![]() |
اقتباس:
., الحرف المتعرّق يلهث ويعطش ويتوقف .. والطريق طويلة يا حسنائي. نحتاج زمزم لنُشفى من هذا اليباس ، ورشفة كوثر .. ويد محمدية مقدسة تمد لنا بالدلو ؛لنعرج السماء ملائكة. يا هوس بعض العلل مِنح وبعض العافية سقم لكن مرورك لم يكن إلا بلسم لجرح مفتوح يتطهر وكنت ضماده .. لمثل هذا المرور يقف كل ألف منحني. |
اقتباس:
., آدمو الرقيقة / رقراقة الحضور وعبيرية الرائحة كل هذا الثناء يخجل وجنتا المتصفح حتى اخفي عنك وجهه دمتِ بخير يا أنيقة. |
اقتباس:
ممنونتك يا حبيبة. :48: |
اقتباس:
., صدقت يا رفيق الأيام ./ شرح الحقائق لمن لا يرغب بالاستماع حتى يتقنّعوا كلما مررت بهم أمر يوجع القلب الناصح ويكويه ، لكن ( معذرةً إلى ربكم ) تهدهد الخاطر ! الكريم .. معآند الجرح أثمرت في أرض لا تصلح للزراعة طبت وطابت أيامك. |
رائع جدا هذا النص مليء جدا بالصور الجماليه
ولكنه يحتاج للقراءة أكثر من مرة وفي كل مرة ستصل الى عمق أكبر من سابقه . شكرا يامارش . |
شكراً على محاولتك الأولى .. كنت دائما هكذا تخطف الانبهار مني وتُشتته.
مرورك لا يشبههم ، يفاجئني. |
|
اقتباس:
أحيانا في بعض الترك عطاء ، وفي الكثير من الانفاق سرف .! وأحياناً أخرى أكثر بكثير في العطاء السخي تخلي .. سنعطي حتى نستنفد مخزوننا ونمضي فارغي مما نحمل لهم / استُهلكنا .! جسد / أنت روح لهذا المتصفح الملقى من حر ما به() |
.
. . . . . . اصحاب الايادي البيضاء لن يُخذَلوا .. اصحاب العطاء الله معهم. وإن اُستِهلكوا " قلم فاخر " |
فيما مضى من السنوات رأيت فلماً بولندي صامت لايزيد وقت عرضه عن 10 دقائق ظلت قصته تأتي الي بين الحين والآخر وعلى الأخص كلما رأيت أحداً من أهلي ومعارفي يصادف في حياتي مالاقِبل له بردّه أو التحكم فيه . . سأختصر ، بداية قصة الفلم هو بمنظر بحر واسع يخرج منه رجلان يرتديان ملابسهما الكاملة ويحملان معهما دولاباً قديماً ضخماً يتكون من ثلاث ضُلف وعلى ضلفته الوسطى مرآة كبيرة ، يسيران في أتجاه الشاطئ وهما يحملانه بمشقة حتى يصلان الى البّر وهم في حالة إعياء شديدة ، ثم يبدأن في التجول في أنحاء المدينة وهما لايزالان يحملان الدولاب فإذا أرادا ركوب ترام القطار حاولا صعود السلم بالدولاب وسط زحام الركاب وصيحات الأحتجاج وإذا أصابهم الجوع وأرادا دخول المطعم حاولا دخول المطعم بالدولاب فيطردهما صاحب المطعم ، لايحتوي الفلم الا على تصوير محاولاتهما المستميتة في الأستمرار في الحياة وهم يحملان دولابهما الثقيل ، الى أن ينتهي بهما الأمر بالعودة من حيث أتيا ، فيصلان الشاطئ الذي رأيناه في أول الفلم ثم يبغيان شيئاً فيشيئاً فالبحر ، حيث تغمرهما المياه وهما لايزالان يحملان الدولاب منذ رأيت هذا الفلم ونصُّك المدون هاهُنا وأنا أتصور حالي وحال كُل من أعرف وكأن كلاً منا يحمل دولابه الثقيل يأتي معه الى الدنيا ويقضي حياته حاملاً إيّاه دون أن تكون لديه أي فرصه للتخلص منه ثم يموت وهو يحمله على أنه دولاب غير مرئي ونقضي حياتنا متظاهرين بعدم وجودة أو محاولين إخفائه " مسألة وقت ي مارش " ولكنه القدّر المحتوم لكلاً منا الذي يحكم تصرفاتنا " وقتها " ومشاعرنا " توقيتها" وأختياراتنا " مدة وقتها " لا يُدرك الفرق في التوقيت إلا أهمية من أخترنا نحنُ له هذا التوقيت أحسنّتي |
الساعة الآن 10:57 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية