![]() |
رُبما تفهمُني لكن لا يمكن أن تشعر بما أشعر به .
قبس.. |
ربّما أنها صعُبت عليك من كلّ اتجاه، بدى لك وكأن الفرص تقلّ، وكأن الحياة تضيق، وكأن الأمل يجف .. ولم يعد لهدوء البال طريق!
تقفُ طويلًا، تفكّر كثيرًا ... تتساءلُ وتقول بحزنك الذي لا يعلمهُ أحد، متى سيهنأُ قلبي وتسكنُ نفسي؟ يا أنت ربّك يراك، يراكَ وأنت ذلك المنسيّ المسكين! فينظر إليك برحمته وحنانه ويمسح على قلبك بلطفه، وهو المطّلع على نفسك وهو العليم بخوفك ... يراكَ فيحرسكَ ويدبر أمرك ويحيطك برحمته ويزيدكَ قوةً به ويقربكَ منه وإليه .. ثمّ يعرّفك أن ما أصابك لم يكن إلا خيرًا ورحمة، وأنك ستعيش لحظات الرضا بعد البكاء، واليسر بعد العسر، ثم بالتأكيد ستطيب لك الحياة. قبس.. |
ربما غادرت الدهشة..فليس هناك ما يدعو الأخرين لبذل المزيد..
ما إن كفت يدي عن الامتداد حتى توقف الصوت.. |
ربما اكون قاسيه احيانا ،لكن ذلك لايمد لحقيقتي صله ولكن بفعل عوامل التعريه
|
ربما كان ظنك هو الذي جار عليك
ليس الزمن ولا سكان هذه الأرض.. |
ربما يدركون حقيقه الامور ولكن متآخره
|
ربما بعد غيوم التعب، سيظهر الأفق مشرقًا أكثر مما نتخيل ، تلك الأخطاء الثقيلة قد تكون دروسًا لنا، تحمل في طياتها حكمة جديدة وفهمًا أعمق ،الطريق الذي يبدو مليئًا بالفوضى الآن، قد يحوي في نهايته سلام ونور
قبس.. |
رُبما
كان على الطريق أن يتوقف عندما كُنا نمشي. قبس.. |
الساعة الآن 08:14 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية