![]() |
|
" كان يلمس قلبها بعينيه ".
قبس.. |
لم يكُن بمفردهٌ
لكنّه أيضًا يشعر أنه ليس مع أي أحد. قبس.. |
كان مُصرًا على أن يكون وهجًا مضيئًا ليراه الآخرين حتى احترق.
قبس.. |
يحفظها ربي لنا
|
يبدو كمن يحتَسي في صمتِهِ قلقَهْ
هل يشتكي جُرحَهُ أم يشتكي أرقَهْ ؟ قبس.. |
في أصابعه كل الأرتجاف، و مع ذلك يبعث الطمأنينة لمن يصافحه.
قبس.. |
وحشني وجوده
|
"مازالت تعتني كل صباحٍ بياسمين شرفتها، يراها من ركنٍ بعيد، عند منعطف الشارع، تسقي بماء عينيها شتلتها الصغيرة، تُفتت حنانها للحمام خبزًا، تبتسم لبائع البالونات العابر، بعربته الخشبيّة، وأجنحته الكثيرة على الرصيف المقابل، ثم تختفي فجأة خلف الستار.."
قبس.. |
كان مبتسمًا كي لا يبكي،ونظراته هائمة في حزن لا نهاي له.
- كارلوس زافون |
ليست ع مايرام
|
الساعة الآن 11:03 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية