![]() |
https://modo3.com/thumbs/fit630x300/...8%B3%D9%86.jpg لليل احبك مابقى في السما نور والى ضواني الليل للصبح احبك واللحظة اللي كلها صد وغرور اشوف قبري بين عينك وقلبك في صدري اسراج حزين ومكسور رغم المطر والريح شلته افدربك والله مابه غير لوعاتي قصور وخوفي عليك الله ربي وربك الى متى ببني على صمتك جسور لاحيرتني اسباب سلمك وحربك العمر احبك مابقي فينى شعور ومتى جفاني العمر وشلون احبك |
ليس الجمالُ بمئزرٍ فاعلم وإن رُدِّيتَ بُردا
إِنّ الجمالَ معادنٌ وَمَنَاقبٌ أَورَثنَ مَجدا أَعددتُ للحَدَثانِ سابغةً وَعَدَّاءً عَلَندى نَهداً وذا شُطَبٍ يَقُدُّ البَيضَ والأبدانَ قَدَّا وعلمتُ أنّي يومَ ذاكَ مُنازِلٌ كعباً وَنَهدا قومٌ إذا لَبِسُوا الحديدَ تَنَمَّرُوا حَلَقا وقِدَّا كلُّ امرئٍ يجري إلى يوم الهِياجِ بما استعَدَّا لمّا رأيتُ نساءَنا يَفحَصنَ بالمَعزاءِ شَدَّا وَبَدَت لَمِيسُ كَأَنَّها بَدرُ السماءِ إذا تَبَدَّى وَبَدَت محاسِنُها التي تَخفَى وكان الأمرُ جِدَّا نازلتُ كَبشَهُمُ ولم أرَ من نِزالِ الكبش بُدَّا هم يَنذُرونَ دمي وأنذُرُ إِن لقيتُ بأن أَشُدَّا كم من أخٍ ليَ صالحٍ بَوّأتُهُ بيدَيَّ لَحدا ما إِن جَزِعتُ ولا هَلِعتُ ولا يَرُدُّ بُكايَ زَندا أَلبستُهُ أَثوابَه وخُلقتُ يومَ خُلِقتُ جَلدا أُغني غَنَاء الذاهبينَ أُعَدُّ للأَعداءِ عَدَّا ذَهَبَ الذين أُحِبُّهم وبقيتُ مثلَ السيفِ فَردا.. |
شوقي
نائِحَ الطَلحِ أَشباهٌ عَوادينا نَشجى لِواديكَ أَم نَأسى لِوادينا ماذا تَقُصُّ عَلَينا غَيرَ أَنَّ يَداً قَصَّت جَناحَكَ جالَت في حَواشينا رَمى بِنا البَينُ أَيكاً غَيرَ سامِرِنا أَخا الغَريبِ وَظِلّاً غَيرَ نادينا كُلٌّ رَمَتهُ النَوى ريشَ الفِراقُ لَنا سَهماً وَسُلَّ عَلَيكَ البَينُ سِكّينا إِذا دَعا الشَوقُ لَم نَبرَح بِمُنصَدِعٍ مِنَ الجَناحَينِ عَيٍّ لا يُلَبّينا فَإِن يَكُ الجِنسُ يا اِبنَ الطَلحِ فَرَّقَنا إِنَّ المَصائِبَ يَجمَعنَ المُصابينا لَم تَألُ ماءَكَ تَحناناً وَلا ظَمَأً وَلا اِدِّكاراً وَلا شَجوا أَفانينا تَجُرُّ مِن فَنَنٍ ساقاً إِلى فَنَنٍ وَتَسحَبُ الذَيلَ تَرتادُ المُؤاسينا أُساةُ جِسمِكَ شَتّى حينَ تَطلُبُهُم فَمَن لِروحِكَ بِالنُطسِ المُداوينا آها لَنا نازِحي أَيكٍ بِأَندَلُسٍ وَإِن حَلَلنا رَفيقاً مِن رَوابينا رَسمٌ وَقَفنا عَلى رَسمِ الوَفاءِ لَهُ نَجيشُ بِالدَمعِ وَالإِجلالِ يَثنينا لِفِتيَةٍ لا تَنالُ الأَرضُ أَدمُعَهُم وَلا مَفارِقَهُم إِلّا مُصَلّينا لَو لَم يَسودوا بِدينٍ فيهِ مَنبَهَةٌ لِلناسِ كانَت لَهُم أَخلاقُهُم دينا لَم نَسرِ مِن حَرَمٍ إِلّا إِلى حَرَمٍ كَالخَمرِ مِن بابِلٍ سارَت لِدارينا لَمّا نَبا الخُلدُ نابَت عَنهُ نُسخَتُهُ تَماثُلَ الوَردِ خِيرِيّاً وَنَسرينا نَسقي ثَراهُم ثَناءً كُلَّما نُثِرَت دُموعُنا نُظِمَت مِنها مَراثينا كادَت عُيونُ قَوافينا تُحَرِّكُهُ وَكِدنَ يوقِظنَ في التُربِ السَلاطينا لَكِنَّ مِصرَ وَإِن أَغضَت عَلى مِقَةٍ عَينٌ مِنَ الخُلدِ بِالكافورِ تَسقينا عَلى جَوانِبِها رَفَّت تَمائِمُنا |
طَوى الجَزيرَةَ حَتّى جاءَني خَبَرٌ
فَزِعتُ فيهِ بِآمالي إِلى الكَذِبِ حَتّى إِذا لَم يَدَع لي صِدقُهُ أَمَلاً شَرِقتُ بِالدَمعِ حَتّى كادَ يَشرَقُ بي تَعَثَّرَت بِهِ في الأَفواهِ أَلسُنُها وَالبُردُ في الطُرقِ وَالأَقلامُ في الكُتُبِ كَأَنَّ فَعلَةَ لَم تَملَء مَواكِبُها دِيارَ بَكرٍ وَلَم تَخلَع وَلَم تَهِبِ وَلَم تَرُدَّ حَياةً بَعدَ تَولِيَةٍ وَلَم تُغِث داعِياً بِالوَيلِ وَالحَرَبِ أَرى العِراقَ طَويلَ اللَيلِ مُذ نُعِيَت فَكَيفَ لَيلُ فَتى الفِتيانِ في حَلَبِ يَظُنُّ أَنَّ فُؤادي غَيرَ مُلتَهِبٍ وَأَنَّ دَمعَ جُفوني غَيرُ مُنسَكِبِ |
يارب أنا راضي المقسوم
صابر / ولو طاحت العبره • متأمل الجاي فيه غيوم عبدك فلا ينتهي صبره • الكسر فيني لو إمية يوم من أمرك بثانيه / جبره • وبأمرك تراني قوي عزوم يمرني الياس ،،، واعبره • والحظ لو هو معي معدوم ماقلت : من قلة الدبره • أطيح وأرجع وأرد اقوم يكفيني أخذت لي خبره • ومن طعنة الخنجر المسموم قويت ،،، وعزومنا جبره • واللي بدربي يرش سموم ماهو بهمي ولااعتبره • وقلبي لو إنه غدى محروم صامل ليا جيت بختبره • إن عاش فعله عليه اوسوم وإن مات ماله سوى قبره • وإن غاب لاتكثرون اللوم خلوه ينزف لكم حبره • السيل لا ابطى وراه علوم إبطاية السيل ،،، من كبره • مبارك الحجيلان.. |
قَذىً بِعَينِكِ أَم بِالعَينِ عُوّارُ
أَم ذَرَفَت إِذ خَلَت مِن أَهلِها الدارُ كَأَنَّ عَيني لِذِكراهُ إِذا خَطَرَت فَيضٌ يَسيلُ عَلى الخَدَّينِ مِدرارُ تَبكي لِصَخرٍ هِيَ العَبرى وَقَد وَلَهَت وَدونَهُ مِن جَديدِ التُربِ أَستارُ تَبكي خُناسٌ فَما تَنفَكُّ ما عَمَرَت لَها عَلَيهِ رَنينٌ وَهيَ مِفتارُ تَبكي خُناسٌ عَلى صَخرٍ وَحُقَّ لَها إِذ رابَها الدَهرُ إِنَّ الدَهرَ ضَرّارُ لا بُدَّ مِن ميتَةٍ في صَرفِها عِبَرٌ وَالدَهرُ في صَرفِهِ حَولٌ وَأَطوارُ قَد كانَ فيكُم أَبو عَمروٍ يَسودُكُمُ نِعمَ المُعَمَّمُ لِلداعينَ نَصّارُ الخنساء |
أيها الراكب الميم أرضي
أقري من بعضي السلام لبعضي ان جسمي كما علمت بأرضٍ وفؤادي ومالكيه بأرضي قدر البين بيننا فافترقنا وطوى البعد عن جفوني غمضي |
لا تقول ودعتني داري بالحيل ما لي عليك عتاب مريت في موعدك ساري وقفت لين النجم ما غاب الليل تحت الشجر عاري والفجر غطى السما بثياب والريح في كفوفها الذاري تدفن رسوم الوعد بتراب مريت ما للوله طاري وقفت ما للندم اسباب مدري تعودت مشواري أو خانني قلبي الكذاب |
حَبيبِيَ ما هَذا الجَفاءُ الَّذي أَرى
وَأَينَ التَغاضي بَينَنا وَالتَعَطُّفُ لَكَ اليَومَ أَمرٌ لا أَشُكُّ يُريبُني فَما وَجهُكَ الوَجهُ الَّذي كُنتُ أَعرِفُ لَقَد نَقَلَ الواشونَ عَنِّيَ باطِلًا وَمِلتُ لِما قالوا فَزادوا وَأَسرَفوا كَأَنَّكَ قَد صَدَّقتَ فِيَّ حَديثَهُم وَحاشاكَ مِن هَذا وَخُلقُكَ أَشرَفُ وَقَد كانَ قَولُ الناسِ في الناسِ قَبلَنا فَفُنِّدَ يَعقوبٌ وَسُرِّقَ يوسُفُ بِعَيشِكَ قُل لي ما الَّذي قَد سَمَعتَهُ فَإِنَّكَ تَدري ما تَقولُ وَتُنصِفُ فَإِن كانَ قَولًا صَحَّ أَنِّيَ قُلتُهُ فَلِلقَولِ تَأويلٌ وَلِلقَولِ مَصرَف وَهَب أَنَّهُ قَولٌ مِنَ اللَهِ مُنزَلٌ فَقَد بَدَّلَ التَوراةَ قَومٌ وَحَرَّفوا وَها أَنا وَالواشي وَأَنتَ جَميعُنا يَكونُ لَنا يَومٌ عَظيمٌ وَمَوقِفُ — بهاء الدين زهير. |
أَلا يا هِندُ قَد زَوَّدتِ قَلبي
جَوى حُزنٍ تَضَمَّنَهُ الضَميرُ إِذا ما غِبتِ كادَ إِلَيكِ قَلبي فَدَتكِ النَفسُ مِن شَوقٍ يَطيرُ يَطولُ اليَومُ فيهِ لا أَراكُم وَيَومي عِندَ رُؤيَتِكُم قَصيرُ وَقَد أَقرَحتِ بِالهِجرانِ قَلبي وَهَجرُكِ فَاِعلَمي أَمرٌ كَبيرُ فَدَيتُكِ أَطلِقي حَبلي وَجودي فَإِنَّ اللَهَ ذو عَفوٍ غَفورُ — عمر بن أبي ربيعة. |
ليت العذول يكف عذلن عذلني
وياخذ عيوني لاجل منها يشوفك |
يافاتنًا بالحبِّ قلبي قد مَلكْ
هل أنتَ من حوَّا وآدمَ أم مَلَكْ ؟! في الحبِّ مملكةٌ أنا قلبي وما إلاكَ عرشَ الحبِّ فيها قد مَلَكْ عيني إذا نظَرَتْ لحُسنِكَ سبَّحتْ سبحانَ من خلقَ الجمالَ وجمَّلكْ في الحُسنِ بدرٌ أنتَ والأفلاكُ همْ هل يستوي في الحُسنِ بدرٌ والفَلَكْ ؟! حلمٌ وحارَ القلبُ في تأويلِهِ حتى أتى يومُ العناقِ فأوَّلَكْ أوصيتُ قلبي فيكَ حتى خانَني فأراهُ أهملَني فداكَ ودلَّلكْ ! شعري كقطراتِ الندى وأرشُّهُ ليفوحَ عطرُكَ كلما قد بلَّلكْ وخلقتُ من شعري كهيئةِ بُلبلٍ ونفختُ فيه فصارَ شعري بُلبلَكْ و بنيتُ في قلبي لقلبِكَ مَنزلًا وعشقتُ قلبي حين أمسى منزلَكْ إن شئتَ قلبي يا حبيبُ فهاكَ هُوْ أو شئتَ مني الروحَ أنتَ فهيتَ لكْ يا ليتَ هذا العمرَ يُهدى .. ليتهُ لوَهبتُ عمري ياحبيبَ العُمرِ لكْ قلْ لي بربِّكَ أيُّ سرٍّ في الهوى هذا الهوى يُحيي الذي فيه هلَكْ ! يا من قتلتَ القلبَ حُبًّا ليتني بالحبِّ أغدو ياحبيبي قاتلَكْ قبس.. |
مابكاء الكبير بالاطلال
وسؤالي وماترد سؤالي |
راح الزمان وحلو الايام روح يا قل من وقف ويا كثر من طاح يا صاحبي لا عاد تجمع وتطرح ما عاد باقي في العمر كثر ما راح سمعت نايحه الحمايم تنوح عليك يا وقت المسره والافراح متاعب الايام توجع وتجرح وتزاحمت في قلبي اوجاع وجراح كثر البكا ما فاد قيس الملوح وكثر الحكي ما سر يا صاح من صاح بعض الحذر ما زاد رزقن ومربح وبعض الخساير ما تعوض بالارباح الحظ مايل والليالي تمرجح والدايم الله والمخاليق سواح الناس بالدنيا كراسي ومسرح ومحدن على دنياه راضي ومرتاح وين القلوب اللي تداوي وتجرح وين العيون اللي بها ضل ابرتاح مسك الكلام المختصر والموضح وين انت يا درب السعاده والافراح فهد المبدل.. |
وللَّه لطفٌ في العزاءِ لعبده
وإن مسّه جَهدٌ من الحزن جاهدُ ولاتحسبنَّ الحزن يبقى فإنه شهابُ حريقٍ واقدٌ ثم خامدُ ستألفُ فقدان الذي قد فقدته كإلفكَ وجدان الذي أنتَ واجدُ على أنه لا بدّ من لذع لوعةٍ تهبُّ أحايينا كما هبَّ راقدُ |
. |
نَهاكَ عَنِ الغَوايَةَ ما نَهاكا
وَذُقتَ مِنَ الصَبابَةِ ما كَفاكا وَطالَ سُراكَ في لَيلِ التَصابي وَقَد أَصبَحتَ لَم تَحمَد سُراكا فَلا تَجزَع لِحادِثَةِ اللَيالي وَقُل لي إِن جَزِعتَ فَما عَساكا وَكَيفَ تَلومُ حادِثَةً وَفيها تَبَيَّنَ مَن أَحَبَّكَ أَو قَلاكا بِروحي مَن تَذوبُ عَلَيهِ روحي وَذُق ياقَلبُ ما صَنَعَت يَداكا لَعَمري كُنتَ عَن هَذا غَنِيّاً وَلَم تَعرِف ضَلالَكَ مِن هُداكا ضَنيتُ مِنَ الهَوى وَشَقيتُ مِنهُ وَأَنتَ تُجيبُ كُلَّ هَوىً دَعاكا فَدَع ياقَلبُ ماقَد كُنتَ فيهِ أَلَستَ تَرى حَبيبَكَ قَد جَفاكا لَقَد بَلَغَت بِهِ روحي التَراقي وَقَد نَظَرَت بِهِ عَيني الهَلاكا فَيا مَن غابَ عَنّي وَهوَ روحي وَكَيفَ أُطيقُ مِن روحي اِنفِكاكا حَبيبي كَيفَ حَتّى غِبتَ عَنّي أَتَعلَمُ أَنَّ لي أَحَداً سِواكا أَراكَ هَجَرتَني هَجراً طَويلاً وَما عَوَّدتَني مِن قَبلُ ذاكا عَهِدتُكَ لاتُطيقُ الصَبرَ عَنّي وَتَعصي في وَدادي مَن نَهاكا فَكَيفَ تَغَيَّرَت تِلكَ السَجايا وَمَن هَذا الَّذي عَنّي ثَناكا فَلا وَاللَهِ ماحاوَلتَ عُذراً فَكُلُّ الناسِ يُعذَرُ ما خَلاكا |
لا شَيءَ مِمَّا تَرَى تَبقَـى بَشَاشَتُهُ
يَبقَى الإِلَهُ وَيَفنَى المَالُ وَالوَلَـــدُ لَم تُغنِ عَن هُرمُزَ يَومًا خَزَائِنُـهُ وَالخُلدُ قَد حَاوَلَت عَادٌ فَمَا خَلَدُوا وَلا سُلَيمَانُ إِذ تَجرِي الرِّيَاحُ لَهُ وَالإِنسُ وَالجِنُّ فِيمَا بَينَهُم بُرُدُ..! أَينَ المُلُوكُ الَّتِي كَانَت مُسَلَّطَــةً مِن كُلِّ أَوبٍ إِلَيـــهَا رَاكِبٌ يَفِــدُ حَوضًا هُنَالِكَ مَورُودٌ بِلا كَـذِبٍ لا بُـدَّ مِن وِردِهِ يَومًا كَمَا وَرَدُوا — ورقة بن نوفل |
وفي غاليني ترى لو يرجعوا غالين يمُر الخوف لامظ“ر الكلام بخوف أنا خايف على النسيان والناسين يطوف الوقت بالأسف وعندي ظروف تكبدت العزل من صفوه الصافين عيوني تشوف لكن ما كأن تشوف حفظت وجيه تتشابه بنفس العين كتاب وينقرا من العين دون رفوف انا مُرهق جسد يارب انا من طين أنا كعبه حزن فيها الحزين يطوف لبست من البياض الأبيض المسكين وغيري مالبس غير السواد بصوف مرضت من الحقيقة كنّي إللي مين تخيّل بأني أصارع مرض بوقوف غرقت وكن ماحولي يدين تعين واذا صارت يدين تعين؟ دون كفوف بكيت دموع كانت خالدة من سنين يكم انسان طَيِّحة الحزن مذروف كرهت الداخلي مني كرهته لين بديت احس كل اللي سكنوه ضيوف متى صرت اتعودهم مع الروتين هنا كانت بدايات الحزين بأووف انا واجد عليهم واجد بحزنين حزن يعطي فرح والآخر المألوف ي كم محتاج من يمسك يدي لبعدين انا لبعدين محتاج اللي هم وانوف وعلى دمع الزعل واللي زعل تدرين ماتدرين بأني للـ زعل ملهوف وصلت لاخر دموعي إلين الحين ولابي شي ردي للـ أنا معروف وأنا وش قهوتي ؟ مُره إذا تحبين ! مثل طعم الحياة اللي ملتني خوف |
ابيات بدر بن عبدالمحسن العمر احبك لليل احبك مابقى في السما نور والى ضواني الليل للصبح أحبك واللحظة اللي كلها صد وغرور اشوف قبري بين عينك وقلبك في صدري اسراج حزين ومكسور رغم المطر والريح شلته افدربك والله مابه غير لوعاتي قصور وخوفي عليك الله ربي وربك الى متى ببني على صمتك جسور لاحيرتني اسباب سلمك وحربك العمر احبك مابقي فينى شعور ومتى جفاني العمر وشلون احبك |
|
. |
https://i.ytimg.com/vi/4PP2bzFSy5k/maxresdefault.jpg علمتني – طلال الرشيد علمتني وشلون احب علمني كيف انسى يابحر ضايع فيه الشط والمرسى علمتني وشلون احن علمني كيف اقسى سير علي بس امسح دموعي وروح سير علي جب لي معك قلب وروح سير علي اذا تذكرت الجروح ياطاغي النظرة خطا تجزى بهالبخل العطا وانا اللي اهديتك أمن عين وجفن هذي فراش وذا غطا ياجرح من وين ابتدي وانت معي من مولدي وعيت يدي على وداعك تهتدي بس انت علمني الجفا دامني عجزت اعلمك كيف الوفا علمتني كيف السهر ونسيتني الممسى علمتني وشلون احب علمني كيف انسى |
يا أَيُّها الرَجُلُ المُعَلِّمُ غَيرَهُ
هَلا لِنَفسِكَ كانَ ذا التَعليمُ تَصِفُ الدَّواءَ لِذي السَّقامِ وَذي الضَّنا كيما يَصحّ بِهِ وَأَنتَ سَقيمُ وَتَراكَ تُصلِحُ بالرشادِ عُقولَنا أَبَداً وَأَنتَ مِن الرَّشادِ عَديمُ فابدأ بِنَفسِكَ فانهَها عَن غَيِّها فَإِذا اِنتَهَت عَنهُ فأنتَ حَكيمُ فَهُناكَ يُقبَلُ ما تَقولُ وَيَهتَدي بِالقَولِ منك وَينفَعُ التعليمُ لا تَنهَ عَن خُلُقٍ وَتأتيَ مِثلَهُ عارٌ عَلَيكَ إِذا فعلتَ عَظيمُ - المتوكل الليثي |
"إذا ألقى الزمان عليك شرا
وصار العيش في دنياك مرا فلا تجزع لحالك بل تذكر كم أمضيت في الخيرات عمرا وإن ضاقت عليك الأرض يوماً وبت تئن من دنياك قهراً فرب الكون ما أبكاك إلا لتعلم أن بعد العسر يسرا" قبس.. |
وَكُنتُ إذا ما اشْتدَّ بي الشوقُ والجَوَى
وكادَتْ عُرَى الصَّبر الجَمِيلِ تَفَصَّمُ أعَللُ نَفْسِي بالتَّلاقي وَقُرْبِهُ وأُوهِمُها لَكِنَّهَا تَتوَهَّمُ وأتْبعُ طرْفِي وِجْهَةً أنتُمُ بها فلِي بحِمَاها مَرْبَعٌ ومُخَيَّمُ وَأذْكُرُ بَيْتاً قالهُ بعضُ مَن خَلا وَقدْ ضلَّ عَنْهُ صبْرُهُ فهُوَ مُغْرمُ أُسَائِلُ عَنكُمْ كُلَّ غادٍ ورائحٍ وأُومِي إلى أوطانِكُم وأسَلّمُ وكمْ يَصْبِرُ المُشتاقُ عمَّن يُحِبُّهُ وفِي قلبِهِ نارُ الأسَى تتضَرَّمُ. - ابن القيم ٖ |
"إِلَهي أَنتَ ذو فَضلٍ وَمنِّ
وَإِنّي ذو خَطايا فَاعفُ عَنّي وَظَنّي فيكَ يا رَبّي جَميلٌ فَحَقِّقْ يا إِلهي حُسنَ ظَنّي." قبس.. |
لا خاب ظن الادمي في زمانه وتخلف به الهفوات في بعض الاصحاب وتصير كلمااات الوفاء في لسانه ارخص من الكذبة على لسان كذاب لا من غدر به صاحب له مكانة وِش عاد باقي دام في صحبته خاب الله من طعن الظهر والخيانة من كل وقفااات الخوِي خاطري طاب كنت احسبه غلطة صديق وميانه وحاولت اعديها بلا شرح وحساااب لاني تعودت الوفاء وللامانة ما كنت بلحق صاحبِي لوم وعتاااب لين ما شفت الاذى واللعانة قررت اوقف ضحكة السن والناب ما ارضى على النفس الردى والاهانة وما والله اذي عزتي لاية اسباااب |
"ولَيلٌ تُمَزِّقُنا راحتاهُ
كأنَّا خُلقنا لكي نستكينْ وزهرٌ ترنَّحَ فوقَ الرَّوابي وماتَ حزينًا على العاشقينْ فمَن ذا سيرحمُ دمعَ الطَّريق وقَد صارَ وحلًا مِنَ السَّائرينْ همستُ إلى الدَّربِ: صبرًا جميلًا فقالَ: يئستُ مِنَ الصابرينْ!" - فاروق جويدة. |
سافري كان يرضيك السفر جربي لو ورى ليلي صباح بدلي الرمل بامواج البحر واتبعي الغيم تحملك الرياح سافري لين تبكين المطر واضحكي لين ما يضيق البراح ولا تعبتي وحسيتي بضجر خلي الشوق لديارك جناح ارجعي في ابتساماتك عذر مثل ما الدمع في عيني سماح انتي العين من طول النظر وانتي القلب من كثرالجراح |
كلك تعالي غلا والا أرجعي كلك
بعض الغلا منك مايستاهل الجيه طالت وانا في رجا ليتك وياعلك اوراق بالذاكره واوراق منسيه مابل ثوبك مطر شوقي ولابلك لوعلتك من سحاب الروح وسميه ليه امشي الدرب دامه مايوصلك تخاف رمضا الضياع اقدام رجليه يابنت تو الهوى ماصرت انا خلك للحين مازالت الصوره رماديه ومازال بعض الغموض الشره يحتلك وشلون انا اعشقك واحبك على النيه اشوفك هناك قدامي ولا ادلك صعب الكتابه لاصار الورق ميه ان كان شمسك تساومني على ضلك ماعاد ابي منك لاشمس ولافيه إما تعالي لقلب فز لك كلك والا اتركيني ما ابي لك بالهوى جيه مساعد الرشيدي |
إن كنت كذبة في حياتي أنا أبغيك
لو كان كذبك في عيوني حقيقة وين التفت بالكون مائل ألاقيك عين المحب أحيان ترسم طريقه أشوف دربي من ضيا نور عينيك تكفى حبيبي لا تغمض دقيقه أعاهدك يا سر عمري ارعيك رغم المسافة والظروف المعيقه ورغم الذي بيكون وأحداث ماضيك أبقى انا الحاضر وأبقى الرفيقه ودعوة لساني يا عسى الرب يبليك يردها قلب شفع لك شهيقه وان جيت باجافيك ولا اخليك احس في صدري من الهم ضيقه تخطي واسامع واعتذر لك واراضيك لان كذبك في عيوني حقيقه نجاح المساعيد |
أَعَينِ أَلا فَاِبكي لِصَخرٍ بِدَرَّةٍ
إِذا الخَيلُ مِن طولِ الوَجيفِ اِقشَعَرَّتِ إِذا زَجَروها في الصَريخِ وَطابَقَت طِباقَ كِلابٍ في الهِراشِ وَهَرَّتِ شَدَدتَ عِصابَ الحَربِ إِذ هِيَ مانِعٌ فَأَلقَت بِرِجلَيها مَرِيّاً فَدَرَّتِ وَكانَت إِذا ما رامَها قَبلُ حالِبٌ تَقَتهُ بِإيزاغٍ دَماً وَاِقمَطَرَّتِ وَكانَ أَبو حَسّانَ صَخرٌ أَصابَها فَأَرغَثَها بِالرُمحِ حَتّى أَقَرَّتِ كَراهِيَّةٌ وَالصَبرُ مِنكَ سَجِيَّةٌ إِذا ما رَحى الحَربِ العَوانِ اِستَدَرَّتِ أَقاموا جَنابَي رَأسِها وَتَرافَدوا عَلى صَعبِها يَومَ الوَغى فَاِسبَطَرَّتِ عَوانٌ ضَروسٌ ما يُنادى وَليدُها تَلَقَّحُ بِالمُرّانِ حَتّى اِستَمَرَّتِ حَلَفتَ عَلى أَهلِ اللِواءِ لَيوضَعَن فَما أَحنَثَتكَ الخَيلُ حَتّى أَبَرَّتِ وَخَيلٌ تُنادى لا هَوادَةَ بَينَها مَرَرتَ لَها دونَ السَوامِ وَمُرَّتِ كَأَنَّ مُدِلّاً مِن أُسودٍ تَبالَةٍ يَكونُ لَها حَيثُ اِستَدارَت وَكَرَّتِ الخنساء |
"أَيُحجَبُ عَن عَينَيَّ نُورُ مُحَيَّاهُ
وَيُمنَعُ قَلبِي أَن يَهِيمَ بِذكراهُ وَتَأمُرُ أَن أَنسى هَواهُ وَكَيفَ لِي بِنِسيانِ شَخصٍ في فُؤادِيَ مَثواهُ؟ خَلَعتُ عِذاري في عِذارٍ مَتى أُلَم يُقِم لِيَ أَعذارَ الهَوى حُسنُ مَرآهُ وَلَستُ وَإِن خاطَرتُ فِيهِ بِمُهجَتي بِأَوَّلِ مَن قادَتهُ لِلحَتفِ عَينَاهُ خَلِيلَيَّ ما أَبقى الهَوى مِن أَخِيكِما سِوى رَمَقٍ وَلتَعجَبا كَيفَ أَبقاهُ أَلا فانظُرا في أَمرِهِ وَتَوَسَّلا لِمُتلِفِهِ شَوقًا عَسى يَتَلافاهُ خُذا لِيَ مِنهُ العَفو إِن كانَ قاتِلي وَلا تَعتِباهُ وَاسأَلا مِنهُ عُتباهُ وَقُولا: عَليلًا في يَدَيكَ شِفاؤُهُ قَضى نَحبَهُ لَكِنَّ قُربَكَ مَحياهُ بَكى وَشَكا لَو كُنتَ تَرثِي لِدَمعِهِ وَتَثنِيكَ نَحوَ العَطفِ رِقَّةُ شَكواهُ بِنَفسِيَ مَن بَيني وَبَينَ جُفونِهِ ذِمامُ اِشتِراكِ السُّقمِ لَو كانَ يَرعاهُ دَعاني لِحَفظِ العَهدِ ثُمَّ أَضاعَهُ وَعَلّمَني ذِكرَ الهَوى وَتَناساهُ نَصِيبِيَ مِنهُ أَن تُخَيِّلَهُ المُنى لِفِكري، وَحَظّي مِنهُ أَنيَ أَهواهُ." - ابن حبيش. |
|
"بأبي جُفُونُ مُعذِّبي وجُفوني
فهيَ التي جلَبَت إلَيَّ مَنُوني ما كنتُ أحسَبُ أنَّ جَفني قبلَها يقتادُني مِن نَظرَةٍ لِفُتونِ يا قاتَلَ اللهُ العيونَ لأنَّها حكَمَت علينا بالهوى والهُونِ ولَقَد كتمتُ الحُبَّ بينَ جَوانِحي حتى تكلَّمَ في دموعِ شُؤوني هَيهاتَ لا تَخفى علاماتُ الهوى كادَ المُرِيبُ أن يقولَ: خُذوني! وبِمُهجتي ألحاظ ظبية وجرة حراس مسكنها أسود عرينِ سدوا عليّ الطرق خوف طريقهم فالطيف لا يسري على تأمينِ أَوَمظ™ا كَفاهُم مَنعُهُم حَتَّى رَمَوا مِنها مُبَرَّأَةً برَجمِ ظُنونِ؟ وتوهّموا أنْ قَد تَعاطَتْ قهوةً لمّا رأوْها تَنثَني مِن لِينِ واستَفهَموها: مَن سَقاكِ؟ وما دَرَوا ما استُودِعَت مِن مَبسَمٍ وجُفونِ! ومِنَ العجائبِ أنَّهُم قَد عرَّضوا بي لِلفُتونِ، وبعدهُ عَذَلوني خدعوا فؤادي بالوِصالِ، وعندما شَبُّوا الهوى في أَضْلُعي هَجَروني لو لَم يريدوا قِتْلَتي لم يُطعِموا في القُربِ قلبَ مُتَيَّمٍ مفتونِ لَم يرحَمُوني حينَ حانَ فِراقُهُم ما ضَرَّهُم لو أنَّهُم رحموني؟ ومِنَ العجائبِ أنْ تَعَجَّبَ عاذِلي مِن أَن يطُولَ تَشَوُّقي وحنيني يا عاذِلي: ذَرْني وقلبي والهوى أَأَعَرْتَني قلبًا لِحَملِ شُجُوني؟! يا ظبية تلوي ديوني في الهوى كيف السبيل إلى اقتضاء ديوني؟ بيني وبينكِ حين تأخذ ثأرها مرضى قلوب من مراض جفونِ ما كانَ ضرَّكِ يا شقيقةَ مُهجَتي أنْ لَو بعثتِ تحيّةً تُحيِيني؟ زَكِّي جمالًا أنتِ فيهِ غنيّةٌ وتصَدَّقي منهُ على المِسكينِ منّي علي ولو بطيف طارق ما قلّ يكثر من نوال ضنينِ ما كنتُ أحسَبُ قبلَ حبّكِ أن أرى في غيرِ دارِ الخُلدِ حُورَ العِينِ! قَسَمًا بحُسنِكِ ما بَصُرتُ بمثلهُ في العالمينَ شهادَةً بِيَمينِ!" - ابن سهل الأندلسي. |
"أتيتُكَ راجيًا يا ذا الجلالِ
ففرِّجْ ما ترى مِن سوءِ حالي عصَيتُكَ سيِّدي -وَيلي- بجَهلي وعيبُ الذَّنبِ لم يخطُرْ ببالي إلى مَن يشتكي المملوكُ إلَّا إلى مَولاهُ يا مولى المَوالي؟ لَعَمري ليتَ أمِّي لم تلِدْني ولم أُغْضِبْكَ في ظُلَمِ الليالي فها أنا عبدُكَ العاصي، فقيرٌ إلى رُحماكَ فاقبَلْ لي سؤالي فإن عاقبتَ يا ربِّي تُعاقِبْ مُحِقًّا بالعذابِ وبالنَّكالِ وإن تعفُ فعفوُك قد أراني لأفعالي وأوزاري الثِّقالِ!" - أبو إسحاق الألبيري الأندلسي. |
"أستغفرُ اللهَ لا مالي ولا ولَدِي
آسَى عليهِ إذا ضمَّ الثَّرى جَسَدِي عِفتُ الإقامةَ في الدُّنيا لوِ انشرحتْ حالي، فكيفَ وما حظِّي سوى النَّكَدِ؟ وَقَد صدِئتُ، ولي تحتَ التُّرابِ جَلًا إنَّ الترابَ لَجلَّاءٌ لكلِّ صَدِي لا عارَ في أدبي إن لم ينلْ رُتَبًا وإنَّما العارُ في دهري وفي بلدي هذا كلامي، وذا حظِّي، فيا عجبًا منّي لثروةِ لفظٍ وافتِقارِ يدِي وما عجِبتُ لدهرٍ ذُبتُ منهُ أسًى لكِن عجِبتُ لِضِدٍّ ذابَ مِن حسَدِي تدورُ هامَتُهُ غَيظًا علَيَّ، ولا واللهِ ما دارَ في فِكري ولا خَلَدي مَن لي بمُرِّ الرَّدَى؟ كَيْما يُجاوِرَني ربًّا كريمًا ويَكْفيني جِوارَ رَدِي حياةُ كلِّ امرئٍ سجنٌ بمُهجَتِهِ فاعجَبْ لطالبِ طُولِ السّجنِ والكَمَدِ أمَّا الهمومُ فبحرٌ خُضتُ زاخرَهُ أمَا ترى فوقَ رأسي فائضَ الزَّبَدِ؟ وعشتُ بينَ بني الأيَّامِ مُنفَرِدًا ورُبَّ مَنفَعةٍ في عيشِ مُنفرِدِ لَأُترَكَنَّ فريدًا في التُّرابِ غدًا ولو تكثَّرَ ما بينَ الورى عدَدِي ما نافِعي سَعَةٌ في العيشِ أو حرجٌ؟ إن لَم تَسَعْنِيَ رُحْمَى الواحدِ الصَّمَدِ يا جامعَ المالِ: إنَّ العُمرَ منصرِمٌ فابْخل بمالِكَ مهما شئتَ، أو فجُدِ ويا عزيزًا يحيط العُجبُ ناظرَهُ اذكُرْ هوانَكَ تحتَ التُّرْبِ واتَّئدِ قالوا: ترقَّى فلانُ اليومَ منزلةً فقلتُ: يُنزِلُهُ عنها لقاءُ غدِ ما لي أُسَرُّ بيومٍ نِلتُ لذَّتَهُ وقَد ذوى معهُ جزءٌ مِنَ الجسدِ أصبحتُ لا أجْتَوِي عيشَ الخُمولِ ولا إلى المَراتبِ أرمي طَرْفَ مجتهِدِ جسمي إلى جَدَثِي مَهْوايَ مِن كَثَبٍ فكيف يُعجِبُني مَهْوايَ مِن صُعُدِ؟ لا تُخْدَعَنَّ بشَهْدِ العيشِ تَرشُفُهُ فأيُّ سمٍّ ثوى في ذلكَ الشّهَدِ؟ ولا تُراعِ أخَا دُنيا يُسَرُّ بها ولا تُمارِ أخَا غَيٍّ ولا لَدَدِ وإن وجدتَ غَشُومَ القومِ في بلدٍ حِلًّا فقُلْ أنتَ في حِلٍّ مِن البلدِ لَأَنْصَحَنَّك نُصحًا إن مَشيتَ بهِ فيا لهُ مِن سبيلٍ لِلعُلى جَدَدِ: إغضابُ نفسِكَ فيما أنتَ فاعلُهُ رِضَى مليكِكَ، فاغضِبْها ولا تَزِدِ." - ابن نباتة المصري. |
"دَعانِي رِفاقي والقوافي مريضةٌ
وَقَد عَقَدَت هُوجُ الخُطُوبِ لِساني مَلِلتُ وُقوفِي بَينَكُمْ مُتَمَلمِلًا على راحلٍ فارَقتُهُ فَشَجاني أَفي كُلِّ يومٍ يَقطَعُ الحُزنُ قِطعَةً مِنَ القَلبِ؟ إنِّي قَد فَقِدتُ جَنَاني! تَفَرَّقَ أصحابي وأهلي وأَخَّرَت يَدُ المَوتِ وَقتِي، فانتَظَرتُ زماني فمالي صديقٌ إن عَثَرتُ أقالَنِي ولا لي حبيبٌ إن قَضَيتُ بَكَاني." - حافظ إبراهيم. |
"لكَ الحمدُ يا ذا الجودِ والمجدِ والعُلا
تباركتَ تعطي مَن تشاءُ وتمنعُ إلهِي وخَلّاقي وحِرزِي ومَوْئلي إليك لدى الإعسارِ واليُسرِ أفزعُ إلهِي لئن جَلَّت وجَمَّت خطيئتي فعفوُك عن ذنبي أجلُّ وأَوْسعُ إلهي لئن أبعَدْتَني أو طَرَدْتَني فمَن ذا الذي أرجو ومَن أتَشَفَّعُ؟" |
الساعة الآن 06:16 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية