![]() |
اقتباس:
بعض الأعين مغشاة لا ترى وهي في وضح النهار لا تزول العتمة إلا متأخر وجداً هذه الجداً مع الأسف تزيد من سوء المنقلب المهم أن يأتي القرار و لو كان بعد الفوات ما زالت هناك شمس ستشرق صديقتي غيم هلمي إلي في كل مرة تجدين خربشاتي بعد توقيعك عليها أحبها أكثر من الأعماق شكراً.. ثالثه لاتميل.. |
اقتباس:
إن عاش الندم فهو على الزمان الذي مضى أما القادم فكل الأيادي له مشرعة هكذا نقف بعد السقوط معاند الجرح بكل حرف يقصد الشكر أقدم شكري وامتناني تقديري المطلق ثالثه لاتميل.. |
اقتباس:
ليأتي طيفك دوماً يا أول أطيافي ممتنة :48::48::48: ثالثه لاتميل.. |
اقتباس:
افعلوا دوماً مثل هذا العطاء لتهفو نفسي وتأتي بالجديد :48::48::48: ثالثه لاتميل.. |
اقتباس:
فواحة المرور يا ملكة الباسمين شكراً لأنك كنتِ سبباً في سعادتي كوني بخير ثالثه لاتميل.. |
ثالثة لا تميل ,
في الخفاء المعتم ماهي صيغة الديمومة المبتورة لأغصان امتدت حتى ترى النور ثم دفنت في العتمة من جديد؟؟ أهذه إجابتكِ عن سؤالك السابق ... تحت إلحاح ظلام حالك، ووميض هالك نلت القبس، ووقعت قهراً لا أتنفس نسير طويلاً على أرصفة الطرق نتسول تلك الحياة التي لا يضاجعها الألم لكننا نخفق كثيرا لأن هذه الحياة موبوءة بالقسوة ..لا يستهويني ذلك الرذاذ الكلامي الناجم عن أعجوبة كاذبة حول حدث في مراحل الحياة فإلامَ سنظل نلوي أعناق الحكايات المزخرفة حول البطولات القلبية الكرتونية المغلفة غالباً بعقدة النقص وعدم الإكتمال هذه أغلب حكاياتنا الجميلة لا تكتمل لتبقى فقط أنصاف حكايات لكننا حتى وإن جلدنا ذواتنا في مرحلة ما على هذا الاخفاق ..يجحب أن لا نمرغها في العتمة حتى ترى النور من جديد أو نكتفي بعزاء شرف المحاولة ثالثة لا تميل ..أهلا بكِ ..,, |
اقتباس:
يا للبؤس إذا كان شرف المحاولة لا يثيبنا إلا تخسير بعض التراجع والاعلان في وجه الخسارة بالقبول مكسب الكابتن اجدني مذنبة إذ يمضي كل هذا الوقت و معرفتي عن هذه الثروة في هذا الرد غائبة في ورقة اعتذار وفي ورقة اخرى امتنان عظيم لمقامك شكراً لمرورك المتألق تقديري ثالثه لا تميل... |
,
سـ أعود أتنفس الكَلم دُون قيد و أُشاركِك أرضَ الخاطرةِ دُون تلقين .. |
إلى ان يأتي ذلك الحين
تأكدي أني في أرض الانتظار.. ثم أهلاً وسهلاً بك.. |
, أنفآسكِ الشآهقه و هِي تأخذ شهقياً عميقاً قَد سآقَت رِمةَ شُعوري وما استعطت الفِرآر من تلقي شُعوركِ و ضَربِ إيقاعِ الحـرفِ على مأدبةِ هذا الحرفِ الغدير إني و قَبـل أن أُعزيِ زهرتك الذابله و أُهنئكِ على شَمسك المُشرقةِ أعترفِ لكِ بـِ اني قد كُنت / قيد التلقين فـ ما سكَبتهِ يا زُمرديةِ الحَرفِ أخـبرني كيف للبذرةِ القُطن الجمـيله أن تكـبر بجُذورٍ نتنه وكيفِ للأوطآنِ أن تكون حليمه في استيطانهـا و بَثِ حُبها حتى بعد مُمارستهم الشغب العنيف على أسطحها نصكِ أخـبرني أن فتاةٍ كالتي تكتبت , لم تكُن سِوى قالب ذهب تُحـلى بهِ اجسـاد الحُبِ إنني أُدرك جيداً معنى ان تنظر المرأه للسماء لـِ تُداري أدمع الخيـبه ومعنى ان تكتب المرأه سُطوراً و سُطوراً تشكي بهـا الأحـرف على الكبرياء ... الحُب على الخيبه ... النسماتِ على قسوةِ الرياح كما أنني أُدرك جداً معنى أن تكون المرأه قويةً في أقمـآرها رقيقةً في نرجسهـآ و حسبي اني رأيتك بهذهِ العين التي أعرفهـا كثـيراً , بل و قرأتكِ فوق ذلك امراءة انسلت من سُلالةِ العبث لـِ تُدركِ أقمارها المُهدره و تَجمع عُطورها المُتناثره و تُشرق بلونِ الصفاء الآمـع من جديد دُون ان تعبئ بـِ كُل تلك الأنيـآبِ الشرسه التي تُمزق أطرآفهـا فـ تحمـل أثآمها : كَتـف ثآلثه أُعيذك و نبضكِ من كُل آهِ أليمه و أُقدمكِ لغدٍ شمسه لا تَغربِ و قصيده أشطره لا تذوب و أُغنيةً إيقاعه لا يخيب شُكراً لهذهِ الزُمره التي لستُ انساها مَحبتي بَل و محبتي الكبيـره لكِ |
الساعة الآن 02:48 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية