. . . الصباح قبل أن يأتي يتماثل أمام قُرنائه بأنه يوفي بوعده كل يوم ولو كان معلولاً.. |
. . . كالضد في أقل التفاصيل (أنت) تحمل الضجيج بين الأنس والبكاء.. |
. . . كبعض الحدائق ترى فارغة على الرغم من كثرة الناس الضجيج وحده لا يكفي لتقول أنت موجود كن حاضراً بنفسك أولاً لتكون موجود... |
. . . هجرانك كالانعتاقات المتأخرة ، تأتي بعد أن تلفظها الإرادة مترنحة الخطوة ، هائلة الفرج.. |
إلا النوايا دعوها وشأنها فهي بين العبد وربه . . الله وحده وريث هذه الأرض... |
. . . العطايا حين تغلف بصوت مرتفع اعدها في مخبأك ليس من أحد بحاحة لصوتك أو عطاياك |
. . . أمر الركض قرب اقتراب الصف للوصول لم يعد مهماً خصوصاً اذا كان الوقوف اختياري اذ أنها من أنماط تفكير الأطفال.. |
. . . تقديري التام لكيد النساء و للمغفلين عنها و لحماقة العشاق.. |
. . . لا تأخذ من أي حديث إلا ماهو لك أما الباقي دعه يمضي لست بحاجة لمزيد من الثرثرة حتى تسقط في بئر الخطأ.. |
. . . إلى الانتظارات الطويلة لم يعد هناك شباك أخر لابتاع منه تذاكر صبر أخرى. |
تظنك بالنوم ينقضي وجعك وفي حقيقته ما إن تبدأ إشارات الصحوة إلا ويعاودك ما حدث سريعاً وربما باحتراق أكبر.. |
. . . بما أنه لا مجال لحظياً من الفرار عن المزاج السيء لنقف جنباً إلى جنب، نتأمل هذا المحيط بسكون صامت لا يجدر بأصواتنا العلو في العتمة.. |
. . . ممتنة لكل أفعى أظهرت لي مخالبها سريعاً قبل أن أكون هدفاً لها في يوم ما.. |
. . . عرفاني التام لكل حرف دون في السيات ويحمل الإيجابية يا من دونتم هناك من أعماق قلبي ممتنة.. |
. . . وجهاتك اين مقاصدها لا تبرر لي تكفيك النوايا، ولك حصيلة ممشاها كانت لله أم لاصطياد الدنيا فالحساب على الله.. |
. . . واو المدهشة في عينيك انطفأت عند المنعطف الأول مايلي ذلك كان للمتابعة وحسب.. |
حين يغلبني الحنين ستجدني اتخذ معبراً لايؤدي إليك يجدر بك أن تعلم عني جيداً بلا سؤال.. |
. . . و أنا يا صدبقي حين أغرق أغرق و أنجو بمفردي.. |
. . . لن يعيبك أن تقول لا أعرف ابقى في نور لا أعلم خير من أن تغرق في نار الافتاء بالجهل... |
. . . عند النبرات القريبة للعدم أكبر المعاني الغافية.. |
كله عاد في لحظة مأزق كصفعة طائشة التوقف كنت أخالها منطفئة.. |
. . . من أجل المحافظة على الكرامة قاعدة تنص على : التملق من أجل تحقيق الصدارة (مذلة). |
صباح التخبطات اللحظية والتعسف القراري صباح أشواقك المتمردة، وعيني الغافية صباح التيه يا طرق الضالين، آمين.. |
. . . لا تدع نفسك فريسة للأحكام المُسبقة و لا تدعها قيدك العظيم.. |
. . . للناس اللي غابوا عن حياتنا عليكم الله لا ترجعوا.. |
ومضة/ قوميتك ونسبك لن يصنعوا منك إنساناً حقيقياً إن لم تكن أنت كذلك لا تتفاخر بما هو ليس من اجتهادك احسناهم يعود إليهم و أنت ...................... |
للناس اللي شايفه نفسها محور الكون وانها الواو الكبيرة في فم المجتمع وانه مافي إلا هم في العالم اقول لكم (مع نفسكم يا مرضى).. |
لا يحق لك مهما كانت روابطك متينة أن تسيء فهم الاخرين وتعلق على اكتافهم هذا السوء إذا لم تصغي جيداً وتحاول الفهم لاحظ أنك المخطئ الأول لأنك تتعلق بفكرة صوابك ثم يتبين أنك اللبنة الأولى في الخطأ ويبدأ نهج (نعتذر وينتهي الموضوع).. الاعتذارات لا تسوي التشققات كما تعتقد يا عزيزي... |
. . . الله سيتولى وجعك و إن استتر عن أعين الخلق.. |
. . . ما عاد فيه نور مثل الأول كله انطفى.. |
. . . اذا فعلت شيء لا تفعله إلا من أجلك ثم إياك أن تنتظر خلفه تكريماً من أحد.. |
. . أكرر للتذكير والذكرى تنفع المؤمنين لست بورقة رابحة في يد أحد.. |
. . . إني أسجل نقاط أخطائك حتى أقصيك بلا كلمة إضافية.. |
. . . لست إلا حكاية من فصول تكتمل حبكتها أحياناً وتغيب في أخرى.. |
. . . تمضي خطواتي وفق جدولة دقيقة خبط العشواء لا احتذيه إلا بقرار مُسبق لمن يعنيه الأمر هذا مهم أن يُعلم.. |
. . . ما تجاوزت عبرتي حدود السكوت ولا تلاشت للعدمية بقيت واقفة تحتجز صوتي بلا رحمة.. |
. . . في الحقيقة لا أهتم لكثير من الصوت كوني أمضي على قاعدة الكفيل غارم.. |
. . عندما أكون عائدة للسقوط حتماً، ابتعد حتى أنال خيبة السقوط بمفردي.. |
. . . مما يؤذي الخاطر حقاً التجاؤك لبناء صروح من الحواجز والمجاملة بعد أن كان السابق كتوأم حقيقي اعتبارياً.. |
. . هان علي قلبي حين رضيت توسله ألن يهون على مَن مِن أجله بكى؟؟!! |
الساعة الآن 10:02 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية