![]() |
كأنّ كل شَيء باهت ؟
ألَيسَ من شِيم الأصالة قَطفة سُؤال ؟ فلماذا رُغم عتابات الورق وَ هتافات النبض لا تزيدني ابتسامة تُحبها على محياي وأحبها لأنها تُعانِقُ فؤادك ؟ أينكَ عَن كل هذه الفَوضى . ؟! |
بعضهم ينصحك بالكلام وبعضهم بالعقاب ، التانية أقوى لأنه وجع العقاب بينتسااش .!
|
.,
اشتقتُ لرائحة الكُتب التي تنعى حُزنكَ تُفضِي ما في بالكَ على هامِش ذِكراها وَردة مقصوصة تٌذكّركَ بفيروز يوم قالت وهديتني وردة خبيتا بكتابي . لو تعلم لم يبقى من عبق الوردة سوى صوت فيروز و لونها المصبوغ وصدى عبرات فقدك المؤلم . |
,
فِي صُبح الأحلام المُبعثرة تمنّى قُربها وحينما اقتربت لسَعت أمنيته فَ خاف سُمها وبعدها اختفى . |
كانت كلماتها تتصف بالتخمة حينما تأثّر وأثّر بها
مسّها بالرشاقَة فصَارت خفيفة الوزن عميقة المعنى ., |
. لا تكتبني بأبجديتكَ حرف علة فَ تخطيء مراراً أخشى أن تعدّلني بطريقة لا تليق بِي سواء كنت سيئة أو عكس ذلك .! |
,
بِ قلبي ما لا أستطيع التخلّص من همّه بِالبُكاء ولا الكتابة .! :( إختناق . |
تباً لمن يلوي ذراعاً مدت لهُ افضالاً كثيرة و محبة طاهرة .
|
, . لا زال ينفعل قلبي تشهق روحي تلفاً متى تلتهمكَ وردات بصيرتي فأحبكَ مجدداً كَ اغتصاب يمتثل فيه الغاصِب ، كَ رقصة طويلة لا يهربُ من فصولها فراشة ولا صُبح غامض أبدية السّر في حوزتكَ شَرفٌ يَغرُسُ راحتي فَ أعلِن أصالتكَ في تثاؤب رِضاكَ وَ يقظة ردّك . |
= تنصَرف خيباتكَ لِذاكرة شُنِقَت غيرةً ، تُوسّع أفقَ ضيقي علّني أستعيدكَ بطريقة لا أبالغ فيها رجاءً ولا وجعاً لكن ما حيلة الروح امام غربتها غير المعاناة ؟ مطعونة أكتاف الحُب ، يتسّلقها هَم الفتنة والاعجاب كيف أصدّق أني بتُّ غَمضة عابرة أسرع من فرقعة اصبع ؟ هل تأتي لِـنحرق دفاتر الوجع ؟ ونبوحَ بسملة بداية جديدة كَ صبح جديد يُشرق بابتسَامة قُربك ونُحيي شُعوراً طاهراً قتلناهُ خشية الضياع .! إمشِي على رصيف الحال حتى تبلغ نهايته فيه صُندوق رسائلي العتيقة ، سَأحسد نسمةً تهبُّ فَتهزُّ نبض الكلمات بينَ يديكَ ، فيها حالي وحالك وليلنا الحالِك فيها ما لا يُقال ما يضرب على وترك الأمر الذي يُرهبكَ قراءتي . |
الساعة الآن 04:47 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية