منتديات قصايد ليل

منتديات قصايد ليل (http://www.gsaidlil.com/vb/index.php)
-   …»●[ ملتــقى قصــايدلــيل ]●«… (http://www.gsaidlil.com/vb/forumdisplay.php?f=90)
-   -   ليطمئنّ قَلبي . (http://www.gsaidlil.com/vb/showthread.php?t=101168)

سُقيا 03-15-2017 03:33 PM

كأنّ كل شَيء باهت ؟
ألَيسَ من شِيم الأصالة قَطفة سُؤال ؟
فلماذا رُغم عتابات الورق وَ هتافات النبض لا تزيدني
ابتسامة تُحبها على محياي وأحبها لأنها تُعانِقُ فؤادك ؟

أينكَ عَن كل هذه الفَوضى . ؟!

سُقيا 03-15-2017 03:34 PM

بعضهم ينصحك بالكلام وبعضهم بالعقاب ، التانية أقوى لأنه وجع العقاب بينتسااش .!

سُقيا 03-17-2017 12:42 AM

.,


اشتقتُ لرائحة الكُتب التي تنعى حُزنكَ تُفضِي ما في بالكَ
على هامِش ذِكراها وَردة مقصوصة تٌذكّركَ بفيروز يوم قالت
وهديتني وردة خبيتا بكتابي .

لو تعلم لم يبقى من عبق الوردة سوى صوت فيروز و لونها المصبوغ
وصدى عبرات فقدك المؤلم .

سُقيا 03-17-2017 12:53 AM

,


فِي صُبح الأحلام المُبعثرة تمنّى قُربها
وحينما اقتربت لسَعت أمنيته
فَ خاف سُمها وبعدها اختفى .

سُقيا 03-17-2017 12:56 AM

كانت كلماتها تتصف بالتخمة حينما تأثّر وأثّر بها
مسّها بالرشاقَة فصَارت خفيفة الوزن
عميقة المعنى .,

سُقيا 03-17-2017 01:07 AM

.


لا تكتبني بأبجديتكَ حرف علة فَ تخطيء مراراً
أخشى أن تعدّلني بطريقة لا تليق بِي سواء
كنت سيئة أو عكس ذلك .!

سُقيا 03-17-2017 02:03 AM

,



بِ قلبي ما لا أستطيع التخلّص من همّه بِالبُكاء ولا الكتابة .!

:(

إختناق .

سُقيا 03-17-2017 05:37 PM

تباً لمن يلوي ذراعاً مدت لهُ افضالاً كثيرة و محبة طاهرة .

سُقيا 03-19-2017 01:18 AM

,




.
لا زال ينفعل قلبي
تشهق روحي تلفاً
متى تلتهمكَ وردات بصيرتي فأحبكَ مجدداً
كَ اغتصاب يمتثل فيه الغاصِب ، كَ رقصة طويلة لا يهربُ من
فصولها فراشة ولا صُبح غامض
أبدية السّر في حوزتكَ شَرفٌ يَغرُسُ راحتي فَ
أعلِن أصالتكَ في تثاؤب رِضاكَ وَ يقظة ردّك .

سُقيا 03-19-2017 01:18 AM

=





تنصَرف خيباتكَ لِذاكرة شُنِقَت غيرةً ، تُوسّع أفقَ ضيقي علّني
أستعيدكَ بطريقة لا أبالغ فيها رجاءً ولا وجعاً لكن ما حيلة الروح
امام غربتها غير المعاناة ؟
مطعونة أكتاف الحُب ، يتسّلقها هَم الفتنة والاعجاب
كيف أصدّق أني بتُّ غَمضة عابرة أسرع من فرقعة اصبع ؟
هل تأتي لِـنحرق دفاتر الوجع ؟ ونبوحَ بسملة بداية
جديدة كَ صبح جديد يُشرق بابتسَامة قُربك ونُحيي شُعوراً طاهراً
قتلناهُ خشية الضياع .!
إمشِي على رصيف الحال حتى تبلغ نهايته فيه صُندوق رسائلي
العتيقة ، سَأحسد نسمةً تهبُّ فَتهزُّ نبض الكلمات بينَ
يديكَ ، فيها حالي وحالك وليلنا الحالِك فيها ما لا يُقال
ما يضرب على وترك الأمر الذي يُرهبكَ قراءتي
.


الساعة الآن 04:47 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية