبين لمنع الوضع من التأزم. ووقف المدافع ريكاردو كوستا امام كورايسما لتهدئته كما تدخل المدرب باولو بنتو. وقال كوستا لاحقا في مؤتمر صحفي: "هذه امور طبيعية تحصل في التمارين. اصبحت الامور حامية بين اللاعبين. نحن متحمسون، نريد دائما الفوز واحيانا الامور الصغيرة تحصل". وتابع كوستا: "لقد هدأت الان. كلنا يريد اللعب (في نصف النهائي) واحيانا هكذا امور تحصل". ومن المقرر أن تلتقي البرتغال الاربعاء المقبل في نصف نهائي يورو 2012 مع الفائز من مباراة اسبانيا وفرنسا التي تقام اليوم السبت. |
غادرت بعثة المنتخب الإنجليزي مدينة كراكوف مساء اليوم في حزن وألم كبيرين بعد الخروج من كأس أمم اوروبا 2012 على يد إيطاليا بفارق ركلات الجزاء الترجيحية ليلة أمس الأحد.
وقابل البعثة أكثر من 10 ألاف مشجع شكروا الفريق على مردوده في بطولة هذا العام لكن أغلب اللاعبين لم يرفعوا رؤوسهم، وغادروا في صمت بعد انتهاء فعاليات المؤتمر الصحفي الختامي للفريق والذي حضره المدرب الوطني روي هودسون والقائد "ستيفن جيرارد". كل أعضاء الفريق غادروا الفندق الذي كانوا يقيمون فيه أثناء البطولة، وغادر معهم معظم المشجعين الإنجليز الذين فضلوا عدم اكمال البطولة والعودة إلى لندن للاستعداد لدورة الألعاب الأوليمبية التي ستنطلق الشهر المقبل. وكان ستيفن جيرارد الوحيد الذي أُجبر على الابتسام أمام الحشود قبل مغادرته الفندق مع روي هودسون بينما كان أشلي يونج الذي أضاع ركلة جزاء الليلة الماضية في صدمة كبيرة أثناء سيره نحو الحافلة. ووصلت بعثة المنتخب الإنجليزي إلى لندن قبل ساعات قليلة وستتجه العيون نحو منتخب بريطانيا العظمى الأمل الوحيد للشعب الإنجليزي هذا العام بعد خيبة الأمل الكبيرة التي حدثت في اليورو. |
شهد دور الثمانية من كأس أمم أوروبا (2012) تألق العديد من اللاعبين من صفوف المنتخبات الكبيرة التي وصلت إلى هذا الدور، و أدى معظمهم أدوار هامة في وصول منتخباتهم الوطنية إلى دور نصف النهائي من البطولة .. فيما لم يتمكن البعض الآخر من قيادة منتخباتهم إلى هذا الدور على الرغم من تألقهم الملفت للأنظار.
وبين من حصد الأصوات التي وضعته في التشكيلة الحلم بالكاد ، وبين مَن أقنع الجميع أو الأغلب من بين كل الجمع ، نستعرض معكم من خلال هذا الموضوع التشكيلة الأبرز التي اتفق عليها محرري "جول.كوم بنسخته العربية" بعد إكتمال كل مباريات دور الثمانية من كأس أمم أوروبا الحالية... |
تنفس مايسترو وسط المنتخب الإيطالي "بيرلو" الصعداء بترشح منتخب بلاده للدور نصف النهائي لبطولة يورو 2012 على حساب المنتخب الإنجليزي بفضل ركلات الجزاء، معتبراً الوصول لنصف النهائي بمثابة العودة الحقيقية للكرة الإيطالية التي لم تُحقق أي إنجاز منذ الفوز بمونديال 2006.
وقال بيرلو لقناة الجزيرة الرياضية "كان يجب علينا أن نسجل الهدف ونحسم المباراة في وقتها الأصلي، لكننا أهدرنا بعض الفرصة المُحققة وكذلك الحارس الإنجليزي لعب بشكل ممتاز وحرمنا من أكثر من هدف مُحقق". وسُئل كيف كان يُفكر وهو يُنفذ ركلة الجزاء، فأجاب "لاحظت الحارس اختار الزاوية ولهذا فضلت التسديد بتلك الطريقة، والآن أمامنا مباراة كبيرة في الدور نصف النهائي، ونعرف أنها ستكون مواجهة صعبة للغاية، ونحن ننتظر هذه المباراة، والآن علينا أن نسترجع الطاقة في هذه الأيام لنذكر العالم بمنتخب إيطاليا الفائز بمونديال 2006". وأتم "المنتخب الإيطالي عاد ليكون من كبار القوم في أوروبا، والدليل أننا في المربع الذهبي، وأعتقد أننا كنا الأحق بالتأهل للدور نصف النهائي، وكما قلت مسبقاً أمامنا مباراة صعبة أمام ألمانيا". |
تأهل المنتخب الإسباني إلى الدور نصف النهائي من بطولة أمم أوروبا لكرة القدم بعد فوزه على المنتخب الفرنسي بهدفين من دون رد.
سيطرة منتخب “لا روخا” تكللت بهدف مبكر حمل توقيع وسط ميدان نادي ريال مدريد، كسابي ألنزو، في الدقيقة العشرين، قبل أن يعود اللاعب نفسه في الوقب بدل الضائع من المباراة ليسجل الهدف الثاني من ضربة جزاء بعد خطأ إرتكبه المدافع الفرنسي أنتوني ريفييار على البديل بيدرو في منطقة العمليات. وسيواجه المنتخب الإسباني في المربع الأخير من هذه المنافسة المنتخب البرتغالي المتأهل بدوره على حساب المنتخب اليوناني. |
سيكون الملعب الاولمبي في كييف اليوم الاحد مسرحا لمواجهة نارية مرتقبة في ختام الدور ربع النهائي من كأس اوروبا 2012 وتجمع بين المنتخبين الايطالي والانكليزي اللذين يخوضان في نهائيات بولندا واوكرانيا «رحلة البحث عن الذات» لكن الصدف شاءت ان يصطدمان ببعضهما.
واذا كان المنتخب الايطالي اختبر نجاحات متقطعة منذ مونديال بلاده عام 1990 حين حل ثالثا ثم اتبع هذه النتيجة بوصوله الى نهائي مونديال 1994 والى نهائي كأس اوروبا 2000 قبل ان يتوج بلقبه العالمي الرابع في مونديال المانيا 2006، فان المنتخب الانكليزي لم يحقق شيئا يذكر منذ المونديال الايطالي بالذات (وصل الى نصف النهائي). لم يتمكن منتخب البلاد التي انطلقت من اراضيها كرة القدم، في ان يفرض نفسه بين اللاعبين الكبار رغم السمعة المميزة لبطولته المحلية، اذ يبقى فوزه «المثير للجدل» بلقب مونديال 1966 الذي اقيم على ارضه انجازه اليتيم على الصعيد العالمي لان ثاني افضل نتيجة له في البطولة الاهم على الاطلاق كانت وصوله الى نصف نهائي مونديال ايطاليا. اما على الصعيد القاري فتبقى افضل نتيجة له احتلاله المركز الثالث عام 1968 حين كان يعتمد نظام النصف النهائي والمركز الثالث والنهائي في النهائيات التي يتأهل اليها اربعة منتخبات فقط، ووصوله الى نصف نهائي 1996 على ارضه حين خرج على يد الالمان بركلات الترجيح. وبالتالي فان الايطاليين نجحوا، ورغم ادائهم غير المقنع في غالبية الاحيان، من ان يفرضوا انفسهم من كبار اللعبة الشعبية الاولى في العالم بفضل النتائج التي حققوها، في حين يبقى المنتخب الانكليزي اسما كبيرا في كرة القدم لكن دون نتائج. وهناك قاسم مشترك بين المنتخبين انهما يسعيان الى تعويض ما فاتهما في الاعوام الاربعة الاخيرة، حيث خرج الايطاليون من الدور ربع النهائي لكأس اوروبا 2008 بركلات الترجيح على يد اسبانيا التي توجت لاحقا باللقب، ثم تنازلوا عن لقبهم العالمي بخروجهم من الدور الاول لمونديال جنوب افريقيا 2010. اما الانكليز الذين تأهلوا الى النهائيات بقيادة المدرب الايطالي فابيو كابيلو قبل ان يترك الاخير منصبه في شباط الماضي لستيوارت بيرس ثم روي هودجسون، فهم لم يتأهلوا حتى الى نهائيات كأس اوروبا 2008 ثم ودعوا نهائيات مونديال جنوب افريقيا بطريقة مذلة بعد خروجهم من الدور الثاني على يد المانيا (1-4). وسيكون من الصعب توقع النتيجة التي ستنتهي عليها هذه المواجهة النارية خصوصا ان اللقاء الاخير بين المنتخبين يعود الى 27 اذار 2002 عندما عاد الايطاليون من ليدز فائزين 2-1 في مباراة ودية تحضيرية لمونديال كوريا الجنوبية واليابان، اما المواجهة الاخيرة بينهما في مشاركة رسمية فتعود عام 1997 في التصفيات المؤهلة لمونديال فرنسا 1998 حين فاز «الازوري» ذهابا في لندن 2-1 قبل ان يتعادلا ايابا 0-0 في روما. اما بالنسبة لمواجهاتهما في البطولة القارية فسيكون لقاء الاحد الثاني فقط بينهما بعد عام 1980 حين فازت ايطاليا 1-0 في دور المجموعات، وبالمجمل تواجه الطرفان في 22 مناسبة سابقا وفازت ايطاليا 9 مرات وانكلترا 7 مرات، اخرها يعود الى عام 1997 (2-0)، مقابل 6 تعادلات. ومن المؤكد ان مباراة الاحد ستكون قوية جدا خصوصا ان الفريقين قدما اداء جيدا في الدور الاول، حيث تعادلت ايطاليا مع اسبانيا، حاملة اللقب وبطلة العالم، وكرواتيا وفازت على ايرلندا، فيما تعادلت انكلترا مع فرنسا وفازت على السويد واوكرانيا. »نحن بين افضل 8 منتخبات في اوروبا وتجاوزنا مجموعة صعبة لكن ما قمنا به حتى الان لن يكون كافيا»، هذا ما قاله حارس ايطاليا وقائدها جانلويجي بوفون عشية المواجهة مع الانكليز، مضيفا: «نحتاج الى المزيد اذا كنا نريد مواصلة تقدمنا». ورأى بوفون ان المهم تذكير الجميع ان ايطاليا تملك ثاني افضل سجل في تاريخ كأس العالم بعد المنتخب البرازيلي (4 القاب مقابل 5)، وذلك ردا على الذين شككوا بقدرة «الازوري» على تحقيق نتيجة جيدة في كأس اوروبا بعد الذي اختبره في مونديال جنوب افريقيا وبعد الفضيحة الجديدة التي تعصف بالكرة الايطالية نتيجة المراهنة على المباريات. واضاف حارس جوفنتوس: «نحن نختبر في اغلب الاحيان اوقاتا صعبة في كرة القدم عندنا لكننا نريد التعويض عن الاداء المخيب الذي قدمناه في جنوب افريقيا. لن نضع لانفسنا حدودا رغم ادراكنا باننا لسنا الافضل، نأمل ان نكون في افضل حالاتنا وحسب». ورأى بوفون الذي توج مع جوفنتوس بلقب الدوري الايطالي للمرة الاولى منذ 2003، ان المنتخبين الايطالي والانكليزي يملكان فرصة متساوية للتعويض عن اخفاقاتهما الاخيرة، مضيفا: «اتذكر انكلترا في مونديال ايطاليا 1990 (حين خسرت امام ايطاليا في مباراة المركز الثالث)، ومن مباراتي التصفيات المؤهلة لكأس العالم (1998) ومن مباراتين وديتين. ستكون مباراة رائعة ضدهم. نحن نعاني من مشكلة ان مستوانا يتأثر بمستوى الفريق الذي نواجهه، اذ نلعب سيئا اذا كنا نواجه منافسا سيئا وبشكل جيد اذا كنا نواجه منافسا جيدا». ومن الجهة الانكليزية، حذر الظهير اشلي كول الايطاليين ان يستعدوا لمواجهة 11 كلب «بولدوغ»، مشيرا الى ان اللاعبين الانكليز مستعدون «للموت من اجل بعضهما على ارضية الملعب». ويخوض كول (31 عاما) اليوم الاحد مباراته الثامنة والتسعين بقميص «الاسود الثلاثة» وهو يأمل ان ينجح رجال المدرب روي هودجسون الذي يعرف الكرة الايطالية جيدا كونه اشرف سابقا على انتر ميلان (1995-1997 و1999) واودينيزي (2001)، في تخطي عقبة الايطاليين وبلوغ نصف النهائي للمرة الاولى منذ 1996 من اجل ان يحظى بفرصة الاحتفال بمباراته المئة على الاراضي الاوكرانية لكن المهمة لن تكون سهلة ليس لان ايطاليا منتخب قوي وحسب، بل لان الخصم المقبل في نصف النهائي سيكون المنتخب الالماني القوي جدا. |
سيكون الملعب الأولمبي في كييف، هذا المساء، مسرحاً لمواجهة نارية مرتقبة في ختام الدور ربع النهائي من كأس أوروبا 2012، تجمع بين المنتخبين الإيطالي والإنجليزي، اللذان يخوضان في نهائيات بولونيا وأوكرانيا ''رحلة البحث عن الذات''، لكن الصدف شاءت أن يصطدما ببعضهما. لم يتمكن منتخب البلاد التي انطلقت من أراضيها كرة القدم من فرض نفسه بين اللاعبين الكبار، رغم السمعة المميزة لبطولته المحلية، إذ يبقى فوزه ''المثير للجدل'' بلقب مونديال 1966، الذي أقيم على أرضه، إنجازه اليتيم على الصعيد العالمي، لأن ثاني أفضل نتيجة له في البطولة الأهم على الإطلاق كانت وصوله إلى نصف نهائي مونديال إيطاليا. أما على الصعيد القاري فتبقى أفضل نتيجة له احتلاله المركز الثالث عام 1968، حين كان يعتمد نظام النصف النهائي والمركز الثالث والنهائي في النهائيات التي يتأهل إليها أربعة منتخبات فقط، ووصوله إلى نصف نهائي 1996 على أرضه، حين خرج على يد الألمان بضربات الترجيح. وهناك قاسم مشترك بين المنتخبين، وهو أنهما يسعيان إلى تعويض ما فاتهما في الأعوام الأربعة الأخيرة، حيث خرج الإيطاليون من الدور ربع النهائي لكأس أوروبا 2008 بضربات الترجيح على يد إسبانيا، التي توجت لاحقاً باللقب، ثم تنازلوا عن لقبهم العالمي بخروجهم من الدور الأول لمونديال جنوب إفريقيا .2010 أما الإنجليز، الذين تأهلوا إلى النهائيات بقيادة المدرب الإيطالي فابيو كابيلو، قبل أن يترك الأخير منصبه في فيفري الماضي لستيوارت بيرس ثم روي هودجسون، فلم يتأهلوا حتى إلى نهائيات كأس أوروبا 2008، ثم ودعوا نهائيات مونديال جنوب إفريقيا بطريقة مذلة، بعد خروجهم من الدور الثاني على يد ألمانيا (4/1). وسيكون من الصعب توقع النتيجة التي ستنتهي عليها هذه المواجهة النارية، خصوصاً أن اللقاء الأخير بين المنتخبين يعود إلى 27 مارس 2002، عندما عاد الإيطاليون من ليدز فائزين 1/2، في مباراة ودية تحضيرية لمونديال كوريا الجنوبية واليابان. أما المواجهة الأخيرة بينهما في مشاركة رسمية فتعود إلى عام 1997، في التصفيات المؤهلة لمونديال فرنسا 1998، حين فاز ''الآزوري'' ذهاباً في لندن 1/2، قبل أن يتعادلا سلبيا في روما. أما بالنسبة لمواجهاتهما في البطولة القارية، فسيكون لقاء اليوم الثاني فقط بينهما، بعد عام 1980، حين فازت إيطاليا بهدف دون رد، في دور المجموعات، وعموما تواجه الطرفان في 22 مناسبة سابقاً، حيث فازت إيطاليا 9 مرات وإنجلترا 7 مرات، آخرها يعود إلى عام 1997 (2 - صفر)، مقابل 6 تعادلات. |
صدام إيطالي- انجليزي في رحلة البحث عن الذات
دانييتسك (أوكرانيا) - أ ف ب سيكون الملعب الاولمبي في كييف اليوم (الأحد) مسرحاً لمواجهة نارية مرتقبة في ختام الدور ربع النهائي من كأس أوروبا 2012 وتجمع بين المنتخبين الايطالي والإنجليزي اللذين يخوضان في نهائيات بولندا وأوكرانيا «رحلة البحث عن الذات» لكن الصدف شاءت أن يصطدمان ببعضهما. وإذا كان المنتخب الايطالي اختبر نجاحات متقطعة منذ مونديال بلاده العام 1990 حين حل ثالثا ثم اتبع هذه النتيجة بوصوله إلى نهائي مونديال 1994 والى نهائي كأس أوروبا 2000 قبل أن يتوج بلقبه العالمي الرابع في مونديال ألمانيا 2006، فان المنتخب الإنجليزي لم يحقق شيئا يذكر منذ المونديال الايطالي بالذات (وصل إلى نصف النهائي). لم يتمكن منتخب البلاد التي انطلقت من أراضيها كرة القدم، في أن يفرض نفسه بين اللاعبين الكبار على رغم السمعة المميزة لبطولته المحلية، إذ يبقى فوزه «المثير للجدل» بلقب مونديال 1966 الذي أقيم على أرضه انجازه اليتيم على الصعيد العالمي لان ثاني أفضل نتيجة له في البطولة الأهم على الإطلاق كانت وصوله إلى نصف نهائي مونديال ايطاليا. أما على الصعيد القاري فتبقى أفضل نتيجة له احتلاله المركز الثالث العام 1968 حين كان يعتمد نظام النصف النهائي والمركز الثالث والنهائي في النهائيات التي يتأهل إليها 4 منتخبات فقط، ووصوله إلى نصف نهائي 1996 على أرضه حين خرج على يد الألمان بركلات الترجيح. وبالتالي فان الايطاليين نجحوا، وعلى رغم أدائهم غير المقنع في غالبية الأحيان، من أن يفرضوا أنفسهم من كبار اللعبة الشعبية الأولى في العالم بفضل النتائج التي حققوها، في حين يبقى المنتخب الإنجليزي اسما كبيرا في كرة القدم لكن من دون نتائج. وهناك قاسم مشترك بين المنتخبين إنهما يسعيان إلى تعويض ما فاتهما في الأعوام الأربعة الأخيرة، إذ خرج الايطاليون من الدور ربع النهائي لكأس أوروبا 2008 بركلات الترجيح على يد اسبانيا التي توجت لاحقا باللقب، ثم تنازلوا عن لقبهم العالمي بخروجهم من الدور الأول لمونديال جنوب إفريقيا 2010. أما الانجليز الذين تأهلوا إلى النهائيات القيادة بقيادة المدرب الايطالي فابيو كابيللو قبل أن يترك الأخير منصبه في فبراير/ شباط الماضي لستيوارت بيرس ثم روي هودجسون، فهم لم يتأهلوا حتى إلى نهائيات كأس أوروبا 2008 ثم ودعوا نهائيات مونديال جنوب إفريقيا بطريقة مذلة بعد خروجهم من الدور الثاني على يد ألمانيا (1/4). مواجهة نارية وسيكون من الصعب توقع النتيجة التي ستنتهي عليها هذه المواجهة النارية خصوصا إن اللقاء الأخير بين المنتخبين يعود إلى 27 مارس/ آذار 2002 عندما عاد الايطاليون من ليدز فائزين 2/1 في مباراة ودية تحضيرية لمونديال كوريا الجنوبية واليابان، أما المواجهة الأخيرة بينهما في مشاركة رسمية فتعود العام 1997 في التصفيات المؤهلة لمونديال فرنسا 1998 حين فاز «الآتزوري» ذهابا في لندن 2/1 قبل أن يتعادلا إيابا صفر/صفر في روما. أما بالنسبة لمواجهاتهما في البطولة القارية فسيكون لقاء الغد الثاني فقط بينهما بعد العام 1980 حين فازت ايطاليا 1/صفر في دور المجموعات، وبالمجمل تواجه الطرفان في 22 مناسبة سابقا وفازت ايطاليا 9 مرات وإنجلترا 7 مرات، آخرها يعود إلى العام 1997 (2/صفر)، مقابل 6 تعادلات. ومن المؤكد أن مباراة اليوم ستكون قوية جدا خصوصا إن الفريقين قدما أداء جيدا في الدور الأول، إذ تعادلت ايطاليا مع اسبانيا، حاملة اللقب وبطلة العالم، وكرواتيا وفازت على ايرلندا، فيما تعادلت إنجلترا مع فرنسا وفازت على السويد وأوكرانيا. إيطاليا لكتابة تاريخ «نحن بين أفضل 8 منتخبات في أوروبا وتجاوزنا مجموعة صعبة لكن ما قمنا به حتى الآن لن يكون كافيا»، هذا ما قاله حارس ايطاليا وقائدها جانلويجي بوفون عشية المواجهة مع الانجليز، مضيفا «نحتاج إلى المزيد إذا كنا نريد مواصلة تقدمنا». ورأى بوفون إن المهم تذكير الجميع أن ايطاليا تملك ثاني أفضل سجل في تاريخ كأس العالم بعد المنتخب البرازيلي (4 ألقاب مقابل 5)، وذلك ردا على الذين شككوا بقدرة «الآتزوري» على تحقيق نتيجة جيدة في كأس أوروبا بعد الذي اختبره في مونديال جنوب إفريقيا وبعد الفضيحة الجديدة التي تعصف بالكرة الايطالية نتيجة المراهنة على المباريات. وأضاف حارس يوفنتوس «نحن نختبر في اغلب الأحيان اوقاتا صعبة في كرة القدم عندنا لكننا نريد التعويض عن الأداء المخيب الذي قدمناه في جنوب إفريقيا. لن نضع لأنفسنا حدودا على رغم إدراكنا بأننا لسنا الأفضل، نأمل أن نكون في أفضل حالاتنا وحسب». ورأى بوفون الذي توج مع يوفنتوس بلقب الدوري الايطالي للمرة الأولى منذ 2003، إن المنتخبين الايطالي والإنجليزي يملكان فرصة متساوية للتعويض عن إخفاقاتهما الأخيرة، مضيفا «أتذكر إنجلترا في مونديال ايطاليا 1990 (حين خسرت أمام ايطاليا في مباراة المركز الثالث)، ومن مباراتي التصفيات المؤهلة لكأس العالم (1998) ومن مباراتين وديتين. ستكون مباراة رائعة ضدهم. نحن نعاني من مشكلة أن مستوانا يتأثر بمستوى الفريق الذي نواجهه، إذ نلعب سيئا إذا كنا نواجه منافسا سيئا وبشكل جيد إذا كنا نواجه منافسا جيدا». ومن الجهة الإنجليزية، يأمل رجال المدرب روي هودجسون الذي يعرف الكرة الايطالية جيدا كونه اشرف سابقا على إنتر ميلان (1995-1997 و1999) واودينيزي (2001)، في تخطي عقبة الايطاليين وبلوغ نصف النهائي للمرة الأولى منذ 1996، لكن المهمة لن تكون سهلة ليس لان ايطاليا منتخب قوي وحسب، بل لان الخصم المقبل في نصف النهائي سيكون المنتخب الألماني القوي جدا. |
هودجسون: الفوزُ على إيطاليا سيكونُ تاريخياً
وارسو - د ب أ أقرّ المدرِّب الإنجليزي روي هودجسون بأن الفوز على «الآتزوري» في كييف اليوم (الأحد) «سيشكّل خرقاً مهماً»، في تصريحه قبل لقاء المنتخبين بختام مباريات الدور رُبع النهائي لأمم أوروبا، التي تُقام في أوكرانيا وبولندا حالياً. ومن الثابت أنّ منتخب «الأسود الثلاثة» لم ينجح يوماً في الفوز على بطل سابق للعالم في المراحل الإقصائية لبطولة دولية أقيمت على أرضٍ أجنبية. وإذا نجح الإنجليز في التأهّل إلى الدور نصف النهائي على حساب إيطاليا، ستذكّرهم مواجهة الدور نصف النهائي مع ألمانيا بإخفاقاتٍ سابقة (لم تفز إنجلترا يوماً على «المانشافت» في بطولة مُقامة خارج ملعب ويمبلي). على الرغم من أنّ الدلالات التاريخية القاتمة قابلة للنقاش، إذ أنّ إنجلترا نجحت في الفوز على الأرجنتين (1/صفر) في مباراة حاسمة في الدور الأوّل لكأس العالم 2002. وقال هودجسون: «سيكون (الفوز) خطوة مهمة إلى الأمام، لا شك في ذلك، كلّ هذه الإحصاءات السلبية التي علينا أن نتعلّم التأقلم معها توضع جانباً عندما نحقّق نتيجة إيجابية، وهذه خلاصة الموضوع». وتحدّث عن تجربة مماثلة أثناء تدريبه وست بروميتش ألبيون: «واجهت الأمر مراراً، (قيل لي) لم نفز هنا منذ 30 عاماً، لم ننه الدوري متقدّمين على أستون فيلا، لم نربح على أرض ستوك، اعتدت هذا الأمر وكنت سعيداً لأنني نجحت في نقض بعض التشاؤم، هذه الطريقة الوحيدة التي يمكن القيام بذلك». ومع حرص هودجسون على إبقاء الإحصاءات في إطارها، يبدي المدرِّب البالغ من العمر 64 عاماً قلقاً نابعاً من رغبته في ضمان ألا يفرض «شكل مصغر من التاريخ» حملاً ثقيلاً على فريقه، إلى الحد الذي قد يؤدي إلى تشتيت تركيز اللاعبين «لا أحاول التقليل من هذه الأمور، لكنني أشدّد على نقطة واضحة أنني لا أريد أن أرهق كاهلهم بها». وأضاف «علينا أن نقدّم أفضل ما لدينا كمنتخب لكرة القدم، ونركّز لنخرج إلى الملعب في حالة ذهنية وبدنية جيدة للفوز في المباراة، لن أزيد من الضغط عبر القول (للاعبين): عليكم أن تكونوا تاريخيين، لنفز في المباراة فحسب». وتابع «إذا تحقّق الأمر سيكون رائعاً لأننا سنتأهّل إلى الدور نصف النهائي، وننال وهجاً إضافياً، كما سيضع الفوز أحد الإحصاءات السيئة لمنتخب بحجم إنجلترا جانباً». وفي ظلّ تحضيرات فوضوية لكأس أوروبا تضمّنت تعيين هودجسون مدرّباً في اللحظة الأخيرة، إلى سلسلة من الإصابات تعرّض لها لاعبون بارزون، يمكن اعتبار المشاركة الإنجليزية في الكأس نجاحاً حتى لو خسر المنتخب أمام «الآتزوري»، لكن هودجسون سارع إلى التأكيد أنّ لاعبيه «لن يشعروا بالذهول» إذا ما انتهت مسيرتهم الأوروبية في كييف: «إذا خسرنا في هذه الكأس، أكان ذلك في ربع النهائي أم نصف النهائي أم النهائي، سيكون يوماً حزيناً». وأضاف «للأسف، كما باقي الإنجليز، نحن نحلم أيضاً، نحلم بتقديم أداء جيد والفوز في المباريات، لا عزاء في سماع كلمات لطيفة إذا خرجنا من المنافسة». وأكّد أنّ الإنجليز لا يريدون الخروج من البطولة «نريد أن نكمل، وأخشى أنّ الإيطاليين يريدون الأمر نفسه، لم نتحدّث أبداً عن أنّ عدم تحقيقنا ذلك لن يكون أمراً سيئاً، كلّ الأفكار إيجابية، سنكون جاهزين». |
كول: سنواجه إيطاليا بـ11 كلبا!
شدد ظهير أيسر تشيلسي والمنتخب الإنجليزي آشلي كول على أن لاعبي «الأسود الثلاثة» بمثابة 11 كلبا من كلاب «البولدوغ» ستنزل أرض الملعب لتقاتل من أجل الفوز على إيطاليا في ربع نهائي يورو 2012. وحذر كول الذي خاض 98 مباراة دولية مع منتخب بلاده آخرها أمام أوكرانيا التي شهدت تسجيل واين روني لهدف الفوز، منتخب إيطاليا من الإنجليز. وقال كول البالغ من العمر 31 عاما: «نحن كأحد عشر كلبا (بولدوغ) لن يستسلموا أبدا، وسيموتون في الملعب من أجل تحقيق الفوز على إيطاليا، وأتمنى أن أكمل مباراتي المائة خلال البطولة بخوض النهائي في كييف». وأضاف ظهير أرسنال السابق كول: «أعشق كرة القدم ودائما استمتع بها، واستمتع بالتواجد مع زملائي، لطالما عشقت ممارسة كرة القدم». وتحول كول للإشادة بزميله وقائده في «البلوز» جون تيري قائلا: «من الممتع أن تلعب إلى جوار تيري، فهو يضع جسمه على الخط دائما للدفاع عن فريقه، وهدفنا جميعا تحقيق الفوز باللقب». وحقق كول رقمًا قياسيًا جديدًا، وأصبح أول لاعب يخوض 21 مباراة مع المنتخب الإنجليزي، في بطولات كأس العالم وكأس أوروبا. وانفرد كول بالرقم القياسي، بعدما تفوق على كلٍ من حارس المرمى الإنجليزي السابق، بيتر شيلتون واللاعب المخضرم ديفيد بيكهام، اللذين شارك كل منهما في 20 مباراة ببطولات كأس أوروبا والعالم . وأردف المدافع الأسمر قائلا: «مسيرتي مع منتخب إنجلترا لم تكتمل، فأنا لم أحقق شيئا مع المنتخب، فوصولنا لنصف النهائي لن يرضيني ولن يكون النجاح الكامل، فأنا جئت إلى هنا للفوز بكل المباريات والتتويج باللقب». واعترف كول بأن التأهل للمربع الذهبي في ظل الغيابات الكثيرة التي يعاني منها منتخب «الأسود الثلاثة» سيكون إنجازا، لكنه لا يريد الوصول لنصف النهائي وحسب ويأمل في اللقب. وتمنى أن يختم كول مسيرته بالتتويج بلقب كبير مع منتخب بلاده قائلا: «فزت بلقب دوري أبطال أوروبا مع تشلسي، وكذلك الدوري الإنجليزي مع أرسنال ثم تشلسي، والتتويج بيورو 2012 سيتوج مسيرتي مع الكرة». |
ركلات الجزاء... تخيف الإنجليز أكثر من أفلام الرعب!
إذا أردت أن تثير الخوف داخل المعسكر الإنجليزي قبل مواجهته المهمة أمام إيطاليا في ربع نهائي يورو 2012، فلا عليك سوى ذكر كلمتي «ركلات الجزاء» بصوت عال! إذ أن الفريق الإنجليزي يملك سجلا فقيرا في ركلات الجزاء إذ خسر الفريق بركلات الجزاء الترجيحية في 5 من 6 محاولات. وجاءت أولى خسائره أمام ألمانيا في نصف نهائي مونديال 1990 بنتيجة 4/3 وانتهى اللقاء بالتعادل 1/1. وحقق الإنجليز فوزهم الوحيد وكان أمام إسبانيا في ربع نهائي أمم أوروبا 1996 والتي نظموها بنتيجة 4/2 بعد انتهاء اللقاء بالتعادل السلبي. وفي البطولة نفسها تلقوا هزيمتهم الثانية بركلات الحظ في نصف النهائي وكانت أمام ألمانيا بنتيجة 6/5 بعد انتهاء اللقاء بالتعادل 1/1 وفشلوا في بلوغ النهائي. وجاءت الهزيمة الثالثة أمام الأرجنتين في مونديال 1998 في ثمن النهائي بـ 4/3 وانتهى اللقاء بالتعادل 2/2. وتكفلت البرتغال بآخر خسارتين للإنجليز بركلات الجزاء وجاءت الأولى في ربع نهائي أمم أوروبا 2004 بنتيجة بعد انتهاء اللقاء بالتعادل 2/2، والثانية في ربع نهائي مونديال 2006 بألمانيا بنتيجة 3/1 وهي الأسوأ بعد انتهاء اللقاء بالتعادل السلبي. ويخشى الإنجليز أن تمتد لعنة ركلات الحظ لأمم أوروبا الحالية على رغم كون سجل المنتخب الإيطالي ليس جيدا في التخصص، لكنه فاز بكأس العالم 2006 أمام فرنسا بركلات الحظ وخسر نهائي 1994 أمام البرازيل بالطريقة نفسها. وحقق المنتخب الإيطالي الفوز في ركلات الجزاء مرتين خلال سبع محاولات، وفي يورو 2008 خسر الفريق الأتزوري 2/4 بركلات الجزاء أمام الماتادور الأسباني. ولا أحد يحب حقا فكرة ضربات الجزاء الترجيحية، ولكن حتى الآن لم يخرج أي شخص بفكرة أفضل لحسم المباريات، حتى أن رئيس الفيفا السويسري جوزيف بلاتر رجح خلال مؤتمر للاتحاد الدولي ضرورة الاعتماد على إجراء أخر. واعترف المدير الفني للمنتخب الإنجليزي روي هودجسون بأن لاعبيه تدربوا على ضربات الجزاء، ولكنه غير متأكد من مدى الاستفادة من هذا التدريب. وأكد هودجسون أن السجل الفقير للمنتخب الإنجليزي فيما يتعلق بضربات الجزاء سيكون له بالغ الأثر على الفريق. |
إنجلترا تتطلع إلى سحر قائدها جيرارد
كراكوفا - ا ف ب إحدى الصور العالقة من مشاركة إنجلترا في كأس أوروبا 2012 لكرة القدم كانت رفع قائد المنتخب ستيفن جيرارد قبضتيه في الهواء وتعابير الانتصار بادية على وجهه، والجماهير المحتفلة في الخلفية. كانت اللقطة لحظة فوز إنجلترا على أوكرانيا في دانييتسك وانتقالها إلى الدور ربع النهائي، وضمان الاحترام والتقدير للمدرب روي هدجسون وفريقه في هذه البطولة. وأثناء مغادرته الملعب على وقع استحسان أدائه في مباريات إنجلترا الثلاث في الدور الأول، غطى جيرارد وجهه بقميصه، رافعا إياه نحو السماء. وبعدما نجح في إخماد الشكوك التي حامت حول جدارته في قيادة المنتخب الإنجليزي، ولاسيما من مدربه السابق الايطالي فابيو كابيللو، سيكون جيرارد مجددا محور الأنظار في المواجهة الحاسمة مع ايطاليا في الدور ربع النهائي الأحد في كييف. يبدو الواقع الحالي بعيدا عن اليوم الذي اختار فيه المدرب المؤقت للمنتخب ستيوارت بيرس منح شارة القائد إلى لاعب توتنهام سكوت باركر، في خطوة تسببت بأذية صامتة لجيرارد على رغم احترامه القرار. أصبح جيرارد في كأس أوروبا 2012 اللاعب الذي ينظر إليه المنتخب الإنجليزي على انه بطله، وسيقوم اللاعبون بالأمر نفسه عندما يحاولون إطالة مسيرتهم في بطولة مرضية حتى الآن. وتجمع شخصية جيرارد المتناقضات، وهي سمة اخطأ كابيللو في اعتبار أنها تجعل من لاعب ليفربول شخصا خجولا لتحمل مسؤوليات قائد المنتخب، مفضلا جون تيري وريو فرديناند، ولاجئا إلى جيرارد عندما لم يكن ثمة احد غيره، ولم يحمل جيرارد شارة القائد إلا في الظروف الاستثنائية تحت قيادة كابيللو. حصل هذا الأمر خلال كأس العالم 2010 في جنوب إفريقيا، عندما اختار كابيللو جيرارد بعد إصابة فرديناند في ركبته في اليوم الأول من التدريب. وعلى رغم إن أداء جيرارد كان من الأفضل بين اللاعبين الإنجليز، إلا أن حمله شارة القائد جعله مسئولا في نظر المشجعين عن فشل المنتخب في البطولة. لكن جيرارد يعوض حاليا عن الوقت الضائع. لم يختر قائدا بسبب غياب البدائل، بل تحمل مسؤولية افترض كابيللو بشكل قاس إنها كانت اكبر منه. زميله في المنتخب وليفربول غلين جونسون يقول إن جيرارد «ليس صاحب صوت مرتفع ولا تدرك انه موجود نصف الوقت. لكنه يجعل أداءه في كرة القدم يتحدث عنه». النقطة نفسها تحدث عنها باركر، زميله في محور خط الوسط، قائلا: «هو لاعب صامت لكن أداءه يقوم بالتحدث عنه». والأكيد أن هذا الأداء تحدث بلباقة خلال كأس أوروبا، إذ صنع تمريرة حاسمة إلى جوليون ليسكوت ضد فرنسا، ورفع كرة عرضية إلى اندي كارول ضد السويد، صنعت الهدف الحاسم الذي سجله واين روني. وبالنسبة إلى جو هارت، نجحت قيادة جيرارد في تحسين أدائه في حراسة المرمى خلال الأسابيع الأربعة التي أمضاها لاعبو المنتخب معا «كان رائعا. يتوقع مني الكثير. وعندما يتطلع إليك شخص مثله لتؤدي، فالأمر يعني لك الكثير. يساعدني في التطور كلاعب عندما ينظر إلي يقول: ثمة حاجة إلى أن تقوم بهذا الأمر». ربما على جيرارد أن يقنع البعض، لكن في أذهان المؤثرين ولاسيما مدربه ورفاقه اللاعبين، لا شك في قدراته. وفي البطولة الحالية، اثبت جيرارد أن «الأقل هو أكثر»، إذ أن ثقته بزملائه تحول دون تدخله في كل ما يجري على ارض الملعب. وحظيت العلاقة بين هودجسون وجيرارد بالمتابعة في كأس أوروبا 2012، إذ عرف الرجلان وقتا «غير مرض» خلال الأيام الـ 191 التي درب فيها هودجسون ليفربول، لكن بدا واضحا سريعا أن الثنائي سعيد بالعمل معا. وقال هودجسون: «كان ستيفن رائعا منذ تسلمت منصبي. كانت فكرتي الأولى أن أتواصل معه، ومن حينها لم يتركب خطأ كقائد ولاعب وشخص». وتكتسب العلاقة بين هودجسون وجيرارد دينامية شخصية، إذ غالبا ما يطلب المدرب رأي قائد المنتخب في المؤتمرات الصحافية، في أسلوب معاكس لذاك الذي اتبعه كابيللو. وتأمل إنجلترا في أن يتمكن جيرارد من حمل المنتخب مجددا للتأهل إلى الدور نصف النهائي من كأس أوروبا 2012. |
بونوتشي يؤكد تفوق إيطاليا على إنجلترا
كراكوف (بولندا) - د ب ا يعتقد المنتخب الإيطالي المتوج بلقب كأس الأمم الأوروبية لكرة القدم العام 1968 بأنه الطرف الأقوى قبل مواجهته المصيرية أمام إنجلترا اليوم (الأحد) في كييف في دور الثمانية ليورو 2012. وقال المدافع الإيطالي ليوناردو بونوتشي خلال مؤتمر صحافي في كراكوف: «استنادا إلى الطريقة التي نلعب بها حتى الآن، يمكننا القول أن إيطاليا أقوى من إنجلترا، ولكن الجوانب الأخرى تؤخذ في الاعتبار أيضا». وأوضح بشأن المنتخب الإنجليزي الذي كان حتى قبل فترة قصيرة يتولى الإيطالي فابيو كابيللو تدريبه «إنجلترا تقف في طرق الطليان، يعرفون كيف يسببون القلق عبر الهجمات المرتدة، إنه فريق ناضر يعرف كيف يدافع». وأشاد مدافع إيطاليا بالأداء الدفاعي لمنتخب إنجلترا والذي أعاد الفضل في وجوده لفابيو كابيللو والمدربين الطليان الناشطين في الدوري الإنجليزي، موضحا أن الإنجليز أصبحوا يلعبون كفريق إيطالي. وأضاف «بطريقة ما، نعم إنجلترا أصبحت تلعب أكثر كفريق إيطالي. ذلك بفضل فابيو كابيللو وجميع المدربين الطليان في البريميرليغ. لذا إنجلترا تدافع أفضل الآن. هم قادرون على اللعب بالهجمات المرتدة، ولذا أعتقد أننا بحاجة حقًا لتوخي الحذر أمام ذلك الفريق». بونوتشي انتقل بالحديث إلى عودة واين روني لتشكيل منتخب الأسود الثلاثة بعد غيابه عن المباراتين الأولى والثانية في البطولة نتيجة الإيقاف، وقد أحرز مهاجم مانشستر يونايتد هدف الإنجليز الوحيد في المباراة الأخيرة أمام أوكرانيا وهو ما منح الفريق مقعد الصدارة في المجموعة الرابعة على حساب فرنسا، وقال: «لقد حللنا أداءه، ولكن إنجلترا تضم عديد اللاعبين الكبار. الأمر لا يتعلق فقط بواين روني، فهم ليسوا فريق الرجل الواحد. أعتقد أننا يجب أن نتميز بالأداء الجماعي الإيجابي للمجموعة بالكامل لكي نهزمهم». كما تحدث بونوتشي عن المهاجم الإيطالي الشاب ماريو بالوتيللي، مؤكدا أنه توجه له بالشكر بعدما أنقذه من لعنة غضبه خلال فوز الفريق الإيطالي على نظيره الايرلندي بهدفين نظيفين في ختام المجموعة الثالثة، عندما وضع يده على فمه بعد تسجيله الهدف الثاني. وأكد «لسوء الحظ فهو يرتكب بعض الأخطاء الساذجة، إنه على فطرته، ولكنه رجل جيد». |
برانديلي وجدَ التركيبة و«رومبو» عنوانُها
كراكوفا (بولندا) - أ ف ب يدخل مدرب المنتخب الايطالي تشيزاري برانديلي إلى مباراة اليوم (الأحد) مع إنجلترا في ربع نهائي كأس أوروبا 2012 وقد توصل إلى التركيبة التي سيواجه بها «الأسود الثلاثة» إذ سيعتمد على تشكيلة 2-4-4 متغيرة في خط الوسط. مع «رومبو» ايطاليا تبدو قوية، و»رومبو» ليس مقاتلا بل يعني الشكل الهندسي لخط وسط المنتخب الايطالي إذ يتكون من 4 أضلاع بوجود لاعب وسط مدافع أمام خط الدفاع ثم جناحين على الجهتين اليسرى واليمنى ولاعب وسط صانع العاب خلف المهاجم. ومن المؤكد أن خط الوسط الرباعي الأضلاع سيضم «العقل المفكر» اندريا بيرلو ودانييلي دي روسي وكلاوديو ماركيزيو فيما يتنافس تياغو موتا وريكاردو مونتوليفو على الضلع الرابع الذي سيكون خلف المهاجمين انطونيو كاسانو وماريو بالوتيلي الذي من المرجح أن يستعيد مكانه الأساسي على حساب انطونيو دي ناتالي بعد تسجيله هدفا رائعا في مرمى ايرلندا، خصوصا انه يعرف تماما الكرة الإنجليزية كونه يدافع عن ألوان مانشستر سيتي بطل الدوري الممتاز. أما بالنسبة للدفاع فسيفتقد المنتخب الايطالي خدمات قلب دفاع يوفنتوس جورجيو كييليني خلال الموقعة المرتقبة بسبب الإصابة التي تعرض لها أمام ايرلندا في الجولة الاخيرة من الدور الأول. وسيلجأ مدرب ايطاليا إلى زميل كييليني في يوفنتوس وشريكه في قلب الدفاع خلال المباراتين الأوليين أمام اسبانيا (1/1) وكرواتيا (1/1) ليوناردو بونوتشي لسد الفراغ أمام إنجلترا، علما بان الأخير جلس على مقاعد الاحتياط أمام ايرلندا بعد عودة زميله الآخر في يوفنتوس اندريا بارزاغلي الى التشكيلة، ودخل في الدقيقة 57 اثر إصابة كييليني. من المؤكد أن برانديلي فرض على المنتخب الايطالي ثقافة مختلفة عن تلك التي عرفها مع المدربين السابقين، إذ جعله أكثر مرونة من الناحية التكتيكية وجعل العالم ينظر بنوع من الصدمة إلى ما قام في المباراة الأولى أمام اسبانيا، لا احد يصدق بان بلد «الكاتيناتشيو» يواجه أبطال العالم وأوروبا وملوك اللعب السلس والهجوم المتواصل بتشكيلة 2-5-3، لكنه فعل ذلك وقدم فريقه أداء جيدا وكان البادئ بالتسجيل كما انه وصل إلى المرمى الاسباني في العديد من المناسبات خصوصا خلال الشوط الأول. وتجلت المرونة الايطالية «النادرة» في مباراة ايرلندا عندما اعتمد برانديلي على تشكيلة 2-4-4 أمام ايرلندا ثم تحولت خلال اللقاء إلى 1-3-2-4، أو ما يطلق عليه الصحافيون الايطاليون «شجرة الميلاد»، وصولا إلى تشكيلة «رومبو» 1-3-2-4 التي من المرجح أن يخوض بها مباراة إنجلترا. كانت خيارات برانديلي بمثابة المخاطرة لكنه نجح في رهانه بعد أن قاد الايطاليين إلى نهائيات كأس أوروبا للمرة الخامسة على التوالي والثامنة في تاريخهم من خلال تصدرهم المجموعة الثالث بثمانية انتصارات وتعادلين من أصل 10 مباريات. «كانت مهمة إعادة بناء الثقة في المنتخب شغلي الشاغل»، هذا ما قاله برانديلي لموقع الاتحاد الدولي لكرة القدم حول مهمته مع «الآتزوري»، مضيفا «كنت على علم تام بان المهمة ستكون معقدة للغاية». ويأمل برانديلي أن يثبت اليوم إن سياسته التجددية حققت النجاح من خلال الإطاحة بإنجلترا ثم مواجهة ألمانيا في نصف النهائي وقيادة «الآتزوري» في نهاية المطاف إلى لقبه القاري الثاني بعد لقب 1968. |
تحدى الماتادور الإسباني التاريخ .. وحجز مقعده في المربع الذهبي لبطولة الامم الأوروبية ،بعدما تمكن من تحقيق أول فوز له على المنتخب الفرنسي في تاريخ البطولة بثنائية في المواجهة التي جمعت بينهما أمس السبت ضمن لقاءات الدور ربع النهائي.
أحرز هدفي المباراة النجم تشابي ألونسو في الدقيقتين 19 و(90+1) واحتفل النجم المدريدي أفضل إحتفال بمباراته رقم 100 مع الماتادور الإسباني . ويلتقي المنتخب الإسباني مع نظيره البرتغالي يوم الاربعاء المقبل في الدور نصف النهائي. نجح المنتخب الإسباني في فك شفرات العقدة الفرنسية التي لازمته على تاريخ البطولة نهائيات وتصفيات، بعدما إلتقى الفريقان خمس مرات قبل هذه المواجهة، فازت الديوك الفرنسية في أربع منها وتعادلا في واحدة. ظهر الماتادور الإسباني بشكل أكثر من رائع خلال الشوط الأول بفضل قوة خط وسطه ونجح في ترجمة تفوقه لهدف في وقت لم يكن هناك وجود للفرنسيين. ورغم محاولات الديوك في الشوط الثاني إلا أن قوة الدفاع الإسباني حرمتهم من الوصول لمرمى كاسياس. فضل ديل بوسكي العودة بالمنتخب الإسباني إلى التشكيلة التي خاض بها لقاء إيطاليا في إفتتاح مشواره معتمداً على طريقة 4-3-3، من خلال الدفع بالرباعي أربيلوا وراموس وبيكي وألبا، مع الإعتماد في الوسط على الثلاثي تشافي وبوسكيتس وألونسو، ومن أمامه الثلاثي الهجومي سيلفا وفابريجاس وأنييستا، دون الإعتماد على رأس حربة صريح. الفرنسي لوران بلان أجرى العديد من التغييرات سواء في الطريقة أو التشكيل، حيث إعتمد خطة 4-5-1 لهذه المواجهة والدفع بأكبر عدد من لاعبي الوسط للتصدي لنجوم الوسط الإسباني، ودفع بريفيلير في مركز الظهير الأيمن وكوتشليني في قلب الدفاع في أول ظهور لهما بالبطولة بجوار الثنائي الدفاعي عادل رامي وكليتشي، ودفع بلان بخماسي في الوسط دوبوشي وكاباي ومفيلا ومالودا وريبيري وفضل الإحتفاظ بنصري وديارا خارج الخطوط، مع الإعتماد على بنزيمة كرأس حربة وحيد. دخل الفريقان اللقاء وكل منهما يضع المستوى المتراجع الذي ظهر به في نهاية الدور الأول خاصة المنتخب الفرنسي الذي خسر بثنائية أمام السويد، بينما فاز منتخب إسبانيا على الكروات بهدف نظيف وبصعوبة كبيرة. الرغبة الأسبانية في إنهاء العقدة الفرنسية وتحقيق أول إنتصار عليهم في البطولة، واضحة منذ الدقيقة الأولى في تحركات الثلاثي الهجومي للماتادور. الحرص والحذر كانا العنوان الأكبر للبداية الفرنسية في هذه المواجهة الصعبة، ووضح ان دفاع الديوك سيتحمل عبئاً كبراً أمام الضغط الإسباني، في ظل غياب شبه تام للهجوم الفرنسي. التحصينات الفرنسية لم تصمد كثيراً أمام الإسبانيين، وفي الدقيقة 19 إنطلق خوردي ألبا في لجبهة اليسرى وأرسل كرة عرضية مميزة مرت من الجميع لتجد رأس تشابي ألونسو الذي لم يجد أية صعوبو في إيداعها بالمرمى معلناً عن إحراز هدف التقدم. رد الفعل الفرنسي لم يكن على النحو المطلوب في ظل عدم ريبيري ومالودا بواجبهم الهجومي، وإنتظر الديوك حتى الدقيقة 32 كي يهددوا مرمى كاسياس من تسديدة قوية لكاباي ومن ضربة حرة. الهجوم الفرنسي لم يكن بالعدد الكافي من اللاعبين لإختراق الدفاع الإسباني، ولم تكن هناك معاونة حقيقية من لاعبي الوسط للخط الأمامي. محاولات الديوك لم تمنع الإسبان من التواجد في المناطق الهجومية ،ونجحوا في أن تكون هجماتهم الأخطر طوال هذا الشوط بفضل التحركات المميزة لسيلفا وإنييستا. لم تعرف التغييرات طريقها للملعب مع بداية الشوط الثاني، وإذا كان هذا الأمر طبيعياً للإسبان، فإنه لم يكن طبيعياً للفرنسيين الذي كانوا في حاجة إلى دماء جديدة بعد الحالة التي ظهروا عليها في الشوط الأول،ولكن بصفة عامة فإن أداء الفريق تحسن بشكل كبير في النواحي الهجومية بعدما منح بلان حرية أكبر للاعبي الوسط. نجح المنتخب الفرنسي في الوصول أكثر من مرة لمرمى كاسياس مع التحركات الكثيرة لكاباي وريبيري ومالودا وبنزيمة، وكاد دوبوشي أن يخطف التعادل في الدقية 59 بضربة رأس مرت فوق القائم. الخطورة الإسبانية لم تتوقف، لكنها جاءت على فترات متقطعة كان أخطرها في الدقيقة 61 من إنفراد لسيلفا الذي فشل في السيطرة على الكرة ليخرج لوريس الحارس الفرنسي وينقذ الموقف. فطن بلان إلى ضرورة التغيير في المنتخب الفرنسي فدفع بثنائي نصري ومينيز بدلاً من مالودا ودوبوشي، ورد المنتخب الإسباني بتغييرين دفع فيهما بالثنائي بيدرو وتوريس بدلاً من سيلفا وفابريغاس بعدما شعر ديل بوسكي بتراجع مستوى هجوم الفريق. حاول المنتخب الفرنسي إستغلال التراجع النسبي للإسبان ومحاصرتهم في وسط ملعبهم، لكن هذه المحاولات تحطمت أمام قوة الدفاع الإسباني، وهو ما دفع بلان لإلقاء ورقته الأخيرة بإشراك هداف الدوري الفرنسي جيرو بدلا من لاعب الوسط مفيلا ليغير طريقة لعبه إلى 4-4-2، على امل خطف هدف التعادل. رد ديل بوسطي بتغيير دفاعي من خلال إشراك كازورلا بدلاً من إنييستا لفرض سيطرته على منطقة الوسط، وسارت المباراة على وتيرة واحدة في الدقائق العشر الأخيرة وسط محاولات فرنسية يائسة لإختراق لدفاع الماتادور، وهجمات إسبانية مباغتة. ومن إحدى هذه الهجمات إخترق البديل بيدرو وراوغ رامي عادل وتعرض للدفع داخل منطقة الجزاء، ليعلن نيكولا ريتزولي حكم اللقاء عن ضربة جزاء للإسبان في الدقيقة الأخيرة من اللقاء إنبرى لها الونسو وسجل منها الهدف الثاني في الدقيقة الاولى من الوقت بدل الضائع والذي كان بمثابة رصاصة الرحمة للفرنسيين، ويعلن بعده الحكم صافرة النهاية. |
صبت الصحافة البريطانية اليوم الاثنين جام غضبها على ركلات الترجيح التي أقصت المنتخب الإنجليزي من بطولة أمم أوروبا 2012م أمام المنتخب الإيطالي بعد أن انتهت المباراة في وقتها الأصلي والإضافي بالتعادل السلبي لتمتد لركلات الترجيح والتي اتبمست للاتزوري بواقع 4/2. ولعنت الصحافة البريطانية ركلات الترجيح التي على ما يبدو أنها أصبحت شبحا لإقصاء الإنجليز من كبرى البطولات حيث يعد هذا السيناريو مكررا لما حدث في نهائيات كأس العالم عام 1990م عندما ودعت انجلترا البطولة أمام الألمان في نصف النهائي بركلات الترجيح , ليتكرر السيناريو ذاته في أمم أوروبا 1996م وتخرج انجلترا من نفس الفريق وبنفس الدور. البداية مع صحيفة (ديلي ميل) التي بدأت بعنوان شاحب وحزين قالت فيه:" يونج وكول أهدرا .. ليخرج المنتخب بركلات الترجيح مجددا". ولم تذهب بعيدنا (صحيفة ديلي تلغراف ) حيث قال:" دفعنا ثمن ركلات الترجيح مرة أخرى". وذهبت (صحيفة ميرور) إلى نفس المعنى في عنوانها تحت:" أبكيتنا يا بيرلو .. الأسود تخسر بالركلات مرة أخرى ". والختام كان مع (صحيفة ذي صن ) التي عنونت بـ كلمتين قالت فيها :" رماد وحريق " لتؤكد أن الجميع مستاء وحزين لخروج أبناء رودي هودجسون ولكنها ركلات الحظ .! |
خرجت الصحف الإيطالية صباح اليوم الاثنين بأجمل العناوين التي تعبر عن البهجة والسرور لتواكب تأهل منتخب بلادها إلى الدور نصف النهائي من بطولة أمم أوروبا2012م بعد إقصاء المنتخب الإنجليزي بركلات الترجيح , وسوف تقابل إيطاليا في نصف النهائي المنتخب الألماني.
البداية كانت مع كبرى الصحف الإيطالية ( لاغازيتا ديللو سورت) حيث عنونت بكلمة :" ها نحن " لتضيف تحت المانشيت :" إيطاليا ربحت .. ألمانيا لنا " في إشارة لمواجهة الألمان في الدور نصف النهائي. وأشاد اللاغازيتا بلاعب خط الوسط اندريا بيرلو وأكدت أن هدفه ( الملعقة ) أعاد القوة للجميع , وأشادت في تقريرها بالمستوى الذي ظهر به الطليان وأن المنتخب الإنجليزي طوال المباراة كان تحت السيطرة حسب قولها. ولم تذهب (صحيفة كوريرو ديللو سبورت) الإيطالية عن قرينتها اللاغازيتا , فـ عنونت بكلمة واحدة على غلاف صفحتها قائلة:" عظيمة " لتؤكد أن إيطاليا سيطرت على الإنجليز وأن الحماس اشتعل في كل إيطاليا بهدف (الملعقة ) الذي سجله بيرلو , لتختم قولها أن أمسية الخميس ضد الألمان هي منافسة شرسة على نهائي مبكر. أما الشق الآخر من إيطاليا فكانت (صحيفة توتو سبورت) التي عنونت بعنوان جميل قالت فيه :" نحن الأسود " لتؤكد أن الطليان سيطروا على مجريات المباراة وهذا ما يؤكد التسديدات في العارضة , لتختم قولها :" انجلترا انحنت في الركلات بواقع 4/2 ". |
أبدى قائد المنتخب الإنجليزي ستيفن جيرارد حزنه بعد خروج المنتخب الإنجليزي من الدور ربع النهائي لبطولة أمم أوروبا 2012م على يد المنتخب الإيطالي في مباراة ماراثونية وصلت لركلات الترجيح والتي ابتسمت للطليان. واعتبر جيرارد أن الحظ حالف المنتخب الإيطالي لاسيما في ركلات الترجيح ,وأكد في الوقت ذاته أنهم غادروا البطولة مرفوعي الرأس خلال التصريحات التي نقلتها الصحافة البريطانية طبقا لما أدلى به اللاعب لموقع الاتحاد الأوروبي. وقال جيرارد:" دفاعنا كان جيد وقدم مباراة جيدة , ولكن أعتقد بأن الحظ حالف المنتخب الإيطالي في هذه المرحلة .. سنغادر البطولة برأس مرفوع ". وأضاف:" لا نعلم كيف سنتخلص من هذا الشعور بالحزن عقب الخروج من البطولة .. تمنيت أن يحالفنا الحظ هذه المرة ولم يحدث ذلك". |
بعد مباراة ماراثوانية أنصفت الركلات الترجيحية (2/4) المنتخب الإيطالي وأهلته لنصف نهائي كأس أمم أوروبا مكملا الأربعة الكبار متجاوزا المنتخب الإنجليزي بعد مباراة امتدت 120 دقيقة دون أي هدف في آخر مباريات الدور نصف النهائي انتهت أشواطها الأصلية والإضافية بدون أهداف في المباراة التي جرت على الاستاد الأولمبي في العاصمة الأوكرانية .
وسيتواجه البرتغال وإسبانيا الأربعاء، في حين يلتقي منتخبا إيطاليا وألمانيا الخميس، والفائزان يلعبان في النهائي الأحد المقبل. كانت السيطرة للآزوري في أغلب فترات المباراة وابتدت بإنذار إيطالي مبكر بتسديدة قوية من دي روسي ارتطمت في العارضة. رد الإنجليز بهجمة منظمة من الجهة اليمنى لعبها جيمس ميلنر عرضية وسددها جيلين جونسون لكن جانلويجي بوفون كان لها بالمرصاد على دفعتين . بعد ربع ساعة من البداية تسيد الطليان اللعب وتفنن أبناء برانديلي في إضاعة الفرص وأدار الحظ ظهره لبالوتيلي الذي أهدر لوحده هدفين محققين بعد أن هيأ له بيرلو كرة طويلة جعلته في مواجهة جو هارت حارس الإنجليز لكن الفتى الأسمر تباطأ في لعبها وتدخل الدفاع الانجليزي لينقذ الموقف. بينما كانت الكرة الثانية من كاسانو الذي مررها رأسية لبالوتيلي داخل الست ياردات سددها برعونة فوق عارضة هارت زميله بالسيتي. رد عليهما واين روني بتمريرة بالكعب لداني ويلباك الذي لعبها خارج الخشبات الثلاث لبوفون . ربع الساعة الأخير شهد تراجعا ً إنجليزيا ً للمناطق الخلفية واستمر الحال في الشوط الثاني حتى بعد دخول كارول ووالكوت اللذين رغب هدجسون من خلالهما بتفعيل النواحي الهجومية . ثم كاد بالوتيلي أن يحرز أجمل أهداف البطولة بعد أن هيأ الكرة لنفسه من بين 3 مدافعين ويلعبها مقصية اعتلت العارضة . تواصل نسق المباراة كما هو عليه خلال شوطي المباراة الإضافية رعونة هجومية إيطالية وتألق كبير للحارس الإنجليزي جو هارت والمدافع جون تييري اللذين أنهيا الخطورة الإيطالية حتى احتكم المنتخبان للركلات الترجيحية . نجح بالوتيلي وبيرلو ونوتشيرينو وديامانتي في تسجيل رباعية إيطاليا، وأضاع مونتليفو الركلة الثانية , أما المنتخب الإنجليزي فقد نفذ جيرارد وروني ركلتيهما بنجاح ثم سدد يونج بالعارضة ، قبل أن يمسك بوفون تسديدة أشلي كول الضعيفة ويعلن تأهل المنتخب الإيطالي لمباراة قبل النهائي الذي سيجمعه بالمنتخب الألماني يوم الخميس المقبل. وبهذا الأنتصار يستكمل الضلع الرابع لمربع الدور نصف النهائي بتأهل البرتغال وألمانيا - بطل ووصيف المجموعة الثانية- واسبانيا وإيطاليا - بطل ووصيف المجموعة الثالثة- فيما ودعت جميع منتخبات المجموعيتن الأولى والرابعة البطولة. |
تغنت الصحف الإسبانية بهدفي تشابي الونسو الذي صعد بالمنتخب الإسباني إلى الدور نصف النهائي لبطولة أمم أوروبا عقب تغلب الماتدور على المنتخب الفرنسي والتأهل لمواجهة المنتخب البرتغالي في الدور نصف النهائي . البداية مع (صحيفة آس) الإسبانية التي ذكرت في تقريرها أن لاعبي المنتخب الإسباني أجبروا الفرنسيين على اللحاق بالكرة واللهث خلفها كما لو كانوا ديوك بلا رؤوس , قبل أن تشيد بصاحب الهدفين تشابي ألونسو والذي شارك في المباراة رقم 100 بقميص الماتدور. من جهتها فقد عنونت (صحيفة ماركا) بقولها: "لم يعرفوا رائحة المرمى"، مشيرة إلى السيطرة الكاملة للمنتخب الإسباني على مجريات اللقاء في ظل عدم مجاراة تذكر من الديوك . فيما عنونت (صحيفة سبورت) الكاتلونية قائلة :"لا يمكن إيقاف الرجال" لتؤكد أن الماتدور بلغ الدور نصف النهائي بجدارة عقب تغلبه على المنتخب الفرنسي بـ 2 / 0 . |
سيفتقد المنتخب البرتغالي في مباراته المقبلة في الدور نصف النهائي ضد المنتخب الإسباني في بطولة أمم أوروبا 2012م لجهود لاعبه هيلدر بوستيغا بداعي الإصابة في الفخذ. ولن يتواجد بوستينغا في التشكيلة الأساسية ضد الماتدور الإسباني بعد أن تعرض للإصابة في المباراة التي كسبها المنتخب البرتغالي ضد المنتخب التشيكي وتم استبدال مهاجم توتنهام في تلك المباراة قبل نهاية الشوط الأول بدقائق. |
ذكرت (صحيفة أبولا) البرتغالية أن تدريبات المنتخب البرتغالي شهدت اشتباك بالأيدي بين ريكاردو كواريزما وميغيل لوبيز قبل أن يفض اللاعبين الاشتباك الذي لم يستمر طويلا.
وتعود تفاصيل الحادثة في التدريبات التي أقيمت في الملعب التابع لفندق ريميس حيث تدخل ميغيل على كوارزيما بعنف فقام كواريزما بركل لوبيز وظل الأخير واقفا دون أن يفعل شيئا فيما تدخل اللاعبين لإنهاء الخلاف . وفي ذات السياق فقد ظهر ريكاردو كوستا في المؤتمر الصحفي قائلا:" هذه أمور طبيعية تحدث في أي تدريب وكان هناك خلاف حول الكرة ولم يحدث شيئ". |
نادي فالنسيا الإسباني عبر موقعه الرسمي على شبكة الإنترنت أنه مدد عقد مهاجمه الإسباني روبرتو سولدادو حتى 30 يونيو من عام 2017م بدل العقد الذي كان سينتهي عام 2014م .
وسجل مهاجم الماتدور منذ قدومه للخفافيش 52 هدف في 94 مباراة خاضها بقميص نادي فالنسيا منها 35 هدف في 66 مباراة في الليغا الإسبانية . وتحدث رئيس نادي فالنسيا السيد مانويل ليورينتي قائلا:" سولدادو يعتبر من الأهداف الرئيسية لمشروع نادي فالنسيا , لأن أدءاه مميز جدا و رغبته في اللعب والتألق جعلته الفائز الأكبر في النادي والجميع يشهد على ذلك ولذلك يعتبر ركيزة أساسية في الفريق". |
أبدى يواكيم لوف مدرب منتخب ألمانيا انزعاجه الكبير من تسريب أخبار عن معسكر الفريق في مقر إقامته ببطولة اوروبا لكرة القدم 2012 ، وشدد على حرصه بمعرفة هذا الشخص الذي يقوم بتسريب التشكيلة الأساسية الى وسائل الاعلام الالمانية.
وفي هذا الصد وبعد 24 ساعة من الفوز على اليونان والتأهل الى الدور نصف النهائي كشف الثنائي اندريه شورله وماركو ريوس عن ان لوف غير سعيد بتسرب تشكيلته الأساسية قبل ساعات من انطلاق المباريات اثناء دور المجموعات وأيضا أمس الجمعة. وقال شورله "انه أمر مؤسف لأنه بحلول الساعة 1400 (بالتوقيت المحلي) كانت كل وسائل الاعلام الالمانية تعرف (التشكيلة الأساسية). هناك تسرب بالتأكيد." واعترف بأن المدرب تحدث معهم حول الأمر ولم يكن سعيدا. وزاد "لا أعتقد أنه شخص داخل الفريق لأني لا أستطيع تخيل أن يكون شخصا من داخل الفريق. هناك تسرب وهو أمر مؤسف للغاية." وأجرى لوف ثلاثة تغييرات مفاجئة في الخط الأمامي أمام اليونان لكن قبل ساعات من المباراة كان السر قد اكتشف بعد أن نشرت العديد من وسائل الاعلام الالمانية التشكيلة الجديدة. وكان شورله وريوس بالاضافة للمهاجم ميروسلاف كلوسه هم الذين اشتركوا على نحو مفاجيء في تشكيلة المانيا التي سحقت اليونان، وكان هناك تسرب مماثل في المانيا في المباريات الثلاث بدور المجموعات. وقال ريوس الذي سجل هدفا في مشاركته الأولى ببطولة اوروبا "لا أعرف من هو الشخص الذي يفعل ذلك لكن في النهاية لا أعتقد أن ذلك أثر علينا." |
تنتظر أوروبا والعالم أجمع مساء اليوم الأحد هوية آخر الأربعة الكبار في القارة العجوز في اللقاء المثير الذي سيجمع المنتخب الإنجليزي بنظيرة الإيطالي في آخر مباريات الدور ربع النهائي لبطولة أمم أوروبا (يورو2012)، وذلك في اللقاء الذي سيجرى على الأستاد الأولمبي في العاصمة الأوكرانية كييف وعند التوقيت المعتاد 9:45 مساء بتوقيت السعودية.
ويبحث المنتخبان العريقان الإيطالي والإنجليزي عن مواصلة مشوارهم المقنع لتحقيق البطولة التي استعصت عليهما, فإيطاليا التي تربعت على عرش العالم 4 مرات لم تحرز هذة البطولة سوى مرة واحده قبل 45 عاما, أما إنجلترا مهد كرة القدم فلم تستطع تحقيقها طوال تاريخها . وكان المنتخب الإنجليزي قد دخل البطولة دون ضغوط تسبقه، فلم يكن يتوقع منه أن يحقق نتائج إيجابية في ظل الإصابات التي حرمته من أهم لاعبيه وتأخر التعاقد مع روي هدجسون الذي لم يتول دفة تدريب المنتخب إلا قبل شهر واحد من البطولة لكن هدجسون ومجموعته استطاعوا التأهل متصدرين لمجموعتهم الرابعة، بعد تعادل مع فرنسا وفوز دراماتيكي على السويد وآخر على المستضيف أوكرانيا، بينما تأهل المنتخب الإيطالي بعد أن حل ثانيا في المجموعة الثالثة التي تصدرتها اسبانيا بتعادل مع المتصدر ثم تعادل أخر مع كرواتيا وأخيرا فوز مستحق على إيرلندا . ويتشابه أداء المنتخبان تكتيكيا، حيث يعتمد أداؤهما على الدفاع المحكم واستغلال مهارة وسرعة لاعبي الوسط في لعب الهجمات المرتدة , كما يتشابه المنتخبان عناصريا، حيث يملكان حارسي مرمى هما الأفضل في العالم بالإضافة لخبرة الدفاع وقوة الوسط ومهارة لاعبي المقدمة . وينتظر أن يشهد وسط الميدان لقاء خاصا بين الإيطالي أندريا بيرلو والإنجليزي ستيفين جيرارد اللذين قدما مستوى مذهل خلال البطولة ولهما الفضل الأكبر في وصول منتخبيهما لهذا الدور . تواجه الطرفان في 22 مناسبة فازت إيطاليا 9 مرات مقابل 7 مرات لإنجلترا في حين انتهت 6 مباريات بالتعادل, وكان آخر لقاء جمع الطليان بالإنجليز في ليدز أثناء تحضيرات المنتخبين لنهائيات كأس العالم 2002 وانتهى إيطاليا بهدفين لهدف, أما آخر المواجهات الرسمية فكانت في تصفيات مونديال 98 حين فاز الطليان ذهابا في لندن بهدفين لهدف وتعادلا في روما بدون أهداف. وسيتأهل الفائز لملاقاة المنتخب الألماني يوم الخميس في الدور نصف النهائي، فيما سيلتقي المنتخبان البرتغالي والأسباني يوم الأربعاء لتحديد هوية الواصلين للنهائي المرتقب بعد أسبوع . |
تفوح رائحة «الكلاسيكو» من مباراة اسبانيا والبرتغال اليوم الاربعاء على ملعب دونباس ارينا في دانيتسك ضمن الدور نصف النهائي من كأس اوروبا 2012 لكرة القدم المقامة حاليا في بولندا واوكرانيا، لكن بطريقة معكوسة، اذ سيتحد نجوم ريال مدريد وبرشلونة لايقاف الثلاثي كريستيانو رونالدو وبيبي وفابيو كوينتراو المدعوم معنويا من مدرب الفريق الملكي ومواطنهم جوزيه مورينيو.
وشهد الموسمان الاخيران منافسة ضارية بين برشلونة وريال مدريد الاسبانيين اكان في المسابقات المحلية او في دوري ابطال اوروبا، وكان رونالدو هداف ريال احد ابرز عناصر هذه المواجهة مقابل الارجنتيني ليونيل ميسي، لكن هذه المرة، سيعمل لاعبو برشلونة وريال في المنتخب الاسباني على فك شيفرة «7.1» في المربع الذهبي من البطولة القارية. يؤكد لاعب وسط ريال واسبانيا تشابي الونسو صاحب هدفي الفوز على فرنسا في ربع النهائي في مباراته الدولية المئة: «كلا، لم نحضر اي شيء خاص... بالطبع، لا اقول اننا لم نحلل طريقة لعب رونالدو. لكن الاربعاء، سنواصل تطبيق اسلوبنا الاعتيادي». وبدأ رونالدو، الذي سجل 60 هدفا لريال في جميع المسابقات هذا الموسم، بداية بطيئة في المسابقة واهدر عدة فرص في اول مباراتين ضد المانيا (0-1) والبرتغال (3-2)، لكنه انتفض بقوة بعد ذلك وسجل هدفي الفوز على هولندا (2-1)، ثم هدف التأهل الى نصف النهائي في مرمى تشيكيا (1-0). واذا كان مدرب اسبانيا فيسنتي دل بوسكي لم يحضر رسميا الدواء الذي يعطل ماكينة رونالدو، الا ان الظهير الايمن الفارو اربيلوا يدرك ان سهرته ضد زميله في ريال ستكون بالغة التعقيد، وعليه تذكر فقرات التمرين مع الفريق الملكي ليحاول فرملة اللاعب الطائر. واذا كانت الصحف الاسبانية تركز على المواجهة بين رونالدو واخوته الاعداء في المباراة الحارس ايكر كاسياس وقلب الدفاع سيرخيو راموس واربيلوا وراوول البيول، الا ان حامل اللقب يريد تظهير صورة اوسع لخصمه الذي عدة نجوم اخرين. يشرح سيسك فابريغاس الذي يدفعه عادة المدرب دل بوسكي ليكون المهاجم في التشكيلة بدلا من فرناندو توريس: «البرتغال فريق قوي يملك لاعبين مميزين. ميريليش، موتينيو، الميدا بامكانهم الحفاظ على الكرة. ناني ورونالدو هما السلاح الذي يخترق عبر الاجنحة. احدى نقاط قوتهم هي الهجمات المرتدة». واستبعد فابريغاس ان تكون المواجهة مماثلة للقاءات الكلاسكيو النارية: «كلا، لن اذهب ابعد من ذلك. يلعبون باسلوب مختلف تماما عن ريال، ولو انهم مميزون في الهجمات المرتدة». لكن فابريغاس ابدى سروره بالدور الاوسع الذي منحه اياه المدرب دل بوسكي وتحركه على الاطراف، وخصوصا في حال عدم مشاركة المهاجم توريس او اي رأس حربة اخر. وقال: «انا مسرور للعب هكذا، واتمتع بحرية الحركة. لكن رغم ذلك مقارنتي بميسي غير ممكنة. كل من ميسي فابريغاس امر مختلف عن الاخر. اتمنى الا يتوقع مني احد ان اتجاوز خمسة لاعبين واسجل». المنتخب الاسباني نجح في فك العقدة الفرسنية في ربع النهائي (2-0) وقبل ذلك تأهل الى ربع النهائي بعدما تعادل في الدور الاول مع ايطاليا 1-1 ثم فاز على ايرلندا 4-0 وكرواتيا بصعوبة 1-0، في مباريات شهدت تألق خط وسطه الضارب المؤلف من تشافي واندريس اينيستا ودافيد سيلفا وتشابي الونسو وسيرجيو بوسكيتس، ما سيعقد مهمة مدرب البرتغال باولو بنتو الذي احترف في ريال اوفييدو الاسباني بين 1996 و2000. ومن التقاليد التي اعتاد عليها الاسبان خلال مشوارهم الناجح في الاعوام الاربعة الاخيرة، هو السماح للاعبين الاستمتاع بيوم من الراحة بعد اتمام واجبهم في المباريات، وهذا ما حصل السبت حين تخطوا فرنسا فنالوا مكافأة الاستمتاع بيوم حر انتهى عند منتصف ليل الاحد. وفي ظل غياب المدرب دل بوسكي واللاعبين الذين قاموا بجولة سياحية في انحاء مدينة غدانسك البولندية، منح الاتحاد الاسباني الاذن لاربعة من الطاقم الفني التابع لدل بوسكي بالرد على اسئلة الصحافيين في مقر «لا فوريا روخا»، وهم مساعد المدرب توني غراندي، مدرب اللياقة خافيير مينيانو، مدرب الحراس خوسيه مانويل اوتشوتورينا وكبير الكشافين باكو خيمينيز الذي يتولى مهام متابعة مباريات المنتخبات المنافسة. وخيمينز سيكون الشخص المسؤول عن تزويد دل بوسكي بشريط فيديو عن البرتغال، وهو كان واضحا تماما حول امر يجب على الاسبان تفاديه: «فكرة ان البرتغال هي رونالدو و10 لاعبين اخرين خاطئة تماما. هذا فريق رائع، وهو دون ادنى شك افضل ما واجهناه حتى الان. رونالدو يقدم مستوى جيدا وهو لاعب مذهل، لكنهم يملكون المواهب في كافة انحاء الملعب. يملكون لاعبين في خط الوسط يتمنى اي فريق في البطولة الحصول عليهما وخط وسط مثلنا يفضل المحافظة على الكرة وتناقلها الى اقصى حد. كما انهم سريعون جدا في الهجمات المرتدة». في المواجهات الاخيرة بين المنتخبين، تفوقت «لا روخا» بهدف وحيد في ثمن نهائي مونديال 2010 بهدف الغائب دافيد فيا في مباراة كان رونالدو فيها مخيبا للغاية، لكن «سيليساو» خرجت فائزة من الدور الاول لكأس اوروبا 2004 بهدف وحيد لنونو غوميش، كما تعادلا 1-1 في نسخة 1984، بيد ان المواجهة الودية الاخيرة خرج فيها بطل العالم مذلولا برباعية نظيفة. وعموما التقى الفريقان 34 مرة، ففازت اسبانيا 15 مرة والبرتغال 7 مرات وتعادلا 12 مرة. |
الساعة الآن 12:26 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية