![]() |
كان رسول الله صل الله عليه وسلم يتعوذ من خمس اللهم اني اعوذ بك من الجبن والبخل وسوء العمر وفتنة الصدر وعذاب القبر |
قد يمر بك مفطر يوم عاشوراء فاياك hن تعجَب بصومك او تزدري فطرَه ففطره مباح وعجبك محرم وقد يكون معذورا بعذر اعظم من اجر صومك فيكتب الله له اجر الصيام بنيته ويحبط عملك بعجبك |
• ثمرة الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
قال ابن القيم - رحمه الله - : " أنها سبب البركة في ذات المصلي وعمله وعمره وأسباب مصالحه؛ لأن المصلي داع ربه يبارك عليه وعلى آله وهذا الدعاء مستجاب والجزاء مِن جنسه " • جلاء الأفهام (447) ————- اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد |
يقول ابن القيم لو ﺗاﻣﻠﺖ ﻓﻲ ﺣﺎﻟﻚ ﻟﻮﺟﺪﺕ اﻥ الله اﻋﻄﺎﻙ اﺷﻴﺎﺀ ﺩﻭﻥ اﻥ ﺗﻄﻠﺒﻬﺎ ﻓﺜﻖ اﻥ الله ﻟﻢ ﻳﻤﻨﻊ ﻋﻨﻚ ﺣﺎﺟﺔ رغبتها اﻻ ولك في المنع خيرا |
يقول النبي ï·؛: «مَن أصبحَ منكم آمنًا في سربِهِ، مُعافًى
في جسدِهِ، عندَهُ قوتُ يومِهِ، فَكَأنَّما حيزت لَهُ الدُّنيا» أي: "فكَأنَّما مَلَك الدُّنيا وجمَعها كلَّها؛ فمَن توَفَّر له الأمانُ والعافيةُ والرِّزقُ لا يَحتاجُ إلى شيءٍ بعدَ ذلك" كم مرَةٍ حيزَت لنا الدنيا ولم نشعر / نشكر؟ يقول النبي ï·؛: «مَن قالَ حينَ يُصبحُ: اللَّهمَّ ما أصبحَ بي مِن نعمةٍ فمِنكَ وحدَكَ لا شريكَ لكَ لكَ الحمدُ، ولكَ الشُّكرُ فقد أدَّى شُكرَ يَومِه» أذكــار الصباح قبس. |
قال ابن القيم رحمه الله:
*ومن كانت شيمتُه التوبة والإستِغفارُ، فقد هُدي لأعظم الشِيّم،* اللهم نستغفرك ونتوب إليك فاقبلنا يا كريم.. |
|
قال ابن عثيمين - رحمه اللّه - :
إذا خفت أنْ تميل إلى الشَّهوات في الدنيا التي فيها المُتْعة، فتذكّرْ مُتْعةَ الآخرة، ولهذا كــان نبيُّنا ï·؛ إذا رأى ما يعجِبُه مِن الدنيا، قال : «لبيَّكَ إنَّ العَيْشَ عَيْشُ الآخِرةِ» |
من الصعاب في الدنيا الهم وفي الاخرة الذنب حلها بكثرة الصلاة عليه اللهم صل وسلم عليك يارسول الله كما قال صل الله عليه وسلم اذا تكفى همك ويغفر ذنبك |
يقول الشيخ د.عبدالرزاق البدر -حفظه الله-:
"الواجب على من فتح عليه في القرآن حفظًا وإتقانًا أن يجاهد نفسه على أن يجعل هذا الضبط والإتقان قُربةً لربِّ العالمين، يريد به وجه الله والدار الآخرة، وعليه أن يدعو ربه أن يُصلح له النية" • شرح أخلاق حملة القرآن (114). |
الساعة الآن 03:31 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية